مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية2-7-2018

الاثنين, 2 تموز, 2018


النشرة

الاثنين, 02-07-2018

الجيش يرفع العلم الوطني في داعل بريف درعا

النصرة على اتجاه الجمرك القديم والنعيمة لقطع خطوط إمدادهم

جهود الجيش تنتج جنوباً بالمصالحة .. وتتكل في بصرى الشام

أمين عام هيئة العمل الوطني الديمقراطي محمود مرعي للوطن : الأكراد قد يسلمون كامل مناطق سيطرتهم للجيش .

وافق على 14 مادة من مشروع القانون .. مجلس الشعب .. يناقش تحديد واختصاصات ومهام وزارة التنمية الإدارية .

وفي التفاصيل الإخبارية الأخرى ...............

هاجم إرهابيي طفس بعد إخفاق مفاوضات التسليم.. و«إسرائيل» تناشد لعودة «فك الاشتباك» بحذافيره … جهود الجيش تنجح جنوباً بالمصالحة.. وتتكلل في بصرى الشام

| الوطن – وكالات- تريث الجيش العربي السوري في عملياته الهجومية أمس في معركة الجنوب ليتيح المجال لنجاح جهود التفاوض التي قادها الحليف الروسي حول المصالحات، فنجح الأمر في مدينة بصرى الشام، وسلم الإرهابيون فيها سلاحهم، على حين دفعه رفض مسلحي مدينة طفس للمصالحة إلى معاودة مهاجمتهم ودك مواقعهم، بعدما دخل أحياء بلدة الشيخ سعد بريف المحافظة الغربي.

بموازاة ذلك دق الاحتلال الإسرائيلي ناقوس الخطر فأرسل المزيد من الدبابات إلى الجولان المحتل، وأطلق مناشداته لتفعيل اتفاق «فك الاشتباك» بحذافيره.

وذكرت مصادر إعلامية أمس أن الجيش تمكن من دخول بلدة الشيخ سعد شمال غرب درعا وذلك من محورها الشرقي وحرر عدة أحياء داخل البلدة وسط اشتباكات عنيفة مع التنظيمات الإرهابية.

من جانبها أفادت وكالة «سانا» للأنباء بأن الجيش وجه رمايات نارية مركزة على أوكار وتجمعات الإرهابيين على اتجاه الجمرك القديم والنعيمة في القطاعين الشرقي والجنوبي الشرقي من مدينة درعا، موضحة أن وحدات الجيش نفذت بعد ظهر أمس سلسلة رمايات مدفعية مركزة ضد محاور وتحركات إرهابيي «جبهة النصرة» وخطوط إمدادها في الجمرك القديم في القطاع الجنوبي الشرقي من مدينة درعا وعلى اتجاه بلدة النعيمة شرق درعا بـ4 كم.

وبينت الوكالة أن الرمايات أسفرت عن تدمير عدد من أوكار الإرهابيين وتكبيدهم خسائر بالأفراد والعتاد، لافتة إلى أن الرمايات تهدف إلى قطع طرق وخطوط إمداد الإرهابيين في درعا البلد القادمة من الريف الشرقي والحدود الأردنية.

ومساء أمس تحدثت قناة «الإخبارية السورية» عبر حسابها في «تلغرام» عن التوصل لاتفاق يقضي بتسليم السلاح الخفيف والثقيل والمتوسط الموجود في بصرى الشام بريف درعا الشرقي، موضحة أن الاتفاق ينص على دخول الجيش العربي السوري وفتح ممر إنساني بين قرية خربا وعرى.

وأشارت القناة إلى أنباء عن قرب انضمام كل من قرى وبلدات طيسيا ومعربة والسماقيات وصماد سمج وأبو كاتولة والمتاعية والطيبة الندى وجمرين بريف درعا إلى المصالحات.

بموازاة ذلك، تحدثت مواقع إلكترونية معارضة عن عودة الاشتباكات بين قوات الجيش والإرهابيين على أطراف مدينة طفس بريف درعا في محاولة من الجيش التقدم نحو المنطقة، بعدما فشلت المفاوضات بين الجانب الروسي ووفد من الإرهابيين المتمترسين في المدينة.

وفي وقت سابق من يوم أمس، قال إبراهيم الجباوي المتحدث باسم «غرفة العمليات المركزية» التي تمثل مفاوضي الإرهابيين، وفق وكالة «رويترز»: إن فريق المعارضة استأنف المحادثات مع ضباط روس بعد جهود وساطة من الأردن الذي يسعى إلى وقف إطلاق النار.

وفي مقابل التقدم المتسارع الذي يحرزه الجيش جنوباً كان رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، يؤكد في تصريحات أدلى بها في مستهل جلسة أسبوعية لحكومته صباح أمس أن «إسرائيل» ستطالب «بتطبيق اتفاقية فك الاشتباك من عام 1974 مع الجيش السوري بحذافيرها».

وأوضح نتنياهو: «إنني أجري اتصالات مستمرة مع البيت الأبيض ومع الكرملين في هذا الشأن ووزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان العامة لجيش الدفاع (الاحتلال الإسرائيلي) يجريان اتصالات مماثلة مع نظيريهما في الولايات المتحدة وفي روسيا على حد سواء».

بموازاة ذلك أعلن جيش الاحتلال عبر «تويتر» أنه أرسل تعزيزات من الدبابات والمدفعية إلى الجبهة السورية (في الجزء المحتل من الجولان) أمس كإجراء احترازي، بحسب وكالة «رويترز» للأنباء.

وصول الدفعة الثانية من المهجرين في لبنان

| وكالات- وصلت أمس الدفعة الثانية من المهجرين الذين عادوا من لبنان إلى ريف دمشق، وبلغت، وفق مصادر إعلامية 93 لاجئاً، منهم 30 عادوا بسياراتهم الخاصة، وذلك بإشراف الأمم المتحدة، ومتابعة من قبل الأمن العام اللبناني، بالتنسيق مع الجهات الأمنية السورية.

وبحسب وكالة «سانا»، كشف منسق عملية عودة أهالي معضمية الشام من لبنان إلى سورية محمد أسامة حمرة أن الدفعة الأولى عادت وهي 41 شخصاً «وخلال الشهر الجاري ستصل دفعة ثانية تضم 173 شخصاً وثالثة أكثر من ألف شخص».

وعاد الخميس الماضي أكثر من 450 من المهجرين عبر معبر الزمراني من بلدة عرسال اللبنانية إلى قرى وبلدات القلمون الغربي ومدينة القصير في ريف حمص.

تغير لافت في موقف الولايات المتحدة .....واشنطن: الأسد لا يمثل مشكلة استراتيجية

أنباء آسيا -  أكد مستشار الرئيس الأميركي ​دونالد ترامب​ للأمن القومي ​جون بولتون​ ردا على سؤال حول ما إذا كان الرئيس السوري حقق انتصارا في الحرب الدائرة في بلاده أنه "بصراحة، لا نعتقد أن الأسد يمثل مشكلة استراتيجية"، مشدداً على أن "المشكلة الاستراتيجية تتمثل ب​إيران​".

وأوضح ان "الحديث لا يدور فقط عن برنامجها المستمر لتطوير الأسلحة النووية، وكذلك عن وجود قواتها الدورية في ​الشرق الأوسط​".

القاعدة الروسية في حميميم: إسقاط طائرات مسيّرة مجهولة الهوية قرب المطار

تشرين - أفادت القاعدة الروسية في حميميم بإسقاط مجموعة من الطائرات المسيرة من دون طيار مجهولة الهوية قرب مطار حميميم بريف اللاذقية الليلة قبل الماضية.

وأشارت القاعدة في بيان نشرته أمس على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي إلى أن وسائل المراقبة الجوية التابعة للقاعدة رصدت مجموعة من الأهداف الجوية الصغيرة مجهولة الهوية على مسافة غير بعيدة شمال شرق مطار حميميم.

ولفتت القاعدة في بيانها إلى أنه تم التعامل بوساطة المدافع الروسية مع الطائرات المسيّرة وإسقاطها، مؤكدة أن الحادث لم يتسبب بوقوع ضحايا أو أي أضرار مادية على الأرض وأن القاعدة لا تزال تعمل وفقاً لنظامها المعتاد.

وتوجد في القاعدة الروسية مجموعة من الطائرات التي تشارك في الحرب على الإرهاب إلى جانب الجيش العربي السوري منذ أيلول عام 2015 بناء على طلب من الجمهورية العربية السورية.

هيرش: السعودية وتركيا زوّدتا «جبهة النصرة» بأسلحة كيميائية

تشرين - أكد الصحفي الأمريكي، سيمور هيرش، الحائز جائزة «بوليتزر» للصحافة أن تقارير استخباراتية أكدت أن السعودية وتركيا زودتا «جبهة النصرة» الإرهابي في سورية بالمواد الكيميائية الأساسية لتركيب غاز السارين السام.

ونقلت وسائل إعلام عن هيرش قوله: إن الرياض وأنقرة زودتا «جبهة النصرة» فرع تنظيم «القاعدة» في سورية بالمواد الكيميائية الأساسية لتركيب غاز السارين، وبأن منظمة «الخوذ البيضاء» منظمة دعائية بامتياز.

وأضاف هيرش: إن هذه التقارير الاستخباراتية تشير إلى أن «السارين» المستخدم في الهجوم الكيميائي المفبرك في الغوطة الشرقية عام 2013، لم يكن السارين الذي سلمته الحكومة السورية إلى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية بموجب الاتفاقية بين دمشق والمنظمة أي إنه من نوعية أخرى، وهذا ما أكدته منظمة حظر الأسلحة الكيميائية.

صحيفة تكشف عن ضربة بريطانية على القوات السورية

تلفزيون العالم ... أفادت صحيفة "The Sunday Times" بأن القوات الجوية البريطانية شنت في يونيو الماضي ضربة على قوات محلية رديفة للجيش السوري، قرب قاعدة التنف للتحالف الدولي.

وأوضح الصحيفة البريطانية أن مقاتلة من نوع "Typhoon" تابعة للقوات الجوية الملكية ألقت، من خلال نظام توجيه ليزري، قنبلة يبلغ وزنها 500 رطلا (227 كيلوغراما) على موقع للجيش السوري قرب حدود البلاد مع الأردن والعراق.

 

ونقلت الصحيفة عن مصادر في وزارة الدفاع البريطانية أن الحادث وقع يوم 21 يونيو قرب قاعدة التنف، التي أقامها التحالف الدولي ضد "داعش" بقيادة الولايات المتحدة في شمال محافظة حمص منذ حوالي سنتين.

وبينت الصحيفة أن إحدى فصائل "الجيش السوري الحر"، جماعة "مغاور الثورة"، تعرضت، مع مستشارين من التحالف، لهجوم من قوة عسكرية غير محددة في منطقة خفض التصعيد الجنوبية الشرقية.

اتفاق لسحب القوات الإيرانية من سوريا!

عربي اليوم -  اعتبر مستشار البيت الأبيض للأمن القومي، جون بولتون، أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ونظيره الروسي، فلاديمير بوتين، قد يتوصلان إلى اتفاق حول انسحاب القوات الإيرانية من سوريا.

وقال بولتون، في مقابلة مع قناة “CBS” الأمريكية، اليوم الأحد: “سنرى ماذا سيحدث عندما سيلتقيان، وهناك إمكانيات لإجراء محادثات أوسع حول المساهمة في سحب القوات الإيرانية من سوريا وإعادتها إلى إيران”.

واعتقد المسؤول الأمريكي الرفيع أن “اتخاذ هذا الإجراء سيمثل خطوة مهمة نحو الأمام”، مشيرا إلى أن “هناك فرصة للتوصل إلى اتفاقات مع روسيا في هذا الشأن”.

كما شدد بولتون على أن إيران تمثل، برأيه، “مشكلة استراتيجية”، وأضاف موضحا: “الحديث لا يدور فقط عن برنامجها المستمر لتطوير الأسلحة النووية، وإنما كذلك عن دعمها الكبير والمتواصل للإرهاب الدولي، وكذلك عن وجود قواتها الدورية في الشرق الأوسط”.

وأشار مستشار ترامب إلى أن الرئيس الأمريكي ونظيره الروسي “سيبحثان هذه القضية بالتفصيل”، بما في ذلك في سياق انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي مع إيران.

 

وأكدت موسكو وواشنطن في وقت سابق أن اللقاء بين بوتين وترامب، والذي سيكون القمة المتكاملة الأولى بين الرئيسين، سينعقد يوم 16 يوليو في العاصمة الفنلندية هلسنكي، وسيتناول ملف سوريا وأوضاع في الشرق الأوسط بشكل عام.

وتتهم الإدارة الأمريكية الحالية إيران بأنها الممول الأكبر للإرهاب الدولي في الشرق الأوسط والعمل على زعزعة الاستقرار في المنطقة عبر تدخلها في شؤون الدول الأخرى.

وتقدم الحكومة الإيرانية دعما سياسيا وعسكريا للسلطات السورية بقيادة الرئيس الأسد، إلا أنها تنفي وجود قوات مسلحة لها في أراضي سوريا، قائلة إن العسكريين المنتشرين هناك مستشارون.

 

 



عدد المشاهدات: 3333



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى