مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-13-2-2018

الثلاثاء, 13 شباط, 2018


النشرة

الثلاثاء, 13-02-2018

مجموعة من العناوين السياسية التي أبرزتها الصحف المحلية الصادرة بدمشق اليوم وأهمها لقاء السيد رئيس مجلس الشعب السيد حموده صباغ بسعادة السفير كوريا الديمقراطية بدمشق.

ميدانياً .......

اعتداءات إرهابية مستمرة على العاصمة دمشق وأحياء درعا .. وانفجار حافلة بريف السويداء.

والجيش يرد على خروقات الإرهابيين .. ويتقدم في الكثير من المناطق .

الاعتداء التركي على عفرين .....

تدمير محطة للمياه .. ومرتزقة أردوغان يلجؤون لأسلوب الخطف .. لترهيب المدنيين .. وقصف عشوائي مستمر يستهدف عشرات القرى .

وحماية الشعب ندعو الجيش السوري لإرسال تعزيزات إلى المنطقة ...

سياسياً ...........

موسكو : واشنطن لا تساعد على إيجاد حل سياسي .. وهي عقبة أمام الهزيمة النهائية لداعش .

 وفي التفاصيل السياسية الأخرى ..............

الجيش يرد على خروقات إرهابيي الغوطة ويتقدم في محيط خنيفيس

| الوطن – وكالات- رغم استمرار الاشتباكات العنيفة وتركزها على محاور محيط دمشق، في حرستا وعربين وعمق الغوطة الشرقية، غير أن وحدات الجيش العربي السورية العاملة على غير جبهة، استمرت في تقدمها، مسجلة خرقاً جديداً وتقدماً ملحوظاً على حساب الإرهاب، في محيط خنيفيس داخل قرية مقسم الحمرات جنوب غرب المدينة الواقعة في ريف حماة الجنوبي الشرقي بعد مواجهات مع جبهة النصرة والفصائل المرتبطة بها.

هذا التقدم جرى بعد تمكن وحدات مشتركة من الجيش والقوات الرديفة، من التصدي لمحاولة تسلل لما يسمى «الجبهة الإسلامية»، وهي إحدى فروع «النصرة» في ريف سلمية الجنوبي الغربي الممتد حتى تلبيسة والرستن في ريف حمص الشمالي، وذلك على محور قرية الرميلة والنقاط العسكرية في الخط الدفاعي الأول عن مدينة سلمية، وقتل العديد من الإرهابيين.

في الأثناء جددت المجموعات المسلحة خرقها اتفاق منطقة خفض التصعيد في الغوطة الشرقية، ورد الجيش على مناطق إطلاق القذائف ما أسفر عن تدمير تحصينات ومنصات لإطلاق القذائف وإيقاع خسائر في صفوف المجموعات المسلحة.

بموازاة ذلك نفت «القناة المركزية لقاعدة حميميم العسكرية» مشاركة القوات الجوية الفضائية الروسية في معارك الغوطة الشرقية «في الوقت الحالي».

وفي السياق جددت المجموعات المسلحة خروقاتها في مدينة درعا، عبر استهدافات صاروخية للمناطق السكنية، في بعض أحياء منطقة درعا البلد بالمحطة وشمال الخط.

بوتين لنتنياهو: لن نسمح لكم بإحباط الإنجاز الاستراتيجي في سورية … «إسرائيل» تقر: الشرق الأوسط بات بقبضة روسيا.

| وكالات- أقر كيان الاحتلال الإسرائيلي بأن روسيا باتت اللاعب الرئيسي في الشرق الأوسط، وليست أميركا، وأن موسكو أوصلت رسالة إلى «إسرائيل» بأنها لن تسمح لتل أبيب بأن تُحبط الإنجاز الاستراتيجي الروسي في سورية.

وقال نائب رئيس وزراء إسرائيل للشؤون الدبلوماسية، مايكل أورن، بحسب ما ذكر موقع قناة «روسيا اليوم» الإلكتروني: إن «الجانب الأميركي في المعادلة الراهنة، هو طرف يوفر لنا الدعم، لكن الولايات المتحدة الآن لا تملك تقريباً أي نفوذ في سورية، وهي خارج اللعبة، كونها لم تضع أي أرصدة فيها».

ووفقاً لهذا السياسي الإسرائيلي، فإن روسيا هي القادرة على وقف المواجهة التي نشأت عند الحدود. وقال مشدداً: «والتوقعات تشير إلى أن روسيا ستوقف المواجهة، لأنني لست متأكداً من أي شخص مهتم الآن باندلاع حرب».

كما أشار أورين إلى أن «إسرائيل» تعتقد أن لدى روسيا «فرصا للضغط بقوة على سورية وإيران وحشرهما في الزاوية». وأضاف: «نحن نفترض أن لديها مثل هذه الفرص، وسنرى».

ويوماً بعد يوم، تنكشف الأمور التي دارت وراء الكواليس يوم السبت التاريخي، بعد إسقاط المُقاتلة الإسرائيلية، فقد نقلت جريدة «رأي اليوم» الإلكترونية، عن صحيفة «هآريتس» الإسرائيلية: أن مصادر سياسية وأمنية وصفتها بالمُطلعة جداً في تل أبيب، بينت أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، هو الذي أطلق صفارة انتهاء الـ»مُباراة» بين الأطراف المتنازعة، التي أعلنت موافقتها على قراره، بما في ذلك، «إسرائيل».

وقال مُحلل الشؤون العسكرية في «هآريتس»، عاموس هارئيل، إن هذه الصورة، صورة الوضع، ناتجة عن تحليل سلسلة الأحداث التي وقعت يوم السبت. ولفت، إلى أن كبار قادة كيان الاحتلال واصلوا التمسك بمبدأ التصعيد ومُواصلة تنفيذ الهجمات في العمق السوري، ولكن النقاش في القضية، تم حسمه لصالح التهدئة ووقف الاعتداءات الإسرائيلية، بعد اتصال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

وتابع: إن الهدوء الإسرائيلي بعد المحادثة الهاتفية يؤكد مرةً أخرى أن صاحب القرار في كل ما يتعلق بسورية هو الرئيس الروسي، وليس فقط في سورية، إنما في منطقة الشرق الأوسط برمتها.

علاوةً على ذلك، لفتت المصادر المطلعة، إلى أن روسيا استثمرت كثيراً في سورية، ولن تسمح لإسرائيل بأي شكل من الأشكال أن تُحبط هذا الإنجاز الاستراتيجي.

وشدد المُحلل على أن هذه الرسائل قام بوتين بتوجيهها لنتنياهو خلال المكالمة الهاتفية بينهما، ولكنه استدرك قائلاً: إن هذا الأمر لا يعني بأن إسرائيل لا توجد أوراق للضغط والتأثير، ومنها، إدخال سورية إلى حالة من الفوضى، ولكن نتنياهو ليس معنياً بمُواجهة مع روسيا، إذ تكفيه المُواجهة المُباشرة التي انطلقت إلى العلن السبت.

أكد استمرار حضور إيران الاستشاري فيها … ولايتي لـ«إسرائيل»: أي اعتداء على سورية سيواجه بالرد

| وكالات- أكدت طهران حق دمشق بالدفاع عن نفسها ضد اعتداءات وانتهاكات كيان الاحتلال الإسرائيلي المجال الجوي السوري، وحذرت من أن أي اعتداء على سورية لن يمر من دون رد.

وقال مستشار قائد الثورة الإسلامية في إيران للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي، في تصريح له أمس، نقلته وكالة «سانا» للأنباء: «إذا أراد الكيان الصهيوني أن يعتدي على سورية فعليه أن يدرك أن أي اعتداء سيواجه بالرد فهذا حق لسورية ولأي دولة ذات سيادة».

وكانت وسائط الدفاع الجوي في الجيش العربي السوري تصدت السبت لعدوان إسرائيلي على أحد المواقع العسكرية في المنطقة الوسطى وأسقطت طائرة وأصابت طائرات أخرى، كما تصدت لعدوان إسرائيلي جديد في ريف دمشق في وقت لاحق.

وفي سياق آخر، أوضح ولايتي، أن إيران تدعم مسار أستانا لحل الأزمة في سورية وقال: إن «الآلية السياسية في سورية تمر عبر مؤتمر أستانا وإيران تدعم بالتأكيد هذا المسار ونحن متفائلون بهذه الاجتماعات».

وأضاف: إنه «في حال وجود طريق سياسي للحل في سورية فإنه يمر عبر بوابة اجتماعات أستانا بالتأكيد».

وشدد ولايتي على أن «الوجود الاستشاري لإيران في بعض دول المنطقة مثل سورية يأتي بطلب من حكوماتها الشرعية»، موضحاً أن «هذا الوجود في سورية سيستمر للدفاع عن جبهة المقاومة وفق التوافق الحاصل بين البلدين والحكومتين».

ونوه ولايتي إلى بعض التطورات على الساحة الإقليمية والدولية، لافتا إلى القضاء على تنظيم داعش الإرهابي في سورية والعراق والذي يعتبر أهم الإنجازات التي حدثت على صعيد المنطقة، بحسب وكالة «سبوتنيك» الروسية.

وأضاف: إن «دعم الدول المتغطرسة لسياسة الانقسام في الدول الإسلامية، ودعم أميركا لإعلان القدس عاصمة للكيان الصهيوني من الأحداث التي جرت خلال الأشهر الأخيرة».

«لجنة مناقشة الدستور» لن تباشر عملها في جنيف القادم … مصدر دبلوماسي روسي: لا يوجد تفويض لتركيا بإقامة نقاط مراقبة في إدلب

الوطن - أكد مصدر دبلوماسي روسي في دمشق أن تركيا تخرق اتفاق «منطقة خفض التصعيد»، نافياً أن يكون الاتفاق أناط بتركيا نشر نقاط للمراقبة كما تدعي، وإنما نص على أن تقوم بالمساعدة في اجتثاث تنظيم «جبهة النصرة» الإرهابي.

وقال المصدر في تصريح لـ«الوطن»: لم تمنح الدول الضامنة (لمسار أستانا) تركيا حق إنشاء نقاط للمراقبة في إدلب إنما كان الاتفاق أن تقوم بالمساعدة في اجتثاث جبهة النصرة الإرهابية.

ونفى، أن تكون الدول الضامنة لاتفاق منطقة «خفض التصعيد» في إدلب حددت نقاط مراقبة في المحافظة كما تدعي تركيا.

واتفقت الدول الضامنة لمسار أستانا، روسيا وإيران وتركيا في ختام الجولة السادسة من الاجتماعات في العاصمة الكازاخية منتصف أيلول الماضي على إنشاء منطقة «خفض تصعيد» في إدلب، بعد الاتفاق على إنشاء ثلاث مناطق في جنوب غرب البلاد ومناطق في غوطة دمشق الشرقية وفي ريف حمص الشمالي.

وأعلن حينها رئيس الوفد الروسي ألكسندر لافرنتييف أن الدول الثلاث اتفقت على أن يرسل كل منها 500 مراقب إلى إدلب.

وأوضح، أن المراقبين سيكونون من الشرطة العسكرية لمنع وقوع اشتباكات بين قوات الجيش العربي السوري والميليشيات المسلحة، ولكنه أكد أن المناطق التي سيتم نشر هذه القوات فيها لم تحدد بعد.

لكن تركيا ومنذ منتصف تشرين الأول الماضي بدأت بإرسال أرتال عسكرية إلى إدلب وإقامة نقاط مراقبة في المحافظة بحجة تنفيذ الاتفاق.

وقال المصدر الدبلوماسي: بعد ما تقوم به تركيا في إدلب يتهمنا الأكراد بالتواطؤ مع أنقرة، ومساعدتها في نقل المسلحين من جبهات إدلب إلى عفرين.

ونفى المصدر تقارير تحدثت أن اتفاق إدلب تضمن تحديد طريق إدلب حلب كخط فصل بين الجيش العربي السوري ومسلحي إدلب.

وشدد على أن بلاده تسعى للعمل بهدوء مع الدول الضامنة على إنجاح مسار أستانا وأن ما يهم الترويكا حالياً تثبيت الاستقرار في سورية.

وآخر الشهر الماضي استضافت مدينة سوتشي مؤتمر الحوار الوطني السوري بحضور أكثر من 1500 شخص مثلوا مختلف شرائح المجتمع السوري، وأعلن في ختامه عن تشكيل «لجنة لمناقشة الدستور» على أن تتابع عملها في إطار مسار جنيف.

ورداً على سؤال حول خطوة موسكو المقبلة بعد مؤتمر الحوار الوطني في سوتشي، قال المصدر الدبلوماسي الروسي: إن جهد بلاده سيتركز على جولة أستانا المقبلة.

وأعلنت كازاخستان الأسبوع الماضي أن أطراف عملية أستانا، «سيحضرون لعقد الجولة التاسعة من المحادثات الشهر الجاري».

وحول أجندات الجولة المقبلة في أستانا، قال المصدر: لم يتحدد جدول الأعمال بعد وهناك عدة ملفات يجري العمل عليها بالتوازي، إلا أن الأوضاع في شمال سورية تعقد الوضع أكثر، في إشارة إلى العدوان التركي على عفرين.

وأشار إلى أن العمل جار للتحضير لاجتماع أستانا المقبل من أجل تمديد اتفاقات «خفض التصعيد» شرط موافقة الحكومة السورية على ذلك.

وفي 20 الشهر الماضي بدأت تركيا عملية عسكرية تحت مسمى «غصن الزيتون» ضد المقاتلين الأكراد في عفرين بزعم اجتثاث التنظيمات الإرهابية بالمفهوم التركي.

ولفت المصدر إلى صعوبة إدراج عفرين ضمن مناطق «خفض التصعيد»، إذ إن الضامن التركي لن يقبل بهذا الطرح.

ونص البيان الختامي لـ«أستانا 6»، على مناطق «خفض التصعيد» إجراء مؤقت لستة أشهر، وأكد على وحدة الأراضي السورية ومكافحة الإرهاب.

من جانبه أشار مصدر معارض في دمشق لـ«الوطن» إلى صعوبة عمل «لجنة مناقشة الدستور» خلال الجولة المقبلة لمحادثات جنيف التي سينقل فيها المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا مخرجات سوتشي إليها.

وتوقع المصدر، أن تبدأ اللجنة عملها خلال الجولة بعد القادمة من جنيف.

الاتحاد الأوروبي يطالب الأطراف في سورية بضبط النفس

آسيا نيوز - طالب الاتحاد الأوروبي الأطراف المتصارعة في سوريا والقوى المتحالفة معها بضبط النفس وعدم التصعيد. وقالت المتحدثة باسم رئيسة الدبلوماسية الأوروبية، مايا كوسيانتشيتش، اليوم الاثنين، إن التصعيد في مختلف أرجاء سوريا وخاصة على الحدود "الإسرائيلية" يثير القلق بشدة وقد يقود إلى تداعيات خطيرة. وأضافت أن التصعيد قد يقود بالفعل إلى تداعيات خطيرة، مشيرة إلى أن الاتحاد يراقب تطور الأوضاع عن كثب. وحثت الأطراف السورية والمتحالفين واللاعبين الإقليميين على الالتزام بالقانون الدولي، وإظهار ضبط النفس وتجنب الأعمال التي من شأنها تصعيد الموقف وإطالة أمد معاناة المدنيين السوريين.

شعبان : الاتهامات الإسرائيلية فارغة ..إسقاط الطائرة الصهيونية رد طبيعي على عدوان خارجي

سورية الآن -  المستشارة السياسية والإعلامية في الرئاسة السورية بثينة شعبان ترفض عبر الميادين الاتهامات الإسرائيلية لإيران بإسقاط طائرة الأف 16 ووصفتها بالفارغة. اعتبرت المستشارة السياسية والإعلامية في رئاسة الجمهورية بثينة شعبان، أن ما جرى بإسقاط الطائرة الصهيونية هو رد فعل طبيعي تجاه أي عدوان خارجي، ووصفت الأمر بالقرار الوطني.

وفي تصريحات صحفية لها، رفضت شعبان، الاتهامات الإسرائيلية لإيران بإسقاط الطائرة ووصفتها بالفارغة، واعتبرت بأن هذه «الاتهامات هي كلام فارغ، والدفاعات الجوية السورية لم تسقط الطائرة الإسرائيلية فقط، بل أسقطت عشرات الصواريخ، وهذا ما دفع حكومة العدو الصهيوني ليجن جنونها، لأن كل هذه الصواريخ التي تعتمد عليها وكل هذا السلاح، اثبت أنه لا يمكن أن يصمد أمام الدفاعات الجوية السورية».

أهم الأخبار الواردة في نشرات الأخبار الصباحية في التلفزيونيات العربية :

تلفزيون الجديد :

لقاء بين بوغدانوف والسفير السوري لدى موسكو

استقبل نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف السفير السوري لدى موسكو رياض حداد.وأفادت وزارة الخارجية الروسية بأن الجانبين بحثا "التطورات الأخيرة في سوريا وحولها مع التركيز على ضرورة عدم التمهل في الانتقال إلى المرحلة النشطة من التسوية السياسية للأزمة السورية".

وأضافت الوزارة أن اللقاء تناول "تبادل الآراء حول نتائج مؤتمر الحوار الوطني السوري الذي جرى في مدينة سوتشي وتنفيذ قراراته".

تلفزيون المنار :

المقداد لموقع المنار: الدفاعات الجوية جاهزة لإحباط أي هجوم وقرار الردع متخذ منذ زمن

على هامش الاحتفال بذكرى انتصار الثورة الإسلامية في إيران، اكد نائب وزير الخارجية والمغتربين السوري الدكتور فيصل المقداد ، في تصريح لموقع قناة المنار ان قرار التصدي الردعي لأي عدوان، هو قرار متخذ منذ وقت طويل،  منوهاً اننا “في كل تاريخ سورية كنا نتصدى للاعتداءات الاسرائيلية،  وكنا دائماً نقول أننا نتصدى لأي اعتداءات اسرائيلي وفقاً لأجندة سورية، وليست وفقا لأجندات أخرى”.

وذكّر المقداد بإعلان بلاده ان الدفاعات الجوية السورية، أصبحت جاهزة من اجل العمل لإحباط أي هجوم واي عدوان على سورية سواء كان من قبل الطائرات الاسرائيلية او الأمريكية او التركية، او أي قوة تسعى للنيل من هيبة وحقوق الشعب في سورية.

وجدد التأكيد على التحالف السوري مع الأصدقاء، سواء الاتحاد الروسي، أو مع الثورة الاسلامية الايرانية التي تصادف ذكراها التاسعة والثلاثين، ومع المقاومة الوطنية اللبنانية.

وقال المقداد أن سورية لم تخف سابقاً ولا تخاف الآن، ولا يوجد بالنسبة لديها اي خطوط حمراء، وقال “نحن من يقرر ومتى وفي أي مكان، وهذا ما نفذته الدفاعات الجوية السورية بوجه أكثر من طائرة صهيونية يوم أمس فوق الأراضي المحتلة وفوق فلسطين المحتلة”  لكي يفهم الكيان الصهيوني ان سورية عازمة ومُصرّة على تحقيق الانتصار الذي بدأ يتسع كل يوم من اجل القضاء على الإرهاب ومن اجل إنهاء الاحتلال الاسرائيلي للأرض العربية المحتلة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 



عدد المشاهدات: 2760



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى