أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية14-6-2015 الأحد, 14 حزيران, 2015 ![]() النشـــــــــــرة السفير علي يشكر الجيش اللبناني لإعادة مسروقات ضبطت في عرسال…تمثال «سيدة السلام» العذراء يعود إلى مكانه في مدينة معلولا…لحام: أجراس الكنائس والمآذن في سورية ستظل تصدح بالدعوة إلى الحياة الجديدة. الوطن – 14-6-2015 أكد بطريرك أنطاكية وسائر المشرق والإسكندرية والقدس للروم الملكيين الكاثوليك غريغوريوس الثالث لحام أن أجراس الكنائس والمآذن في سورية «ستظل تصدح بالدعوة إلى الحياة الجديدة لسورية وستبقى صوتاً لكرامة الإنسان واحترامه وقيمه وفكره النير في مواجهة من ليس لديهم أي معنى للكرامة والقيم».وبحضور شعبي ورسمي وديني، و«بتوجيه من الرئيس بشار الأسد» أعيد أمس تمثال السيدة العذراء «سيدة السلام» إلى مكانه الأصلي في مدينة معلولا بريف دمشق، إضافة إلى قطع أثرية أخرى منها أجراس تاريخية وأيقونات دينية كانت التنظيمات الإرهابية المسلحة استولت عليها. فشل الاجتماعات بين «الائتلاف» ومجموعات مسلحة في الأردن وبوادر أزمة في الغوطة الشرقية بين «النصرة» و«القيادة الموحدة. الوطن-14-6-2015 بعد يومين فقط من مطالبة «جبهة النصرة» فرع تنظيم القاعدة الإرهابي في سورية من ما يسمى «القيادة العسكرية الموحدة بالغوطة الشرقية» العمل على تشكيل «جيش الفتح» أسوة بما تم خلال الأشهر الأخيرة في إدلب وجبال القلمون، ردت «القيادة الموحدة» بدعوة «النصرة» إلى الانضمام إليها وحل مجالسها القضائية.وبحسب مواقع معارضة على صفحات التواصل الاجتماعي فإن «القيادة العسكرية الموحدة للغوطة»، قالت في بيان أمس: إنها «تثمن رغبة جبهة النصرة في العمل العسكري المشترك صفاً واحداً مع بقية فصائل العاملة على أرض الغوطة المباركة، وحيث إن جيش الفتح هو غرفة عمليات مهمتها تنسيق العمل العسكري بين الفصائل المختلفة، وبما أن القيادة الموحدة تقوم بهذا الدور منذ زمن طويل، وأثبتت نجاحها بفضل اللـه، فإننا في القيادة الموحدة نُهيب بانضمام جبهة النصرة إلينا، والتزامها بما تم التوافق عليه بين فصائل الغوطة الشرقية». أردوغان يترجم المطالب بإغلاق الحدود بوجه مدنيين هاربين من الموت وكالة – أ ف ب-14-6-2015 يبدو أن حكومة العدالة والتنمية التركية ما تزال على سياستها في تأزيم الوضع في سورية وتوغلها في سفك الدم السوري، متجاهلةً جميع الأصوات التركية المطالبة بتغيير سياستها تجاه سورية عقب هزيمتها في الانتخابات البرلمانية الأخيرة، خاصةً فيما يتعلق بإغلاق الحدود تجاه تدفق آلاف الإرهابيين الذين سلحتهم ودعمتهم وسهلت مرورهم إلى سورية، ولكن الترجمة من منطلق العدالة والتنمية والرئيس أردوغان كانت بالأمس إغلاقاً للحدود فعلاً، ولكن بوجه آلاف المدنيين الذي فروا من معارك يؤججها إرهابيو أردوغان في سورية.ونقلت وكالة «فرانس برس» بالأمس أن قوات الأمن التركية استخدمت أمس خراطيم المياه وأطلقت العيارات التحذيرية لإبعاد آلاف السوريين عن السياج الشائك عند معبر أقجاقلعة الحدودي، بعد هروبهم من المعارك بين وحدات الحماية الشعبية وتنظيم داعش الإرهابي، للسيطرة على بلدة تل أبيض الحدودية في مدينة الرقة.ويصل مزيد من السوريين الهاربين من معارك تل أبيض المعبر ما يرفع درجة التوتر فيه، حيث تمنع القوات التركية أي سوري من الدخول، حسب «فرانس برس».وذكرت تركيا الخميس أنها «تتخذ إجراءات للحد من تدفق السوريين إلى أراضيها إثر دخول الآلاف منهم خلال الأيام القليلة الماضية بسبب القتال بين وحدات الحماية وداعش».وقال نائب رئيس الوزراء التركي نعمان كورتولموش في أقجاقلعة الخميس: إنه لن يتم التفكير في السماح بدخول لاجئين جدد إلا في حالات إنسانية صعبة. قبل استنفاد مقدرتها على المبادرة…تركيا تستكمل صفقاتها مع المسلحين في «الوقت المستقطع» حلب- إدلب- الوطن14-6-2015 مع توقع تأخر تشكيل الحكومة التركية الجديدة خلال المهلة التي يمنحها الدستور للبرلمان والمقدرة بـ45 يوماً، تسعى حكومة تصريف الأعمال برئاسة أحمد داوود أوغلو إلى استكمال إنجاز جميع صفقات الأسلحة للمجموعات المسلحة السورية وجبهة النصرة، فرع تنظيم القاعدة في سورية، وعبور «الجهاديين» التكفيريين العرب والأجانب عبر حدودها خلال هذه المهلة، خشية عودة بروز عنصري الرقابة والمحاسبة على مخططاتها السرية إلى الواجهة. وكشفت مصادر معارضة مقربة من «الجبهة الشامية»، أكبر مجموعة مسلحة في ما دعي «غرفة عمليات فتح حلب»، ومن «حركة أحرار الشام الإسلامية» في إدلب، لـ«الوطن» أن كميات كبيرة من السلاح والذخيرة اجتازت الحدود التركية مع المحافظتين خلال الأيام الأخيرة في مناطق سيطرة «لواء التوحيد» في حلب و«النصرة» في إدلب ضمن صفقات التسليح التي تمولها السعودية وقطر لفتح معارك جديدة مع الجيش العربي السوري بتخطيط وإشراف من الحكومة التركية المستقيلة التي تسابق الزمن في «الوقت المستقطع» لاستكمال أجندتها في الشمال السوري، قبل استنفاد مقدرتها على المبادرة.وأوضحت المصادر، أن لدى حكومة الأقلية التركية أمام خصومها المستقبليين من الأحزاب الفائزة في الانتخابات البرلمانية، ذرائع عديدة لاستكمال صفقات تمرير الأسلحة و«الجهاديين» عبر الحدود، وفي مقدمتها دعم المجموعات المسلحة في ريف حلب الشمالي لقتال تنظيم داعش، واستعادة فرض سيطرتها على المناطق التي فقدتها في المواجهات الأخيرة، وهو ما تغض الطرف عنه واشنطن والحكومات الغربية الساعية إلى احتواء التنظيم، ووقف مده، لكن في غير مناطق نفوذ الجيش.ويكتفي التحالف الدولي بقيادة واشنطن بمطالبة الحكومة التركية بضبط حدودها أمام تدفق الإرهابيين إلى سورية، لكنها تظل تناور وتعلن عن القبض على إرهابيين كانوا يودون التوجه إلى سورية للانضمام إلى داعش على حين تدعم علناً جبهة النصرة التي يطالب القراران الدوليان 2170 و2178 بمحاربتها وتجفيف منابع دعمها. وكانت الانتخابات التركية شكلت صدمة للمعارضة السورية والمجموعات المسلحة، ويتوقع أن تنعكس مجريات الداخل التركي بعد تشكيل الحكومة الجديدة على الوضع السوري بإعادة النظر في سياسات حزب «العدالة والتنمية» ومراجعة حساباته، وفق ما تطالب به الأحزاب الأخرى التي حجزت مقاعد إلى جانبه في البرلمان. مجتهد: آل سعود الحاكمة سيعلنون العجز العقلي لـ «سلمان» عربي برس-16-6-2015 نقل المغرد السعودي المعارض "مجتهد" على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، عن الأمير الملقب بـ "سعود بن سيف النصر" ان العائلة الحاكمة اقتنعت بضرورة إجراء تغيير في هرم السلطة الحالية بعد الإعلان عن عجز الملك سلمان عقليا في وقت قريب. وأشار "مجتهد" إلى أن الأمير "سعود بن سيف النصر"، قفز مرحلة إلى الأمام وذكر ترشح أحمد بن عبدالعزيز لمنصب الملك وليس ولي العهد، حيث كان الأخير يعتبر نفسه ولي العهد الشرعي في تراتبية وتسلسل الأسرة الحاكمة ولم يبايع محمد بن نايف ولي العهد ومحمد بن سلمان ولي ولي العهد. وأضاف "مجتهد" إن هذه القفزة تؤشر الى قرب اعلان العائلة الحاكمة عجز الملك الحالي سلمان بن عبدالعزيز عقليا، كما نقل المغرد السعودي عن الأمير «سعود» قوله: "بعد أن استبيحت الحدود وضاعت الحقوق واستنزفت الميزانية واضطربت السياسة فإن صمام الأمان الوحيد بعد الله هو والدنا الأمير أحمد بن عبدالعزيز". وكان "مجتهد" قد أشار في تغريدات سابقة إلى حالة التذمر التي تسيطر على أفراد الأسرة الحاكمة في المملكة السعودية بسبب تصرفات نجل الملك محمد بن سلمان التي يصفها بعضهم بالصبيانية. جلبة أميركية .. نفخ في جمر الإرهاب وعجز مفتعل عن احتواء الحريق. ثورة أون لاين-14-6-2015 إذا كانت واشنطن حسب الخارجية الأميركية لا تفكر في تأسيس قواعد عسكرية في العراق، فلماذا كل هذه الجلبة عن حول إرسال قوات أميركية للأراضي العراقية لتدريب الجيش العراقي، والجزم بأن الضربات الجوية ضد تنظيم "داعش" الإرهابي لا تفي بالغرض بل تواجد القوات الأجنبية على الأرض هو السبيل لدحره... ولماذا إذاً يدرس البنتاغون إمكانية إقامة قواعد عسكرية إضافية على الخطوط الأمامية في العراق لمواجهة "داعش".وإذا كانت طموحات الأمم للمتحدة تبدو متواضعة جداً في المرحلة الأولى للحوار بين اليمنيين، فلماذا تجهد نفسها كمنظمة تتحرك بمحرك غربي أساسه واشنطن مع أن احتمالات النجاح هزيلة.. وإذا كان العالم وعلى رأسه واشنطن عاجزون عن سبق إرادة وإصرار عن احتواء الحريق الليبي الذي يسعره تنظيم "داعش" وبقية التنظيمات الإرهابية التي أفرزتها ثورة ليفي ومهدت لظهورها الولايات المتحدة.. فلماذا التنادي لاجتماعات لا طائل منها سوى إعطاء المزيد من الوقت للإرهاب حتى ينشب أظافره في لييببا وبقية بلدان العالم العربي.الأمم المتحدة عاجزة عن جمع الأطراف اليمنية إلى مؤتمر جنيف، لأن النوايا الغربية الخليجية تصب في منحى تعقيد الأوضاع وإفساح المجال للمزيد من التقدم لغول الإرهاب لخلق المزيد من بؤر الخراب والدمار.. وعلى الوضع اليمني يمكن القياس والبناء عليه في جميع ما جرى ويجري في العالم العربي الذي مزقته أفكار واشنطن ونظرياتها الهدامة التي وضعت لإعادة رسم خارطة المنطقة على أسس مذهبية وطائفية وأثنيه أصبحت واضحة وجلية اليوم للعيان.واشنطن لا زالت تقول إن الحلول السياسية هي السبيل الوحيد لتجاوز أزمات المنطقة ومع ذلك تستمر بدعم الإرهاب، والتنسيق مع نظام أردوغان فيما يخص دعم الإرهاب في سورية.. دعم فضحته الصحف التركية وعلى رأسها صحيفة "جمهورييت" التي نشرت فيديو يظهر اعتراف سائقين تركيين بنقل مسلحين وأسلحة إلى تنظيم "داعش" بإشراف جهاز الاستخبارات التركي، والرجلان شرحا بالتفصيل خطّ رحلتهما مطلع العام الماضي من معسكر أطمة في لواء اسكندرون إلى مدينة تل أبيض في محافظة الرقة عبر معبر أقجة قلعة الحدوديّ.مواجهة الإرهاب على الطريقة الهوليودية الأميركية لم تعد تجدي نفعاً، وتفشيه كظاهرة عالمية يضع الكثير من إشارات الاستفهام أمام من يدعون محاربته من دول، وتحالفات ويرون أنهم يمثلون العالم في الدفاع عن الحريات والديمقراطيات لكن الحقيقة تقول أن لديهم الكثير من الأقوال والتصريحات والقليل من الأفعال.
نشرت صحيفة جمهورييت تقريراً قضائياً سرياً اليوم أعدته قيادة قوات الشرطة التركية بناء على طلب وكيل النيابة العامة عزيز تاكجي يؤكد أن الأسلحة التي كانت على متن الشاحنات المرسلة إلى الإرهابيين في سورية بإشراف جهاز المخابرات في 19 كانون الثاني عام 2014 خطيرة وفتَاكة ومضادة للدروع وذات قدرة تدميرية عالية.وسارع نظام أردوغان إلى مصادرة النسخة الورقية من عدد اليوم من الصحيفة بعد نشرها الوثائق الجديدة التي تدينه بدعم الإرهاب في سورية والتي تشكل مع الفيديوهات السابقة وفق خبراء قانونيين أدلة كافية لمحاكمته ورئيس حكومته أحمد داوود أوغلو بتهمة دعم الإرهاب وخرق قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.
ويشير التقرير إلى أن الأسلحة والمعدات العسكرية المحملة في الشاحنات تحت علب الأدوية “كانت تضم مواد شديدة الانفجار قابلة للتفجير على الفور أو لاحقا وقاتلة وخارقة للدروع ومدمرة وحارقة” لافتا إلى أن نقلها بهذه الطريقة شكل خطرا كبيرا على حياة الناس في المناطق التي مرت بها. وكانت صحيفة جمهورييت نشرت قبل فترة مقطعي فيديو يظهر الأول قيام شاحنات تابعة لجهاز المخابرات التركي في 19 كانون الثاني عام 2014 بنقل أسلحة إلى الإرهابيين في سورية تحت علب الأدوية ويظهر الثاني لحظة توقيف الشاحنات وقيام عناصر المخابرات بتهديد أفراد الشرطة بالمحاسبة لأنهم أوقفوا الشاحنات.وكان أردوغان زعم وحكومته لفترة طويلة أن الشاحنات تنقل مساعدات إنسانية إلى سورية وقام على إثرها بشن حملة اعتقالات ضد من شارك في توقيف الشاحنات والتحقيق فيها وزجهم في السجون بتهمة /الخيانة وإنشاء كيان مواز/ وبينهم أربعة من وكلاء النيابة العامة هم سليمان باغري يانيك وأحمد كاراجا وعزيز تاكجي واوزجان شيشمان والمسؤول العسكري في أضنة اوزكان تشوكاي ونحو 40 من أفراد الشرطة المحلية.كما نشرت الصحيفة أمس فيديو يظهر شهادات سائقي الحافلتين التركيتين اللتين نقلتا بإشراف جهاز المخابرات التركي إرهابيين من /داعش/ من لواء اسكندرون إلى مدينة تل أبيض في محافظة الرقة مطلع العام الماضي حيث أكدا في الفيديو المصور أنهما قاما بعمل وكلتهما به الدولة التركية ولا ذنب لهما بالجريمة.
ثورة أون لاين -14-6-2015
ونقلت صحيفة حرييت عن دميرتاش قوله في تصريحات صحفية اليوم “إن هدف هذه الجماعات إثارة فوضى عارمة في تركيا بهدف تصوير مشهد الحرب الأهلية فيها حيث ستدخل تركيا في مرحلة مشابهة لما تشهده سورية منذ 5 سنوات”.ودعا دميرتاش للكشف عن القوى المتغلغلة داخل الحكومة والتي تدعم الأعمال الإرهابية وأعرب عن قلقه من الخلايا الإرهابية التي شكلتها هذه القوى المرتبطة بتنظيم “داعش” والداعمة له على الصعيد المحلي.وتتابع وسائل الإعلام التركية نشر وثائق حول الدعم الذي تقدمه حكومة أردوغان للتنظيمات الإرهابية في سورية وهو دعم موثق بالصور وشهادات رجال الشرطة الذين كانوا يرافقون شاحنات السلاح لإدخالها الى سورية بتكليف من الحكومة وتحت إشراف جهاز المخابرات التركي.
وذكرت صحيفة يورت أن كيليتشدار أوغلو يعتزم عقد اجتماع مع أعضاء مجلس الحزب في 15 حزيران الجاري ليبحث خيارات الائتلاف الحكومي حيث من المنتظر ان يتوضح خياره بشأن الائتلاف الحكومي وخريطة الطريق التي سيتبعها خلال الاجتماع.
|
|