مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-13-3-2018

الثلاثاء, 13 آذار, 2018


النشرة

الثلاثاء – 13-3-2018

اهتمت الصحف المحلية الصادرة بدمشق صباح اليوم بمجموعة من العناوين السياسية أهمها اجتماع مجلس الأمن الذي عقد جلسة يوم أمس لبحث واقع الهدنة الإنسانية التي أقرها المجلس قبل أسبوعين .

حيث تحدث مندوب سورية الدائم بمجلس الأمن /بشار الجعفري/ عن التهديدات الأميركية بتقديمها الدعم المباشر للإرهابيين والحملات الدعائية المحمومة  التي من هدفها حرف الانتباه عما تواجهه سورية من إرهاب وعدوان واحتلال .

الجيش يتابع تقدمه في الغوطة .. ويستعيد قرية أفتريس ويضيق الخناق على الارهابيين في جسرين .

موسكو قادرون على ضرب حاملات الطائرات والمدمرات وطرادات العدو المحتمل .

وفي التفاصيل السياسية الأخرى ..........

اللجان الشعبية تتصدى للعدوان التركي وأنباء عن إرسال الجيش السوري تعزيزات إلى محيط بلدتي نبل والزهراء

الوطن أون لاين - على وقع الأنباء التي تحدثت عن اقتراب قوات النظام التركي والميليشيات المسلحة التابعة لها، من حصار مدينة عفرين، ترددت أمس أنباء عن إرسال الجيش العربي السوري تعزيزات عسكرية إلى جنوب المنطقة.

وذكرت مواقع إلكترونية معارضة، أن «نحو 300 عنصر من الحرس الجمهوري انتشروا في القرى الواقعة بريف عفرين الجنوبي والمتاخمة لبلدتي نبل والزهراء، على حين أفادت مصادر قريبة من الدولة السورية أن هذا الانتشار هو لتأمين محيط البلدتين».

وتأتي الأنباء السابقة في ظل أخبار تناقلتها وكالة «الأناضول» التركية حول تبقي 1.5 كيلومتر فقط على محور جنوب شرق مدينة عفرين على حصار العدوان التركي ومعه ميليشيات «الجيش الحر»، للمدينة، في إطار عمليته المسماة «غصن الزيتون»، على حين بقي 3.5 كيلومترات لإحاطتها من الجنوب.

بدورها أكدت وكالة «سانا» للأنباء، أن النظام التركي ومرتزقته من المجموعات الإرهابية واصلوا خرق قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2401 القاضي بوقف الأعمال القتالية في سورية لمدة 30 يوما، عبر قصفهم ناحية شران وقرى باسوطة وكرزايلة وزربة المحيطة بها، بالطائرات والمدفعية والقذائف المتنوعة ما تسبب بإصابة 4 مدنيين وتدمير عدد من منازل الأهالي وممتلكاتهم».

ولفتت الوكالة إلى أن اشتباكات عنيفة تدور حالياً بين قوات النظام التركي ومرتزقته مع اللجان الشعبية المدافعة عن عفرين، في قرى بابليت ودرويش وقزل باشا التابعة لناحية بلبل بالتزامن مع مواصلة طيران النظام التركي قصفه العنيف لقرية كوكبة التابعة لناحية جنديرس.

وأشارت إلى تسبب العدوان المستمر منذ 52 يوماً باستشهاد 222 مدنياً وجرح المئات من الأهالي أغلبيتهم من الأطفال والنساء.وفي وقت لاحق من مساء أمس قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيرس: إن الهجوم التركي على عفرين واستهداف تركيا عناصر الأكراد أدى إلى نزوح الكثير من المدنيين، بالإضافة إلى أن الهجوم خلف العديد من القتلى والجرحى.

وأضاف الأمين العام للأمم المتحدة، خلال جلسة خاصة لمجلس الأمن الدولي بشأن الوضع في سورية: أن «الوضع الإنساني في سورية مزر».

نيبينزيا: لا يمكن للغوطة الشرقية أن تبقى بؤرة للإرهابيين

وكالات - أكد مندوب روسيا في مجلس الأمن فاسيلي نيبينزيا حق سورية في محاربة الإرهاب بالغوطة الشرقية، مشيرا إلى أن هذا الأمر لا يتعارض مع القرار 2401.

وقال نيبينزيا خلال جلسة مجلس الأمن الدولي حول الوضع في سورية إن “عملية مكافحة الإرهاب التي يواصلها العسكريون السوريون لا تتعارض مع القرار 2401. ولدى الحكومة السورية الحق الكامل في السعي إلى القضاء على الأخطار الأمنية التي تهدد المواطنين. ولا يمكن لضواحي دمشق أن تبقى بؤرة للإرهابيين”.

وشدد المندوب الروسي على أن استمرار الإرهابيين بمحاولات إحباط نظام وقف إطلاق النار يبقي حالة التوتر في سورية، مشيرا إلى أن الدول الغربية لا تقوم بأي خطوات من أجل تسوية الوضع في الغوطة الشرقية، بل “تستمر بإلقاء اللوم على روسيا”. وأضاف أن “هذا موقف سياسي، وليس قلقا على الاحتياجات الإنسانية للسوريين”.

وبين نيبينزيا أنه تم فتح ممرات إنسانية لإخراج المدنيين من الغوطة وإدخال المساعدات الإنسانية وقام الإرهابيون بقصفها، كذلك أطلقوا الرصاص على مظاهرات خرجت في الغوطة الشرقية تطالبهم بالخروج من بلداتهم.

وذكر المندوب الروسي بأن القرار الأممي 2401 لا ينص على وقف إطلاق النار بشكل فوري بل يحتاج أولا لاتفاق الأطراف المعنية، مؤكدا أن القرار لا يقتصر على الغوطة الشرقية، بل يشمل سريانه كافة الأراضي السورية.

وأكد أن روسيا “ستواصل الهجود من أجل تنفيذ القرار رقم 2401″، مضيفا: “ولكننا نطالب بعض زملائنا بأن يقطعوا شوطهم من الطريق ويمارسوا التأثير الحقيقي على الجماعات التي يدعمونها ويرعونها، بدلا من استمرار توجيه الدعوات إلى روسيا، كأن القرار الأممي يخصنا بشكل استثنائي”.

الجعفري يرد بقوة على تهديدات المندوبة الأمريكية بضرب سورية

الوطن أون لاين -  رد مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة الدكتور بشار الجعفري على تهديدات مندوبة الولايات المتحدة الأمريكية نيكي هايلي لسورية مؤكدا أنها تخالف الميثاق الأممي وتهدف لدعم الإرهابيين.

وضمن جلسة مجلس الأمن الدولي حول الوضع في سورية قالت المندوبة الأمريكية “أن بلادها ستتدخل في سورية كما تصرفت العام الماضي في حادثة مطار الشعيرات”، زاعمة أن هذا الإجراء سيأتي في حال “تقاعس مجلس الأمن”.

وردا على تهددات المندوبة الأمريكية أكد الجعفري أن واشنطن تعمل على دعم فلول تنظيم داعش الإرهابي بغرض استخدامهم في تقويض سيادة سورية ووحدتها، مطالبا بإرسال لجنة تحقيق دولية إلى مدينة الرقة للتحقيق في الدمار الهائل الذي ارتكبه طيران التحالف الدولي بقيادة واشنطن.

كما طالب الجعفري مجلس الأمن بالإنهاء الفوري للاحتلال الأمريكي غير المشروع للأراضي السورية، ووقف الجرائم التي يرتكبها ضد الإنسانية بحق الشعب السوري.

وفيما يخص الوضع في الغوطة الشرقية، أكد الجعفري أن الحكومة السورية فتحت ممرين لخروج الأهالي من الغوطة الشرقية بهدف إنهاء معاناتهم لكن هذا الإجراء اصطدم بعرقلة الإرهابيين ومشغليهم ومن بينهم دول اعضاء في مجلس الأمن.

وأشار المندوب السوري إلى الحملات الدعائية الغربية ضد سورية والتي تتزايد عند تقدم الجيش السوري ضد الإرهاب، مؤكدا أن هذه الدول وبعد إغلاق سفاراتها في دمشق تحصل على معلومات ممن تسميهم “مصادر مفتوحة” وهي معلومات مضلله هدفها بث الفتنة في مجلس الأمن.

وأعرب الجعفري عن أمله أن تقدم الأمانة العامة للأمم المتحدة وصفا قانونيا لوجود القوات الأمريكية على الأرض السورية واحتلالها أجزاء منها وكذلك لعدوان النظام التركي على سورية.

المقداد: واشنطن لا تدعم إلا الإرهاب في سورية

| وكالات- قال نائب وزير الخارجية والمغتربين فيصل المقداد: إن الجهات المعادية لسورية كثفت اتهاماتها باستخدام الكيميائي، مؤكداً أن أميركا لا تدعم إلا الإرهاب في سورية وفي العالم.

وفي تصريح نشرته وكالة «تسنيم» الإيرانية، قال المقداد: إن «أميركا متحالفة الآن مع الإرهابيين، ونحن في سورية متحالفون مع الأصدقاء الروس ومتحالفون مع القوى التي تكافح ضد الإرهاب».

وتابع: «لذلك نقول إن كل هذه الفبركات حول استخدام الكيميائي في سورية، إنما تأتي من خلال دعم واشنطن لأدواتها مما يسمى الخوذ البيضاء وداعش وجبهة النصرة، لكي تستغل هذه الأمور لتنفيذ سياساتها في الشرق الأوسط لأنها فشلت في تحقيق أي من أهدافها في سورية».

أنباء عن خروج مسلحي حي القدم جنوب دمشق

| الوطن – وكالات- وسط أخبار غير مؤكدة عن إنجاز اتفاق خروج المسلحين من منطقة «القدم بورسعيد» إلى إدلب، طالبت غرفة صناعة دمشق وريفها أصحاب المعامل في المنطقة للتحضير لتسليم المنشآت لأصحابها.

وكتب رئيس غرفة صناعة دمشق وريفها سامر الدبس في صفحته على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: أنه تم بفضل انتصارات الجيش العربي السوري ترحيل المسلحين من منطقة القدم بورسعيد.وعلى حين لم يتسن لـ«الوطن» التأكد من مصدر رسمي إن كان تم إنجاز اتفاق خروج المسلحين، نشر الدبس صوراً عن الحافلات داخل حي القدم كما أفادت مواقع إلكترونية معارضة، بأن حافلات وصلت إلى جنوبي دمشق، لنقل المسلحين مع عائلاتهم.

وزير الدفاع الروسي يكشف سبب زيارة بوتين لسورية

كشف وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، في مقابلة مع الصحفي أندريه كوندراشوف، سبب زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى سوريا.

وقال شويغو "ذهب بوتين إلى سوريا في ديسمبر 2017 للإعلان عن انسحاب المجموعة الرئيسية من القوات الروسية. وأضاف "لقد فعلها بنفسه، رغم الخطر، لم يستطع فعل خلاف ذلك".

وقال شويغو خلال المقابلة "لم يستطع رئيسنا عدم الطيران. ولا يمكننا طرح مثل هذه الأسئلة حول خطورة الموقف… الخطر متواجد في كل مكان، كما ذهب بوتين إلى أماكن أخرى خطيرة. لقد حذرناه ونصحناه بعدم الذهاب، ولكن هو من اتخذ القرار وطار إلى سوريا".

وأشار الصحفي في المقابلة إلى أن قادة دول التحالف الدولي لا يذهبون إلى مناطق النزاع في سوريا، وفي الوقت ذاته "يشعرون براحة تامة".

وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد زار قاعدة حميميم الروسية، في مدينة اللاذقية السورية، في زيارة خاطفة هي الأولى من نوعها إلى سوريا، استقبله هناك الرئيس السوري بشار الأسد، ووزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، وقائد القوات الروسية في سوريا الفريق أول سيرغي سوروفكين.

برلماني تشيكي: على المجتمع الدولي الضغط على مسببي الأزمة السورية

| وكالات- طالب برلماني تشيكي المجتمع الدولي بممارسة الضغوط على الدول التي وقفت وراء حدوث الأزمة في سورية وتأجيجها ولاسيما الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا والسعودية، مؤكداً أن حل الأزمة في سورية يقتضي احترام شرعية الحكومة السورية.

وأكد عضو مجلس النواب التشيكي رئيس لجنة الصداقة البرلمانية التشيكية مع سورية ستانيسلاف غروسبيتش أن حل الأزمة في سورية يقتضي قبل كل شيء ودون أي شروط احترام شرعية الحكومة السورية وإنهاء سياسة التدخلات في شؤونها سواء التدخلات المستترة أو العدوان المباشر الصريح.

وقال البرلماني التشيكي وفق وكالة «سانا» للأنباء: «يتوجب الآن على المجتمع الدولي أن يمارس الضغوط على الدول التي وقفت وراء حدوث الأزمة في سورية وتأجيجها ولاسيما الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا والسعودية كي توقف دعمها للمجموعات المسلحة»، مشدداً كذلك على ضرورة وضع حد للاعتداءات التي يقوم بها النظام التركي والكيان الصهيوني على سورية والتي تعتبر انتهاكا لسيادة الأراضي السورية ووحدتها.

وردا على سؤال بشأن دوافع تأسيس مجموعة برلمانية للصداقة مع سورية برئاسته في الثامن من آذار الماضي أوضح غروسبيتش، أن الشعب التشيكي تربطه بالشعب السوري علاقات صداقة طويلة الأمد، لافتا إلى أن تأسيس هذه المجموعة هو تعبير عن الصداقة وعمق التضامن العميق والصريح مع سورية وتهدف إلى العمل على تعزيز روابط الصداقة بين الشعبين وإحياء التعاون التقليدي بما فيه الاقتصادي بين البلدين.

وأضاف: إن هذه المجموعة تريد أيضاً المساهمة بكشف حقيقة الأوضاع السائدة الآن في سورية، لأنه يتم تقديم صورة احادية الجانب ويتم الصمت عن الأسباب الحقيقية للازمة في سورية.

وكان برلمانيون تشيك أعلنوا عن تأسيس لجنة صداقة برلمانية مع سورية تضم ستة نواب من أحزاب مختلفة بينهم نائب رئيس مجلس النواب فويتيخ بيكال من حزب القراصنة وغروسبيتش رئيس التجمع النقابى لتشيكيا ومورافيا وسيلزكو وبافل كوفاتش رئيس الكتلة النيابية للحزب الشيوعى التشيكي المورافي وميروسلاف غريبينيتشك الرئيس السابق للحزب الشيوعي التشيكي المورافي إضافة إلى النائب ايفو بويزني والنائبة ميروسلافا فوسترا.



عدد المشاهدات: 2626



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى