مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-4-4-2018

الأربعاء, 4 نيسان, 2018


النشرة

الأربعاء, 04-04-2018

نقلت الصحف المحلية الصادرة بدمشق اليوم مجموعة من العناوين السياسية والدولية والإقليمية والدولية أهمها :

زملكا تحتفل باندحار الارهاب ... و40 ألف يعودون إلى منازلهم في الغوطة

بوتين من أنقرة : إذا لم يوجد تنسيق لحل القضية الكردية فلا نتيجة .

بعد واشنطن التحالف يتجه لإنشاء موطئ قدم ثالث له في ريف حلب الشرقي .

وفي التفاصيل السياسية الاخرى ....

دخول «مذل» لدفعة المسلحين الأولى إلى جرابلس.. والعين الروسية على دواعش الحجر الأسود واليرموك … عودة عشرات آلاف المواطنين إلى الغوطة.. وخروج الإرهابيين من دوما يتواصل

| الوطن – وكالات- لا يزال مشهد خروج الحافلات التي تقل إرهابيي جيش الإسلام يحتل صدارة التغطية الإعلامية حتى اللحظة، في وقت تتجه فيه الأنظار صوب استكمال البند الأهم في الاتفاق وإطلاق سراح مخطوفي دوما، تمهيداً لعودة الدولة لممارسة دورها الطبيعي في المدينة، وعلى حين بدأت عناوين تسويات أخرى تزاحم ما يجري في الغوطة، برزت منطقة القلمون كوجهة تالية للتسوية في ظل الحديث عن عزم الجيش التوجه لتخليص المنطقة من الإرهاب.

«الوطن» علمت أن 11 حافلة خرجت عند الساعة الثامنة من مساء أمس من مدينة دوما تقل مسلحين من «جيش الإسلام» وعائلاتهم، ووصلت إلى معبر مخيم الوافدين حيث يجري تجميعها هناك للانطلاق إلى شمال البلاد.

وتفيد معلومات «الوطن» بأنه تم إدخال 25 حافلة صباح أمس إلى دوما عبر المعبر، لتقل الدفعة الثانية من «جيش الإسلام» وعائلاتهم تمهيداً لنقلهم إلى منطقة جرابلس بريف حلب الشمالي الشرقي.

ولوحظ أمس بطء كبير في تجهيز الحافلات في قلب مدينة دوما، الأمر الذي أرجعته مصادر متابعة في حديث لـ«الوطن» إلى «خلافات قائمة ضمن قياديي التنظيم بين من يريد اتفاق التسوية وبين رافض له».

الى ذلك نقلت وكالة «سبوتنيك» عن مصدر عسكري سوري، قوله إن هناك تخبطاً وخلافات داخلية بين المسلحين أدت لتعطل مسألة التسوية في دوما.

مصادر أهلية في إدلب أشارت من جهة أخرى، إلى خروج تظاهرات في كل من مدينتي الباب وإعزاز، طالبت بدخول المسلحين وعائلاتهم الخارجين من الغوطة الشرقية، والذين كانوا عالقين أمس عند معبر أبو الزندين بريف حلب الشرقي، بعد منعهم من قبل الاحتلال التركي بحجة «عدم التنسيق المسبق».

ومساء أمس عادت المصادر لتؤكد بدء التجهيزات لدخول المسلحين وعائلاتهم العالقين في المعبر جنوب مدينة الباب إلى مناطق ريف حلب الشمالي، بعدما كانت تركيا ترفض إدخالهم إلى جرابلس، ولفتت المصادر إلى أنه سيتم نقلهم إلى مخيم شبيران قرب مدينة قباسين.

من جهة أخرى عاد آلاف المواطنين إلى منازلهم في قرى وبلدات الغوطة الشرقية بريف دمشق التي أعاد إليها الجيش العربي السوري الأمن والاستقرار إليها، ونقلت «سانا» عن مصدر عسكري أن عدد العائدين إلى منازلهم في الغوطة بلغ أكثر من 40 ألف شخص، مبيناً أن عودة الأهالي مستمرة إلى مختلف القرى والبلدات التي حررها الجيش من الإرهاب.

وبعيداً عن تطورات الغوطة، أوضح مراسل وكالة «سبوتنيك» الروسية أن منطقة القلمون التي يعتزم الجيش السوري التحرك باتجاهها، تتمركز فيها جماعات مثل «جيش الإسلام» و«الجيش الحر» وجماعة «أحمد العبدو».

وذكر المراسل أن هناك مفاوضات بشأن الانتهاء من القلمون بالتسوية السلمية، وليس العسكرية برعاية روسية، مضيفاً إن «هذه المنطقة ليست صعبة على غرار الغوطة، حيث لا يوجد لدى مسلحيها أوراق تفاوضية تقوي من مركزهم في أية عملية تسوية، فليس لديهم مخطوفون أو أسرى، فضلاً عن أنها منطقة محاصرة منذ سنوات».

في الأثناء أجرى وفد من القوات الروسية، جولة تفقدية للمناطق الواقعة جنوب العاصمة دمشق «للاطلاع على الجبهات مع إرهابيي تنظيم داعش وتقييم الوضع العسكري على خطوط التماس مع الميليشيات المسلحة»، بحسب مواقع الكترونية مهتمة بشؤون المخيم.

وأشارت المصادر إلى أن القوات الروسية سبق أن أبلغت بعضاً من ممثلي الميليشيات عن نيتها بزيارة خطوط التماس مع التنظيم الإرهابي بُغية توجيه ضربة عسكرية تستهدف مناطق سيطرته في الحجر الأسود ومخيم اليرموك جنوب دمشق.

الفصائل تطمئن مهجري اليرموك بالعودة القريبة

| الوطن- رجحت قوى فلسطينية، أن يتم إنهاء ملف منطقة جنوب دمشق «سليماً»، ورأت أن مسلحي تنظيم داعش الإرهابي المنتشرين في المناطق المجاورة ليس أمامهم سوى الاستسلام، وطمأنت المهجرين من مخيم اليرموك بالعودة القريبة.

وعلى هامش اجتماع عقدته أمس قيادات الفصائل الفلسطينية في مقر سفارة فلسطين بدمشق، أشار مدير الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية في سورية السفير أنور عبد الهادي في تصريح لـ«الوطن»، إلى أن هناك بعض القوى الإرهابية تحاول تخويف الفلسطينيين في مخيم اليرموك، ورد عبد الهادي بالقول: «ابقوا في المخيم، وأي إنسان لم يتورط في الدماء والسلاح فهو في أمان من الدولة السورية».

مؤتمر موسكو للأمن ينطلق اليوم بمشاركة سورية

| وكالات- بمشاركة وفود من 95 بلداً بينها سورية، ينطلق في موسكو اليوم مؤتمر الأمن الدولي السابع، وقال وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو: إن «تجربة مكافحة الإرهاب في سورية ستكون أحد المواضيع الرئيسية التي سيتم بحثها في المؤتمر» الذي سيستمر حتى الغد.

ولفت شويغو في اجتماع لكوادر وزارته بحسب موقع «روسيا اليوم»، إلى أن «الجانب الروسي سيعرض في المؤتمر تجربته في محاربة تنظيم داعش، وتوقعاته لتطور الأوضاع في الشرق الأوسط وقضية إعادة الإعمار في سورية».

وكانت وكالة الأنباء الروسية نوفوستي قد ذكرت أن نائب وزير الدفاع السوري محمود شوا سيشارك في مؤتمر موسكو.

ترامب: حان الوقت لخروج قواتنا من سورية

آسيا نيوز - أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه حان الوقت لعودة قواته إلى الوطن، كاشفا أنه يفكر في هذا الأمر بجدية كبيرة.

وقال ترامب في مؤتمر صحفي اليوم: "مهمتنا الأساسية هي التخلص من داعش. لقد أوشكنا على إنهاء هذه المهمة وسنتخذ قرارا سريعا بالتنسيق مع الآخرين.. أريد الخروج (في سوريا).. أريد أن أعيد قواتنا إلى الوطن".

وأضاف أنه سيعلن قريبا عن قراره بخصوص مصير القوات الأمريكية في سوريا، معتبرا أن التدخل الأمريكي في سوريا مكلف لواشنطن، في الوقت الذي يعود بالمنفعة على دول أخرى، دون أن يحددها.

من جهة أخرى اقترح ترامب أن تدفع السعودية فاتورة القوات الأمريكية الموجودة في سوريا، موضحا في هذا السياق أن الرياض "مهتمة جدا بقرارنا. وقلت، حسنا، كما تعلمون فإذا كنتم تريدوننا أن نبقى فربما يتعين عليكم أن تدفعوا".

ولكن بريت مكغورك المبعوث الأمريكي الخاص للتحالف الدولي، صرح خلال منتدى في واشنطن في وقت سابق من اليوم قائلا "نحن في سوريا لمحاربة داعش. هذه مهمتنا ومهمتنا لم تنته وسنكمل تلك المهمة".

بوتين وروحاني يريدان حضور الأسد قمة إسطنبول

الديار اللبنانية - يريد الرئيس الروسي بوتين والرئيس الإيراني الشيخ حسن روحاني ان يحضر الرئيس الأسد قمة إسطنبول بعد ما اعترف العالم كله بما فيها السعودية وأميركا ببقاء الرئيس الدكتور بشار الأسد رئيساً للجمهورية لكن الرئيس الأسد اشترط ان يتصل بعه الرئيس التركي ان يدعوه للحضور وعندها يذهب الى إسطنبول للتصبح قمة رباعية تضم روسيا ايران تركيا سويا.

بوتين وأردوغان يشددان على وحدة الأراضي السورية والقضاء على الإرهاب

تلفزيون الميادين ..... الرئيس الروسي يؤكد في مؤتمر صحافي مع نظيره التركي أنه لا توجد مشاكل من شأنها إعاقة تطور العلاقات بين روسيا وتركيا، وإن روسيا تعتزم التعاون مع تركيا بشأن سوريا من أجل الحفاظ على سيادة هذا البلد والقضاء على بذور الإرهاب فيه.

أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، على ضرورة استمرار التعاون مع الجانب الروسي، لافتاً إلى ان بعض الجهات "حاولت تسميم العلاقات الثنائية".

وقال أردوغان خلال المؤتمر الذي جمعه مع نظير الروسي فلاديمير بوتين في العاصمة التركية أنقرة، إنه تم التباحث في عملية "غصن الزيتون" مع بوتين، وأنه متفق مع بوتين على "وحدة الأراضي السورية"، مشيراً إلى أن "محادثات أستانة استطاعت إيقاف إطلاق النار في سوريا".

وأكد أن الرئيس الإيراني حسن روحاني سيشارك غداً في القمة الثلاثية لتبادل الأراء بشأن الحل السلمي في سوريا. كما كشف أنه تم الاتفاق على شراء منظومة "أس - 400" الصاروخية الروسية، وبدأ التصنيع فعلياً.

بدوره قال إن الزيارة إلى أنقرة هامة وقد تم بحث الملفات الثنائية والإقليمية خلالها، منوهاً أن "التعاون بين البلدين مستمر بشكل جيد على جميع المستويات".

وأضاف بوتين أن "البلدين يحصدان اليوم ثمار التعاون الاقتصادي الثنائي"، لافتاً إلى ثقة بلاده بالشريك التركي، وإلى أنه "لا يمكن لأحد أن يلحق الضرر بالعلاقات الثنائية".

وأشار إلى أنه "تم بحث مساري سوتشي وأستانة بشأن الأزمة السورية، وتم التأكيد على ضرورة تعزيز الحوار في سوريا"، مشدداً على أن "الشعب السوري له الحق في صناعة مستقبله ويجب التنسيق بين كل المسارات"، منوهاً إلى أنه يتم "التعاون مع الدول ذات العلاقة بالملف السوري، مع التركيز على وحدة الأراضي السورية والقضاء على الإرهابيين".

وقبيل المؤتمر أعلن الرئيسان الروسي، والتركي عن بدء بناء محطة "اكويو" النووية في تركيا، وشاركا في المراسم الرسمية لبدء بناء المحطة النووية الأولى في البلاد.

وكان موفد الميادين إلى قمة أنقرة أفاد أمس الإثنين بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الإيراني حسن روحاني سوف يستعرضان ملفات العلاقات الثنائية ويتبادلان وجهات النظر حول قضايا الساعة في لقاء بينهما على هامش القمة الثلاثية في أنقرة التي من أولوياتها الإصلاح الدستوري في سوريا، والبحث في إجراءات جديدة لتثبيت نظام التهدئة فيها بالإضافة إلى معالجة مسألة الخروقات في مناطق خفض التصعيد الثلاث.

كما لفت إلى أن رؤساء تركيا وإيران وروسيا سيؤكدون التزامهم بسيادة سوريا واستقلالها ووحدة أراضيها.

وتأتي قمة أنقرة الثلاثية بين رؤساء إيران وروسيا وتركيا ضمن إطار محادثات أستانة واستكمالاً للمفاوضات والتعاون الثلاثي حول سوريا والتي كان آخرها مؤتمر سوتشي في روسيا.

وكان المكتب الإعلامي لرئاسة الجمهورية التركية، أعلن في 31 آذار/ مارس الماضي أن العاصمة أنقرة ستحتضن في 4 نيسان/ ابريل المقبل قمة ثلاثية بين رئيس الجمهورية رجب طيب أردوغان والرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الإيراني حسن روحاني وذلك لمناقشة الأزمة السورية.

 



عدد المشاهدات: 2697



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى