مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-11-3-2018

الأحد, 11 آذار, 2018


النشرة

الأحد- 11-3-2018

اهتمت الصحف المحلية الصادرة بدمشق صباح اليوم بمجموعة من العناوين الرئيسية أهمها تحرير عدد من العائلات المحتجزة لدى التنظيمات الإرهابية في مسرابا .. ومنسوب إجرام المرتزقة يرتفع .

حظر الكيميائية  تتجاهل الأدلة بشأن الأدلة استخدام التنظيمات الإرهابية المواد السامة ... المقداد الحملة الاميركية هدفها دعم الإرهابيين وتشجعيهم على استخدام الكيمائي مرات أخرى .

بوتين : مزاعم الكيميائي في سورية مفبركة وتصب في مصلحة الإرهابيين .

غزل أميركي لكوريا بلغة الترهيب .. واشنطن تستجدي الحوار بشرط ..

واشنطن بوست .. لترامب ... دعوا القوات السورية تنتصر .

وفي التفاصيل السياسية ..............

مفاوضات لإخراج 600 مسلح.. وميليشيات ترفض الحلول السلمية وتهدد … الجيش يستعيد مسرابا ويعزل حرستا ودوما

| الوطن – وكالات- ضربة موجعة جديدة وجهها الجيش السوري أمس لأحد معاقل الإرهاب بالغوطة، بإعلانه عن استعادة مسرابا، والسيطرة على طريق حرستا دوما نارياً، وتقسيم الغوطة الشرقية إلى ثلاثة قطاعات منفصلة الأول يشمل دوما، والثاني يضم حرستا، على حين القطاع الثالث يشمل زملكا وعربين وجوبر وسقبا وحمورية وكفربطنا وعدد من القرى، في وقت بدأت تقر به الميليشيات المسلحة بخسارتها لبيئتها الشعبية الحاضنة، وسط رفض من قبل هذه الميليشيات لكل دعاة المصالحة واستمرارها بالقتال.

مصادر أهلية ذكرت لـــ«الوطن»، أن الجيش سيطر أمس على بلدة مسرابا بالكامل وضبط فيها كميات كبيرة من الذخيرة والأسلحة بعضها فرنسي الصنع تركها المسلحون خلفهم قبل فرارهم من البلدة.

وفي وقت سابق من يوم أمس، ذكرت وكالة «سانا» للأنباء، أن وحدات الجيش حققت تقدما جديداً في عملياتها على أوكار إرهابيي جبهة النصرة والميليشيات المتحالفة معها، على محور بلدة مسرابا ومزارع أفتريس بالغوطة الشرقية في ريف دمشق.

الإعلام الحربي المركزي قال إن الجيش السوري نجح بحصار حرستا نارياً، وذلك بعد سيطرته على محطة الكيلاني للوقود على طريق دوما حرستا، وبحسب ذات المصدر، فقد تمكن الجيش السوري من السيطرة على عدد من المزارع شمال وجنوب بلدة أفتريس وجنوب غرب بلدة حوش الأشعري بالغوطة، كما تقدمت قواته في بلدة مديرا، وترافق ذلك مع فتح الجيش طريقاً آمناً جديداً للمدنيين في حرستا قرب الموارد المائية.

بوتين طالب بتحقيق نزيه في عدوان «التحالف» على الموصل والرقة … المقداد: ننصح الكل ألا يغامروا عسكرياً في سورية

وكالات- نصح نائب وزير الخارجية والمغتربين جميع الدول التي تهدد بالاعتداء على سورية «ألا يغامروا عسكرياً» على حين طالب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بتحقيق «نزيه» في عدوان «التحالف الدولي» على مدينتي الرقة السورية والموصل العراقية بزعم مكافحة تنظيم داعش الإرهابي.

وفي مؤتمر صحفي عقده بمقر الوزارة، أمس، قال المقداد: على خلفية الإنجازات الكبيرة التي حققتها القوات المسلحة للجمهورية العربية السورية، كثفت الجهات المعروفة اتهام بلدنا باستخدام الأسلحة الكيميائية، مشدداً على أن هدف الولايات المتحدة الأميركية وحلفائها من هذه الحملة على سورية هو تقديم الدعم الكامل للإرهابيين الذين يستخدمون السلاح الكيميائي، بل وتشجيعهم على استخدامه مرات أخرى.

وكشف المقداد بأن المجموعات الإرهابية في الغوطة الشرقية تحضر لتمثيلية قصف بسلاح كيميائي واتهام الجيش السوري في 11 آذار، أي اليوم، «تزامناً مع انعقاد المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية».

ورداً على سؤال «الوطن» حول إمكانية قبول دمشق دخول لجنة التحقيق التي شكلها مجلس حقوق الإنسان في الخامس من الشهر الجاري إلى سورية، قال المقداد: لن نقبل بأي لجنة من مجلس حقوق الإنسان لأنه مسيس، ومواقفه مبنية على الوقوف التام إلى جانب المسلحين والإرهابيين، وأضاف: نرحب بلجان فنية قادرة على التحقيق باستخدام الكيميائي.

واعتبر المقداد، أن سورية لا تريد المواد الكيميائية لأنها «عبء علينا»، وأكد: لدينا الآن الأسلحة التقليدية الكافية للدفاع عن سورية، وأضاف رداً على سؤال آخر: إن الدولة السورية تقوم بكل الاحتياطات لمنع تنفيذ هجمات كيميائية سواء من خلال الأعمال التي يقوم بها الجيش أو بفضح هذه الانتهاكات.

ورداً على سؤال إن كان لدى سورية «خطة بديلة» لتفادي اعتداء عسكري «وشيك» من قبل فرنسا وبريطانيا أو أميركا أو حتى الاحتلال الإسرائيلي، قال المقداد: إن من يستخدمون الذرائع لهذه الاعتداءات عليهم أن يمارسوا العقلانية والحكمة، وننصح الكل بألا يغامروا عسكرياً لأن الوضع الدولي غير قادر على تحمل الممارسات العدوانية في عصر نتطلع فيه إلى السلام في العالم.

وكشف المقداد أن بعض القادة المسلحين عبروا للموظفين الأمميين الذين دخلوا إلى الغوطة الاثنين الماضي برفقة القافلة الإنسانية «عن إصرارهم على الوقوف إلى جانب الجيش العربي السوري وانضمامهم للدولة السورية».

«واشنطن بوست» لـترامب: دعوا القوات السورية تنتصر

| الوطن- أكدت صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية عدم جدوى دخول واشنطن في حرب لا نهاية لها في سورية، وهي إن حصلت لن تؤدي إلا إلى إطالة أمد العذاب والمعاناة، فالجيش العربي السوري بفضل الدعم الروسي والإيراني بات بعيداً عن الهزيمة، وموضوع الانتصار بالنسبة له أصبح مسألة وقت فقط.

ورأى الصحفي ماكس بوت في افتتاحية الصحيفة، أن إدارة الرئيس دونالد ترامب لم يعد الآن من خيار أمامها سوى القبول بالواقع القائم، والمتمثل بانتصار قوات الجيش العربي السوري، وأن الرئيس بشار الأسد سيعمل على التخفيف من معاناة السوريين.

على وقع أخبار الغوطة.. ميليشيات حي القدم إلى إدلب

| وكالات- وافق إرهابيو جبهة النصرة وميليشيا «الجيش الحر» على الخروج من حي القدم نحو إدلب، حسبما نقلت وكالات معارضة عما سمته «مصدراً عسكرياً» بالحي.

واعتبر مراقبون أن التقدم السريع الذي حققه الجيش في غوطة دمشق الشرقية، دفع «النصرة» وميليشيا «الحر» للإقدام على هذه الخطوة.

وقال المصدر، الذي طلب عدم نشر اسمه: إن «قوات الجيش خيرتهم بين مصير الغوطة الشرقية، والخروج نحو إدلب»، زاعماً أن الميليشيات اختارت «الحفاظ على أرواح المدنيين والخروج من الحي خلال 48 ساعة، وبوجود «الهلال الأحمر العربي السوري». ويخضع الجزء الأكبر من الحي لسيطرة الميليشيات، على حين يسيطر الجيش على الأجزاء الشمالية الغربية منه.

النظام التركي يواصل خرقه للقرار 2401.. استشهاد 222 مدنيا على الأقل منذ بدء عدوانه على عفرين

سورية الآن - واصل النظام التركي ومرتزقته من المجموعات الإرهابية خرقهم قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2401 القاضي بوقف الأعمال القتالية في سورية لمدة 30 يوما عبر استهدافه بمختلف أنواع الأسلحة القرى والبلدات في منطقة عفرين.وذكر مراسل سانا أن النظام التركي صعد عدوانه خلال الساعات القليلة الماضية على القرى والبلدات التابعة لمركز مدينة عفرين ما تسبب باستشهاد مدني وجرح آخر إضافة إلى وقوع دمار كبير في المنازل والبنى التحتية بقريتي المستوردة وترميشا.وبعد استشهاد المدني اليوم ارتفع عدد الشهداء المدنيين نتيجة عدوان النظام التركي المتواصل منذ 50 يوما على عفرين إلى 222 على الأقل أغلبيتهم من الأطفال والنساء إضافة إلى جرح نحو 700 مدني آخر ناهيك عن وجود العديد من الجثث تحت الأنقاض ويصعب الوصول إليها بسبب القصف العنيف.

ولفت مراسل سانا إلى أن العدوان التركي تسبب اليوم بتهجير وتشريد المزيد من العائلات التي فرت من منازلها باتجاه مركز مدينة عفرين التي تشهد اكتظاظا كبيرا بالسكان وسط نقص حاد في المواد الغذائية والإغاثية للمقيمين فيها.

ولفت المراسل إلى أن النظام التركي قصف بالمدفعية الثقيلة العديد من مراكز القرى والبلدات في ناحية المعبطلي ما تسبب بوقوع دمار كبير في المنازل.

وتتعمد قوات نظام أردوغان استهداف الطريق الوحيد الذي يربط بين حلب وعفرين بغية منع وصول أي مواد غذائية وإغاثية إلى المدينة مع الإشارة إلى أنها قصفت في ال 22 من الشهر الماضي قافلة محملة بمواد غذائية ووقود ومحروقات قرب معبر الزيارة قبل وصولها إلى منطقة عفرين.

«الإندبندنت»: الإعلام الغربي يعتمد في تقاريره حول سورية على تشويه الحقائق

تشرين - انتقد الكاتب البريطاني باتريك كوكبيرن دور الإعلام الغربي وازدواجيته للمعايير وتشويه الحقائق وتغطيته المتحيزة تجاه ما يجري في سورية وصمته عن الجرائم التي ترتكبها التنظيمات الإرهابية وتناسيه عدوان النظام التركي والتنظيمات الإرهابية التابعة له على مدينة عفرين.

ونقلت (سانا) عن كوكبيرن قوله في مقال نشرته صحيفة «الإندبندنت» البريطانية: العالم لا يسمع بما يحدث في عفرين ويركّز على الأحداث في الغوطة الشرقية رغم أن المسافة بين البلدتين لا تتعدى 350 كيلومتراً، ولكن الإعلام له مفعول السحر فقد تعرضت عفرين خلال الأسبوع الماضي إلى قصف عنيف وحصار خانق خاصة في المناطق ذات الكثافة السكانية ما أودى بحياة نحو 220 شخصاً وأدى إلى جرح نحو 600 آخرين.

وأضاف كوكبيرن: «هناك العديد من أفلام الفيديو والصور الفوتوغرافية من عفرين التي تمّ التقاطها تظهر قصف المنازل وجثث الأطفال الذين قتلوا بسبب الانفجارات وغيرهم من المدنيين الذين تم اقتيادهم بعيداً».

وضرب كوكبيرن مثالاً أن إحدى الصور الشخصية الرهيبة التي التقطها أحد المسلحين تظهر سيارة مدنية محروقة فيها جثة سائق محترقة، مؤكداً أن هذه الصورة لو كانت قد التقطت في الغوطة الشرقية فإنها ستجوب كل نشرات الأخبار التلفزيونية وستقوم نيكي هيلي سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة بحملها، لكن لأن هذه الأحداث تحدث في عفرين وليس في الغوطة الشرقية فإن وسائل الإعلام الغربية تتجاهلها.

وأشار الكاتب إلى أن سكان عفرين باتوا محاصرين من القوات التركية وآلاف المسلحين مما يسمى «الجيش الحر»، مؤكداً أن الحقائق والوثائق أكدت أن هؤلاء هم في الحقيقة إرهابيون ينتمون لتنظيم «داعش» وتنظيمات إرهابية أخرى.

وخلص الكاتب إلى القول: إن دور وسائل الإعلام الغربية إزاء الأزمة في سورية كان مضللاً وبعيداً عن الحقيقة.



عدد المشاهدات: 2727



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى