مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-31-1-2018

الأربعاء, 31 كانون الثاني, 2018


النشرة

الأربعاء, 31-01-2018

تصدرت عناوين الصحف المحلية الصادرة بدمشق اليوم مجموعة من العناوين السياسية والدولية والإقليمية وأهمها فعاليات ما نتج عن /مؤتمر سوتشي/ الذي شدد على الالتزام بسيادة واستقلال سورية .. سوتشي اختتم والحوار الوطني السوري يبدأ ..

البيان الختامي للمؤتمر يشدد على الالتزام الكامل بسيادة سورية ووحدتها – مكافحة الارهاب . تعزيز عمل المؤسسات الحكومية – التعددية السياسية والمساواة بين المواطنين.. والمحافظة على الجيش والقوات المسلحة – السوريون يحددون مستقبلهم عبر الانتخابات – رفض التدخل الخارجي .

رعاة الإرهاب فشلوا في التعطيل ... وإرادة الشعب السوري تنتصر ... السوريون يصوبون من سوتشي مسار الحل السياسي .. ويجددون تمسكهم بخياراتهم وثوابتهم الوطنية ..

وفي التفاصيل السياسية الأخرى ....

شدد على الالتزام بسيادة واستقلال سورية والمحافظة على الجيش والقوات المسلحة … مؤتمر «سوتشي» اختتم.. والحوار الوطني السوري «يبدأ»

| الوطن – وكالات- على قدر التوقعات جاءت مخرجات «سوتشي»، ووفق المأمول خرج البيان الختامي حاملا بذور نجاح حوار سوري سوري مستقبلي على أسس واقعية بعيدة عن التدخلات وطموحات الطامعين.

«سوتشي» التي اختارت بعناية شعار مؤتمرها «السلام للشعب السوري»، ستكون بلا شك نقطة الانطلاق الحقيقية لرسم ملامح السلام المنتظر، وستشكل الدافع الجدير بالثقة لإعادة إحياء مسار جنيف المتوقف.

ساعات الحوار الماراتونية أفضت في نهاية يوم أمس إلى الخروج ببيان ختامي أكد على الالتزام الكامل بسيادة واستقلال وسلامة ووحدة سورية أرضا وشعبا، ولا يجوز التنازل عن أي جزء من الأراضي الوطنية ويبقى الشعب السوري متمسكاً باستعادة الجولان السوري المحتل بجميع الوسائل القانونية وفقاً لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي.

البيان شدد على أن الشعب السوري هو من يحدد مستقبل بلاده بشكل مستقل وبطريقة ديمقراطية عبر الانتخابات، ويمتلك الحق الحصري في اختيار نظامه السياسي والاقتصادي والاجتماعي، مؤكداً أهمية المحافظة على الجيش والقوات المسلحة وأن يقوم بواجبه وفقا للدستور بما في ذلك حماية الحدود الوطنية والشعب من التهديدات الخارجية ومكافحة الإرهاب وحماية للمواطنين حيثما يتطلب ذلك، على أن تركز المؤسسات الأمنية والاستخباراتية على الحفاظ على الأمن الوطني وتعمل وفقاً للقانون، ومعرباً عن الرفض الكامل لمختلف أشكال الإرهاب والتعصب والتطرف والتفرقة الدينية، والالتزام بمحاربتها بشكل فعال إضافة.

وأشار البيان الختامي إلى أن سورية دولة ديمقراطية غير طائفية تقوم على مبادئ التعددية السياسية والمساواة بين المواطنين، بغض النظر عن انتماءاتهم الدينية والعرقية والجنسانية، بحيث تكون فيها سيادة القانون مضمونة بشكل كامل إضافة إلى مبدأ فصل السلطات واستقلال النظام القضائي، وتلتزم الحكومة بالوحدة الوطنية والسلم الاجتماعي والتنمية الشاملة والمتوازنة مع التمثيل العادل في سلطات الإدارة المحلية.

البيان دعا أيضاً إلى احترام المجتمع السوري وهويته الوطنية وتاريخه وقيمه الغنية التي ساهمت فيها جميع الأديان والحضارات والتقاليد التي مرت على سورية، كذلك محاربة الفقر والقضاء عليه ودعم المسنين وغيرهم من الفئات الهشة من ذوي الاحتياجات الخاصة والأيتام وضحايا الحرب إضافة إلى توفير ضمانات بالأمن والمأوى لجميع اللاجئين والمشردين داخليا وحماية حقوقهم بالعودة الطوعية والآمنة إلى بيوتهم.

وكانت أعمال مؤتمر الحوار الوطني السوري انطلقت صباح أمس بمشاركة نحو 1500 شخص، بعد تأخير لنحو ساعتين من الموعد المقرر عقب خلافات نشأت بين روسيا وتركيا والمبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا على خلفية تهديد بعض الفصائل المسلحة بالانسحاب احتجاجاً على العلم الوطني وشعار المؤتمر.

وبحسب متابعين فإن مقررات البيان الختامي لم تختلف كثيراً عن المسودة التي جرى تداولها أول أمس، غير أنه لوحظ إدخال عبارة «ولا يجوز التنازل عن أي جزء من الأراضي الوطنية»، كذلك جرى استبدال عبارة «بناء جيش وطني» بعبارة «المحافظة على الجيش والقوات المسلحة»، في تدخل حمل دلالات وإشارات مهمة.

ووجه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في افتتاح المؤتمر، رسالة إلى المشاركين، تلاها وزير الخارجية سيرغي لافروف: رأى فيها «أنه تتوافر الآن كل الظروف الملائمة لإنهاء هذه الصفحة المؤلمة في تاريخ الشعب السوري، وهناك حاجة ملحة الآن لإقامة الحوار السوري الشامل، في سبيل تسوية الأزمة في سورية برعاية الأمم المتحدة، وفقاً لقرار مجلس الأمن الدولي 2254».

الوزير لافروف عقب انتهاء مؤتمر الحوار صرح في مؤتمر صحفي أن «النقطة الأهم تكمن في التمسك الصارم بالمبدأ الأساسي لبيان 2254 لمجلس الأمن الدولي، والذي ينص على أن السوريين أنفسهم فقط هم من سيقررون مصير بلادهم، وما سعينا إليه في هذا المؤتمر هو تهيئة ظروف ملائمة من أجل ذلك وأعتقد أن هذه خطوة أولى وبالغة الأهمية ونجحت بشكل عام».

وأكد لافروف اتخاذ قرار في سوتشي «بتشكيل «لجنة دستورية»، ستضم مندوبين جرى اختيارهم في المؤتمر، وستشمل أيضاً ممثلين عن المجموعات التي غابت عن المؤتمر نظرا لأسباب مختلفة»، مشدداً على أن «تشكيل اللجنة الدستورية، سيحال إلى الأمم المتحدة بالتوافق مع قرار 2254»، لافتا إلى أن «تنظيم عمل هذه الهيئة الجديدة، التي ستقوم بإعداد الدستور السوري، سيجري في جنيف».

من جهته قدم دي ميستورا تفسيره الشخصي لصلاحيات «لجنة مناقشة الدستور» التي جرى إقرارها، وقال: «إن اللجنة المذكورة ستعتني بالإصلاح الدستوري في سورية». مشيراً إلى أن تشكيلة اللجنة ستكون واسعة إلى أقصى حد ممكن، «فيجب أن تضم على الأقل، ممثلي الحكومة والمعارضة الذين يشاركون في المفاوضات السورية السورية في جنيف، وخبراء سوريين وممثلين عن المجتمع المدني السوري إضافة إلى قبائل ونساء، ولا بد من ضمان التمثيل الملائم للمكونات العرقية والدينية».

بدوره شدد المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى سورية، ألكسندر لافرينيتييف، على أن الوثائق التي تم إقرارها في مؤتمر سوتشي ستحال إلى دي ميستورا، لمواصلة العمل بها، معتبراً أن «نجاح «سوتشي»، سيكون حافزاً لنجاح عملية التسوية السورية في جنيف».

عريقات لـ«الوطن»: واشنطن انتقلت من دور الوساطة إلى فرض الحلول

أكد أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات أن حكومة الاحتلال وبضوء أخضر من واشنطن شرعت بتطبيق نظام الدولة الواحدة، القائم على نظام الفصل العنصري «الأبارتيد» أي إبقاء الاحتلال باسم آخر.

وقال عريقات في لقاء خاص مع «الوطن»: إننا الآن أمام مرحلة أميركية جديدة، انتقلت من المفاوضات إلى مرحلة الإملاءات، كذلك مرحلة شراكة أميركية إسرائيلية جديدة، تقوم على إسقاط ملفات القدس واللاجئين، وضم الكتل الاستيطانية بما نسبته 15بالمئة من مساحة الضفة الغربية وحدود الدولة الفلسطينية المستقبلية، وإبقاء الجيش الإسرائيلي في غور الأردن، والسيطرة الأمنية على الضفة، والسيطرة على وسط الضفة، وكذلك السيطرة على أجواء الضفة المحتلة والمعابر الدولية والمياه الإقليمية، وقطع أي تواصل جغرافي بين أجزاء الضفة المحتلة.

ونفى عريقات أن يكون قد طرح أحد على السلطة الفلسطينية ما يسمى بـ«صفقة القرن»، وقال: «لم يطرح علينا الأميركيون أي شيء، ولكن هم شرعوا من جانب واحد بتنفيذ وفرض الحقائق على الأرض».

جابري أنصاري: «سوتشي» استكمال لـ«أستانا» والمسارات الأخرى

| وكالات- أكد مساعد وزير الخارجية الإيراني حسين جابري انصاري أن مؤتمر الحوار الوطني السوري السوري في مدينة سوتشي الروسية هو استكمال لمسار أستانا والمسارات الأخرى بهدف إيجاد حل سياسي للأزمة في سورية.

وقال جابري أنصاري في تصريح للصحفيين في سوتشي أمس، بحسب وكالة «سانا»: إننا نعتبر مؤتمر الحوار الوطني السوري السوري في سوتشي كاجتماعات أستانا وهو يأتي لاستكمال الجهود المبذولة في المستوى الأممي ونعمل على أن يكون المؤتمر نوعا من الارتباط والبناء بين المسارات المختلفة الموجودة لحل الأزمة في سورية.

وأشار جابري أنصاري إلى أن هناك في بعض الأحيان اختلافات بين الدول الثلاث الضامنة لاتفاق وقف الأعمال القتالية في سورية وهي روسيا وإيران وتركيا، إلا أن المهم هو روح الجدية والإرادة السياسية لاستكمال المسيرة ومساعدة الشعب السوري الشقيق للخروج من الأزمة في بلاده.

من جهة ثانية، أوضح جابري أنصاري أن الوجود الإيراني في سورية هو بدعوة من الحكومة السورية الشرعية للمساهمة في القضاء على الإرهاب وسينتهي بعد استكمال المهمة وبناء على الاتفاقات مع سورية.

بوتين ردّاً على قائمة العقوبات الأميركية: الكلاب تنبح والقافلة تسير.. حزين لأنها لم تشمل اسمي!

سورية الآن - قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الثلاثاء إن روسيا ستمتنع عن الرد على قائمة الكرملين الأميركية وستتابع الوضع عن كثب، معتبراً أن القائمة خطوة "غير ودّية وتضر بالعلاقات بين موسكو وواشنطن".وعلّق بوتين على قرارات قائمة الكرملين مازحاً "أشعر بحزن بأن اللائحة الأميركية لم تضم اسمي"، مضيفاً أن "الكلاب تنبح والقافلة تسير وعلينا الاهتمام بالشأن الداخلي".أما رئيس الوزراء ديمتري مدفيديف الذي شملته القائمة الأميركية للعقوبات فقال إنّ قيمة "قائمة الكرملين" تساوي الصفر وتضر بالعلاقات الروسية الأميركية لفترة طويلة من الزمن.وكانت وزارة الخزانة الأميركية أصدرت الثلاثاء قائمة تتضمن أسماء رجال أعمال وسياسيين روس كبار من أبرزها رئيس الوزراء دميتري مدفيديف ووزير الخارجية سيرغي لافروف، بالإضافة إلى وزير الدفاع سيرغي شويغو، بالإضافة إلى مديري أكبر بنكين في البلاد ورجال أعمال كبار في قطاع المعادن ومدير الشركة الحكومية المهيمنة على قطاع الغاز ضمن قائمة من ذوي النفوذ المقربين من الكرملين.وجاء في بيان للمالية الأميركية نشر الثلاثاء، أنّ من بين الأسماء التي أدرجت في القائمة: رئيس الوزراء الروسي، والنائب الأول لرئيس الحكومة الروسية إيغور شوفالوف، ورئيس إدارة الكرملين أنطون فاينو، والسكرتير الصحفي للرئيس الروسي دميتري بيسكوف.

وعلّق بيسكوف على "تقرير الكرملين" الأميركي بالقول "نشر قائمة بأسماء العديد من القادة الروس رفيعي المستوى أمر غير مسبوق ويضرّ بصورة القيادة الروسية وبالسياسيين وبرجال الأعمال".

كما ضمت القائمة وزراء الدفاع والخارجية والمال والاقتصاد والنقل والتجارة والصحة والداخلية والرياضة، إضافة إلى رئيسي مجلسي الاتحاد الروسي والدوما، وسكرتير مجلس الأمن الروسي، ورئيس هيئة الأركان الروسية وغيرهم.

أما من جهة المؤسسات والشركات الروسية، فقد تمّ شمل الشركات والمؤسسات التي تشارك الدولة بحصة 25% وأكثر.

القائمة التي تأتي ضمن حزمة عقوبات تمّ التوقيع عليها لتصبح قانوناً في آب/أغسطس الماضي، وهي ا تعني أن الأسماء المدرجة فيها ستكون عرضة للعقوبات ولكنها تشير إلى إمكانية فرض عقوبات على دائرة كبيرة من الروس الأثرياء بما في ذلك كثيرون من خارج الدائرة المقربة للرئيس فلاديمير بوتين.

ديمستورا: سورية لا يمكن أن تنتظر

آسيا نيوز -  أعلن المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، اليوم الثلاثاء، أن المناقشات التي دارت خلال مؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي لم تكن سهلة بطبيعة الحال.وقال دي ميستورا عقب المؤتمر: "في البداية أشكر روسيا الاتحادية لدعوتي للمشاركة في هذا المؤتمر، الذي تتمثل مهمته بالمساهمة في دعم عملية جنيف".. "أدرك أن النقاش هنا اليوم متوتر، وهو ما أكدته، ولكن هذا أمر طبيعي في جو ديمقراطي.. أمر طبيعي تماما"

وتابع المبعوث الدولي قائلا: "إنني أحيطكم علما بأن المشاركين في هذا المؤتمر، يقرون بأن اللجنة الدستورية المزمع تشكيلها ستتألف من قوى تمثل الحكومة والمعارضة".

وأوضح دي ميستورا أن اللجنة المذكورة ستعتني بالإصلاح الدستوري في سوريا. وأشار الدبلوماسي الأممي إلى أن تشكيلة اللجنة ستكون واسعة إلى أقصى حد ممكن، "فيجب أن تضم على الأقل، ممثلي الحكومة والمعارضة الذين يشاركون في المفاوضات السورية السورية في جنيف، وخبراء سوريين وممثلين عن المجتمع المدني السوري إضافة إلى قبائل ونساء.. لا بد من ضمان التمثيل الملائم للمكونات العرقية والدينية".

وأضاف قائلا إن اللجنة يجب تشكيلها "في أسرع وقت ممكن فسوريا لا يمكن أن تنتظر".

وشدد دي ميستورا على أن القرار النهائي يجب أن يتخذ في إطار العملية الجارية في جنيف تحت رعاية الأمم المتحدة.

وفي كلمة ألقاها أمام المشاركين في المؤتمر، مساء اليوم الثلاثاء، أعرب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عن أمل موسكو في أن يقوم دي ميستورا، الذي طلب منه المؤتمرون مساعدة اللجنة الدستورية في نشاطاتها، "باتخاذ الخطوات العملية في هذا الاتجاه، في إطار صلاحياته بموجب القرار 2254 (لمجلس الأمن الدولي).

أهم ما أوردته القنوات الفضائية في سياق نشراتها الإخبارية الصباحية :

تلفزيون الجديد :

لافروف: مؤتمر سوتشي نجح

اعتبر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن مؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي نجح كخطوة أولى نحو التسوية، فيما ذكر أن اللجنة الدستورية المشكّلة ستعمل في إطار عملية جنيف. وقال لافروف في مؤتمر صحفي عقده اليوم الثلاثاء: "النقطة الأهم تكمن في تمسكنا الصارم بالمبدأ الأساسي لبيان 2254 لمجلس الأمن الدولي والذي ينص على أن السوريين أنفسهم فقط هم من سيقررون مصير بلادهم.. وما سعينا إليه في هذا المؤتمر هو تهيئة ظروف ملائمة من أجل ذلك.. وأعتقد أن هذه خطوة أولى وبالغة الأهمية ونجحت بشكل عام".

 وأكد اتخاذ قرار في سوتشي "بتشكيل لجنة دستورية ستضم مندوبين جرى اختيارهم في المؤتمر وستشمل أيضا ممثلين عن المجموعات التي غابت عن المؤتمر نظرا لأسباب مختلفة". كما شدد على أن "تشكيل اللجنة الدستورية، سيحال إلى الأمم المتحدة بالتوافق مع قرار 2254"، لافتا إلى أن "تنظيم عمل هذه الهيئة الجديدة، التي ستقوم بإعداد الدستور السوري، سيجري في جنيف".

تلفزيون المنار

بوتين يزور معرضا حول نتائج العملية الروسية في سوريا

زار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين معرضا أقيم داخل المركز الوطني لإدارة الدفاع (التابع لوزارة الدفاع) حول نتائج عملية مكافحة الإرهاب في سوريا. واطّلع بوتين على معدات وأجهزة استخدمتها القوات الروسية التي شاركت في العمليات الخاصة في سوريا، وكذلك أسلحة صودرت من المسلحين، من بينها طائرات بدون طيار، وعربات مستخدمة في عمليات انتحارية، ونماذج من عبوات ناسفة يدوية الصنع. وتفقد بوتين تحفا ذات قيمة تاريخية وحضارية عالية قدمتها السلطات السورية للمعرض وجنّبتها التدمير العمليات المشتركة بين العسكريين روس والجيش السوري.

 



عدد المشاهدات: 2658



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى