مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية30-7-2015

الخميس, 30 تموز, 2015


النشرة

القاهرة تدافع عن وحدة سورية.. وبغداد تدين هجوم أنقرة على أراضيها.. ودي ميستورا يقترح إنشاء «مجموعة اتصال» دولية…دمشق لأنقرة: أن تأتي متأخراً خير من ألا تأتي أبداً.. ولكن هل النوايا صادقة

وكالات -30-7-2015

شككت دمشق أمس في النوايا الكامنة وراء تصدي تركيا المستجد لتنظيم داعش الإرهابي، وتساءلت عما إذا كانت تدعي ذلك بـهدف «ضرب الأكراد في سورية والعراق» أو ربما لـ«أسباب داخلية أخرى».

وفي رسالتين متطابقتين إلى كل من رئيس مجلس الأمن الدولي والأمين العام للأمم المتحدة، حملت وزارة الخارجية والمغتربين، الحكومة التركية المسؤولية المباشرة عن سفك الدم السوري وعن المعاناة الإنسانية لملايين السوريين داخل سورية وخارجها بفعل دعمها للإرهاب.

وأعربت الوزارة عن رفض سورية «محاولة النظام التركي تصوير نفسه على أنه الضحية، وأنه يدافع عن نفسه، في وقت يعرف فيه الجميع ما فعله هذا النظام من تقديم كل أشكال الدعم للتنظيمات الإرهابية في انتهاك صارخ لقرارات مجلس الأمن».

وقالت الخارجية: «إذا كانت تركيا قد شعرت الآن بعد أربع سنوات ونيف مرت على الأزمة في سورية بأن من واجبها التصدي للإرهاب، فإن ما ينطبق عليها هو المثل القائل: «أن تأتي متأخراً خير من ألا تأتي أبداً»»، وأردفت متسائلةً: «لكن هل النوايا التركية صادقة في مكافحة إرهاب داعش وجبهة النصرة والتنظيمات المرتبطة بالقاعدة تنفيذا لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة أم إنها تدعي ذلك بهدف ضرب الأكراد في سورية والعراق وربما لأسباب داخلية أخرى؟»، في إشارة من الوزارة إلى رغبة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الدعوة لانتخابات نيابية مبكرة بعد انتكاسة حزب العدالة والتنمية في الانتخابات الأخيرة.

وجددت الوزارة التأكيد على أن «القضاء بشكل نهائي على ظاهرة الإرهاب يتطلب جهداً جماعياً ملزماً على المستويين الإقليمي والدولي أساسه التعاون البناء واحترام سيادة الدول ومصالح شعوبها».

إلى ذلك وفي إشارة على ما يبدو لمعارضتها العمليات العسكرية التركية في سورية، أكدت وزارة الخارجية المصرية أن مصر تدعم محاربة ما وصفتها بالتنظيمات الإرهابية في سورية، «مع ضرورة أن يتم ذلك في إطار المحافظة على وحدة أراضي الدولة السورية وسلامتها الإقليمية»، كما أدانت بغداد الهجوم التركي داخل الأراضي العراقية ووصفته بأنه «تصعيد خطير واعتداء على السيادة العراقية».

بدوره، عبر مدير العمليات الإنسانية في الأمم المتحدة ستيفن أوبراين عن قلقه وشكوكه إزاء إقامة منطقة آمنة على طول الحدود السورية التركية.

في الأثناء، هاجم زعيم حزب الخضر الألماني المعارض جيم أوزدمير، أردوغان، واتهمه بخداع الغرب من خلال العمليات التي ينفذها ضد تنظيم داعش.

وقبيل ساعات من مناقشة مجلس الأمة التركي «البرلمان» لحملة حكومة العدالة والتنمية على مواقع تنظيم داعش في سورية، وحزب العمال الكردستاني في العراق، أعلنت أنقرة أن مجلس الوزراء التركي وافق رسمياً على فتح القواعد الجوية التركية أمام التحالف الذي تقوده واشنطن ضد مسلحي تنظيم داعش فقط.

إلى ذلك، دعا المبعوث الدولي إلى سورية ستيفان دي ميستورا أمس إلى اعتماد مقاربة جديدة لحل الأزمة في سورية تجمع بين إجراء «محادثات حول مواضيع محددة» بين السوريين من ضمنها مسألة مكافحة الإرهاب، وإنشاء «مجموعة اتصال» دولية.

وقال دي ميستورا أمام مجلس الأمن إنه «لا يوجد بعد توافق» حول انتقال سياسي في سورية، إلا أن الأمم المتحدة «مجبرة» على مواصلة جهودها.

وأعلن المبعوث الأممي عزمه على «دعوة السوريين إلى محادثات تتناول مواضيع محددة، في شكل مواز أو متزامن، عبر مجموعات عمل» تبحث مختلف جوانب الانتقال السياسي بإشراف «لجنة قيادية».

أكد لـ«الوطن» أن ساعات تقنين الكهرباء ستبقى بين 8 إلى 16…الحلقي: أداؤنا لاقى الكثير من الانتقادات.. لكننا في حالة حرب

الوطن -30-7-2015

كشف رئيس مجلس الوزراء وائل الحلقي أن ساعات التقنين ستبقى في هذه المرحلة محددة بين 8 إلى 16 ساعة متأملاً من خلال الإنجازات التي يقدمها الجيش أن يتم تأمين كميات إضافية من الغاز والفيول من خلال ما تتخذه الحكومة ولجنة النفط من قرارات لزيادة مستلزماتها للتوليد من الفيول الأمر الذي سوف يساهم في تلبية احتياجات المواطنين بساعات أقل من التقنين.

في تصريح خاص لـ«الوطن» أكد الحلقي أنه لدينا عجز مائي بحدود 45 إلى 47 بالمئة بسبب ظروف الجفاف التي مرت بها المنطقة، مشيراً إلى وجود محطات لتوليد الطاقة الكهربائية تقوم بتأمين الكهرباء لمحطات الضخ إلا أنه يصعب على الحكومة تأمين مادة الديزل وإيصالها إليها باعتبارها في الأماكن الساخنة.

وكشف الحلقي عن خطة طارئة لوزارة الموارد المائية تكلفتها 16 مليار ليرة تقضي بحفر آبار ارتوازية وتأهيل الآبار الأخرى التي لا تعطي طاقة كبيرة.

وفي موضوع متصل قال الحلقي في كلمة له أمام مجلس الشعب أمس: إنه لا شك أن الأداء الحكومي لاقى الكثير من الانتقادات خلال الأشهر الأخيرة من جهة عدم القدرة على لجم الأسعار، وتدني المؤشرات الخدمية إلا أنه لا بد أن نقول: «إننا في حالة حرب وعدوان استهدف كافة القطاعات الخدمية».

بعد أسبوعين على توقيع الاتفاق النووي التاريخي…فابيوس يزور طهران ويأمل في علاقة جديدة معها

 وكالات-30-7-2015

عبر وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس أمس في طهران عن أمله في علاقة جديدة مع طهران تقوم على «الاحترام» وذلك بعد أسبوعين على توقيع الاتفاق النووي التاريخي بين طهران والدول الكبرى.

ولتأكيد هذه الرغبة في فتح صفحة جديدة في العلاقات بين البلدين، نقل فابيوس أول وزير خارجية فرنسي يتوجه إلى إيران منذ 12 عاماً، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الإيراني محمد جواد ظريف، دعوة من الرئيس فرنسوا هولاند إلى نظيره الإيراني حسن روحاني لزيارة فرنسا في تشرين الثاني.

وقال فابيوس أيضاً: «تنوي فرنسا إذا رغبت إيران في ذلك، أن تعزز وجودها في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية»، معلناً أن وفداً اقتصادياً وتجارياً فرنسياً سيزور إيران في أيلول.

وأشار وزير الخارجية الفرنسي إلى أن إيران «قوة نافذة» تشاطر فرنسا «الحرص نفسه على السلام والاستقرار» رغم «الاختلافات» وخصوصاً حول سورية واليمن وإسرائيل.

وبعدما أكد انطلاق «حوار سياسي على المستوى الوزاري» بين البلدين، قال جواد ظريف: إنه سيتناول أيضاً مع فابيوس مسألتي «مكافحة الإرهاب وتهريب المخدرات»، وأكد أنه بعد الاتفاق النووي في فيينا، ستفتح باريس وطهران «فصلاً جديداً بمسار المصالح المشتركة».

قلق أممي وشكوك حيال إقامة منطقة آمنة على الحدود التركية السورية

وكالة – أف ب- 30-7-2015

عبر مدير العمليات الإنسانية في الأمم المتحدة ستيفن أوبراين عن قلقه وشكوكه إزاء إقامة منطقة آمنة على طول الحدود السورية التركية، معرباً عن أمله في تسهيل دخول المساعدات الإنسانية المخصصة للشعب السوري خلال زيارته المقبلة لدمشق. وصرح أوبراين أمام جلسة لمجلس الأمن الدولي «آمل أن تكون زيارتي لدمشق الشهر المقبل، فرصة للتحاور بشكل بناء مع الحكومة لتسوية بعض المشاكل الخطيرة التي تعرقل العمليات الإنسانية».

ولاحقاً، قال أمام الصحفيين: إن تفاصيل الزيارة التي ستكون الأولى منذ توليه مهامه في نهاية أيار «ليست نهائية بعد»، وأنه يأمل بزيارة مدينة حمص. وذكَّر بأن الحرب على سورية أوقعت أكثر من (220) ألف قتيل وأن (12,2) مليون شخص بحاجة إلى مساعدة إنسانية في البلاد بينهم 4,6 ملايين في مناطق يصعب على المنظمات الإنسانية الوصول إليها.

وأشار مدير العمليات الإنسانية في الأمم المتحدة إلى أن أكثر من مليون شخص طردوا منذ مطلع العام من منازلهم بسبب المعارك «وكثيرون للمرة الثانية أو الثالثة». وأحصت الأمم المتحدة العام الماضي 7,6 ملايين سوري نازح.

ودان أوبراين، الهجمات على المراكز الطبية في سورية، والتي استهدف 14 منها في حزيران في قصف جوي. كما وجه نداء إلى الجهات المانحة، مؤكداً أن خطة المساعدات الإنسانية العاجلة لسورية يتم تمويلها حالياً بنسبة 27% فقط. وتدارك قائلاً: «ولكن ليست هناك حلول إنسانية لهذه الأزمة»، داعياً إلى تسوية سياسية للأزمة في سورية. وقال: «بات من الملح أكثر من أي وقت مضى إيجاد حل سياسي لإنهاء دوامة العنف والوحشية العبثية». وأضاف: «علينا أن نثبت للشعب السوري أن العالم لم ينسه».

ورداً على سؤال للصحفيين، نبه أوبراين إلى أن إنشاء منطقة آمنة للمدنيين السوريين على طول الحدود التركية السورية ينطوي على أخطار، مطالباً بـ«حماية» هذه المنطقة «بشكل كاف» لأنها «ستجذب بسرعة عدداً كبيراً من المدنيين». وتابع «علينا توخي الحذر». وتصر أنقرة على موقفها الساعي إلى إنشاء منطقة آمنة شمال سورية، وبحسب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان فإن الهدف الرئيسي من ذلك هو إخراج داعش، ما يوفر بيئة آمنة لعودة المهجرين السوريين.

زعيم حزب الخضر الألماني: الهدف من عمليات تركيا ضد داعش «خداع» الغرب

وكالة -د ب أ-30-7-2015

 

وجه زعيم حزب الخضر الألماني المعارض جيم أوزدمير انتقادات حادة لأسلوب حكم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، معتبراً أنه يسوق تركيا تحت حكمه الديكتاتوري في مسار ستتحول في نهايته إلى نموذج باكستاني مصغر تنهشه الفوضى على أبواب الاتحاد الأوروبي، واتهمه بخداع الغرب من خلال العلميات التي ينفذها ضد تنظيم داعش الإرهابي.

وقال أوزدمير في تصريحات نقلتها صحيفة «باساور نويه بريسه» الألمانية أمس: «لا يمكننا غض الطرف عندما تتحول دولة، كانت ترغب حتى الأمس بالانضمام للاتحاد الأوروبي، إلى نموذج باكستاني مصغر بحاكم استبدادي على الحدود الأوروبية تحت قيادة أردوغان»، واستطرد قائلاً: «أرى بلداً سيسقط في الفوضى من دون داع بسبب حاكمه».

وركز حكام باكستان على دعم المجاهدين في جارتهم أفغانستان ضد الوجود السوفييتي خلال الثمانينيات من القرن الماضي، تاركين البلاد نهباً للفوضى بين المجموعات المختلفة، وسمح ذلك للمتطرفين بتأسيس نفوذ قوي جداً في منطقة القبائل الحدودية بين باكستان وأفغانستان.

ورأى أوزدمير، أنه يتعين على أردوغان أن يلوم نفسه على عدم مقاومته منذ فترة طويلة تنظيم داعش، وقال: «أردوغان أغمض كلتا عينيه طول هذه الفترة» عن داعش، وأشار في المقابل إلى وجود تقارير تتحدث عن دعم أردوغان لداعش عملياً. ووصف أوزدمير تصدي تركيا الحالي لداعش بـ«الرمزي البحت»، وأضاف: «الغرض من ذلك خداعنا في الغرب. فمواقع داعش قلما يتم مهاجمتها، كما أن عدد أنصار داعش الذين يتم القبض عليهم في تركيا قليل نسبياً».

 



عدد المشاهدات: 3179



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى