مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-2-5-2017

الثلاثاء, 2 أيار, 2017


النشرة

2-5-2017

| الوطن – وكالات- لافروف بحث الجولة الرابعة مع تيلرسون.. والأمم المتحدة أبدت دعمها الكامل له … وفد سورية يصل إلى أستانا.. ولا معلومات عن توسيع الضامنين

وصل وفد الجمهورية العربية السورية إلى العاصمة الكازاخية للمشاركة في اجتماعات «أستانا 4» حول الأزمة السورية، وسط غياب المعلومات حول توسيع الضامنين، بعدما أبدت الأمم المتحدة دعمها الكامل لعملية «أستانا»، على حين نشرت أنباء عن طرح روسيا مقترحاً شفهياً لـ«تخفيف التوتر» بين الجيش العربي السوري والميليشيات المسلحة.

وعلمت «الوطن» من مصدر متابع لمؤتمر «أستانا» أن الوفد وصل إلى العاصمة الكازاخية مساء أمس برئاسة مندوب سورية الدائم في الأمم المتحدة بشار الجعفري، موضحاً أنه يصل اليوم الثلاثاء الوفدان الروسي والإيراني وقسم من الوفد التركي، على أن يصل الأربعاء باقي الوفد التركي ووفد الميليشيات المسلحة.

كما بين المصدر أن المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا يصل مساء اليوم مع نائبه رمزي عز الدين رمزي، مشيراً إلى أنه لا تتوافر أي معلومات بعد حول «توسيع الضامنين» لعملية أستانا.

من جانبها، قالت الخارجية الكازاخية في بيان: إن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس أكد لوزير الخارجية الكازاخي خيرات عبد الرحمنوف خلال لقائهما السبت في نيويورك «الدعم الكامل للجهود المبذولة في أستانا باتجاه المصالحة»، معتبراً أنها تمهد الطريق للنجاح في محادثات جنيف، وذلك بعدما أعلن نائب وزير الخارجية الكازاخي مختار تليوبيردي في الـ27 من الشهر الماضي أن «أستانا المقبل سيكون عالي المستوى».

بدورها نقلت وكالة «فارس» للأنباء عن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي قوله في مؤتمره الصحفي الأسبوعي أمس: «لا يمكن تجاهل دور تركيا في سورية»، مشيراً إلى أن مشاركتها في هذا الاجتماع إلى جانب إيران وروسيا، من شأنه أن «يشكل نقطة إيجابية تحظى بأهمية».

في الأثناء، كشف العميد الفار عضو وفد الميليشيات المسلحة إلى «أستانا» وعضو وفد «الهيئة العليا للمفاضات» المعارضة فاتح حسون، أن روسيا طرحت فكرة إنشاء مناطق خاصة للتخفيف من حدة التوتر بين قوات الجيش العربي السوري والميليشيات المسلحة وإدخال قوات من دول محايدة إلى خطوط التماس، حسب موقع «روسيا اليوم»، لكن مواقع معارضة نقلت عن عضو «الهيئة العليا للمفاوضات» المعارضة يحيى عريضي توضيحه: «إن هذا الاقتراح الروسي تم طرحه شفهياً»، متوقعاً أن يتم التوسع في بحثه خلال «أستانا 4».

بموازاة ذلك، قال مسؤول عسكري في الميليشيات المسلحة: إن «الاقتراح يشمل إقامة أربع مناطق آمنة بين قوات الجيش العربي السوري والمسلحين، في شمالي سورية وجنوبها»، على حين ذكرت وكالة «سبوتنيك» للأنباء، أن المقترح الروسي نص على «إنشاء المناطق الأربع» في إدلب وشمال حمص والغوطة الشرقية وجنوب سورية.

ومساء أمس بحث وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مع نظيره الأميركي ريكس تيلرسون اجتماع أستانا المقبل بحسب بيان للخارجية الروسية.

الوطن - ميليشيا «الحر» انحاز إلى «جيش الإسلام» مقدماً أوراق الاعتماد لـ«أستانا 4» … نيران الغوطة تمتد إلى إدلب

مع وصول الاقتتال بين الميليشيات المسلحة في غوطة دمشق الشرقية إلى يومه الرابع، بدأت ملامح انتقالها إلى ريف إدلب تتوضح بالتزامن مع إعلان ميليشيا «الجيش الحر» انحيازها لميليشيا «جيش الإسلام» في الغوطة الشرقية.

وتواصل الاقتتال في الغوطة أمس بين ميليشيا «جيش الإسلام» من جهة، وجبهة النصرة الإرهابية وميليشيا «فيلق الرحمن» المتحالفة معه من جهة أخرى، حيث أكد نشطاء معارضون مساء أمس «سقوط إصابات في صفوف المدنيين نتيحة اقتحام «جيش الإسلام» لمدينة زملكا»، بعد أقل من يوم على إعلان جبهة النصرة استعادة حزة وجسرين بمشاركة «فيلق الرحمن» والحديث عن اشتباكات عنيفة بالأسلحة الثقيلة في عربين.

بدورها حاولت ميليشيا «حركة أحرار الشام الإسلامية» التوسط بإصدار بيان دعت فيه «جيش الإسلام» إلى «وقف البغي على فصائل الغوطة وتشكيل محكمة شرعية»، قبل أن ينقل «الإعلام الحربي المركزي» تسجيلاً مسرباً عن قيادي في «جيش الإسلام» أكد فيه أن الهيئة الشرعية في الغوطة الشرقية كلها داعشية، وكل أمر فيها بأمر أبو قتادة الفلسطيني، واصفاً بيان «الأحرار» بـ«المصيبة».

واتهمت «هيئة ساعد الخيرية» في بيان، «النصرة» و«فيلق الرحمن» بنهب مستودعاتها في جسرين، بينما علقت منظمة «أطباء بلا حدود» أعمالها في الغوطة الشرقية.

وبدا لافتاً أمس إدراك نشطاء المعارضة لفشل ميليشيات الغوطة في إدارتها، حيث كتب أحدهم على «فيسبوك»: «الإسلاميون في 4 كيلو مترات مربعة لا يتحدون والخطر من كل جانب» وأضاف ساخراً: «يأتي أحدهم ليقول لك إن الإسلاميين هم الحل».

في الأثناء دعا إسماعيل حميد، المعروف باسم «أبو حفص المقدسي» وهو أمير في تنظيم «جيش الأمة» السلفي المعروف بالفكر القاعدي، إلى إنهاء «جيش الإسلام» في باقي المحافظات إذا استمر هجومه في الغوطة»، معتبراً في تدوينة على حسابه في «تويتر» أن «بغي (جيش الإسلام) يتطلب وقفة حقيقية من كافة الفصائل».

وبعد دقائق من الدعوة هذه تناقل نشطاء على «فيسبوك» أيضاً أنباء عن انفجار مستودع للذخيرة تابع لـ«جيش الإسلام» في بلدة بابسقا في ريف إدلب الشمالي دون معرفة الأسباب، ليتبع ذلك بساعة واحدة بيان صادر عن ميليشيات في «الجيش الحر» نشره الأخير على صفحته في تويتر، اعتبروا فيه أن «الكيان الذي يلبس لباس النصرة في الغوطة (فتح الشام) إنما هو داعش بذاته وبفكره الخبيث وعدوانه السافل»، وأضافوا: «نحن الفصائل الثورية العاملة في الشمال، نعلنها صراحة وبكل صدق، أننا نشد على يد إخواننا في «جيش الإسلام» فيما يقومون به من استئصال لهذا الورم الخبيث»، داعين من وصفوهم «إخواننا في «فيلق الرحمن» للوقوف مع إخوتهم في جيش الإسلام».

ورغم أن من بين الموقعين على البيان من انضم مؤخراً لـ«أحرار الشام» إلا أن معظمهم من المنضوين في عملية «درع الفرات» التي شنتها أنقرة في الشمال السوري ضد داعش، ما يمكن من اعتبار البيان ورقة اعتماد يحملها وفد الميليشيات المسلحة إلى محادثات «أستانا 4».

الوطن... خدام: الدعم الإقليمي للمسلحين يفشل مساعي روسيا للتهدئة

عبر المعارض منذر خدام عن «عدم اعتقاده بإمكانية فرض تهدئة جدية في ظل استمرار دعم بعض الدول الإقليمية للميليشيات المسلحة وكذلك في ظل تحالف بعضها مع جبهة النصرة»، وذلك بعدما تم تداوله مؤخراً في وسائل إعلام روسية وتحدث عنه معارضون عن طرح روسي لفكرة إنشاء مناطق خاصة للتخفيف من حدة التوتر بين الجيش العربي السوري والميليشيات المسلحة.

وفي تصريح لـ«الوطن» اعتبر خدام أنه و«من دون وضوح الرؤية حول الحل السياسي سوف يظل أي وقف محتمل لإطلاق النار هشاً، ويضاف إلى ذلك أنه لا بد من فصل جدي حقيقي بين «النصرة» وبقية الميليشيات المسلحة»، وأضاف: «إن مشاركة أميركا على وجه الخصوص مهم لكن تبقى سياستها غير واضحة حتى الآن بل ومتناقضة».

واعتبر خدام، أن أهمية مسار «أستانا» تأتي من مشاركة الميليشيات المسلحة فيه «لكن المشكلة في هذا المسار هي المواقف غير المستقرة بل غير الواضحة لتركيا وإيران، وخصوصاً أن تناقضات كبيرة بدأت تظهر بينهما مؤخراً»، ورأى أن المعارك في الغوطة الشرقية تأتي في إطار «التنافس على السيطرة وكذلك في إطار الاختلافات بين السعودية وقطر».

روسيا اليوم  - الملف السوري بانتظار قمة أردوغان بوتين.. وأنباء عن إنذار روسي

رأى خبراء روس في الشؤون السياسية أن اللقاء المرتقب بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره التركي رجب طيب أردوغان، الأربعاء المقبل، من شأنه معالجة عدد من الملفات والقضايا الساخنة، وعلى رأسها الملف السوري المتضمن إيجاد حل سياسي للأزمة في سورية ومحادثات أستانا، إضافة إلى توجيه إنذار روسي لأنقرة حول دعمها «الزمر الإسلامية الراديكالية» في سورية.

وبحسب الموقع الإلكتروني لقناة روسيا اليوم، رأى الخبراء أن اللقاء المرتقب في مدينة سوتشي الروسية المطلة على البحر الأسود، من شأنه معالجة جملة من الملفات والقضايا الساخنة الثنائية والإقليمية، كتسريع وتيرة حل الأزمة السورية ومكافحة الإرهاب، إضافة إلى رفع القيود المفروضة على حركة التجارة بين البلدين.

وذكرت مصادر مطلعة في وزارة الخارجية الروسية، أن قمة بوتين أردوغان المنتظرة، سوف تتلقى أنقرة خلالها «إنذارا» أخيراً من موسكو، تسألها فيه عن مدى استعدادها لشراكة إستراتيجية حقيقية مع روسيا، وقبل كل شيء رفع الحظر الذي فرضته مؤخراً على استيراد القمح الروسي.

كما سيشمل «الإنذار» الروسي سؤال أنقرة عمّا إذا كان من مصلحتها الاستمرار في دعم «الزمر الإسلامية الراديكالية» في سورية، فيما بوسع روسيا تقديم الدعم اللازم للأكراد في حربهم على تنظيم داعش الإرهابي؟.

من جانبها، نقلت مواقع معارضة عن رئيس قسم تاريخ الشرق بمعهد الشرقيات في أكاديمية العلوم الروسية، البروفسور ديميتري وسيلييف قوله: «إن توقيت لقاء بوتين- أردوغان، يأتي لبحث مواضيع مهمة في هذه الفترة. وأضاف: «الرئيسان لا يمكن أن يعقدا هذا اللقاء لمجرد اللقاء فقط، ثمة ملفات خاصة ستطرح على الطاولة، على رأسها سورية والعلاقات الاقتصادية».

بدوره أشار رئيس قسم الشرقيات بالأكاديمية الدبلوماسية الروسية التابعة لوزارة الخارجية، البروفسور إسلام بيك موزلوييف أن الملف السوري سيكون على رأس الملفات التي سيناقشها بوتين وأردوغان.

وقال: «الزعيمان سيؤكدان خلال مباحثاتهما زيادة سرعة محادثات أستانا المتعلقة بحل الأزمة السورية، فهي محادثات تصب في مصلحة البلدين روسيا وتركيا على حد سواء»، مشيراً إلى وجود ملفات أخرى ستكون على أجندة لقاء الزعيمين منها قضايا إقليمية كمكافحة الإرهاب، وأخرى تتعلق بعلاقات بلديهما التجارية والاقتصادية.

أما الباحث في معهد العلاقات الدولية والاقتصادية الروسي، فلاديمير يسييف فركز على الملف الأبرز الذي سيناقشه الزعيمان وهو الملف السوري، مبيناً أن النقاش خلال اللقاء سيدور حول الاختلاف في وجهات النظر حيال حزبي الاتحاد الديمقراطي والعمال الكردستاني» والوضع في إدلب ومحادثات أستانا.

وكان بيان صادر عن المركز الإعلامي بالرئاسة التركية يوم الجمعة الماضي، أكد أن بوتين وأردوغان سيبحثان العلاقات الثنائية، والشأن السوري، وقضايا إقليمية ودولية أخرى ذات اهتمام مشترك. وتعتبر قمة بوتين أردوغان القادمة هي الـ5 من نوعها في 9 أشهر.

روسيا اليوم - موسكو وطهران تؤكدان ضرورة مكافحة الإرهاب

جدد المستشار الخاص لرئيس مجلس الشورى الإيراني للشؤون الدولية حسين أمير عبد اللهيان، وسفير روسيا لدى طهران لوان جاغاريان، أمس، تأكيد موقف بلادهما «الحازم» حول ضرورة مكافحة الإرهاب.

وخلال لقائهما أمس في طهران، أكد عبد اللهيان، أن اعتماد الحوار السياسي هو السبيل الوحيد لحل الأزمات في منطقة الشرق الأوسط، مشدداً على أن «مواقف إيران وروسيا الحازمة تعتمد على ضرورة مكافحة الإرهاب، وتترك تأثيرا فاعلا في إقرار السلام والأمن على الصعيد الدولي».

بدوره، وفقاً لما نقل الموقع الإلكتروني لقناة «روسيا اليوم»، جدد جاغاريان تأكيد اعتماد الحل السياسي لتسوية الأزمة السورية وضرورة التصدي الحازم للإرهاب.

وقال السفير الروسي لدى طهران: «العلاقات الطيبة بين روسيا وإيران، وكذلك التنسيق يسهم في التعرف على أوجه التعاون المختلفة بين البلدين كما سيسهم في ترسيخ العلاقات الشاملة بينهما، لما فيه مصلحة موسكو وطهران بشكل خاص والمنطقة بشكل عام».

 



عدد المشاهدات: 2772



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى