مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-6-3-2018

الثلاثاء, 6 آذار, 2018


النشرة

الثلاثاء – 6-3-2018

النشاط البرلماني هي العناوين الأبرز اليوم  على صدر صفحات الصحف المحلية أهمها لقاء السيد رئيس مجلس الشعب /حموده صباغ / مع الوفد البرلماني الألماني الذي يزور سورية حاليا .. كما تناولت الصحف أخبار جلسة مجلس الشعب التي عقدت يوم أمس والتي تم فيها مناقشة أداء وزارة التربية بحضور السيد هزوان الوز .

ميدانياً .. الجيش يتابع إنجازاته في الغوطة ... ويتقدم على اتجاه المحمدية ويضيق الخناق على إرهابين حرستا ..

الغرب يزيف الحقائق .. والجيش السوري يكافح الإرهاب .. موسكو واشنطن تتستر على جرائم الإرهابيين بحق المدنيين .

مجزرة جديدة في جنديرس .. ونظام أردوغان يوغل بإجرامه في عفرين ...

وفي التفاصيل السياسية الأخرى .....

قافلة مساعدات تدخل إلى الغوطة الشرقية بالتنسيق مع الحكومة السورية … الجيش يسيطر على المحمدية ويقترب من دوما ومن حصار حرستا بالكامل

الوطن - على نحو متدحرج سارت عمليات الجيش السوري المستمرة في الغوطة الشرقية نحو انتزاع المزيد من القرى والمناطق من قبضة الإرهاب، وصولاً إلى إعلان الإنجاز الأهم، وعزل مناطق الميليشيات الإرهابية في دوما وحرستا عن بعضها البعض، تمهيدا لاقتلاع الإرهاب منها.

وعلى حين لا تزال المجموعات المسلحة مستمرة بمنع خروج المدنيين، دخلت قافلة مساعدات إلى دوما بعد التنسيق مع الحكومة السورية، وسط أنباء عن وعود بإطلاق المدنيين، مقابل الحصول على مساعدات إنسانية.

الإعلام الحربي قال إن الجيش السوري واصل عملياته في الغوطة الشرقية، وسيطر على بلدة المحمدية غرب بلدة بيت نايم، بعد مواجهات مع المجموعات الإرهابية المنتشرة في المنطقة.

الإعلام الحربي ذكر أيضاً أن الجيش بسط سيطرته على عدد من المزارع والنقاط جنوب شرق مشفى البيروني شرق مدينة حرستا، بعد مواجهات مع أحرار الشام، وباتت قواته على بعد 1 كلم عن كازية البيروني، وبالتالي حصار المسلحين في ما بقي لهم من مساحة في مدينة حرستا بشكل كامل.

في الأثناء أفادت مصادر أهلية لـ«الوطن»، أن وحدات من الجيش سيطرت على ما نسبته 40 بالمئة من مناطق سيطرة مسلحي «النصرة» والميليشيات المتحالفة معها في الغوطة، وباتت تبعد 2 كم عن مدينة دوما.

وأمس دخلت بعد التنسيق مع الحكومة السورية، قافلة مساعدات مشتركة بين الهلال الأحمر العربي السوري والأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر إلى مدينة دوما بغوطة دمشق الشرقية.

وقالت المتحدثة باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر في سورية انجي صدقي في تصريح لـ«الوطن» عصر أمس: إن القافلة مشتركة بين الهلال الأحمر العربي السوري والأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر وهي «حالياً في مدينة دوما ويجري تفريغها ومؤلفة من 46 شاحنة محملة بالمواد الغذائية والطبية»، وأوضحت أن المواد الغذائية تكفي لـ27500 شخص.

وإن كان تم التنسيق والتعاون مع الحكومة السورية لإدخال القافلة، قالت صدقي: إن أي عملية يتم تنفيذها على الأرض يجري التنسيق بشأنها مع جميع الأطراف المتصارعة على الأرض حتى لا تحصل أي أضرار للقافلة ومن فيها.

واعتبرت المتحدثة باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر، أن إدخال قافلة المساعدات «خطوة ايجابية جداً ولو أنها صغيرة»، وأعربت عن تمنياتها في أن «نتمكن في الأيام القادمة من إدخال مزيد من المساعدات» إلى الغوطة، ولفتت إلى أنه «لدينا مؤشرات إيجابية بأنه يمكن أن يتم إدخال مساعدات في الأيام المقبلة ولكن لا يوجد أي تأكيدات في أي يوم سيتم ذلك».

تحركات غربية لوقف اجتثاث الإرهاب من الغوطة … موسكو: قرار مجلس حقوق الإنسان لا علاقة له بالقلق على الوضع في سورية

| وكالات- وفقاً للتوقعات وبعد الفشل في تحقيق القرار 2401 للأهداف التي يتمناها الغرب، جاء قرار مجلس حقوق الإنسان منحازاً للمشروع البريطاني، المنحاز بدوره لحماية إرهابيي الغوطة من العمليات العسكرية المستمرة لاجتثاثهم.

ويوم أمس صوت مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة لمصلحة مشروع قرار بريطاني يدعو محققي حقوق الإنسان إلى «فتح تحقيق شامل ومستقل في الأحداث الأخيرة في الغوطة الشرقية»، ورفض إدخال تعديلات اقترحتها البعثة الروسية.

وبعد التأجيل على التصويت الجمعة نال القرار أمس بحسب وكالة «فرانس برس» تصويت 29 عضواً لمصلحته وامتنع 14 آخرون عن التصويت، على حين صوت ضده أربعة أعضاء.

وفي كلمة له أمام المجلس اعتبر مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة في جنيف السفير حسام الدين آلا أنه «من المؤسف أن شهدنا اليوم مرة جديدة اعتماداً لقرار تم تقديمه تحت ذريعة حماية حقوق الإنسان في سورية لكن الهدف المسيس والانتقائي كان واضحاً فيه بشدة». وأضاف: «إن المبررات التي قدمتها الدول لرفض التعديلات الروسية كانت واهية، وأكدت الأهداف الحقيقية لهذه التحركات التي لا علاقة لها بالأهداف الإنسانية المزعومة، خصوصاً عندما تكون تلك الإنسانية انتقائية ومسيسة بهذا الشكل الفاضح»، وفقاً لوكالة «سانا».

بدورها عبرت موسكو عن عدم رضاها عن القرار وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان وفق وكالة «سبوتنيك»: إن قرار المجلس «لا علاقة له بالعناية بحقوق الإنسان في سورية أو الاحتياجات الإنسانية لسكان هذه المنطقة».

وتابعت الوزارة: «هكذا ممثلو الولايات المتحدة وبريطانيا عملياً وقعوا تحت عدم رغبتها بتنفيذ قرار مجلس الأمن 2401، وأكدتا دعمهما للمسلحين المستقرين في الغوطة الشرقية، والكثير منهم مرتبطون بالقاعدة».

بدورها وزارة الدفاع الروسية ردت على تصريحات للمتحدثة باسم البيت الأبيض، قالت فيها إن «روسيا تجاهلت أحكام قرار مجلس الأمن بشأن وقف إطلاق النار في سورية، وذلك من خلال القيام بإجراءات أدت إلى مقتل المدنيين في الغوطة الشرقية»، وقالت الدفاع الروسية: «من المفيد للبيت الأبيض التعرف على مضمون قرار مجلس الأمن رقم 2401، قبل اتهام روسيا بانتهاكات مزعومة».

هذه التطورات تزامنت مع استمرار الاتصالات الدولية ومحاولات الضغط باتجاه وقف العمليات العسكرية في الغوطة، وأكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بحث مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، في اتصال هاتفي، الوضع في سورية، من جهته أفاد قصر الإليزيه أن ماكرون حث الرئيس بوتين للضغط على دمشق «لاحترام قرارات الأمم المتحدة».

ماكرون: هدنة الخمس ساعات في الغوطة غير كافية

أنباء آسيا - أكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بحث مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، في اتصال هاتفي، الوضع في سوريا.

من جهته أفاد قصر الإليزيه في بيان أن ماكرون حث الرئيس بوتين للضغط على دمشق "لاحترام قرارات الأمم المتحدة"، مضيفا أن على السلطات السورية إيقاف ما أسماه "القصف العشوائي" و"الحصار ضد المدنيين"، بحسب زعمه. واكد الرئيس الفرنسي،  أن هدنة الخمس ساعات في الغوطة غير كافية، زاعما ان "النظام السوري لم يسمح بعد بإخلاء الجرحى والمرضى من الغوطة".

موسكو: قرار مجلس حقوق الإنسان حول الغوطة مسيّس

آسيا نيوز - أعلن مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة في جنيف، غينادي غاتيلوف، اليوم الاثنين، أن قرار مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، الذي اتخذ اليوم حول الغوطة الشرقية، مسيس ويهدف لانتقاد دمشق وفق السيناريو الذي كان حول الوضع شرقي حلب عام 2016.وقال غاتيلوف في تصريح صحفي: "وكما هو معروف، دعا زملاؤنا البريطانيون لإجراء نقاش عاجل يوم الجمعة، وطرحوا نصا مسيسا على مجلس حقوق الإنسان. رأينا بوضوح أن الهدف المثير للقلق من هذا المشروع هو توجيه انتقاد ضد دمشق في سيناريو مماثل لما حدث حول حلب في عام 2016".وأشار غاتيلوف إلى أن مبادرات بريطانيا "لا تضم أية خلفية إنسانية أو حقوقية"، مضيفا "لقد أضفنا إلى النص تعديلات تهدف للكشف عن النوايا الحقيقية لمن يدعم المبادرات المسيسة التي يقوم بها مكتب حقوق الإنسان، والتي تهدف في الواقع إلى دعم المجموعات المسلحة المعارضة للقوات الحكومية". ولفت المندوب الروسي إلى أن بريطانيا والولايات المتحدة، أثبتتا عمليا دعمهما للإرهابيين في سوريا عبر رفض مقترحات روسيا حول مشروع قرار مجلس حقوق الإنسان بشأن الغوطة الشرقية.

البنتاغون: العملية الأمريكية ضد "داعش" في سوريا قد تطول بسبب الوضع الصعب؟!

سورية الآن - أعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون"، أدريان رانكين غالواي، أن جزءا من مقاتلي قوات سوريا الديموقراطية المنخرطة في إطار الائتلاف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة في وادي نهر الفرات، توقف عن المشاركة في العملية العسكرية ضد تنظيم "داعش".

نحن على معرفة بمغادرة بعض وحدات قوات سوريا الديموقراطية من وسط وادي الفرات، ونحن ما زلنا نشير إلى تكلفة إلهاؤنا عن محاربة داعش وفق قوله.

وأضاف أن "التحالف سيحقق أهدافه، لكن التعقيد المتزايد للوضع في سوريا يمكن أن يؤدى إلى حقيقة مفادها أن العمليات العسكرية ضد داعش قد تستمر لفترة أطول".

وأشار المتحدث باسم البنتاغون إلى أن قوات سوريا الديموقراطية لا تزال حليفة لأمريكا بمحاربة داعش، وأن التحالف يواصل "ضرباته المركزة" للإرهابيين.

وتقود الولايات المتحدة الأمريكية تحالفا دوليا بمشاركة نحو 70 عضوا بزعم محارية تنظيم "داعش" في العراق وسوريا منذ أيلول/سبتمبر 2014

مناورات عسكرية إسرائيلية... محاكاة حرب مع لبنان؟

تلفزيون الجديد - شغلت المناورات العسكرية التي بدأها جيش الاحتلال الاسرائيلي منذ يومين بالشراكة مع الجيش الاميركي مستويات لبنانية رسمية وسياسية وأمنية وحزبية، من زاوية ضخامة هذه المناورة التي وصَفها الاعلام الاسرائيلي بأنّها الاكبر من نوعها منذ العام 2001، والمدى الذي ستستغرقه لاكثر من عشرة أيام، وكذلك من زاوية محاكاتها لحرب إقليمية تفترض تحسينَ الجاهزية لدى الجيش الاسرائيلي وللجبهة الداخلية بهدف التصدّي للتهديدات الصاروخية المحتملة من إيران و"حزب الله"، وفق ما اشارت صحيفة "الجمهورية".

وفي السياق عبّر مرجع سياسي عن قلقه من هذه المناورة، وخصوصاً في هذا التوقيت بالذات، الذي شهد في الآونة الاخيرة تزايداً في وتيرة التهديدات الاسرائيلية ضد لبنان، لا سيّما ما صدر عن وزير الحرب الاسرائيلي افيغدور ليبرمان من لغة تهديد ووعيد للجيش اللبناني و"حزب الله"، وتلويحه باجتياح بَرّي إلى العمق اللبناني.

 

 

 



عدد المشاهدات: 3067



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى