مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية11-4-2018

الأربعاء, 11 نيسان, 2018


النشرة

الأربعاء, 11-04-2018

تصدرت الصحف المحلية الصادرة بدمشق العديد من العناوين وأهمها لقاء السيد الرئيس الدكتور بشار الأسد عدداً من الأهالي الذين لم يجدوا أبناءهم بين المحررين من دوما .

بعد صدام سياسي ساخن ... فيتو روسي يسقط مشروع القرار الأميركي .. والغرب الاستعماري يعطل مشروعين روسين ..

الجعفري :إرهابكم وتهديدكم لن يثنينا عن صد أي عدوان ...

تركيا تتراجع وتسمح لإرهابي جيش الإسلام بالدخول إلى شمال حلب .

وفي التفاصيل السياسية الأخرى ..............

إطلاق المجمع السوري لوحدة الأمة القدس وجهتنا ... السيد وولايتي التوحد لمواجهة الإرهاب والمخططات الصهيو أمريكية .

استقبل بعضاً من أهاليهم.. وأكد أن الدولة لم ولن تألو جهداً في سبيل معرفة مصير كل مفقود… الرئيس الأسد: تحرير المخطوفين ليس قضية إنسانية فقط بل وطنية

| وكالات- أكد الرئيس بشار الأسد أن تحرير المخطوفين ليس قضية إنسانية فقط بل وطنية أيضاً، وهذا هو الأساس ولن نفرط بأي مفقود أو مخطوف وإن كان على قيد الحياة فسنحرره مهما كلف الأمر.

وأشار الرئيس الأسد خلال استقباله أمس عدداً من أهالي المخطوفين الذين لم يجدوا أبناءهم بين من تم تحريرهم من دوما خلال الأيام الماضية، إلى أن تحرير المخطوفين الذي تم سابقاً أو من دوما أول من أمس، ما كان ليحصل لولا تضحيات رجال وأبطال الجيش العربي السوري الذي قدم الشهداء والجرحى لإخراج كل مخطوف منهم.

ولفت الرئيس الأسد إلى أن قضيــــة المخطــوفين تشـــكل أولــويــة بالنسبة للدولة بجميع مؤسساتها، وهي لم ولن تألو جهداً في سبيل معرفة مصير كل مفقود.

بدورهم قال أهالي المخطوفين: ثقتنا بالدولة وبالجهود التي تبذلها لمعرفة مصير أبنائنا ثقة كبيرة وثابتة.

تراجع في حدة التهديدات الغربية.. وواشنطن تتحدث عن خيارات «ليست كلها عسكرية» … كباش دبلوماسي ومعركة «فيتو».. ومشاريع قرارات تسقط

| الوطن- وكالات- حبس العالم بالأمس أنفاسه على وقع التهديدات الأميركية المتتالية لشن عدوان على سورية وجر المنطقة صوب خطوط الحرب الحمراء، وأمام مجلس الأمن عادت المواجهة الدولية لتحتدم وتصل إلى ذروتها، مع حملة التهديد والعويل التي يقودها الغرب، في وجهة حملة التعقل والتحذير من العواقب التي قادتها موسكو، وعلى حين بدت المنطقة تنحو باتجاه المجهول، مع التصعيد الأميركي الأخطر، رفعت دول الإقليم المعنية من مستوى التنسيق، كما رفعت موسكو الفيتو مجدداً في وجه محاولة واشنطن استعادة تجربة العراق بكل تفاصيلها.

روسيا استخدمت أمس حق النقض «الفيتو» في وجه مشروع قرار أميركي غربي يدعو لإنشاء آلية تحقيق مستقلة مشتركة لمدة عام في مزاعم استخدام الأسلحة الكيميائية في دوما، كما يطلب من سورية التعاون التام مع هذه الآلية، ويعبر مشروع القرار عن القلق من استخدام الأسلحة الكيميائية في دوما، كما يعتبر المشروع الأميركي أن امتلاك سورية لأي أسلحة كيميائية يعد انتهاكاً للقرار 2118، وانتهاكاً لعضوية سورية في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية.

المشروع الذي عارضته أيضاً بوليفيا وامتنعت الصين عن التصويت له، سبق التصويت عليه تصريحات للمندوبة الأميركية نيكي هايلي، اتهمت فيه روسيا بأنها تحاول فرض اختيار المحققين الدوليين، الأمر الذي نفاه المندوب الروسي متهماً الوفد الأميركي بتضليل العالم، ومعتبراً أن آلية التحقيق المشترك باتت دمية بأيدي القوى المعادية لروسيا.

بالمقابل قدمت روسيا مشروعي قرارين الأول يطالب بفتح تحقيق جديد في «كيميائي سورية»، لم يتم اعتماده بعد معارضته من سبع دول بينها أميركا وفرنسا وبريطانيا، أما المشروع الروسي الثاني فيدعم إرسال خبراء منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في مكان الهجوم المزعوم لإجراء التحقيق على الأرض في عين المكان.

سورية وعبر خارجيتها كانت قد وجهت دعوة رسمية لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية لإرسال فريق من بعثة تقصي الحقائق لزيارة دوما، والتحقيق في الادعاءات المتعلقة بحادثة الاستخدام المزعوم للأسلحة الكيميائية فيها.

ونقلت «سانا» عن مصدر مسؤول في وزارة الخارجية تأكيده حرص دمشق الكامل على التعاون مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، لكشف حقيقة الادعاءات التي تقوم بالترويج لها بعض الأطراف الغربية، وذلك لتبرير نواياها العدوانية خدمة لأهدافها السياسية.

الإعلان السوري جاء على وقع تصاعد وتيرة التهديدات الغربية ضدها، ونقلت «رويترز» عن مسؤولين أميركيين، أن الولايات المتحدة تدرس حالياً القيام برد عسكري جماعي، ولم يكشف المسؤولون الأميركيون الذين تحدثوا عن أي خطط، لكنهم أقروا بأن الخيارات العسكرية قيد التطوير، ورفض البيت الأبيض ووزارتا الدفاع والخارجية التعليق على خيارات محددة، أو ما إذا كان العمل العسكري محتملا.

من جهة ثانية نقلت مجلة «فورين بوليسي» عن متحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية قوله: «إن كلّ الخطط سحبت عن الرّف وإن لدى (الرئيس الأميركي دونالد) ترامب خيارات كثيرة يمكن أن يتخذها وليست كلها عسكرية».

وفي تصريحات لوكالة الأناضول التركية قال إريك باهون، أحد متحدثي البنتاغون، إن هناك بعض الخيارات المطروحة على الطاولة مضيفاً «بعضها عسكري، وبعضها دبلوماسي، لكن من دون أن يقرر الرئيس (ترامب)، لا يمكنني الحديث عن ذلك».

البيت الأبيض، أعلن أن الولايات المتحدة لا تستبعد مشاركة عدة دول في «الرد على سورية»، وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، سارة ساندرز، إنه من غير المستبعد أن تشارك عدة دول في التحرك ردا على مزاعم استخدام أسلحة كيميائية.

من جانبه قال نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف: إنه لا يوجد خطر صدام عسكري بين واشنطن وموسكو في سورية، مؤكداً وجود «اتصالات عملية» بين الجانبين حول هذا الموضوع وأعرب عن أمله في أن يسود «المنطق السليم» في سورية.

خدام: أميركا تحاول استجرار تمويل لقواتها في سورية

الوطن - اعتبر المتحدث باسم «هيئة التنسيق الوطنية- حركة التغيير الديمقراطي» المعارضة، منذر خدام، أن مزاعم استخدام الجيش العربي السوري للسلاح الكيميائي «منذ البداية كانت ذريعة لا أكثر»، معرباً عن اعتقاده أنه في حال توجيه أميركا ضربة إلى سورية «لن يكون لها علاقة بالكيماوي».

وفي تصريح لـ«الوطن» قال خدام: «أعتقد في حال توجيه أميركا ضربة إلى سورية فذلك لاستجرار تمويل لقواتها في سورية».

وأضاف: «ما زلت أتوقع عدم حصول الضربة، وخصوصاً أن الموقف الروسي يبدو جاداً في التصدي لها».

ابن سلمان: السعودية قد تكون طرفا في تحرك عسكري بسوريا إذا اقتضت الظروف ذلك

وكالات - أعلن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، اليوم الثلاثاء، أن المملكة لن تتأخر في المشاركة بالعمل العسكري مع حلفائها في سوريا إذا استدعى الأمر ذلك.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده ولي العهد السعودي والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في ختام محادثاتهم في باريس.

من جانبه، قال ماكرون إن باريس ستعلن في الأيام القريبة قرارها حول الرد على الهجوم الكيميائي السوري المحتمل. وذكر الرئيس الفرنسي أن بلاده ستواصل تبادل المعلومات التقنية والاستراتيجية مع شركاء فرنسا، وفي المقام الأول مع بريطانيا والولايات المتحدة.

كما أشار ماكرون إلى أن أي إجراءات عسكرية محتملة في سوريا من قبل فرنسا وحلفائها ستستهدف فقط قدرات الأسلحة الكيميائية لدى الجيش السوري ولن تمس حلفاء دمشق في أي حال من الأحوال.

ويوم الاثنين، اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب روسيا وإيران بدعم الرئيس السوري بشار الأسد، على خلفية تقارير عن هجوم كيميائي نفذه الجيش الحكومي السوري في مدينة دوما بغوطة دمشق وراح ضحيته 40 شخصا.

وأعلن ترامب أن واشنطن تملك طيفا واسعا من الردود العسكرية على الهجوم، مضيفا أنه سيتخذ قرارا بشأن الرد الأمريكي خلال يوم أو يومين قادمين.

خمس وقائع من شأنها أن تكون مؤشرات على تحضير واشنطن لقصف مواقع سورية

RT - وسط تصريحات القادة الغربيين حول إمكانية توجيه ضربة عسكرية إلى سوريا ردا على الهجوم الكيميائي المزعوم في دوما، برزت تحركات قد تكون دليلا على قرب العمل العسكري.

الدليل المحتمل الأول: أفادت وسائل إعلام أمريكية بأن وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس ألغى الفعاليات المخططة لنهاية الأسبوع الجاري. وعلى وجه التحديد ألغى ماتيس حضوره لندوة "كومنولث كلاب" في سان فرانسيسكو المقرر ليوم السبت المقبل، بالإضافة إلى إلغاء فاعلية بجامعة ستانفورد في ولاية كاليفورنيا يوم 16 أبريل.

وأفادت قناة "فوكس نيوز" نقلا عن مسؤولين أمريكيين بأن ماتيس ألغى أيضا جولته في ولاية نيفادا.

الدليل المحتمل الثاني: تأتي الأنباء عن إلغاء مشاركة ماتيس في الفعاليات المقررة نهاية هذا الأسبوع بعد إعلان البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لن يحضر قمة دول أمريكا اللاتينية في بيرو، من أجل "الإشراف على الرد الأمريكي على سوريا"، حسبما أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز.

وكان من المقرر أن يصل ترامب إلى عاصمة بيرو، مدينة ليما يوم الجمعة المقبل ليشارك في القمة. وسيمثل الولايات المتحدة في القمة نائب الرئيس مايك بنس.

الدليل المحتمل الثالث: بموازاة ذلك ذكرت صحيفة "ستارز أند سترايبس" الأمريكية أن حاملة الطائرات الأمريكية "هاري ترومان" مع مجموعة من السفن الحربية تتوجه إلى البحر الأبيض المتوسط. ومن المقرر أن تبحر مجموعة السفن من قاعدة نورفولك البحرية في ولاية فرجينيا الأمريكية باتجاه المتوسط يوم الأربعاء. وتضم المجموعة عددا من المدمرات، بما فيها مدمرات حاملة للصواريخ.

وتشير وسائل الإعلام الأمريكية أيضا إلى أن مدمرة أمريكية ثانية ستدخل مياه البحر المتوسط خلال الأيام القريبة القادمة، بالإضافة إلى مدمرة "دونالد كوك" الموجودة بشرق المتوسط.

الدليل المحتمل الرابع: ذكر مسؤولون أمريكيون يوم الاثنين أن البنتاغون قدم للرئيس ترامب العديد من الخيارات العسكرية التي قد يلجأ إليها لـ "معاقبة" سوريا عن الهجوم الكيميائي المزعوم . ويشار إلى أن ترامب قد عقد اجتماعا مع رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة الأمريكية جوزف دانفورد في هذا الموضوع.

الدليل المحتمل الخامس: بالإضافة إلى ذلك، لا بد من الإشارة إلى تشديد لهجة الخطاب للرئيس ترامب الذي كان يتحدث عن احتمال انسحاب القوات الأمريكية من سوريا قبل أيام. وألمح ترامب بوضوح إلى أنه يعتبر الحكومة السورية أو "نظام الأسد"، حسب البيانات الصادرة عن البيت الأبيض، مسؤولا عن الهجوم المزعوم، على الرغم من عدم إجراء أي تحقيق مستقل على الأرض. وقد بحث مع زعماء غربيين آخرين "ردا جماعيا ومنسقا" على سوريا.

بروجردي: مزاعم الهجوم الكيميائي على دوما خطوة خبيثة مكررة

سورية الأن - أكد رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإسلامي علاء الدين بروجردي أن مزاعم الهجوم الكيميائي في دوما ” خطوة خبيثة مكررة” غايتها تزييف الحقائق وكيل الاتهامات إلى الحكومة السورية.

وقال بروجردي في تصريح اليوم: ” إن ما تشهده دمشق اليوم من اتهامات ليست إلا محاولات أخيرة للإرهاب خوفا من الغرق بعد الهزيمة والخسائر التي تحملها” مؤكدا أن الحكومة السورية الآن تتمتع بقدرة جيدة .

وأضاف بروجردي: “إن الأمر المهم حاليا في سورية هو أن خبراء الأمم المتحدة أكدوا رسميا أنه لا دليل على هذا الادعاء ولا يوجد أسلحة كيميائية تستخدم ضد الشعب في سورية”.

وأشار بروجردي إلى أن مزاعم الهجوم الكيميائي على دوما ليست المرة الأولى وإنما كررتها مرارا المجموعات الإرهابية المدعومة من أمريكا و”إسرائيل”.

ليبرمان: لا نعرف من قصف مطار التيفور السوري

آسيا نيوز - قال وزير الدفاع الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان، الثلاثاء، إنه لا يعرف من قصف القاعدة الجوية السورية تيفور فجر الاثنين، لكنه أكد مجددا أن إسرائيل لن تسمح لإيران بالتموضع في سوريا.

وجاءت تصريحات ليبرمان خلال جولة قام بها في كاتسرين بهضبة الجولان بعد ظهر اليوم، بحسب ما نقلت هيئة البث الإسرائيلي.وذكرت وزارة الدفاع الروسية أن سلاح الجو الإسرائيلي نفذ غارة على مطار التيفور في سوريا فجر الاثنين.

وجاء في بيان نشرته الوزارة أن مقاتلتين حربيتين من طراز "F-15"، تابعتين لسلاح الجو الإسرائيلي قصفتا قاعدة "التيفور" العسكرية السورية شرقي محافظة حمص بـ 8 صورايخ جو - أرض، من دون أن تدخلا في المجال الجوي السوري وهما فوق الأراضي اللبنانية.

إطلالتان لنصر الله الجمعة والأحد

تلفزيون الجديد ... يطلّ الأمين العام لحزب الله السّيد حسن نصرالله يومي الجمعة والأحد المقبلين، في إطار التحضير للانتخابات النيابية المقبلة، وفق ما اشارت صحيفة "الاخبار" التي لفتت الى ان إطلالات نصرالله الجديدة تندرج في إطار سياسة تكثيف الإطلالات الإعلامية الانتخابية لتحفيز جمهور المقاومة وماكينة حزب الله الانتخابية على أوسع مشاركة انتخابية، ردّاً على الحملات التي تستهدف جمهور حزب الله في البقاع الشمالي والجنوب وجبيل.

زاسبيكين: سنسقط الصواريخ الغربية ونردّ على مصادرها

الأزمنة .... أكّد السفير الروسي في بيروت ألكسندر زاسبيكين أن روسيا ستردّ على أي اعتداء على سوريا بإسقاط الصواريخ المعادية والردّ على مصادر النيران، مستنداً إلى موقف الرئيس فلاديمير بوتين الحاسم في الدفاع عن سوريا، وتصريحات كبار أركان الحرب في الجيش الروسي.

 وأشار زاسبيكين في حديث إلى قناة «المنار»، أمس، إلى أن التصعيد الحالي قد يوصل إلى أزمة شديدة، إلّا أن التصادم يجب أن يكون مستعبداً، وروسيا جاهزة لإجراء تفاوض. واعتبر زاسبيكين أن الانجازات الأخيرة في تحرير الغوطة الشرقية لم تعجب الأميركيين وحلفاءهم، ويعتبرونه فشلاً لهم، وأن الاستفزازات الأخيرة في الملف الكيميائي هي تمهيد لخطوات عسكرية ضد دمشق. وأكّد زاسبيكين أن أطراف المعسكر الآخر يحاولون عرقلة نتائج القمّة الروسية التركية الإيرانية في اسطنبول، معتبراً أن هناك نهجاً غير مسؤول في الحملة الغربية ضد روسيا، وهي تأخذ طابعاً استراتيجياً، لكن روسيا تعتمد سياسة الصمود والمواجهة.

 

 



عدد المشاهدات: 2700



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى