مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-24-5-2018

الخميس, 24 أيار, 2018


النشرة

الخميس  - 24-5-2018

ناقش أداء وزارة الصناعة ... وأقر مشروع قانون تعديل منح الجوازات ووثائق السفر .

مجلس الشعب : حماية المنتج الوطني وزيادة الدعم الحكومي للمدن والمناطق الصناعية .

بالتزامن مع تحشيدات إرهابي داعش ... طيران التحالف الأميركي يعتدي على بعض مواقعنا العسكرية .

مراوغات أميركية في الشرق الأوسط .. وفرنسا تفتح بازاراتها مع داعش .

 

وفي التفاصيل السياسية الأخرى ..

استقبل المبعوث الخاص للرئيس الروسي فلاديمير بوتين والوفد المرافق له … الرئيس الأسد: لوقف دعم الإرهاب والانتقال إلى العمل السياسي

| وكالات- أكد الرئيس بشار الأسد أن «روسيا قيادة وشعباً هي شريكة في الانتصارات، التي لن تتوقف حتى القضاء على آخر إرهابي وتحرير ما تبقى من بؤر إرهابية».

وخلال استقباله المبعوث الخاص للرئيس الروسي فلاديمير بوتين ألكسندر لافرنتييف والوفد المرافق له، أشار الرئيس الأسد إلى أن «بعض الأطراف الدولية التي تعاني من الانفصال عن الواقع عندما يتعلق الأمر برؤيتها لما يجري في سورية، تقف عائقاً أمام إحراز أي تقدم في المسار السياسي»، داعياً هؤلاء إلى «التحلي بالحد الأدنى من الواقعية السياسية ووقف دعم الإرهاب والانتقال إلى العمل السياسي».

لافرنتييف نقل للرئيس الأسد تهنئة الرئيس بوتين والقيادة الروسية باستعادة السيطرة على كامل العاصمة دمشق، وتم التشديد خلال اللقاء بحسب وكالة «سانا» الرسمية، على أهمية وضع آليات لتطبيق نتائج قمة «سوتشي» الأخيرة، إن كان لجهة مواصلة مكافحة الإرهاب أو زيادة المشاركة الروسية في إعادة الإعمار أو كيفية العمل لتفعيل ودفع العملية السياسية.

وقال لافرنتييف: «إن لقاء سوتشي الأخير وما تم بحثه خلاله، أعطى قوة دفع جديدة للعلاقات بين البلدين ومختلف أشكال التعاون القائم بينهما»، ودعا «جميع الأطراف الدولية الراغبة حقيقة بدعم العملية السياسية إلى استغلال التطورات الإيجابية التي تشهدها سورية، وسعي الحكومة السورية إلى دفع العملية السياسية ودعم الوصول إلى نتائج تنهي الحرب وتوقف سفك الدم السوري».

حضر اللقاء نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم والمستشارة السياسية والإعلامية في رئاسة الجمهورية بثينة شعبان، ونائب وزير الخارجية والمغتربين فيصل المقداد، ومديرة مكتب الإعلام والاتصال في رئاسة الجمهورية لونا الشبل.

سورية تهنئ العراق على نجاح عمليته الانتخابية

| وكالات- أعربت سورية عن خالص التهاني للعراق الشقيق بنجاح العملية الانتخابية، وقال مصدر رسمي في وزارة الخارجية والمغتربين في تصريح نقلته وكالة «سانا» الرسمية: «تعرب الجمهورية العربية السورية عن خالص التهاني للعراق الشقيق بنجاح العملية الانتخابية، وتجدد التعبير عن الأمل بأن تؤدي نتائج الانتخابات إلى تعزيز الوحدة الوطنية وتلبية طموحات الشعب العراقي الشقيق».

وجرت الانتخابات البرلمانية العراقية في 12 الجاري لاختيار أعضاء مجلس النواب البالغ عددهم 328 نائباً، وحقق فيها التيار الصدري أفضل النتائج.

طهران: لا قوات لنا في جنوبي سورية

| وكالات- نفت إيران وجود أي قوات لها في الجنوب السوري، ولم تستبعد في حال فشلت الاتصالات الروسية والسورية مع الميليشيات المسلحة في الجنوب أن يقوم الجيش العربي السوري وبدعم من روسيا بعملية عسكرية في المنطقة، مؤكدة أنه لن يكون لها أي دور في هذه المعركة.

ونسبت صحيفة «الغد» الأردنية للسفير الإيراني في الأردن مجتبي فردوسي بور، وفق وكالة «سبوتنيك» الروسية للأنباء، نفيه وجود قوات إيرانية في الجنوب السوري أو على حدود الأردن، كما أكد أن إيران «لم تشارك في معركة الغوطة (الشرقية) ومعركة تطهير منطقة (جنوبي) دمشق من الجماعات المسلحة، حيث من المعروف أن من شارك فقط هو الجيش السوري وبدعم من الجانب الروسي». جاءت تصريحات بور خلال زيارة قام بها إلى صحيفة «الغد»، وتحدث حول اتهام إيران بالتدخل عبر مجموعات محسوبة عليها، ومحاولة الهجوم على «منطقة خفض التصعيد» في الجنوب السوري، للأردن، ورفض السفير هذه «الاتهامات»، وأعاد التذكير بأن «إيران دعمت منذ اليوم الأول الاتفاق الأردني الأميركي الروسي لإقامة «منطقة خفض التصعيد» في الجنوب السوري، كما دعمت استقرار باقي المناطق في سورية».

وشدد في هذا السياق على أن «بلاده منفتحة على الحكومة الأردنية لعقد أي لقاءات لإجلاء الصورة بشأن هذه الاتهامات» التي اعتبر إنها «إعلامية أكثر منها رسمية»، موضحاً أن «بلاده تدعم وتدعو منذ اليوم الأول إلى أن يسيطر الجيش السوري على الحدود مع الأردن وباقي حدوده دون وجود أي قوى أخرى».

حزب اللـه: تطهير جنوب دمشق إنجاز كبير.. و«أونروا»: العودة إلى «اليرموك» صعبة جداً … موسكو: تم خلق جميع الشروط لإحياء سورية كدولة واحدة

| وكالات- أكد «حزب اللـه» اللبناني أن تطهير جنوب دمشق إنجاز كبير أمن العاصمة وريفها بشكل كامل، في وقت أعلنت فيه الأمم المتحدة، أن حجم الدمار في مخيم اليرموك جعل عودة سكانه «أمراً صعباً جداً»، على حين شددت موسكو أنه تم خلق جميع الشروط لإحياء سورية كدولة واحدة غير قابلة للتجزئة. وقالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، بحسب «سانا»: إن الجيش السوري حرر الحجر الأسود من الإرهاب، والحكومة تقوم بإعادة ترميم البنى التحتية في المناطق التي تم تحريرها من الإرهاب. من جهته، أعلن رئيس إدارة العمليات العامة التابعة لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية، الفريق أول سيرغي رودسكوي، أمس، أنه تم تحقيق إنجاز كبير في تحرير سورية من الإرهابيين المتبقين. ووفقاً لوكالة «سبوتنيك» الروسية للأنباء، قال رودسكوي: «منذ بداية هذا العام، حققت القوات الحكومية السورية، بدعم من سلاح الجو الروسي، نجاحات كبيرة في تحرير المناطق الرئيسية في سورية من بقايا الجماعات الإرهابية».

وأضاف: «الجزء الشرقي من محافظة إدلب، ضواحي دمشق، شرق الغوطة، شرق القلمون، اليرموك، وكذلك المناطق الشمالية من محافظة حمص، أصبحت الآن تحت سيطرة القوات الحكومية بالكامل».

وأردف: «اليوم جميع مسلحي داعش الناشطين في الجزء الغربي من اليرموك تم القضاء عليهم، والمنطقة انتقلت إلى سيطرة القوات الحكومية». وأشار رودسكوي إلى أن كل الظروف قد أنشئت لإحياء سورية، ولكن من الضروري هنا ليس مساهمة روسيا فقط، ولكن هناك حاجة أيضاً إلى دول أخرى في المجتمع الدولي.

وقال: «في الوقت الحالي، تم خلق جميع الشروط لإحياء سورية كدولة واحدة غير قابلة للتجزئة، ولكن لتحقيق هذا الهدف، من الضروري بذل جهود ليس فقط من روسيا، ولكن من أعضاء آخرين في المجتمع الدولي».

إلى ذلك، أكد «حزب اللـه» أن تطهير الجيش العربي السوري وحلفائه منطقتي الحجر الأسود ومخيم اليرموك من الإرهابيين إنجاز كبير أمن دمشق وريفها بشكل كامل من اعتداءاتهم.

وقال الحزب في بيان له أمس، وفق «سانا»: «إن هذا الإنجاز هو انتصار جديد يحققه محور المقاومة في سياق جهوده لتحرير كامل التراب السوري من المعتدين».

في الغضون، أعلنت الأمم المتحدة، أمس الثلاثاء، أن حجم الدمار في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جعل عودة سكانه أمراً صعباً جداً.

ونقلت وكالة «أ ف ب» الفرنسية للأنباء عن المتحدث باسم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، كريس غانيس، وفق موقع «روسيا اليوم» الإلكتروني: «اليرموك اليوم غارق في الدمار، ولا يكاد منزل يسلم من الدمار»، مضيفاً: إن «منظومة الصحة العامة، المياه، الكهرباء والخدمات الأساسية كلها تضررت بشكل كبير». وتابع: «ركام هذا النزاع العديم الرحمة منتشر في كل مكان. وفي أجواء مماثلة، من الصعب تخيل كيف يمكن للناس العودة».

وقدر غانيس أن مئة إلى مئتي مدني فقط لا يزالون حالياً داخل اليرموك، بينهم كبار في السن ومرضى لم يتمكنوا من الفرار. وقال: «الوضع الذي يواجهونه في اليرموك، غير إنساني وفق جميع المعايير، نحن بحاجة إلى إيصال مساعدة إنسانية عاجلة».

كما ذكر أن الأونروا لم تدخل المخيم منذ العام 2015، أي منذ سيطرة داعش على الجزء الأكبر منه.

ما بعد القدس.. "إسرائيل" تريد من واشنطن الاعتراف بسيادتها على الجولان المحتل

سورية الآن - كشف وزير استخبارات العدو الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن "الحكومة الإسرائيلية" تدفع بإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نحو الاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على هضبة الجولان المحتلة.

وأشار كاتس في تصريح لـ "رويترز" إلى أن هذا الموضوع "على رأس" جدول المباحثات الدبلوماسية الثنائية مع واشنطن.

واعتبر  أن "هذا هو الوقت المثالي للقيام بمثل هذه الخطوة. وأكثر الردود وجعا على الإيرانيين هو الاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على الجولان ببيان أمريكي وإعلان من قبل الرئيس مثبت بالقانون".

وأعرب عن قناعته بأن هذه الخطوة ستمثل رسالة إلى طهران، وأضاف أن "هناك احتمالا كبيرا" لحدوث ذلك. ورأى أن هذا القرار قد يتخذ في غضون عدة أشهر.

وأشارت "رويترز" إلى أن الإدارة الأمريكية لم تعلق بعد على تصريحات كاتس.

ويأتي ذلك بعد خطوتين أمريكيتين كبريين على الساحة السياسية، أعربت "إسرائيل "عن تأييدها لهما، هما نقل السفارة الأمريكية إلى القدس والاعتراف بها عاصمة للكيان الاسرائيلي والانسحاب من الاتفاق حول برنامج إيران النووي.

المقداد: انسحاب أو بقاء القوات الحليفة شأن يخص الحكومة السورية

أنباء أسيا - أعلن نائب وزير الخارجية السوري، فيصل المقداد، أن انسحاب او بقاء القواتالحليفة داخل الاراضي السورية هو شأن يخص الحكومة السورية وحدها، وأن هذا الامر غير مطروح للنقاش.

اكد نائب وزير الخارجية السوري، فيصل المقداد، ان كل سنتيمتر سيعود الى سيطرة الدولة وهذا القرار مدعوم من قبل الاصدقاء والشرعية الدولية والامم المتحدة.

وقال المقداد لوكالة "سبوتنيك": " كل سنتيمتر سيعود الى سيطرة الدولة هذا هو قرارنا وقرار اصدقائنا والشرعية الدولية والامم المتحدة تقف الى جانب ذلك".

 

وأضاف المقداد أن الدولة السورية لا تريد "ان يذهب أيا كان كرديا ام عربيا ام اشوريا ام غير ذلك الى درجة ان يعادي وطنه ويخدم المخططات الاسرائيلية والغربية ضد مصالح بلده لذلك على هؤلاء ان يفهموا هذه الحقيقة وانا

اقول ان كثيرا من الاتصالات تتم مع مثل هذه القوى البعض منها يفهم والبعض الاخر مصر على الذهاب بعيدا في ولائه لأميركا التي لن ترحم هؤلاء ولن تقف الى جانبهم عندما تتناقض مصالحها مع مصالحهم".

تركيا تعزز «المراقبة».. والتصفيات مستمرة في إدلب.. ومأساة في المخيمات

 الأزمنة - واصل النظام التركي التصعيد في الشمال السوري تحت لافتة تطبيق اتفاق «منطقة خفض التصعيد» في إدلب، حيث عزز نقاط المراقبة في المحافظة بآليات وعربات عسكرية، على وقع استمرار عمليات التصفية في مناطق سيطرة تنظيم جبهة النصرة الإرهابي، في حين كان النازحون يعيشون حياة مأساوية في مخيمات الشمال.

وذكرت تقارير إعلامية معارضة، أمس، أن 30 عربة تركية دخلت إدلب عبر قرية كفرلوسين وتوجهت إلى نقطة المراقبة في قرية ميدان غزال في جبل شحشبو، وانتشر قسم منها في نقطة المراقبة ببلدة مورك.

وأوضحت التقارير المعارضة أن العربات التركية كانت بمرافقة سيارات مزودة برشاشات ثقيلة لميليشيا «فيلق الشام».

ومنذ مطلع العام الحالي، ثبت الاحتلال التركي 12 نقطة مراقبة في إدلب، بذريعة تطبيق اتفاق «تخفيض التصعيد» الذي اتفقت عليه الدول الضامنة (تركيا، إيران، روسيا) في اجتماعات أستانا حول سورية.

في الأثناء، سمع دوي انفجار في الريف الشرقي لإدلب، ناجم عن انفجار عبوة ناسفة على الطريق الواصل بين بلدة سراقب وقرية جوباس، استهدف سيارة لإحدى الميليشيات المتواجدة في المنطقة، ما تسبب بمقتل أحد المسلحين، وفق ما ذكرت مصادر إعلامية معارضة.

وفي القطاع الجنوبي من ريف إدلب قتل إمام مسجد في منطقة معرتمار، جراء إصابته بطلق ناري خلال شجار جرى بين أهالي من البلدة، كما ذكرت المصادر الإعلامية المعارضة أنه أطلق مسلحون مجهولون النار على حاجز تابع لـ«فيلق الشام» على أطراف قرية تلعادة بريف حلب الغربي ثم لاذوا بالفرار حيث قتل مسلح من «الفيلق» وأصيب اثنان آخران بجراح، وذلك في تمدد لعمليات التصفية المستمرة منذ أكثر من شهر في إدلب.

وفي إطار الفوضى التي تعم تلك المناطق، شهدت بلدة الراعي الحدودية بريف حلب الشمالي، والتي تسيطر عليها ميليشيات «درع الفرات» المدعومة تركياً، توتراً، تبع اقتتالاً جرى بين كل من ميليشيا «لواء المنتصر» من جهة، وما تسمى «الشرطة الحرة» من جهة أخرى، في سوق البلدة، بعد مشادة كلامية تطورت إلى اشتباكات، تسببت في سقوط خسائر بشرية، إذ قتل ضابط فار في حين أصيب نحو 8 آخرين من ضمنهم 4 من «المنتصر»، وسط محاولات للتهدئة من قبل أطراف تدخلت لوقف الاقتتال.

من جانب آخر، تواصلت معاناة قاطني المخيمات في الشمال، حيث اشتكى النازحون في مخيم «لستم وحدكم 2» بقرية كفرلوسين على الحدود السورية التركية، من انقطاع المساعدات الغذائية منذ شهرين وسوء الخدمات مع حلول فصل الصيف وشهر رمضان.

وذكر مدير المخيم الذي يعرف باسم أبو جعفر، وفق مواقع معارضة: أن النازحين يعانون ظروفا صعبة في ظل انقطاع المساعدات وقلة الدعم المقدم من المنظمات لعشرات العائلات في المخيم.

وأشار أبو جعفر، إلى نقص الرعاية الصحية وسوء الخدمات وانتشار الأوساخ والروائح ما يسبب الكثير من الأمراض مع حلول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، مضيفاً إن المخيم لم يحصل على أي مساعدات منذ نحو شهرين.

وكان قاطنو مخيمات حارم وسلقين شمال مدينة إدلب، اشتكوا انقطاع المساعدات الغذائية منذ عشرة أشهر، بسبب توقف منظمات الإغاثة غير الحكومية المحدثة من قبل الدول الإقليمية الداعمة للتنظيمات المسلحة عن دعمهم.

وتنتشر عشرات المخيمات العشوائية في محافظة إدلب تتوسطها حفر الصرف الصحي، تجمع حولها الذباب والحشرات الضارة وتنطلق منها روائح كريهة تزيد معاناة قاطني المخيمات العاجزين عن إنشاء شبكة صرف صحي للتخلص من هذه المشكلة التي تسبب الأمراض مع قدوم فصل الصيف.



عدد المشاهدات: 2438



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى