مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-21-12-2016

الأربعاء, 21 كانون الأول, 2016


النشرة

الأربعاء-21-12-2016

كيري: انقسامات أميركية منعت اتفاقاً سورياً مع الروس

دمشق الآن - أعرب وزير الخارجية الأميركي جون كيري أمس، عن أسفه لفشل الاتفاق بين واشنطن وموسكو بشأن سوريا، عازياً الأمر إلى «انقسامات» داخل الإدارة الأميركية. وقال كيري لصحيفة «ذي بوسطن غلوب»، التي ذكرت أن «صدامه» مع وزير الدفاع آشتون كارتر هو الذي حال دون تنفيذ الاتفاق بشأن إجراء عمليات عسكرية مشتركة بين روسيا والولايات المتحدة في سوريا، إنه «للأسف كانت ثمة انقسامات داخل صفوفنا، ما جعل تنفيذ ذلك (الاتفاق) أمراً في غاية العسر». وأضاف الوزير الاميركي «أن الأوان قد فات على ما يبدو، نظرا لما وقع في حلب، لكن الحقيقة هي أننا توصلنا إلى اتفاق كانت روسيا ستمنحنا بموجبه، حظرا على تحليقاتها وتصرفاتها في المنطقة، إذا قمنا بجهد مشترك»، مضيفاً «الآن هناك أناس في حكومتنا يعارضون بشدة هذه الفكرة. أنا آسف لذلك، أظن أن ذلك كان خطأً. وأظن أن الوضع كان سيختلف بصورة جذرية عما هو عليه الآن لو استطعنا فعل ذلك».

موسكو تعلن عن خارطة طريق لإنهاء الأزمة في سورية

الوطن أون لاين - أعلن وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، اليوم الثلاثاء، أن خبراء من روسيا صاغوا وثيقة “إعلان موسكو” الذي يرقى إلى خارطة طريق لإنهاء الأزمة السورية وإنه يأمل أن تدعم تركيا وإيران هذه الوثيقة. ونقلت وكالة “رويترز” عن شويغو قوله خلال اجتماعات مع نظيريه الإيراني والتركي في موسكو إن “الوثيقة تهدف إلى تحقيق وقف لإطلاق النار في سورية”. وأضاف “كل المحاولات السابقة للولايات المتحدة وشركائها في سبيل الاتفاق على تصرفات منسقة كتب لها الفشل. ليس لأي منهم نفوذ حقيقي على الوضع على الأرض”. وتابع وزير الدفاع الروسي أن الوثيقة تشير إلى “الموافقة على الإعلان على مستوى وزراء الدفاع والخارجية إلى استعدادنا لضمان وإجابة أسئلة ملموسة تتعلق (بالأزمة) في سورية”. واجتمع وزراء خارجية روسيا وإيران وتركيا في موسكو اليوم وذلك لبحث سبل تسوية الأزمة السورية.

 

 

أوغلو: الاجتماع الروسي الإيراني التركي يعتبر حاسما لتسوية الأزمة السورية

الوطن - أعلن وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، اليوم الثلاثاء، أن الاجتماع الروسي الإيراني التركي في موسكو يعتبر حاسما بالنسبة لتسوية الأزمة السورية.وأضاف أوغلو عقب اجتماع مع نظيره الروسي سيرغي لافروف والإيراني محمد جواد ظريف أن التعاون الروسي التركي الإيراني يجب أن يشمل إلى جانب حلب مناطق سورية أخرى، لافتاً إلى أن تركيا وروسيا ستواصلان التعاون حتى الوصول إلى حل سياسي في سورية. وأكد وزير الخارجية التركي أنه من الضروري تحقيق المصالحة في سورية باستثناء “داعش” و ”النصرة”. ومن جهة ثانية أعلن وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو أن موسكو “لن تتوقف عن محاربة الإرهاب وجهودها المشتركة مع تركيا ستؤتي ثمارها”. من جانبه قال وزير الدفاع الإيراني حسين دهقان إن “التنسيق في إطار تحالف إيران وروسيا والحكومة السورية يسمح بالتأثير في الوضع على الأرض”. واجتمع وزراء خارجية ودفاع روسيا وتركيا وإيران في موسكو في وقت سابق من اليوم لبحث سبل تسوية الأزمة السورية ومناقشة الوضع في حلب.

«التنسيق»: نرفض أي مؤتمر يقطع الطريق على تنفيذ بيان جنيف1

الوطن - أعلنت «هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطي» المعارضة رفضها لأي مؤتمر يعقد بشأن إيجاد حل للازمة السورية إن كان الهدف منه «قطع الطريق على تنفيذ بيان جنيف1»، وإلغاء «الهيئة العليا للمفاوضات» ووفدها التفاوضي، وذلك بعد الدعوة الروسية التركية لعقد مباحثات سورية سورية في الأستانة.

وفي تصريح لـ«الوطن»، قال المنسق العام للهيئة حسن عبد العظيم حول الدعوة الروسية التركية: «اطلعنا على الموضوع ونحن الآن قيد الدراسة، لكن حرصنا في المكتب التنفيذي في الهيئة هو أن الهدف الأساسي والوثيقة الأساسية للحل السياسي التفاوضي هو بيان جنيف الأول والقرارات الدولية التي تعمل على تنفيذه مثل القرار 2118 والقرار 2254 وغيرها». وأضاف: «نريد أن نستوضح هل هذا (المؤتمر) بديل عن مؤتمر جنيف وبيان جنيف، أم هو يمهد ويسهل ويهيئ الأمور لتنفيذ بيان جنيف».

وتابع: «نحن نرفض أي مؤتمر أو لقاء يقطع الطريق على بيان جنيف الأول والقرارات الدولية المكملة له والمنفذة له من أجل تحقيق الانتقال السياسي وتشكيل هيئة الحكم الانتقالي وهذا هو الحل الأساسي الذي ينقذ سورية».

أنقرة والنصرة تتفقان على توليد الكهرباء لإدلب.. والمعدات "سرقت من سورية"

جهينة نيوز - كشفت مصادر خاصة لـ "جهينة نيوز" إن الحكومة التركية وقعت عقداً مع "شركة الكهرباء القابضة" التي تعود ملكيتها لـ "شركة الشيخ للتجارة والمقاولات" لتقوم الأخيرة بتوليد الطاقة الكهربائية من داخل الأراضي التركية وتقوم بنقلها نحو إدلب.وبحسب مصادرنا في إدلب، فإن "شركة الشيخ" التي ستبدأ بتغذية مناطق الريف الشمالي لإدلب بالتيار الكهربائي، كانت قد اشترت بمعرفة النظام التركي معدات "محطة زيزون" الحرارية الواقعة بريف إدلب الجنوبي الغربي، والتي قامت مجموعات تنظيم النصرة بتفكيكها قبل أقل من عام من الآن.وسيكون تاريخ الـ 25 من شهر كانون الثاني في العام القادم هو اليوم الأول لوصول التيار الكهربائي إلى "الدانا – سرمدا" كخطوة أولى تليها كل من "إدلب - سراقب – بنش – سرمين"، على أن تتم تغذية بقية المناطق مع "، على أن تتم تغذية بقية المناطق مع إتمام الشركة لما أسمي بـ "أعمال الصيانة لخطوط التغذية ونقل التيار الكهربائي العائدة ملكيتها لوزارة الكهرباء السورية. المشروع تم بالتنسيق الكامل ما بين الشركة المستثمرة والحكومة التركية من جهة، و "الإدارة العامة للخدمات" التابعة لجبهة النصرة من جهة ثانية، حيث مثلت قيادة النصرة بقية الميليشيات في المشروع وقدمت تعهدات بضمان حماية كوادر الشركة أثناء عملهم في الأراضي السورية خاصة الأتراك منهم. يشار إلى أن المشروع يحمل اسم «PEROIA ELEKRIK»، ومن المقرر أن يتم تنفيذه خلال 90 يوماً، ومن المقرر أن يتم توظيف 100 من السوريين داخل الأراضي السورية، كما سيتم توظيف 100 آخرين من العمال الأتراك ضمن محطة التوليد التي تنشأ في الأراضي التركية، على أن تمنح النصرة أسعار خاصة مقابل استجرارها الكهرباء لمقراتها والمشافي التابعة لها في إدلب.

واشنطن : فشلنا في فصل المعارضة عن "النصرة" لصعوبة إحصاء كل أنف أو رأس منهم!

جهينة نيوز -  أعلن الناطق باسم الخارجية الأمريكية جون كيربي، الثلاثاء 20 ديسمبر/كانون الأول، أن الولايات المتحدة أخفقت في فصل المعارضة السورية عن إرهابيي "جبهة النصرة" بسبب "صعوبة إحصائهم وفي تعليقه على إصرار روسيا على أهمية هذا الفصل، قال كيربي: "لقد تحدثنا عن هذا الموضوع إلى حد الغثيان.. لا يمكن القول إننا لم نبذل كل الجهود لإقناع الفصائل المعارضة بالانسحاب من المناطق التي تواجدت فيها النصرة. لكننا لسنا مسؤولين عن كل أنف أو رأس.. فقد قرر بعض المسلحين، ولأسباب مختلفة، أن يتحالفوا مع النصرة أو أن يبقوا في مناطق تواجدها. وذلك لا يعني أننا لم نعمل جاهدين على حل هذه المشكلة". أما المحادثات الروسية الإيرانية التركية التي شهدتها موسكو، الثلاثاء، فاعتبر الناطق باسم الخارجية الأمريكية أن الوقت لم يحن بعد للحديث عما إذا كانت ستقود إلى وقف إطلاق النار في سوريا.

بوتين يأمر بتعزيز التعاون مع المخابرات الأجنبية على خلفية اغتيال السفير الروسي..؟!

شبكة أخبار سورية -SNSكلف الرئيس بوتين، أجهزة الأمن في البلاد بتعزيز التعاون مع مخابرات الدول الأجنبية "عبر قنوات الشراكة"، وذلك على خلفية اغتيال السفير الروسي في أنقرة. وقال بوتين، في تصريحات أدلى بها بمناسبة "يوم موظفي أجهزة أمن الدولة"، أمس إنه "تم أول أمس في أنقرة اغتيال السفير الروسي لدى تركيا بصورة شنيعة، ويجري الآن تحقيق دقيق في الوقوف على جميع ملابسات هذه الجريمة". وأضاف أن هذه الحادثة "مؤلمة بشكل خاص"، معلنا أنه يكلف المخابرات الروسية، في هذا السياق، "باتخاذ إجراءات إضافية من أجل ضمان الأمن داخل روسيا وخارجها وبتعزيز أمن الخدمات الروسية الخارجية وموظفيها". كما قال بوتين إنه يطلب من قوات الأمن الروسية "تعزيز العمل مع مخابرات الدول الأخرى". وأعاد بوتين إلى الأذهان من جديد، أن روسيا طرحت مرارا وتكرار، وما زالت تقترح، "توحيد الجهود في مجال مكافحة الإرهاب الدولي"، مضيفا: "لا يمكننا الانتصار على الإرهاب إلا بهذا الطريق".وفي السياق، وطبقاً لروسيا اليوم، اعتبر الكرملين أن أحد الأهداف وراء اغتيال السفير الروسي لدى أنقرة هو إحباط الجهود الرامية إلى تسوية الأزمة السورية بالوسائل السلمية. وقال دميتري بيسكوف، الناطق الصحفي باسم الرئيس الروسي، أمس: "على الأرجح، كان أحد أهداف الاغتيال يكمن في إفشال الجهود التي نبذلها في سياق تسوية الأزمة السورية بالوسائل السلمية. لكنه لن يؤثر على هذه العملية بأي شكل من الأشكال". كما أكد بيسكوف أن المبادرة الروسية التركية حول إجراء مفاوضات بين الحكومة السورية والمعارضة في أستانا الكازاخستانية، لا تتعارض مع أي عمليات تفاوضية أخرى، نافيا وجود أي "منافسة" في هذا السياق.وأفادت الحياة أنّ لجنة التحقيق الروسية بدأت سريعاً، عملها في أنقرة بالتعاون مع نظيرتها التركية للكشف عن ملابسات اغتيال السفير الروسي لدى تركيا أندريه كاربوف. وتركز اهتمام الجانب الروسي على سؤالين محددين هما: هل كان بالإمكان اعتقال قاتل السفير الشرطي مولود مرت ألطنطاش بدلاً من قتله؟ ومن الجهة التي قد تكون وراء القاتل وأهدافها الحقيقية؟ وسوقت مصادر قريبة من الحكومة التركية أن الجريمة «مؤامرة» دبرها الداعية المعارض فتح الله غولن المقيم في أميركا.  ونقلت وكالة «أسوشييتد برس» عن مسؤول تركي بارز طلب عدم نشر اسمه، أن من المستبعد أن يكون القاتل تصرف بمفرده. وأضاف أن «الجريمة احترافية جداً، خططت بشكل جيّد، وليست من فعل شخص واحد». وتزامن اغتيال السفير الروسي مع إطلاق نار أمام مقر السفارة الأميركية في أنقرة القريب من معهد الفنون حيث قتل كارلوف. ودفع ذلك الولايات المتحدة إلى إغلاق بعثاتها الثلاث في تركيا أمس. ووفقاً لصحيفة الأخبار، بدا خلال الساعات الماضية أنّ موسكو وأنقرة نجحتا في استيعاب صدمة اغتيال السفير الروسي في تركيا، الأمر الذي انعكس ارتياحاً على التصريحات الرسمية التركية، بما فيها تلك التي أطلقها وزير الخارجية مولود جاويش أوغلو، من موسكو، حيث كان يشارك في اللقاء الثلاثي. ولعلّ ما ساهم في تهدئة الأمور بين العاصمتين، قراءة موسكو للهجوم الخطير الذي تعرضت له عبر اغتيال سفيرها، بأنه يهدف أولاً إلى ضرب العلاقات مع تركيا، وبأنه «يمثّل رسالة قوية إلى أنقرة، تهدف إلى لجم مباحثاتها مع روسيا في عدد الملفات، وخاصة الملف السوري»، وفق ما قال مسؤول دبلوماسي روسي للصحيفة. وأضافت الصحيفة: رغم أنّ الحدث ألقى عدداً من الأسئلة حول قدرة اردوغان على الإمساك بانعكاسات المسارات الجديدة للملف السوري على الداخل التركي... فإنّ اردوغان بدا أنه قد فهم «الرسالة»، وقال: «نشاطر الرئيس بوتين وجهة نظره بأن تعاوننا مع روسيا في مختلف المجالات، وخصوصاً بشأن سوريا، يجب ألا يتعرقل بسبب هذا الهجوم».وكتبت افتتاحية الخليج الإماراتية: يبدو من ردود الفعل الروسية والتركية على حادث الاغتيال أن البلدين تمكنا بسرعة من استيعاب الحادث وتداعياته على علاقاتهما، وأدركا أنه يستهدف في جانب منه هذه العلاقات وإدخالها مجدداً في أتون الصراع والتوتر بعد أن شهدت في الآونة الأخيرة تقارباً وتعاوناً في ما يتعلق بمعركة حلب وما آلت إليه من خروج الجماعات المسلحة من شرقي المدينة، إلى درجة أن بعض المصادر تحدثت عن «صفقة» بين الطرفين تم بمقتضاها إطلاق يد روسيا في حلب مقابل إطلاق يد تركيا ضد الأكراد. وأضافت الخليج: واضح أن عملية الاغتيال لن تثني روسيا عن دورها في الحرب السورية، وعن جهودها للوصول إلى تسوية وفق شروطها، وهي لهذا تضعف الجماعات المسلحة في الميدان وتعزز من نفوذ النظام وسيطرته، وفي الوقت نفسه تحاول إيجاد مروحة واسعة من التفاهمات مع أنقرة وطهران بمعزل عن القوى الأخرى الفاعلة التي ترى موسكو أنها تشكل حجر عثرة أمام جهودها السياسية والعسكرية. لذا من المتوقع أن تشكل عملية الاغتيال حافزاً جديداً لموسكو في تصعيد حربها ضد الإرهاب، وهو ما أشار إليه بوتين، وما ألمح إليه أيضاً أردوغان عندما اعتبر الاغتيال هجوماً على الشعب التركي، ودعا إلى تعزيز التضامن ضد الإرهاب.



عدد المشاهدات: 2849



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى