مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية22-1-2017

الأحد, 22 كانون الثاني, 2017


النشرة

الأحد – 22-1-2017

اهتمت الصحف المحلية الصادرة بدمشق اليوم بأخبار لقاء الدكتورة هدية عباس رئيس مجلس الشعب مع الوفد المصري لنقابة المهندسين وركزت الصحف في عناوينها على العلاقات السورية السورية . سياسياً صب اهتمام الصحف باجتماعات أستانا الذي ينطلق غداً الاثنين – 23-1-2017 بمشاركة وقد الجمهورية العربية السورية الذي يغادر دمشق اليوم .

في التفاصيل :

الوطن - وصول وفود تركيا وروسيا وإيران إلى العاصمة الكازاخية وبدء المحادثات التمهيدية بين «الترويكا» الضامنة … اجتماع «أستانا» ينطلق غداً ووفد الجمهورية العربية السورية يغادر دمشق اليوم

بدأت طلائع المشاركين بالوصول إلى العاصمة الكازاخية أستانا للمشاركة في الاجتماع حول سورية الذي ينطلق غداً في تمام التاسعة صباحاً بتوقيت دمشق والواحدة ظهراً بتوقيت أستانا.

وكان أول الواصلين نائب وزير الخارجية الإيراني حسين جابري أنصاري، في حين وصل مساء أمس وفد المجموعات الإرهابية التي يقودها محمد علوش يرافقه عدد كبير من «المستشارين» القانونيين مما يسمى «الهيئة العليا للمفاوضات» ووصل عدد المشاركين من وفد «المعارضة» إلى أكثر من أربعين شخصاً، وسط معلومات عن انضمام «الجبهة الجنوبية» التابعة لميليشيا «الجيش الحر»، إلى وفد المجموعات الذي بات مؤلفاً من 14 شخصاً.

ويصل اليوم وفد الجمهورية العربية السورية برئاسة مندوب سورية الدائم في الأمم المتحدة بشار الجعفري وعضوية المستشار أحمد عرنوس وعضو مجلس الشعب أحمد الكزبري وسفير سورية لدى روسيا رياض حداد وأمجد عيسى، والدبلوماسيين أسامة علي وحيدر علي أحمد وضابط أمن وضابطين عسكريين.

وبدأت أيضاً الوفود الإعلامية بالوصول إلى أستانا حيث يتوقع أن يصل عددهم إلى المئات من مختلف أرجاء العالم.

ويشارك في اجتماع أستانا أيضاً المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دي ميستورا وعدد من مساعديه في حين أعلن الاتحاد الأوروبي أيضاً مشاركته على مستوى السفراء.

وفِي الجلسة الافتتاحية يوم غد سيلقي الرئيس الكازاخستاني نور سلطان نزارباييف كلمة ترحيبية بالوفود المشاركة وقد تتضمن الجلسة كلمات لباقي الوفود المشاركة.

وبعد استراحة غداء تبدأ أولى جلسات المباحثات بين وفد الجمهورية العربية السورية ووفد الفصائل الإرهابية وذلك من خلال ميسر يرجح أن يكون دي ميستورا شخصياً أو معاونه رمزي عز الدين رمزي.

وعن الجانب التركي يشارك نائب وزير الخارجية «سيدات أونال» ويرافقه ممثل عن جهاز الاستخبارات التركية وممثلة عن هيئة الأركان، أما الجانب الروسي فيمثله المبعوث الخاص للرئيس بوتين لعملية السلام في سورية ألكسندر لافرانتيف ونائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف المتوقع وصولهم اليوم إلى العاصمة الكازاخية.

أما الولايات المتحدة الأميركية، فأعلنت خارجيتها أنها لن ترسل وفداً للمشاركة بل إن سفيرها في كازاخستان هو الذي سيمثلها في الاجتماع.

وكان الناطق باسم الكرملين ديميتري بيسكوف، اعتبر أن « تسوية المشكلة السورية بشكل بناء مستحيل بمعزل عن مشاركة الولايات المتحدة»، موضحاً في حديث أدلى به لـ«بي بي سي» أن «الإيرانيين أعربوا عن رفضهم مشاركة واشنطن في لقاء أستانا، وذلك بعد أن وجه الجانب الروسي الدعوة إلى واشنطن» لحضور هذه المفاوضات، وهذا ما أكده وزير الخارجية سيرغي لافروف.

وأعاد إلى الأذهان أن «صعوبة الوضع على المسار السوري بلغت حدا يحول دون تحقيق الانسجام الكامل بين مواقف الأطراف المعنية، الأمر الذي يقلل من احتمال إبرام صفقات الحل نظرا لتعدد الأطراف المنخرطة في هذه العملية».

ويستمر اجتماع أستانا يومين وعلى جدول أعماله بندان فقط: الاتفاق على وقف الأعمال القتالية وبحث المبادئ الأساسية للحل السياسي، على أن يصدر بيان في ختام الاجتماع من الدول «الضامنة» روسيا وإيران وتركيا يلخص ما تم الاتفاق عليه.

ورداً على سؤال لقناة «تي بي إس» اليابانية حول توقعاته تجاه اجتماع أستانا قال الرئيس الأسد: «ليس لدينا، لنقل، توقعات من مؤتمر الأستانا، بل لدينا آمال في أن يشكل منبراً لمحادثات بين مختلف الأطراف السورية حول كلّ شيء. لكني أعتقد أنه سيركّز في البداية، أو سيجعل أولويته، كما نراها، التوصل إلى وقف إطلاق النار، وذلك لحماية حياة الناس والسماح للمساعدات الإنسانية بالوصول إلى مختلف المناطق في سورية».

وأضاف: «ليس من الواضح إذا ما كان هذا المؤتمر سيتناول أي حوار سياسي، لأنه ليس واضحاً من سيشارك فيه، حتى الآن، ونعتقد أن المؤتمر سيكون على شكل محادثات بين الحكومة والمجموعات الإرهابية من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار والسماح لتلك المجموعات بالانضمام إلى المصالحات في سورية، ما يعني تخليها عن أسلحتها والحصول على عفو من الحكومة، وهذا هو الشيء الوحيد الذي نستطيع توقعه في هذا الوقت».

الوطن أون لاين - قاذفات روسية استراتيجية تستهدف مواقع “داعش” في دير الزور

استهدفت 6 قاذفات استراتيجية روسية بعيدة المدى، اليوم السبت، مواقع لتنظيم “داعش” الإرهابي في دير الزور.ونقلت وسائل إعلام روسية عن مصدر في وزارة الدفاع الروسية أن القاذفات أصابت أهدفها بدقة بما في ذلك قواعد التنظيم الإرهابي ومخازن أسلحته وتجمعات مسلحيه وآلياته المدرعة في محافظة دير الزور شرق سورية.وأكدت معطيات المراقبة على نجاح الغارات الروسية وتحقيقها كل أهدافها وإصابتها للمواقع المستهدفة.

الوطن أون لاين - واشنطن تشارك بسفيرها في مفاوضات أستانا

أعلنت واشنطن رسمياً مشاركتها في مفاوضات أستانا حول سورية ممثلة بسفيرها في كازاخستان جورج كرول بعد تضارب الأنباء حول دعوة واشنطن إلى مفاوضات أستانا ومستوى التمثيل الأمريكي فيها.واعتبر يالتشين توبتشو كبير مستشاري الرئيس التركي أن هذه المفاوضات المزمع إجراؤها الاثنين 23 كانون الثاني سوف يكون لها أثرها في التسوية السورية والتطبيع في المنطقة برمتها.وفي حديث بثته قناة “خبر 24” التركية قال توبتشو: “عملية أستانا، حدث تاريخي سوف يدفع بإحياء السلام والاستقرار في سورية والعراق والشرق الأوسط ككل”.وأشار توبتشو إلى أن صيغة المفاوضات المنتظرة في أستانا “فريدة من نوعها”، لافتا النظر إلى أنها ستلتئم بمبادرة من قادة روسيا وتركيا وإيران و”بحضور الأطراف صاحبة النفوذ الأكبر في المنطقة”.وأضاف أنه سيشارك في هذه المفاوضات إلى جانب الرعاة الثلاثة، “ممثلون عن الحكومة السورية وعن الجماعات المعارضة اللاراديكالية والمبعوث الخاص للسكرتير العام للأمم المتحدة”.وتابع يقول: “لم تنعقد أي لقاءات بهذه الصيغة قبل، وهذا بحد ذاته يعد نجاحا” يحتسب، معتبرا أن “الأثر الأفظع” للحرب السورية، ظهور أعداد كبيرة من التنظيمات الإرهابية. ونظرا “لأن الإرهاب بلا لغة أو دين، فإنه يمثل خطرا يهدد العالم بأسره، الأمر الذي يحتم التصدي الجماعي لهذا الخطر، وهذا ما يسوّغ اهتمام روسيا وتركيا وإيران بإحلال الاستقرار في الشرق الأوسط”.وذكرت وكالة “فارس” الإيرانية أن وفد إيران إلى عاصمة كازاخستان عقد السبت جملة من المشاورات مع الوفدين الروسي والتركي، وأن نائب وزير الخارجية الإيراني حسين جابري أنصاري التقى رئيس الوفد الروسي إلى أستانا ألكسندر لافرينتيف.وسيعقد الدبلوماسيون الروس والإيرانيون والأتراك لقاء ثلاثيا يسبق اجتماعات أستانا.

الوطن المحلية - مجلس الأمن يدين تدمير “داعش” للأوابد الأثرية في مدينة تدمر

أدان مجلس الأمن الدولي جرائم التخريب والتدمير المتعمد للأوابد التاريخية والإرث الثقافي الثمين في مدينة تدمر على يد تنظيم “داعش” الإرهابي.ونقلت وكالة الأنباء السورية “سانا” عن بيان المجلس أن “الدول الأعضاء في مجلس الأمن صدمت للتقارير الواردة بهذا الشأن وبعضها مقدم من منظمة التربية والثقافة والعلوم يونيسكو والتي تؤكد تدمير الإرث الثقافي في مدينة تدمر السورية ومن بينها أجزاء من المسرح الروماني والتترابيلون”، لافتاً إلى “أن الصور الملتقطة بالاقمار الصناعية وغيرها تؤكد هذا التدمير”.وتابع البيان “إن تنظيم داعش وأفرادا ومجموعات أخرى مرتبطة بتنظيم القاعدة الارهابي تمكنوا من جني ارباح كبيرة من نهب وتهريب القطع الأثرية التاريخية في سورية واستخدموها في دعم وتعزيز عمليات تجنيد الإرهابيين وقدراتهم العملياتية في تنظيم وتنفيذ هجمات ارهابية”.وكان ارهابيو تنظيم “داعش” دمروا واجهة المسرح الرومانى والتترابيلون فى مدينة تدمر الاثرية المدرجة على قائمة اليونيسكو للتراث العالمي.

شبكة أخبار سورية sns - تقرير الـsns: الكرملين: موقف طهران يعرقل مشاركة واشنطن في لقاء أستانا.. ومجلس الأمن يدعم الجهود الروسية التركية لحل الأزمة:

اعتبر الناطق باسم الكرملين أن موقف إيران يسهم في تعقيد مسألة مشاركة الإدارة الأمريكية في مفاوضات أستانا حول سوريا، وذلك بصفة طهران لاعبا هاما في التسوية السورية. وقال للـ"بي بي سي" أمس: "مما لا شك فيه أننا رحبنا بالمشاركة الأمريكية، فيما أن الوضع غاية في التعقيد في ظل وجود إيران لاعبا هاما في المسألة السورية وعدم ترحيب الإيرانيين بالولايات المتحدة. هذه المسألة غاية في الأهمية في إطار لعبة حذرة للغاية".ورحّب مجلس الأمن الدولي، الجمعة، بالجهود التي تبذلها روسيا وتركيا لوقف نزيف الدماء في سوريا، معتبرا اجتماع أستانا خطوة مهمة لاستئناف المفاوضات السورية. وقال أولاف سكوغ، رئيس مجلس الأمن في للشهر الجاري ومندوب السويد الدائم لدى الأمم المتحدة، عقب اجتماع مغلق للمجلس عقد لبحث تطورات الأزمة السورية، إن الأعضاء تبادلوا الآراء بشأن الوضع في البلاد، وتطرقوا إلى سير تطبيق قرار 2336، الذي تم تبنيه أواخر كانون الأول الماضي لدعم جهود موسكو وأنقرة لتسوية الأزمة السورية. وأكد مجلس الأمن، عشية انطلاق أعمال اجتماع أستانا في 23 من الشهر الجاري، حسب سكوغ، أنه "يرحب بالجهود الروسية التركية الرامية لوقف العنف وتثبيت نظام وقف إطلاق النار وبدء العملية التفاوضية برعاية الأمم المتحدة، ويدعمها".وأشار سكوغ إلى أن "أعضاء مجلس الأمن يعتبرون اجتماع أستانا جزءا مهما من العملية السياسية، التي يقودها السوريون، وخطوة ملموسة على طريق استئناف المفاوضات برعاية الأمم المتحدة في جنيف في 8 شباط". ودعا باسم مجلس الأمن، جميع أطراف الأزمة السورية إلى الالتزام بنظام وقف الأعمال القتالية في البلاد وغلق ظروف ملائمة لإيصال المساعدات الإنسانية من دون أية عراقيل لسكان جميع المناطق في سوريا.

 

 



عدد المشاهدات: 2658



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى