مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-25-1-2018

الخميس, 25 كانون الثاني, 2018


النشرة

الخميس, 25-01-2018

احتل ملف مؤتمرات /سوتشي وفينا /اهتمام وسائل الإعلام المحلية وكبريات وسائل الإعلام العربية والدولية، وسط توقعات بدء مؤتمر سوتشي مطلع الاسبوع القادم بحضور أكثر من 1000 شخصية .

من دمشق ... أدانت الخارجية السورية الأكاذيب والمزاعم لوزيري الخارجية الأمريكي والفنرسي حول استخدام سورية السلاح الكيمائي داعية مؤكدة على التعاون وسط كل الظروف لإجراء تحقيق نزيه وموضوعي .

وفي ملف مدينة عقرين : دائرة الإدانات للاعتداءات التركية تتسع .. والنظام التركي يواصل عدونه ويقصف عشرات القرى والمزارع بمحيط عفرين .

سياسياً ..موسكو : التصريحات الأميركية يشأن / الكيميائي/ مرفوضة جملة وتفصيلاً .

وأخبار غير مؤكدة عن توجه كردي للاتفاق مع الحكومة ودخول الجيش السوري وسط فسل تركي في تغيير المعادلات بمدينة عفرين وأميركا اقترحت المناطق الآمنة ..

وفي الشأن الميداني ... الجيش يحبط تسلل النصرة ويثبت نقاطه في محيط أبو الظهور .

وفي التفاصيل الإخبارية الأخرى

أخبار غير مؤكدة عن توجه كردي للاتفاق مع الحكومة ودخول الجيش السوري … فشل تركي في تغيير المعادلات بعفرين وأميركا اقترحت المناطق الآمنة

| الوطن- على أعتاب انتهاء الأيام الخمسة الأولى للعدوان التركي على عفرين، وفشل فرض أو تغيير المعادلات الميدانية شمالاً، ارتفعت وتيرة التهديدات والحشود التركية، وتكشفت المزيد من المعطيات حول دور واشنطن في دعم إنشاء مناطق آمنة، على حين بدت المواقف الكردية متأرجحة، حول نيات التراجع عن مواقفها اتجاه الدولة السورية من عدمه، بعد الوقوع للمرة الثانية في فخ الخذلان الأميركي الذي راهنت عليه طويلاً.

وسائل الإعلام انشغلت أمس، بالأنباء التي أشارت إلى ترحيب «وحدات حماية الشعب» الكردية، الذراع العسكرية لحزب «الاتحاد الديمقراطي»، بدخول الجيش العربي السوري إلى منطقة عفرين، ضمن اتفاق مع الحكومة السورية.

ونقل الموقع الإلكتروني لقناة «الميادين» عن مصدر كردي مسؤول في «وحدات حماية الشعب» في عفرين: إن قواته «لا تسعى لإنشاء دويلة في سورية وإنها جزء من النسيج الوطني السوري وكذلك نريد أن نكون جزءاً من الحلول المستقبلية للأزمة»، مشيراً إلى أنهم حملوا السلاح «دفاعاً عن النفس ولَم نعلن العداء للنظام السوري ومطالبنا فقط أن نكون جزءاً من العملية السياسية في البلاد والسلاح الذي بأيدينا سيعود للدولة السورية الذي هو ملك لها بالأصل عندما يحين الوقت لذلك، ونحن تحت سقف القانون».

المصدر الكردي نفى أن تكون «وحدات حماية الشعب» قد عملت ضمن التحالف الأميركي، وأعرب عن استغرابه «بسبب سحب القوات الروسية للمراقبين ولنقاطها من جهة عفرين»، معتبراً أن «هذا يطرح علامات استفهام حول الدور الروسي فيما يجري علينا من الجانب التركي».

وخاطب المصدر العالم في ختام تصريحه بالقول: يجب أن يعلم العالم أنه لا توجد لدينا أجندة انفصالية بل أكثر ما نطمح له هو بعض حقوقنا في هذا الوطن وكذلك أن نكون جزءاً من الحل السياسي.

وعلى حين لم تؤكد المعلومات التي تحدث بها المصدر السابق أي جهة كردية، ولم يصدر بيان رسمي من «وحدات حماية الشعب» يوضح أو ينفي ما جرى تداوله، نقلت «وكالة يونيوز للأخبار‏» اللبنانية مساء أمس عن مصادر داخل «وحدات الحماية الذاتية» الكردية في عفرين نفيها «التوصل إلى اتفاق مع دمشق لنشر الجيش السوري في عفرين» ونقلت الوكالة عن مسؤول في «وحدات الحماية» قوله: إن «هناك مفاوضات مستمرة مع روسيا وواشنطن والتحالف الدولي والنظام، وفي حال الوصول إلى أي اتفاق سنعلن ذلك رسمياً في مؤتمر لقيادة قسد».

في الأثناء قال قيادي ميداني كردي لـ«الوطن»: إن «حماية الشعب» تتبع تكتيك «حرب العصابات» في المعارك الدائرة منذ انطلاق العملية العسكرية التركية السبت الفائت، كما أنها تلجأ إلى معارك «الكر والفر» التي تمكنها من التحرك بسهولة في مناطق تختبر جغرافيتها جيداً وتحول دون السيطرة عليها بشكل نهائي.

ولخص المصدر المعارك الدائرة بقوله: «ما نخسره في النهار بسبب تكثيف القصف الجوي والمدفعي، نستعيده في الليلة ذاتها، كما في جبل برصايا قرب إعزاز والقرى والتلال الحدودية شمال عفرين وفي شمالها الغربي، حيث لواء إسكندرون، وهو دليل على ضعف الجيش التركي وميليشياته وعدم وجود خطة محكمة للهجوم والاحتفاظ بالأرض».

هذه التطورات جاءت في وقت كشف فيه وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، عن أن نظيره الأميركي ريكس تيلرسون، اقترح إقامة خط أمني بامتداد 30 كيلومتراً في سورية، مشيراً إلى أنه طالب تيلرسون بوقف الدعم المسلح لوحدات حماية الشعب الكردية.

موسكو تبدأ توزيع الدعوات الشخصية لـ«سوتشي» .. اجتماعات «فيينا» اليوم ودي ميستورا يصفها بـ«الحرجة جداً»

| الوطن – وكالات- في وقت باشرت فيه روسيا بتسليم الدعوات للمشاركين في مؤتمر سوتشي، يبدأ اليوم ما «سمي بالاجتماع الخاص في فيينا»، بين المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا، ووفدي الجمهورية العربية السورية و«منصة الرياض» المعارضة.

ووصل بعد ظهر أمس وفد سورية برئاسة مندوب سورية الدائم في الأمم المتحدة بشار الجعفري إلى العاصمة النمساوية، للمشاركة في هذا الاجتماع، الذي يسبق مؤتمر الحوار الوطني المزمع عقده يوم الثلاثاء القادم.

وعلمت «الوطن» أن المدعوين إلى سوتشي سيغادرون دمشق على دفعات يوم الاثنين القادم، بطائرات خصصتها موسكو لنقلهم، والذين قد يتجاوز عددهم الألف، من داخل سورية، ويمثلون كل أطياف المجتمع.

روسيا كشفت في نص الدعوة التي أرسلتها للمشاركين واطلعت «الوطن» عليها، عن أهداف المؤتمر، وقالت: إنه «يهدف إلى تشجيع الحوار السوري السوري بأوسع نطاق، لمصلحة التقدم نحو التوافق بين كافة الأطياف للمجتمع السوري، حول شروط بناء سورية المتجددة، حفاظاً على وحدتها وسيادتها وسلامة أراضيها واستقلالها، كما يهدف المؤتمر، إلى إعطاء دفعة إضافية لعملية التسوية السياسية في سورية، وفقاً لقرار 2254، والمساهمة في الانتقال إلى خطوات عملية في إطار المفاوضات السورية السورية، في جنيف تحت الإشراف الأممي».

وبحسب نص الدعوة أيضاً، فإن ممثلي روسيا وإيران وتركيا، سيقومون بتقديم المساعدة اللازمة إلى المشاركين السوريين، لتحقيق اتفاقات مرضية للجميع، علماً أنه سيُدعى ممثلو الأمم المتحدة والمراقبون، من كل من بريطانيا والصين والولايات المتحدة وفرنسا كدول أعضاء دائمين في مجلس الأمن، إضافة إلى مصر والأردن والعراق وكازاخستان ولبنان والمملكة العربية السعودية للمشاركة في المؤتمر.

وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أجرى مباحثات هاتفية، مع نظيره الأميركي ريكس تيلرسون، حول الوضع في سورية، ووفق ما نقلت وكالة «سبوتنيك»، قالت الخارجية الروسية: «تم بحث وضع التسوية في سورية، بما في ذلك العملية في المناطق الشمالية، والتحضير للقاء السوري في فيينا، ومؤتمر الحوار الوطني في سوتشي الهادف لدفع العملية السلمية تحت رعاية الأمم المتحدة».

وأشارت الخارجية الروسية في البيان إلى أن لافروف قال خلال المحادثة: بفضل مساهمة روسيا تمت هزيمة داعش في سورية وتم الحفاظ على الدولة والبدء في تنظيم تسوية سياسية حقيقية في سورية»، مؤكداً أن روسيا ستساهم في التسوية السياسية للنزاعات في الشرق الأوسط.

من جانبها ذكرت وكالة «سانا» للأنباء، أن لافروف أكد لتيلرسون أن «السوريين وحدهم لهم الحق في تقرير مستقبل بلدهم».

في الأثناء نقلت وكالة «فرانس برس» عن المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا اعتباره بأن المحادثات السورية، التي يرتقب أن تستأنف في فيينا، تجري في «مرحلة حرجة جداً».

وقال دي ميستورا: «بالطبع أنا متفائل لأنه لا يسعني أن أكون غير ذلك، في مثل هذه اللحظات»، مضيفاً «إنها مرحلة حرجة جداً جداً».

من جهته اعتبر وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، أن محادثات فيينا ستشكل «الفرصة الأخيرة» لإيجاد حل سياسي، بحسب زعمه.

تعاون بين دمشق وموسكو في ملفات الإرهابيين «الروس»

– وكالات- اتفقت موسكو ودمشق على التعاون في التحقيق مع المواطنين الروس الذين قاتلوا في سورية في صفوف التنظيمات الإرهابية.ونقل الموقع الإلكتروني لقناة «روسيا اليوم» عن المتحدثة باسم لجنة التحقيق الروسية سفيتلانا بترينكو، أن رئيس اللجنة الكسندر باستريكين اتفق مع المسؤولين السوريين خلال زيارته إلى سورية على «تسليم الجانب السوري لموسكو ملفات القضايا الجنائية التي تم فتحها ضد المواطنين الروس الذين توجهوا إلى سورية بهدف الانضمام إلى صفوف التنظيمات الإرهابية»، دون أن يوضح متى تمت الزيارة.

ولفت الموقع إلى أن الزائر الروسي التقى مسؤولين سوريين كباراً في الجهازين القضائي والأمني، إضافة إلى عقده اجتماعاً مع المحققين العسكريين الروس في قاعدة حميميم العسكرية.

من هي الدول التي ستحضر مؤتمر سوتشي !

سورية الآن - أعلن المبعوث الرسمي للرئيس الروسي إلى سوريا ألكسندر لافرينتيف أن روسيا وجهت الدعوات الرسمية لعدد من الدول العربية والأجنبية لحضور مؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي.

وقال لافرينتيف: “الدعوات وجهت باسم الدول الضامنة “روسيا وإيران وتركيا” إلى كل من الأردن ومصر والسعودية والعراق ولبنان وكازخستان”.

وأضاف: “الدعوة وجهت أيضا إلى ممثلي الأمم المتحدة ومراقبين من الولايات المتحدة الأمريكية والصين وبريطانيا وفرنسا”.

وأشار المبعوث الروسي إلى أن هدف المؤتمر هو دعم الحوار السوري – السوري، وفي سبيل تهيئة الظروف لعودة الاستقرار في المجتمع السوري، والحفاظ على وحدة الأراضي السورية وسلامتها الإقليمية واستقلالها.

مضيفاً: “يعطي المؤتمر دفعة باتجاه الاستقرار السياسي في سوريا وفقا لقرار مجلس الأمن رقم 2254، وكذلك الانتقال إلى الحوار السلمي في جنيف برعاية الأمم المتحدة”.

ترامب لـ أردوغان: لتقويض الأهداف المشتركة بسورية

آسيا نيوز - حث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نظيره التركي رجب طيب أردوغان، في اتصال هاتفي، على خفض التصعيد وتجنب سقوط ضحايا في صفوف المدنيين في منطقة عفرين بسوريا.ودعا ترامب، وفق بيان أصدره البيت الأبيض، تجنب خطر التصادم مع القوات الأمريكية، و"تقويض الأهداف المشتركة في سوريا".من جهته أكد أردوغان خلال الاتصال الذي جرى اليوم، على ضرورة إيقاف واشنطن دعم "وحدات حماية الشعب" الكردية بالسلاح.

في أخر الأخبار التي نقلتها محطات التلفزيون في نشراتها الإخبارية السورية :

• وزير الخارجية المصري لنظيره الأميركي: استمرار العملية التركية شمالي سوريا يشكل تهديدا لآفاق الحل السياسي للأزمة

• مصادر يمنية: إسقاط طائرة تجسس لقوى العدوان في سماء مديرية حريب القراميش بمحافظة مأرب

• الخارجية الروسية: هدف عقد اللقاء بشأن الكيميائي في باريس يهدف إلى تعقيد إجراء مؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي.

 

 



عدد المشاهدات: 2744



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى