مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-9-4-2018

الاثنين, 9 نيسان, 2018


النشرة

الاثنين, 09-04-2018

تصدرت الصحف المحلية الصادرة بدمشق صباح اليوم العديد من الأخبار السياسية والمحلية والدولية والإقليمية أهمها :

قداديس وصلوات احتفاء بعيد الفصح المجيد ... بتكليف من الرئيس الأسد صباغ يقدم التهاني للطوائف المسيحية .

مصدر مطلع : نظام بني سعود سبب مصائب شعوب المنطقة ويتماهى مع التنظيمات الإرهابية.

إرهابيو جيش الإسلام يرضخون .. أهالي دوما يتخلصون من قيد الإرهاب .... والمختطفون إلى الحرية ..

جلسة طارئة لمجلس الأمن اليوم بمبادرة من روسيا لبحث تهديد السلم والأمن الدوليين .

نصر الله ... الحرب الإرهابية على سورية ضرب محور المقاومة ...

عون ... الرئيس الأسد هو رئيس البلاد ويجب التعامل مع الحكومة الموجودة .

وفي التفاصيل الإخبارية الأخرى .........

الدولة السورية تفي بوعدها وتحرّر المخطوفين … الانتصار أنجز.. «جيش الإسلام» يستسلم ويغادر دوما

|الوطن – وكالات- لم تمض ساعات قليلة على إعلان الجيش العربي السوري نيته استعادة دوما من الإرهابيين وبدء العملية العسكرية الأخيرة له في الغوطة الشرقية، حتى أعلن مسلحو «جيش الإسلام» استسلامهم ورضوخهم لشروط الدولة تحت وطأة الضربات العسكرية الموجعة لهم، وعلى حين بدا شرط إطلاق سراح المخطوفين أساساً لأي اتفاق جديد، لم يتحمل المشغلون وقع ما حصل سريعاً في دوما، ليفقد الرئيس الأميركي دونالد ترامب صوابه ويطلق تصريحات رعناء، يدرك جيداً أنها لن تتمكن من إعادة عقارب الزمان إلى الوراء.

مصدر رسمي أعلن عصر أمس، التوصل لاتفاق يقضي بخروج كامل المختطفين من دوما، مقابل خروج كامل إرهابيي ما يسمى «جيش الإسلام» إلى جرابلس خلال 48 ساعة، وقالت «سانا»: إن الدولة وعدت ووفت بوعدها بتحرير كامل المختطفين في الغوطة بما فيهم أهالي دوما، الذين كان الإرهابيون يستخدمونهم كدروع بشرية.

المصدر الرسمي كان قد أكد قبيل التوصل إلى الاتفاق، أن إرهابيي «جيش الإسلام» طلبوا التفاوض من الدولة السورية، وأن الدولة اشترطت وقف إطلاق القذائف باتجاه دمشق قبل الدخول في التفاوض.

وأكد المصدر أن أي مفاوضات تجري هي مفاوضات مع الدولة السورية، حصراً بعد أن استجدى إرهابيو «جيش الإسلام» طوال ليل أمس وقف العمليات العسكرية على أوكارهم في دوما، وقال: إن موافقة الدولة السورية على الدخول بالمفاوضات أساسها حقن دماء المدنيين في دوما، والإفراج عن كل المختطفين وإخراج إرهابيي «جيش الإسلام» إلى جرابلس.

رضوخ «جيش الإسلام» لشروط الدولة إعلانه الاستسلام، جاء بعيد ساعات من بدء عملية عسكرية للجيش السوري بهدف اقتلاع شوكتهم من دوما، حيث تمكنت وحدات الجيش من إحكام السيطرة على الطريق الرئيس الواصل بين مشفى ابن سينا ومدينة دوما، الذي كان يعد محور إمداد وتحرك مهماً للإرهابيين، كما تمكنت وحدات المشاة والدبابات من دخول بلدة الريحان واشتبكت مع الإرهابيين الذين قتل معظمهم وفر الآخرون باتجاه دوما إلى الغرب منها.

وعقب الإعلان عن التوصل إلى اتفاق إخراج إرهابيي «جيش الإسلام» دخلت عشرات الحافلات إلى مدينة دوما وأكد مصدر مطلع لموقع «روسيا اليوم» أن دفعة من المسلحين ستخرج إلى الشمال السوري، مقابل إطلاق سراح دفعة من المخطوفين، بموجب الاتفاق المبرم.

المصدر الروسي قال: إن المفاوضات بين الحكومة السورية وتنظيم «جيش الإسلام» كانت قد استؤنفت، تحت إشراف ضباط مركز المصالحة الروسي، عند نقطة التفتيش الأولى التابعة للجيش السوري (نقطة 95)، بالقرب من معبر مخيم الوافدين.

إعلان التوصل لاتفاق إخراج «جيش الإسلام» من دوما صوب جرابلس، لم يعجب الأتراك على ما يبدو، حيث نقل موقع «روسيا اليوم» أن تركيا رفضت دخول إرهابيي التنظيم إلى جرابلس وأعلنت عن خطة بديلة ربما تقضي بنقلهم إلى جبل الزاوية في ريف إدلب.

وكشف مصدر معارض مقرب من «درع الفرات» لـ«الوطن» أن تعليمات تركية وصلت إلى حاجز «أم الزندين» جنوب مدينة الباب، وأمرت بمنع دخول أي إرهابي من «جيش الإسلام» إلى المنطقة، ومنها جرابلس لأنهم «غير مرحب بهم».

اتفاق لبلدات جنوب دمشق وحشود لاستئصال داعش

| الوطن – وكالات- ترددت أمس أنباء عن توصل الحكومة السورية إلى اتفاق مع الميليشيات المسلحة، في بلدات جنوب دمشق يقضي بفتح الأخيرة معركة مع تنظيمي «داعش» و«جبهة النصرة» الإرهابيين وإنهاء التنظيمين هناك، مقابل خروجهم إلى الشمال السوري.

وأفادت مواقع إلكترونية معارضة، أنه وبموجب الاتفاق الذي جرى التوصل إليه مع شخصيات في لجان المصالحة في بلدات ببيلا ويلدا وبيت سحم، ستسمح الحكومة السورية بـ«خروج من يرغب من المنطقة بسلاحه الفردي بضمانة الحكومة فقط»، وذلك بعد إنهاء وجود «داعش» و«النصرة».

في غضون ذلك تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي صور وصول أرتال عسكرية وحشود من الدفاع الوطني السوري، وذلك لتنفيذ مهمة طرد إرهابيي «داعش» من «مخيم اليرموك والحجر الأسود والقدم».

تشكيك أممي فرنسي بريطاني بمسرحية دوما.. وموسكو رداً على تهديدات ترامب: أي تدخل قد يؤدي إلى عواقب وخيمة للغاية … دمشق: مزاعم «الكيميائي» غير مقنعة إلا للمتاجرين بدماء المدنيين وداعمي الإرهاب

| وكالات- وجهت روسيا رسائل تحذيرية شديدة اللهجة للولايات المتحدة الأميركية من استهداف سورية بمزاعم استخدام «سلاح كيميائي» في مدينة دوما، وشددت على أن ذلك قد يؤدي إلى «عواقب وخيمة للغاية»، بالتوازي مع تأكيد دمشق أن مزاعم استعمال الكيميائي باتت أسطوانة مملة غير مقنعة إلا لبعض الدول التي تتاجر بدماء المدنيين وتدعم الإرهاب في سورية، وسط تشكيك أممي فرنسي بريطاني بالمزاعم.

ومساء أول من أمس بدأت مواقع إلكترونية معارضة وقنوات إعلامية معارضة وأخرى داعمة للمعارضة بتسويق صور وفيديوهات زعمت أنها لعشرات الأشخاص بينهم أطفال أصيبوا بحالات اختناق إثر قصف جوي من قبل طائرات الجيش العربي السوري، فيما تحدثت منظمة «الخوذ البيضاء» التابعة لجبهة النصرة الإرهابية، عن قصف جوي مرتين بـ«غازات سامة»، الأمر الذي سارعت دمشق إلى نفيه على لسان مصدر رسمي.

وجدد أمس مصدر في وزارة الخارجية والمغتربين تأكيده أن مزاعم استعمال الكيميائي باتت أسطوانة مملة غير مقنعة إلا لبعض الدول التي تتاجر بدماء المدنيين وتدعم الإرهاب في سورية، بحسب وكالة «سانا».

وشدد المصدر على أنه في كل مرة يتقدم الجيش العربي السوري في مكافحة الإرهاب تظهر مزاعم استخدام الكيماوي لاستخدامه كذريعة لإطالة أمد عمر الإرهابيين في دوما.

وأضاف المصدر: إن استخدام الكيميائي في الغوطة من الجماعات الإرهابية كان مخططاً له وكان هناك معلومات موثقة ومؤكدة حول ذلك حذرت منها الدولة السورية.

وفي وقت سابق نقلت «سانا» عن مصدر مطلع تأكيده أن «نظام بني سعود الوهابي الذي أوجد تنظيم القاعدة الإرهابي يحاول الحفاظ على حياة تنظيمه الإرهابي المسمى «جيش الإسلام» عبر محاولة إعادة الترويج لفبركات الكيميائي وذرف دموع التماسيح على الغوطة الشرقية»، معتبراً أن «على مملكة آل سعود أن تتوقف عن دعم الإرهابيين في سورية وفي مناطق أخرى من العالم».

الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، شكك بالمزاعم الكيميائية مؤكداً، وفق المتحدث الرسمي باسمه استيفان دوغريك أن أي استخدام للأسلحة الكيميائية، «إذا ثبتت صحته»، هو أمر بغيض، فيما أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن «لا أدلة على تجاوز الخطوط الحمراء في سورية»، على حين طالب وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون في بيان «بإجراء تحقيق فوري في الموضوع وبالرد على الحادث، في حال ثبتت صحة تلك التقارير».

من جانبه قال البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، في ختام قداس في ساحة القديس بطرس أمس: «ليس هناك حرب طيبة وحرب سيئة، لا شيء يمكن أن يبرر استخدام وسائل إبادة ضد أشخاص وسكان بلا حول ولا قوة».

أما رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان فوجّه سهامه إلى الغرب وقال: «لايحق لهذه الدول (الغربية) أن تشتكي من الإرهاب والأعمال والمنظمات الإرهابية».

السجال الأبرز أطلقه الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي لم يستطع لجم طموحاته بالعدوان على سورية، وقال وفقاً لوكالة «رويترز»: إن الرئيس السوري بشار الأسد سيدفع «ثمناً باهظاً» لشنه هجوماً دموياً بأسلحة كيماوية على مدنيين وألقى باللوم على إيران والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في دعم الرئيس الأسد، وذلك في تغريدة على تويتر، قبل أن تنقل قناة «روسيا اليوم» في خبر عاجل أن «فريق ترامب للأمن القومي يبحث اليوم خيارات الرد على «الهجوم الكيميائي» في دوما السورية».

في المقابل نفى رئيس مركز المصالحة الروسي في سورية اللواء يوري إيفتوشينكو بشدة الأنباء حول استخدام الجيش العربي السوري أسلحة كيميائية في دوما، قبل أن تحذر الخارجية الروسية في بيان صحفي من أن أي تدخل خارجي تحت ذرائع مفبركة ومزيفة في سورية، حيث يوجد العسكريون الروس هناك بطلب رسمي من الحكومة الشرعية، غير مقبول إطلاقاً، وقد يؤدي إلى «عواقب وخيمة للغاية».

وأوضح البيان وفق «روسيا اليوم»، أن من لا يرغب في تدمير أحد آخر أوكار الإرهابيين في الأراضي السورية، ولا يسعى إلى التسوية السياسية الحقيقية للأزمة، يحاول بكل الوسائل تصعيد الأوضاع وعرقلة عملية إجلاء المدنيين من المنطقة.

بدوره حذر المتحدث باسم الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي من أن مثل هذه المزاعم والاتهامات الموجهة من الأميركيين وبعض الدول الغربية «تكشف عن مؤامرة جديدة ضد سورية حكومة وشعباً وذريعة للقيام بعمل عسكري ضد هذا البلد، ومن المتيقن أنها ستزيد من تعقيد الأوضاع في سورية والمنطقة».

رئيس برلمان الاردن : لا يجوز الاستمرار في اقصاء سوريا عن مقعدها في الجامعة العربية

رأي اليوم - أيد رئيس البرلمان الاردني عاطف طراونة ولأول مرة علنا عودة سوريا الى مقعدها في الجامعة العربية .ونقلت صحف مصرية عن الطراونة قوله بان عودة سورية الى مكانها في مؤسسة الجامعة العربية تكريس للوحدة وتجميع الصف العربي .

ونقلت صحيفة اليوم السابع المصرية عن الطراونة قوله بعدم جواز اقصاء دولة نتيجة لخلاف سياسي طارئ او نتيجة للحظة غضب عند بعض المسارات .

وصدر التصريح عن الطراونة على نحو مفاجئ وقد تم تكراره فيما لم يصدر بصفة رسمية عن الحكومة الاردنية .

وسبق للطروانة ان بحث هذا الامر كما علمت راي اليوم مع رئيس مجلس الشعب السوري .

أول تعليق من البنتاغون على استهداف مطار التيفور السوري بالصواريخ

سورية الآن- أعلن متحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، اليوم الاثنين، إنه لا صحة لتقارير عن أي ضربات أمريكية لقواعد سورية.

 وقال المتحدث باسم البنتاغون لوكالة "سبوتنيك"، ردا على طلب للتعليق على ما إذا كانت الولايات المتحدة حقا قامت بتوجيه ضربة لسوريا، كما ذكرت العديد من وسائل الإعلام، "نحن على علم بالتقارير، ولكن لا يمكننا تأكيد أي شيء".

ومنذ قليل، أفاد مصدر ميداني لمراسل "سبوتنيك"، صباح اليوم الاثنين، بأن الدفاعات الجوية السورية تتصدى لهجوم معادي بالصواريخ على مطار التيفور العسكري بريف حمص الشرقي.

وأضاف المصدر لـ"سبوتنيك"، أن المضادات الجوية السورية دمرت عدد من الصواريخ التي استهدفت مطار التيفور.

وأوضح المصدر، أن قوات الدفاع الجوي السوري أسقطت 8 صواريخ حتى الأن كانت تستهدف مطار التيفور.

وقال التلفزيون السوري، إن دوي انفجارات سمع في محيط مطار التيفور بريف حمص وإن المطار استهدف بعدة صواريخ يعتقد أنها أمريكية.

موسكو تحذر من عواقب وخيمة لتدخل عسكري في سوريا استنادا إلى أنباء مفبركة

الخارجية الروسية -  وصفت موسكو المزاعم عن هجوم كيميائي جديد في غوطة دمشق الشرقية بأنها استفزازات سبق أن حذرت موسكو منها، مضيفة أنها تهدف إلى حماية الراديكاليين وتبرير ضربات محتملة على سوريا من الخارج. وشددت الخارجية الروسية في بيان صحفي أصدرته اليوم على أن "الخوذ البيضاء" و" ما يسمى بمنظمات حقوقية تتخذ من بريطانيا والولايات المتحدة مقرا لها"، استندت تقارير عن هجوم كيميائي جديد إلى شهاداتها، سبق أن ضُبطت متلبسة في التواطؤ مع الإرهابيين. وحذر البيان من أن أي تدخل خارجي تحت ذرائع مفبركة ومزيفة في سوريا، حيث يتواجد العسكريون الروس هناك بطلب رسمي من الحكومة الشرعية، غير مقبول إطلاقا، وقد يؤدي إلى "عواقب وخيمة للغاية".

وأشارت الخارجية إلى أن الأنباء عن استخدام السلاح الكيميائي في دوما وردت في وقت يواصل فيه الجيش السوري عملياته القتالية في الغوطة الشرقية بغية تحرير سكانها من قبضة المسلحين والإرهابيين، مضيفة أن الراديكاليين يستخدمون المدنيين كدروع بشرية.

وذكرت الخارجية الروسية أن من لا يرغب في تدمير أحد آخر أوكار الإرهابيين في الأراضي السورية، ولا يسعى إلى التسوية السياسية الحقيقية للأزمة، يحاول بكل الوسائل تصعيد الأوضاع وعرقلة عملية إجلاء المدنيين من المنطقة.

وأكدت الخارجية بأن مركز المصالحة الروسي والحكومة السورية كانا ولا يزالان يبذلان كل ما بوسعهما بغية ضمان عمل الممرات الإنسانية الخاصة بخروج المدنيين من الغوطة.



عدد المشاهدات: 2630



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى