مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-3-8-2016

الأربعاء, 3 آب, 2016


النشرة

واشنطن تواصل المراوغة وموسكو تشكك بالالتزامات الأميركية.. ووفد الجالية في الكويت يزور سورية … دمشق: إنجازات الجيش ضد الإرهاب تحمل بشارة النصر

| وكالات- أكدت دمشق أن الإنجازات التي يحققها الجيش العربي السوري على كل خطوط المواجهة مع الإرهاب تحمل بشارة النصر النهائي، فيما واصلت واشنطن المراوغة في مواقفها حول استعدادها التنسيق مع موسكو، التي أكدت أن الولايات المتحدة «غير مستعدة» للفصل بين الإرهابيين من جهة، و«المعارضة المعتدلة والمدنيين» من جهة أخرى.

وأمس استقبل معاون وزير الخارجية والمغتربين أيمن سوسان وفد المغتربين السوريين في الكويت برئاسة وائل ناصر، الذي أكدت وكالة «سانا» أنه يزور القطر تزامناً مع الاحتفالات بالذكرى الـ71 لتأسيس الجيش.

وقال سوسان إن الإنجازات التي يحققها الجيش السوري على كل خطوط المواجهة مع الإرهاب وخاصة في حلب، تحمل بشارة النصر النهائي على مجموعات الإرهاب التكفيري الظلامي ووأد المؤامرة التي تستهدف سورية من قوى الهيمنة والغطرسة وأدواتها في تركيا والسعودية وقطر والتي تصب في النهاية في مصلحة الكيان الصهيوني، على حين أكد أعضاء الوفد على التلاحم الكامل مع الوطن الأم وتقديم كل ما من شأنه تعزيز صموده والمساهمة في تحقيق النصر على الإرهاب وإعادة الإعمار.

وبعد ذلك استقبل مفتي الجمهورية أحمد بدر الدين حسون الوفد مؤكداً لهم أن بشائر النصر لاحت وأن هزيمة الإرهاب تمت بالتفاف الشعب حول جيشه الباسل وقيادته وبتكامل جهود أبنائه في دول الاغتراب.

وفي تطورات الوضع الدولي حول الأزمة السورية أعلن نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف أنه لا يجوز الحديث عن شراكة حقيقية بين روسيا وأميركا بشأن الأزمة السورية.

وعزا ريابكوف، وفق موقع «روسيا اليوم»، موقف واشنطن السلبي من إنشاء الممرات الآمنة في حلب بالذات إلى «وجود أسباب سياسية وراء عدم استعداد الولايات المتحدة للفصل بين الإرهابيين من جهة، والمعارضة السورية المعتدلة والمدنيين من جهة أخرى، الفصل الذي أخذته الحكومة السورية على عاتقها».

وجاء الموقف الروسي بعد أقل من يوم على طلب وزير الخارجية الأميركي جون كيري «أن تمنع روسيا نفسها ونظام (الرئيس بشار) الأسد من تنفيذ عمليات هجومية مثلما هي مسؤوليتنا أن نمنع المعارضة من الدخول في تلك العمليات»، معتبراً وفق وكالة «رويترز» أن «اتفاق وقف الاقتتال الذي بدأ في 28 شباط قد انهار تقريباً».

ورغم أن حديث كيري تبعه تأكيد المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية ميشيل بالدانتسا: «نحن لا ننسق مع الروس، ولا نتعاون، ولا نتبادل المعلومات الاستخباراتية، كما أنه لا توجد اتفاقية لفعل ذلك»، إلا أن الرئيس الأميركي باراك أوباما أعلن أن علاقة بلاده «الصعبة» مع روسيا «لن تمنعنا من السعي للوصول إلى انتقال سياسي في سورية يضع حداً للعذاب هناك».

قناة روسية: «أبو القعقاع» مثّل بقتلانا والسعودية متورطة

| وكالات- ذكرت قناة «لايف» الروسية أن رجلاً من سكان ريف حلب الجنوبي ملقب بـ«أبو القعقاع» كان من أوائل الذين وصلوا إلى موقع تحطم المروحية الروسية «مي 8» في ريف بلدة سراقب بريف إدلب الشرقي، وأضافت وفق موقع «روسيا اليوم» أنه الشخص الذي بدأ التمثيل بجثث القتلى الروس الخمسة.

وأكدت القناة أن موسكو «حذرت مراراً وتكراراً من إمداد المعارضين السوريين بصواريخ مضادة للطائرات تحمل على الكتف، قائلة: إن مثل هذه الخطوة ستعرض الأمن في منطقة الشرق الأوسط وغيرها من المناطق للخطر».

وفي إشارات إلى تورط سعودي من نوع ما في الحادثة، ذكّرت القناة أن وزير الخارجية السعودي عادل الجبير دعا في الثاني من أيار الماضي، إلى «تزويد المعارضة السورية المسلحة بجميع الأسلحة التي تحتاجها بما فيها أنظمة الدفاع الجوي المحمولة على الكتف».

في الأثناء أشارت صحيفة «موسكوفسكي كومسوموليتس» الروسية إلى أن روسيا قد توجه إنذاراً إلى المسلحين: «إما أن تعيدوا الجثامين، أو نبدأ بقصف جوي واسع للمنطقة»، رغم أن المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف قال للصحفيين: «ليست لدي معلومات» بشأن الرد الروسي.

«العربي التركماني»: نرفض دستور «الوطني الكردي» الفيدرالي

الوطن - أكد «التحالف العربي التركماني» المعارض في بيان له رفضه «ما طرحه المجلس الوطني الكردي بما أسماه دستور غربي كردستان لأنه لا يمثل رأي الشعب السوري ولا مكوناته من عرب وتركمان وكرد وآشوريين وبقية فئات الشعب».

واعتبر التحالف أنه «لا يجوز للمجلس الوطني الكردي طرح دستور للبلاد دون عمل استفتاء من جميع السوريين على الدستور»، متهماً هذا المجلس بأنه أضحى «ناطقاً رسمياً لنوايا عصابة PYD (حزب الاتحاد الديمقراطي) العاملة على تقسيم سورية»، حسب تعبير البيان.

وقال التحالف في بيانه: «إن استغلال الظرف الحالي لتمرير مشاريع تؤدي إلى تقسيم البلاد وتفكيك النسيج الاجتماعي للبلد لن يعود بالخير على الثورة والأرض والشعب السوري».

البنتاغون: لا اتفاق تبادل معلومات مع الروس.. و«العليا للمفاوضات» تهاجم دي ميستورا … كيري يريد تقييد حركة روسيا والجيش السوري مقابل حياد «المعارضة» عن العمليات القتالية

| الوطن – وكالات- على حين ترنحت العملية السياسية على وقع المعارك الدائرة في حلب وإسقاط المروحية الروسية في إدلب، كان من اللافت مطالبة وزير الخارجية الأميركي جون كيري روسيا بعدم تنفيذ «عمليات هجومية»، وبمنع الحكومة السورية من القيام بذلك، مكتفياً بالإشارة إلى أن مسؤولية أميركا تنحصر في «منع المعارضة من دخول العمليات».

وألمح كيري إلى إخفاق مشروع العملية السياسية الانتقالية الذي كانت المجموعة الدولية لدعم سورية حددت موعده في الأول من الشهر الجاري والذي صادف يوم أول من أمس.

جاء ذلك على حين أعلنت وزارة الدفاع الأميركية عن عدم وجود اتفاق تبادل معلومات مع الروس بشأن الوضع في سورية. وفي غضون ذلك، هاجمت «الهيئة العليا للمفاوضات» المعارضة، المبعوث الأممي إلى سورية ستيفان دي ميستورا واتهمته بالانحياز لإيران وروسيا.

ورداً على سؤال إذا ما كان يشعر بخيبة الأمل لمجيء الأول من آب دون انتقال سياسي يساعد في إنهاء الأزمة السورية، قال كيري: إن الموعد المستهدف حُدد في وقت سابق هذا العام عندما كانت هناك آمال في تماسك المحادثات السياسية في ظل تراجع العنف.

وكان الأول من آب الموعد الذي حددته الدول الكبرى والإقليمية والأمم المتحدة المجتمعة في إطار «المجموعة الدولية لدعم سورية»، لبدء عملية سياسية انتقالية بين الحكومة السورية ومجموعات المعارضة. وتنص خريطة الطريق التي تتبعها الأمم المتحدة في المفاوضات حول سورية، على انتقال سياسي خلال ستة أشهر اعتباراً من آب، وصياغة دستور جديد، وإجراء انتخابات خلال 18 شهراً.

وقال كيري: «حدد هذا التاريخ في سياق التوافق على أن الأطراف المعنية ستتمكن من الحضور إلى المباحثات وستباشر التفاوض على الفور».

لكن اتفاق «وقف الاقتتال» الذي بدأ في شباط قد انهار تقريباً. وقال كيري للصحفيين، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء: «من الضروري على نحو واضح أن تمنع روسيا نفسها ونظام (الرئيس بشار) الأسد من تنفيذ عمليات هجومية مثلما هي مسؤوليتنا أن نمنع المعارضة من الدخول في تلك العمليات». وأضاف «هذه أيام مهمة في تحديد ما إذا كانت روسيا ونظام (الرئيس) الأسد» سيرتقيان إلى مستوى جهود إنهاء العنف واستئناف محادثات السلام. وتابع قوله: «الشواهد حتى الآن مقلقة للجميع بشدة»، كما أعرب عن «قلق كبير لما يجرى على الأرض» في حلب. لكنه أضاف: «سنرى خلال الساعات القليلة المقبلة ما إذا كان في إمكاننا تغيير هذه المعادلة».

ويبدو أن كيري كان يتحدث في إشارة ضمنية إلى مشاورات عسكرية جارية في العاصمة الروسية موسكو. وسبق هذا الاجتماع الذي سربت مصادر فرنسية الأنباء عنه، اجتماع في جنيف جمع العسكريين الروس والأميركيين بناء على طلب شخصي من الوزير الأميركي. ويريد الأميركيون التوصل إلى هدنة شاملة في حلب، وهو ما من شأنه أن يثبت وضع خطوط «جيش الفتح» في جنوب غرب حلب، التي اجتاحوها مؤخراً.

واعتبر كيري أنه وبسبب «الهجمات المستمرة التي يشنها نظام (بشار) الأسد، وجدت المعارضة نفسها عاجزة عن الحضور إلى جنيف للمشاركة في المفاوضات في حال لم تتوقف المواجهات». لكن روسيا شككت في قدرة واشنطن على تحقيق الفصل بين المعتدلين والمتطرفين في إشارة إلى «جبهة فتح الشام»، وذلك حسبما أكد نائب وزير الخارجية الروسية سيرغي ريباكوف.

في غضون ذلك، أسعد توتر الأوضاع المسؤولين العسكريين في واشنطن لأنه أثر على المباحثات الأميركية الروسية في جنيف من أجل بلورة اتفاق التنسيق الأمني والمعلوماتي الذي توصل إليه كيري خلال زيارته منتصف الشهر الماضي إلى موسكو.

وحرص «البنتاغون»، على حصر التعاون مع روسيا في إطار اتفاق عدم التصادم العسكري الذي توصل إليه الجانبان في تشرين الأول من العام 2015 الماضي. وقال المتحدث باسم الدفاع الأميركية ميشيل بالدانتسا: «نحن لا ننسق مع الروس، ولا نتعاون، ولا نتبادل المعلومات الاستخباراتية، كما أنه لا توجد اتفاقية لفعل ذلك»، في تأكيد على عدم نية لإطلاق تعاون عسكري مستقبلاً.

وذكر بالدانتسا في تصريح لوكالة «إنترفاكس» الروسية للأنباء أن العسكريين الأميركيين والروس يتقابلون بشكل منتظم في إطار مذكرة تفاهم حول ضمان أمن الطلعات الجوية فوق سورية، مؤكداً أن هذه اللقاءات مكرسة فقط لمسألة أمن الطيارين. وأضاف إن «وزارة الدفاع الأميركية لا تنسق مع العسكريين الروس في سورية، وتقوم فقط بخطوات عملية لضمان أمن قوات الولايات المتحدة والتحالف، نحن نحرص على ألا تؤدي الأعمال العسكرية إلى كارثة».

ومن الرياض رفض رئيس وفد «الهيئة العليا للمفاوضات» إلى جنيف أسعد الزعبي مقترحات تقدم بها المبعوث الأممى إلى سورية بذريعة أنها «تميل لصالح النظام».

ونقلت قناة «العربية الحدث» عن الزعبى قوله في تغريدات على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: إن «آخر هذه المقترحات يقضي بتعيين ثلاثة نواب لـ(الرئيس) بشار الأسد، يتولون الأجهزة الأمنية والمالية والعسكرية، إضافة إلى تخفيض صلاحيات (الرئيس) الأسد»، ووصف هذا المقترح بالمقترح الإيراني، مبيناً أن الهيئة «رفضته».

واعتبر أن أي خطة للحل تتضمن بقاء الرئيس الأسد في السلطة تعد «مخالفة» لقرارات جنيف التي تعد المرجعية الأساسية للحل في سورية.

برلمانيون فرنسيون: سورية وروسيا وفرنسا تواجه عدواً واحداً هو الإرهاب ومواجهته تتطلب التعاون مع الحكومة السورية

| وكالات- أكد عدد من البرلمانيين الروس والفرنسيين أنه لا بد من التعاون مع سورية من أجل مكافحة فعالة للإرهاب الدولي، مبينين أن سورية تشكل اليوم الجبهة الأمامية للتصدي لهذا الخطر المشترك الذي يهدد العالم بأسره.

وقال عضو الجمعية الوطنية الفرنسية الرئيس المناوب لرابطة الحوار الروسي الفرنسي تيري مارياني بحسب وكالة «سانا» للأنباء: «إن فرنسا تعرف بالطبع ما هو الإرهاب كما تعرفه روسيا وسورية على الأخص التي تعاني جرائم الإرهابيين على مدار سنوات عديدة وتعرف أفضل من غيرها حقيقة الإرهاب الدولي».

وأشار مارياني إلى أنه زار سورية مرتين مع عدد من زملائه البرلمانيين الفرنسيين وبينهم نيكولا دويك وميشيل فوازين وجاك ميار وجيروم لامبار، مؤكداً أنه بوصفه نائباً في البرلمان الفرنسي يعتقد أنه ليس لدى فرنسا اليوم سوى عدو واحد هو الإرهاب الدولي ولذلك فإننا جميعاً فرنسا وروسيا وسورية نواجه عدواً واحداً هو هؤلاء الإرهابيون والمتطرفون الذين يقتلون الأبرياء ويفجرون القنابل ويذبحون الرهبان ورجال الدين ولذا يجب أن نكافحهم بكل قوانا مجتمعين.

ولفت البرلماني الفرنسي إلى أن هناك انطباعاً حالياً بأن تنظيم داعش أخذ يفقد مواقعه في سورية والعراق، معرباً عن خشيته من أن ينتقل هؤلاء الإرهابيون غداً إلى فرنسا وبلدان أخرى.

من جانبه أشار عضو الجمعية الوطنية الفرنسية ميشيل فوازين إلى أن الإرهاب الدولي بدأ بارتكاب جرائمه من سورية وجرى تصديره إلى أوروبا وإفريقيا وأستراليا واليابان والولايات المتحدة وإلى العالم بأسره، مؤكداً أنه لا يمكن الانتصار عليه إلا بالتعاون بين جميع البلدان بما فيها بلدان الاتحاد الأوروبي، معتبراً أن ذلك يحتاج إلى وقت طويل.

وقال: «إنه يرى خلافاً لسياسة فرنسا الخارجية الحالية أنه لا يمكن حل مشكلة الإرهاب الدولي إلا بالتعاون مع الحكومة السورية بقيادة الرئيس بشار الأسد وكذلك بالتعاون مع روسيا»، مشيراً إلى وجوب تطوير وزيادة التعاون الفرنسي الروسي الموجود أصلاً ولكن بشكل ضئيل. كما شدد على وجوب إقامة تعاون ثلاثي بين سورية وروسيا وفرنسا لتحقيق مكافحة الإرهاب بصورة أكثر فعالية.

بدوره قال رئيس لجنة شؤون الرابطة المستقلة والتكامل الأوروآسيوي في مجلس الدوما الروسي ليونيد سلوتسكي: «إن العلاقات بين سورية وروسيا تشكل مثالاً ساطعاً على التعاون الفعال في مكافحة الإرهاب الدولي».

وأضاف: «إنه لا بد من تطوير هذا التعاون بين سورية وروسيا والسير به قدما ولا سيما ما يتعلق بمكافحة داعش وغيره من التنظيمات الإرهابية وبما يحقق أهداف الانتصار على الإرهاب الدولي الذي يزداد اليوم عدوانية ودموية»، مشيراً إلى أن التنظيمات الإرهابية والمتطرفة في الشرق الأوسط ولا سيما في سورية تغدو الآن المحور الأساسي لانتشار الإرهاب في العالم بأسره.

وتابع: «إننا جميعاً كنا وسنبقى مصرين على مكافحة الإرهاب الدولي ليس من أجل الدعاية لأنفسنا بل لأننا ندافع عن مصالح سكان روسيا بصورة واعية وأنا على قناعة بأن الفشل والهزيمة سيكونان عاجلاً أم آجلاً مصير كل من يحاول الوقوف ضدنا في مكافحة الإرهاب لأننا نعمل من أجل الحياة والسلام في العالم ولذلك سنواصل مكافحتنا للإرهاب بكل ما أوتينا من قوة وسنواصل التعاون مع سورية التي هي اليوم الجبهة الأمامية للتصدي للإرهاب الدولي».

وأعرب سلوتسكي عن تعازيه لذوي وأقارب شهداء الجيش العربي السوري وطاقم المروحية الروسية التي أسقطت بنيران إرهابيين في سورية أمس الأول.

وعن تغيير تسمية تنظيم جهة النصرة فرع تنظيم القاعدة الإرهابي في سورية قال سلوتسكي: «إن تغيير الاسم لا يغير الجوهر ولكنه يؤكد مجدداً الطابع الإرهابي العدواني لهذا التنظيم».


إعداد : محمد المصري



عدد المشاهدات: 3558



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى