مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-3-5-2018

الخميس, 3 أيار, 2018


النشرة

الخميس, 03-05-2018

العديد من العناوين الني أبرزتها الصحف المحلية الصادرة بدمشق صباح اليوم أهمها :

الجيش يستهدف خطوط الإمداد الإرهابيين .. في عمق محاور الاشتباك ونقاط تحصنهم في الحجر الأسود ...

إحباط محاولة تهريب أسلحة بعضها إسرائيلي الصنع للإرهابيين في ريف حمص .. والعثور على مركو تابع للجزيرة القطرية ... في الغوطة الشرقية ..

طالبت بإنهاء التواجد العدواني للقوات الأمريكية .. الخارجية ... مجازر التحالف هدفها تقويض وحدة سورية ..

وفي التفاصيل السياسية الأخرى ....

لافروف في الأردن.. وبروجردي: سنكون إلى جانب سورية في السلم كما في الحرب … دمشق تطالب بوقف الجرائم ضد الإنسانية التي يرتكبها التحالف

| الوطن- وكالات- من جديد طالبت دمشق عبر وزارة الخارجية والمغتربين مجلس الأمن الدولي بالتحرك الفوري لوقف جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي يرتكبها التحالف الدولي في سورية.

وفي رسالة وجهتها الوزارة لأمين عام الأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن، اعتبرت دمشق مجدداً أن استمرار «التحالف الدولي» المارق على الشرعية الدولية بارتكاب المجازر بحق الشعب السوري هدفه الوحيد تقويض سيادة ووحدة وسلامة أراضي سورية وإطالة أمد الأزمة فيها، مشيرة إلى أن استمرار هذا «التحالف» بارتكاب المجازر بحق الشعب السوري، وقيامه بشكل منهجي بدعم بقايا تنظيم داعش الإرهابي والعمل على إعادة توظيفه في إطار الميليشيات الانفصالية العميلة للولايات المتحدة الأميركية في محافظات الحسكة والرقة ودير الزور، إنما يؤكد على أن الهدف الوحيد لهذا «التحالف» هو تقويض سيادة ووحدة وسلامة الأراضي السورية، وإطالة أمد الأزمة في سورية في تناقض صارخ مع قرارات مجلس الأمن التي أكدت جميعها ضرورة صون وحدة شعب وأرض الجمهورية العربية السورية.

دمشق طالبت بإنهاء الوجود العدواني للقوات الأميركية والقوات الأجنبية الأخرى الموجودة بشكل غير شرعي على الأراضي السورية ومنع الولايات المتحدة الأميركية من تنفيذ مخططاتها التي تهدف إلى تقسيم الجمهورية العربية السورية ونهب ثرواتها.

في هذه الأثناء اعتبرت إيران على لسان رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإيراني علاء الدين بروجردي الذي زار محافظة طرطوس أمس، أن أميركا التي تدعي أنها القطب الواحد وفرنسا وانكلترا وبعض دول المنطقة مثل قطر والسعودية وتركيا اجتمعوا لتغيير الهيكلية في النظام السوري لكنهم فشلوا وأدواتهم اليوم تندحر مذلولة من مختلف المناطق السورية، لافتاً إلى أنهم نجحوا في تخريب وتدمير البنى التحتية والمنشآت لكنهم لم يتمكنوا من كسر إرادة الشعب السوري.

وكشف بروجردي، أن وزير البناء الإيراني سيزور سورية قريباً وسيتم توقيع اتفاقيات إستراتيجية واقتصادية، وقال: إننا أمام تحديات كبيرة لإعادة بناء ما تم هدمه، وإيران ستكون إلى جانب سورية في السلم كما هي في الحرب اليوم.

هذه المعطيات ومطالبة سورية من جديد بإنهاء الوجود الأميركي في أراضيها، جاءت في وقت سيحط فيه وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف اليوم في الأردن، لبحث موضوع التسوية في سورية بحسب بيان الخارجية الروسية، شدد على أن موضوع التسوية في سورية الذي يؤثر بشكل مباشر على الأردن، سيتصدر مباحثات الوزيرين.

ويأتي لقاء لافروف ونظيره أيمن الصفدي بعد أن زار وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو عمان، وأكد خلال زيارته التزام بلاده بوقف إطلاق النار في جنوب شرقي سورية.

إلى ذلك كشف مسؤولون أميركيون أن كيان الاحتلال الإسرائيلي هو من نفذ العدوان على مواقع عسكرية في شمال سورية بداية الأسبوع، ورجح مسؤولون أميركيون أن تكون إسرائيل تستعد لحرب ضد إيران في سورية وتسعى للحصول على دعم أميركي.

الصليب الأحمر: الوضع في سورية وصل إلى «الحافة»

| وكالات- اعتبرت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، أن وجود دول كبرى في سورية يجعل الوضع مضطرباً وغاية في الخطورة بسبب تضارب مصالح هذه الدول.

وقال مدير عام اللجنة الدولية للصليب الأحمر بيتر ماورر: «نادراً ما رأينا مثل هذه التناقضات العميقة بين مصالح الدول الواقعة في مثل هذا القرب وفي مساحة صغيرة من الأرض، هذا الوضع خطير، ويتفاقم عندما لا تعود مناطق النفوذ الفعلية إلى الاستقرار».

وشدد على أن الوضع في سورية وصل الآن إلى «الحافة» وأنه إما أن تتوصل الدول الكبرى لموقف جماعي لوقف الحرب وإما «سنشهد وضعاً خطيراً جداً مرة أخرى».

واشنطن تحاول تجنيد العشائر مجدداً … طهران: الأكراد سيطردون الأميركيين من سورية

| الوطن- وكالات- أكدت طهران أن أكراد سورية هم من سيقوم بطرد قوات الاحتلال الأميركي من شرق البلاد، مشيدة بالوحدة الوطنية في البلاد، التي كانت أبرز تجلياتها الفشل الأميركي بتجنيد العشائر ضد الدولة السورية.

وقال مستشار المرشد الأعلى الإيراني للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي خلال لقائه ممثلي شيوخ العشائر السورية في طهران: إن «قبائل الأكراد السورية تحارب واشنطن والصهاينة وستخرجهم من شرقي الفرات وطهران واثقة من أنه في حال لم يعقل الأميركيون ويغادروا سورية فإن الأكراد سيطردونهم».

ووصف ولايتي مباحثاته مع الوفد بـ«البناءة»، واعتبر أن زيارة وفد من الأكراد السوريين لطهران هو رد ساحق على ادعاءات واشنطن بوقوف الأكراد إلى جانبها شرقي سورية.

في سياق متصل، نقل مقال أوردته قناة «العالم» الإيرانية الناطقة باللغة العربية عن مصادر أهلية تأكيدها: إن «الأميركيّ يسعى في الوقت الحاليّ لتجييش المكوّن العربيّ، بالاعتماد على أحد شيوخ القبائل العربيّة في المنطقة، ويُجرِي الآن تدريباتٍ لعناصر عرب في منطقة اليعربية ومنطقة الشدادي في ريف الحسكة، ومناطق أخرى اتّخذها الأميركيّ مقرّات لتدريب العناصر العربيّة بإشراف ضبّاطٍ أميركيّين وفرنسيّين، عن طريق إغراءات المال والسُّلطة للباحثين عنها من أبناء بعض العشائر العربية».

كما نقلت القناة عن مصدر عشائري مطلع، تأكيده «أنّ أغلبية شيوخ العشائر العربية في الشرق السوري مؤيدة للدولة السورية، ولديها ارتباطات وثيقة معها، وترفض بشكلٍ قطعي الوجود الأميركي في المنطقة، وتعي جيداً الهدف من وراء محاولة استمالة بعض أفراد العشائر لتمرير مشاريع تقسيمية باستخدام حزب الاتحاد الديمقراطي الذي باتَ مكشوفاً للجميع تنفيذه للأجندة الأميركية».

مصدر متابع لملف العشائر، قال بحسب المقال: «إنّ الدولة السورية تَعي جيداً مخاطر المشروع الذي يحاك للمنطقة، واتخذت إجراءات مضادة لسحب البساط وإلغاء كل الذرائع التي من الممكن أن يعتمد عليها أبناء المحافظة».

التحركات الأميركية التي أشار إليها الإعلام الإيراني، تزامنت مع إعلان مبعوث الرئيس الأميركي للتحالف الدولي بريت ماكورك عن عملية عسكرية جديدة لما سماه تحرير باقي المناطق من قبضة تنظيم داعش، ستجري على الحدود السورية العراقية، وفي شرق سورية، حيث تختبئ معظم قيادات التنظيم.

وقال ماكورك: إن «المرحلة الأخيرة من الحرب على داعش ستكون صعبة وطويلة للقضاء على قيادات التنظيم ومسلحيه الأجانب».

وسبق تصريحات ماكورك إعلان المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية هيذر نويرت في بيان، انطلاق عمليات مع ميليشيا «قسد» وما سمتها القوات الشريكة لتحرير آخر المعاقل الخاضعة لسيطرة داعش في العراق وسورية.

مسؤولون أميركيون: إسرائيل من نفذ العدوان على شمال سورية

| وكالات- كشف مسؤولون أميركيون أن كيان الاحتلال الإسرائيلي هو من نفذ العدوان على مواقع عسكرية في شمال سورية بداية الأسبوع، باستخدام مقاتلات من طراز «إف -15»، وذلك بعد تضارب الأنباء عن الجهة المنفذة للعدوان.

ونقلت شبكة «NBC» الأميركية عن ثلاثة مسؤولين أميركيين قولهم، بحسب الموقع الإلكتروني لقناة «روسيا اليوم»: «إسرائيل باستخدام «إف -15» نفذت الضربة الجوية على قاعدة عسكرية بزعم أن إيران تسيطر عليها شمال سورية» وذلك يوم الأحد الماضي.

وأضاف المسؤولون الثلاثة الذين لم تذكر الشبكة أسماءهم، إن «إسرائيل» تستعد في ما يبدو لصراع نشط وتسعى للحصول على مساعدات أميركية، مشيرين إلى الزيارات الأخيرة التي قام بها وزير الدفاع الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان إلى الولايات المتحدة ورحلات كبار المسؤولين الأميركيين إلى «إسرائيل».

وأضافت الشبكة: إن الهدف من الاعتداء كان شحنة أسلحة واردة، تضمنت صواريخ أرض- جو تم توصيلها حديثاً من إيران، حسب زعمها. وذكر موقع «تايمز أوف إسرائيل» أن عدد الذين سقطوا في الهجوم بلغ نحو 40 شخصاً بينهم عناصر إيرانيون، الأمر الذي نفته الجهات الإيرانية.

وذكر الموقع الإسرائيلي، أن انفجاراً ضخماً ترافق مع الغارة الجوية، وسجلت في أعقابه هزة أرضية بشدة 2.6 درجة على مقياس ريختر، نتيجة لانفجار ذخيرة الموقع، وليس بفعل القصف.

وأظهرت شركة فضائية إسرائيلية الأضرار التي لحقت بالموقع، وأظهرت الصور الجوية أن ما لا يقل عن 13 مبنى قد تعرضوا للضرر في قاعدة حماة.

وكان مصدر عسكري أعلن أن «بعض المواقع العسكرية في ريفي حماة وحلب تعرضت عند الساعة العاشرة والنصف ليل (السبت- الأحد) لعدوان جديد بصواريخ معادية» دون أن تعلن أي جهة عن مسؤوليتها عن العدوان.

يأتي هذا العدوان وسط تصاعد التوتر بين محور المقاومة في المنطقة وكيان الاحتلال في أعقاب عدوان نفذه الأخير في الشهر الماضي على مطار التيفور العسكري في حمص، أسفر عن استشهاد سبعة مستشارين إيرانيين.

وزارة الداخلية تنفي تصريحات نقلتها (سبوتنيك) حول تغيير البطاقة الشخصية في سورية

سورية الآن - نفت وزارة الداخلية اليوم الأربعاء، تصريحات نقلتها وكالة أنباء "سبوتنيك" الروسية عن وزير الداخلية حول تغيير البطاقة الشخصية للسوريين.

وقالت الوزارة في بيان مقتضب نشرته على صفحتها في فيسبوك: "وزارة الداخلية السورية تنفي إعطاء أي تصريح من السيد وزير الداخلية لوكالة سبوتنيك أو أية وسيلة إعلامية أخرى فيما يتعلق بموضوع البطاقة الشخصية".

وكانت نقلت وكالة سبوتنيك الروسية أمس عن الشعار، أن الوزارة تعمل على مشروع تغيير البطاقات الشخصية للسوريين لتكون «غير قابلة للتزوير»، وسيتم «تغير بطاقات السوق والسلاح التي ستتم أتمتتها، ما يمكن الوزارة من مكافحة وتجاوز كل حالات وعمليات التزوير»

 

وكشف الوزير للوكالة عن نيته تنفيذ «مشروع جواز سفر يحصل عليه المواطن من منزله إلكترونيا، عن طريق وسائل الاتصال المتوافرة حاليا، من خلال التعاون مستقبلا مع وزارة الاتصالات والتقانة، ومصرف سوريا المركزي وبدعم من الحكومة».

وسبق أن تداولت وسائل الإعلام العام الماضي، قرارا جديدا من شأنه أن يستبدل البطاقات الشخصية، إلا أن الشعار نفى صدور القرار آنذاك.

تحالف سياسي جديد لمواجهة أردوغان في الانتخابات: دميرتاش مرشّحٌ..؟!

محطة أخبار سورية .... ذكرت تقارير إعلامية تركية، أن 4 أحزاب سياسية، بينها حزب المعارضة الرئيسي، ستوحد صفوفها لخوض الانتخابات المبكرة التي دعا إليها أردوغان في حزيران المقبل. وأشارت المصادر الإعلامية إلى أن حزب الشعب الجمهوري سيوحد صفوفه مع حزب "اييي"، والذي أسس مؤخرا، وكذلك مع حزب "السعادة" المحافظ إلى جانب الحزب الديمقراطي، وفقاً لروسيا اليوم.

وقال مصدر في حزب الشعب الجمهوري، إن "المحادثات بين الأحزاب قائمة قبيل توقيع التحالف المنتظر على الاتفاق الخميس المقبل"، فيما انتقدت الحكومة التحرك، ورأى فيه نائب رئيس الوزراء بكر بوزداغ "تحالفا أشبه بالزواج القسري". ولا يضم التحالف حزب الشعوب الديمقراطي المؤيد للأكراد، والذي يعد ثالث أكبر حزب في البرلمان حاليا، ويقبع عدد من كبار مسؤوليه خلف القضبان. وكانت زعيمة حزب "ايي" ميرال أكشنار وغيرها من مسؤولي الحزب أعضاء في حزب العمل القومي، لكنهم انشقوا عنه إثر تقرب زعيمه دولت بهجلي من أردوغان. وتقدمت ميرال أكشنار رسميا السبت بطلبها الترشح إلى الرئاسة..

وأفادت صحيفة الأخبار، أنه وفيما يواجه الحكم بالسجن لمدة 142عاماً، يترشّح الرئيس السابق لـ«حزب الشعوب الديموقراطي» التركي المعارض، صلاح الدين دميرتاش، للانتخابات الرئاسية التي تجرى في تركيا في 24 حزيران المقبل، وفق ما أعلن حزبه، أمس. وبعد موافقة الحزب على ترشيح قائده السجين، ستطلق، بدءاً من الغد، حملته الرئاسية في تجمعات متزامنة في اسطنبول ومدينة دياربكر.  في هذه الأثناء، يزداد الترقب في البلاد، مع إعلان أربعة أحزابٍ معارِضة، عن نيتها تشكيل تحالفٍ للانتخابات الرئاسية والبرلمانية تواجه به «حزب العدالة والتنمية» وأردوغان، بعدما زادت التساؤلات في الأيام الأخيرة في شأن مرشحي تلك الأحزاب. بالنسبة لدميرتاش، الذي أصبح المرشح الثاني بمواجهة أردوغان بعد رئيسة «الحزب الجيد»، ميرال أكشنار، فهي ليست المرة الأولى له كمرشح رئاسي، إذ خاض السباق في عام 2014، وقاد «حزب الشعوب الديموقراطي» في حزيران 2015 لدخول البرلمان للمرة الأولى.



عدد المشاهدات: 2647



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى