مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-19-12-2017

الثلاثاء, 19 كانون الأول, 2017


النشرة

عناوين عديدة نقلتها الصحف المحلية الصادرة بدمشق صباح اليوم – 19-12-2017- أهمها لقاء السيد الرئيس الدكتور بشار الأسد مع الوفد الاقتصادي الروسي الذي يزور سورية حالياً .. والذي أكد فيه سيادته على أن الحرب لم تنتهي بعد .. وكل من يعمل تحت قيادة أي بلد أجنبي فهو خائن .

برلمانياً ...

نقلت الصحف المحلية  البعث والثورة وتشرين – تفاصيل أخبار جلسة مجلس الشعب التي عقدت أمس بحضور وزير الداخلية ... فيما غاب خبر الجلسة على صفحات الوطن ..

سياسياً ......

وزير المصالحة حيدر يقول : الإعلان قريباً عن عودة الأهالي إلى قرى بمحيط العاصمة دمشق.

فيتو أميركي .. ضد القدس .. وننتياهو ممنون ... الرئيس عباس .. واشنطن لم تعد وسيطاً للسلام .

ميدانياً ... الجيش يستهدف محاور تحرك إرهابيي النصرة على محور الزلاقيات زلين بريف جماه الشمالي ..

وفي التفاصيل السياسية ........

الحرب لم تنته.. وكل من يعمل تحت قيادة أي بلد أجنبي خائن.. ونرحب بدور للأمم المتحدة تحت سقف السيادة … الرئيس الأسد لوفد حكومي روسي: الانتصارات تفتح فرصاً أكبر للتعاون

| الوطن - أعاد الرئيس بشار الأسد أمس التذكير بالثوابت السورية المعروفة، تجاه مختلف القضايا الساخنة المطروحة بخصوص الملف السوري، موضحاً أن الحرب لم تنته بوجود جبهة النصرة وغيرها من المجموعات الإرهابية، وكل من يعمل تحت قيادة أي بلد أجنبي هو خائن، وعلى حين برز موقف لافت تجاه التعاون مع الأمم المتحدة تحت سقف السيادة، بدا التوصيف واضحاً للسياسة الفرنسية التي لا تزال رأس الحربة في دعم الإرهاب.

والتقى الرئيس الأسد وفداً حكومياً واقتصادياً من جمهورية روسيا الاتحادية برئاسة نائب رئيس الوزراء ديمتري روغوزين، وفي تصريح صحفي لعدد من وسائل الإعلام، عقب اللقاء، أكد الرئيس الأسد أن الحرب على الإرهاب لم تنته بعد، ولا تنتهي إلا بالقضاء على آخر إرهابي في سورية، لكننا قطعنا خطوات مهمة بالقضاء على المراكز الرئيسية لداعش، لافتاً إلى ضرورة الانتباه إلى أن الهدف من تركيز العالم على داعش فقط، هو تشتيت الأنظار عن أن الإرهاب وفي مقدمته جبهة النصرة ما زال موجوداً، وبدعم غربي، والحرب على الإرهاب لا تنتهي إلا بالقضاء على آخر إرهابي في سورية.

الرئيس الأسد أشار في رده على الصحفيين إلى سلوك الأكراد في المناطق الشرقية، واعتبر أنه من غير المناسب أن نقول إن هناك شريحة سورية، سواء كانت عرقية أو دينية أو غيرها، تتصف بصفة واحدة، فهناك تنوع، وقال: «عندما نتحدث عما يطلق عليه تسميه الأكراد، في الواقع هم ليسوا فقط أكرادا، ولديهم مختلف الشرائح في المنطقة الشرقية مساهمة معهم»، مشدداً على أن «كل من يعمل لمصلحة أي بلد أجنبي، وخاصة الآن تحت القيادة الأميركية، وهم يعلنون أنهم يعملون تحت مظلة الطيران الأميركي وبالتنسيق معه، ضد جيشه وضد شعبه هو خائن».

وإذ أشار الرئيس الأسد إلى أن الفرق بين جنيف وسوتشي وأستانا، «لا يمكن أن يحدد إلا عندما تكتمل الأمور، رغم أن أي شيء أفضل من جنيف لأن جنيف بعد ثلاثة أعوام لم يحقق شيئا»، لفت إلى أن سورية «لا تقلق من أي دور للأمم المتحدة»، مرحبا بهذا الدور بشرط أن يكون مرتبطا بالسيادة السورية، وقال: «أي شيء يتجاوز هذه السيادة مرفوض، هذا الكلام يجب أن يكون واضحاً اليوم ولاحقاً وفي أي وقت».

الرئيس الأسد تطرق في حديثه إلى المواقف الفرنسية الأخيرة، وذكر بأن فرنسا كانت «هي رأس الحربة في دعم الإرهاب في سورية منذ الأيام الأولى، ويدهم غارقة في الدماء السورية»، وتابع: «لا نرى أنهم غيروا موقفهم بشكل جذري حتى الآن»، مشيراً إلى أنهم ليسوا في موقع أو موقف يقيم مؤتمراً يفترض بأنه مؤتمر للسلام، «فمن يدعم الإرهاب لا يحق له أن يتحدث عن السلام، عدا أنهم لا يحق لهم أن يتدخلوا في الشأن السوري أساساً».

وضم الوفد الحكومي والاقتصادي الروسي الذي التقاه الرئيس الأسد إضافة إلى روغوزين، نواب وزراء الخارجية والدفاع والتنمية الاقتصادية والطاقة والنقل والصناعة والتجارة والسفير الروسي بدمشق ومديري عدد من أهم الشركات الروسية، بحسب ما ذكر بيان رئاسي نشرته وكالة «سانا» أمس.

وأوضح البيان، أنه جرى خلال اللقاء بحث آفاق تعزيز التعاون الاقتصادي ولاسيما في مجال الطاقة، وأشار الرئيس الأسد إلى أن الانتصارات المتواصلة التي تتحقق على صعيد محاربة الإرهاب في سورية توفر الظروف الملائمة لتسريع وتعزيز عملية إعادة إعمار ما دمره الإرهاب في الكثير من المناطق السورية ما من شأنه أن يفتح آفاقا اقتصادية واسعة وفرصاً أكبر للتعاون بين سورية وروسيا.

من جانبه لفت روغوزين، إلى أن الحكومة والشركات الروسية الكبرى على استعداد لتقديم كل الدعم والخبرات المتاحة لديها من أجل المساهمة الفاعلة في عملية إعادة إعمار سورية، وأعلن في تصريح للصحفيين عقب اللقاء، أن بلاده ستنشئ مع سورية، مشغلا واحدا لتطوير أكبر حقل للفوسفات في سورية، وتوريد المنتجات منه.

وحضر اللقاء عن الجانب السوري نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم ووزراء المالية والنفط والكهرباء والنقل وأمين عام رئاسة مجلس الوزراء ومعاون وزير الخارجية والمغتربين ونائب رئيس هيئة التخطيط والتعاون الدولي.

المعلم لروكا: مستعدون لتعزيز التعاون

| وكالات- عبر وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم، عن تقدير سورية للجهود التي تقوم بها منظمة الهلال الأحمر العربي السوري، معرباً بحسب «سانا»، عن استعداد الحكومة السورية لتعزيز التعاون مع الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب والهلال الأحمر.

بدوره شكر رئيس الاتحاد الدولي فرانشيسكو روكا الحكومة السورية على تعاونها مع الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر وعلى الجهود الكبيرة التي تبذلها في إيصال المساعدات الإنسانية وتلبية احتياجات المواطنين السوريين المتضررين من الإرهاب.

وبحث المعلم مع روكا والوفد المرافق، علاقات التعاون القائمة بين الحكومة السورية والاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر وأهمية تعزيزها في ظل الأزمة السورية.

عبد الهادي: نتعاون ودمشق لتأمين «اليرموك»

| وكالات- أكد مدير الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية السفير أنور عبد الهادي لنائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف تعاون المنظمة مع الحكومة السورية بهدف إخلاء مخيم اليرموك من الإرهابيين من أجل إعادة الأهالي إليه.

ووفقاً لوكالة «معاً» الفلسطينية، بحث الجانبان في دمشق التنسيق والتعاون لدعم الحل السياسي في سورية من خلال حوار سوري سوري ودعم عقد مؤتمر سوتشي.

وحول آخر التطورات في المنطقة بعد قرار ترامب حول القدس، أكد بوغدانوف أن أميركا عزلت نفسها بهذا القرار وروسيا موقفها واضح وثابت باعتبار القدس الشرقية هي عاصمة الدولة الفلسطينية والقرار الأميركي ليس له أي شرعية ويفشل عملية السلام.

موسكو: لا دليل على إخفاء دمشق أسلحة كيميائية

 

| وكالات- أكدت وزارة الخارجية الروسية أنه «لا دليل على إخفاء دمشق أي جزء من الأسلحة الكيميائية»، مؤكدة أنه إن كان هناك شكوك في هذا الشأن فمن الضروري «اللجوء إلى عمليات التفتيش، بدلاً من التصريح باتهامات لا أساس لها».

وقال مدير قسم عدم الانتشار والرقابة على التسلح في الوزارة، ميخائيل أوليانوف، بحسب وكالة «سبوتنيك»: «ليس هناك تأكيد واحد أن السلطات السورية قد أخفت أي جزء من الأسلحة الكيميائية. إذا كان هناك طرف ما لديه شكوك حول هذا، فإن اتفاقية الأسلحة الكيميائية تنص على إجراء التفتيش عند الطلب، وينبغي أن تستخدم «هذه المادة» بدلاً من رمي دمشق باتهامات لا أساس لها».

وأضاف: إنه في مسألة تدمير دمشق للأسلحة الكيميائية، فسورية مثل أي بلد آخر، يجب أن يكون هناك مبدأ «المتهم بريء حتى تثبت إدانته» في التعامل معها. وبداية الشهر الجاري، أكد كل من نائب وزير الخارجية والمغتربين فيصل المقداد والمدير العام لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية السفير أحمد أوزومجو الاستمرار بالتعاون بين سورية والمنظمة لحين الانتهاء مما تبقى من مهمات في سورية، على حين أكدت الدول الأطراف في اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، ضرورة ألا تسيس أعمالها.

3 نقاط ستبحثها المعارضة السورية في أستانة 8

آسيا نيوز - قال رئيس اللجنة العسكرية بوفد فصائل المعارضة السورية المسلحة إلى أستانا - 8، فاتح حسون، إن المعارضة تنوي إتمام مناقشة مسألة الإفراج عن المعتقلين وغيرها من المواضيع خلال المفاوضات.وأكد حسون تلقي وفد المعارضة الدعوات للمشاركة في أعمال الجولة الثامنة من مفاوضات التسوية السورية في أستانا المقررة انعقادها في 21-22 ديسمبر/كانون الأول الجاري.وأعلن أن المواضيع التي تعتزم المعارضة بحثها خلال "أستانا - 8" هي: إتمام مسألة الإفراج عن المعتقلين، ونشر القوات التركية، وعمل تطبيق اتفاق إنشاء المنطقة الرابعة لخفض التصعيد، في إدلب.

وقال إن الجانب الكازاخستاني التزم، خلال الجولة السابعة من المفاوضات، بإزالة العراقيل أمام إيجاد حل لمسألة إطلاق سراح المعتقلين. كما أوضح حسون أن وفد الفصائل يضم ممثلين عن "جيش الإسلام" و"أحرار الشام" و"لواء السلطان مراد" و"فيلق الشام" وغيرها. وسبق أن أفاد مصدر في المعارضة السورية المسلحة بأن الرئيس السابق لما يسمى بـ"الحكومة السورية المؤقتة" سيترأس وفد المعارضة إلى "أستانا - 8".وخلال الجولة السادسة من مسار أستانا، اتفقت الدول الضامنة لنظام وقف إطلاق النار في سوريا (روسيا وتركيا وإيران)، على تحديد المنطقة الرابعة الداخلة في اتفاق خفض التوتر، وفقا لاتفاق موقع في مايو/أيار 2017.وفي نهاية سبتمبر/أيلول الماضي بدأت قوات من الشرطة العسكرية التركية بالانتشار في محافظة إدلب، بموجب اتفاق إنشاء مناطق خفض التصعيد في سوريا.

جدار فاصل بين تركيا وسورية في الربيع 2018

محطة أخبار سورية SNS - أعلنت السلطات التركية عن نيتها استكمال مشروع إنشاء الجدار الحدودي الفاصل مع سورية قبل حلول ربيع 2018، بحسب وكالة دوغان التركية للأنباء. وبحسب دوغان فإن الجدار قد تم بناؤه في المحافظات التركية الست، وهي غازي عنتاب وكيليس وماردين وهاتاي وشانلي أورفا وشرناق، ما يعني استكمال إنشاء 781 كيلومترا من الجدار من أصل 911 كيلومترا. وذكرت الوكالة أن الجدار التركي السوري قد أصبح ثالثا من حيث طوله، بعد سور الصين العظيم (أكثر من 9000 كيلومتر) والجدار الحدودي الفاصل بين الولايات المتحدة والمكسيك (أكثر من 1070 كيلومتر).يشار إلى أن إنشاء الجدار التركي السوري بدأ في 2016، وذلك بهدف حماية الأراضي التركية من توغل الإرهابيين والمهاجرين غير الشرعيين، وتهريب الأسلحة والمخدرات، بحسب أنقرة. وتستخدم السلطات التركية في بناء الجدار كتل خرسانية بارتفاع 3 أمتار كل واحدة منها ومزودة بأسلاك شائكة. كما تجهز الجدار، بأبراج مزودة بكاميرات تصوير حرارية، وكاميرات للأشعة تحت الحمراء وأجهزة الرؤية الليلية والرادارات وأجهزة مكافحة الإشارات اللاسلكية، إضافة إلى أنظمة الأسلحة النارية وأسلحة ليزر مخصصة لتدمير القوى البشرية ومعدات وطائرات بلا طيار.

تقرير الـsns: لبنان: الخلاف «الدبلوماسي» مع السعودية يتفاقم.. وتقرير صحافي يتهم حزب الله..؟!

محطة أخبار سورية SNS - أفادت صحيفة الأخبار انّ الأزمة الدبلوماسية الصامتة بين لبنان والسعودية لا تزال قائمة. لا يقتصر الأمر على تداعيات احتجاز الرياض لرئيس الحكومة سعد الحريري في الرابع من تشرين الثاني الماضي، وإجباره على الاستقالة، قبل التراجع عن ذلك بفعل الموقف الداخلي والضغط الدولي.الأزمة التي لا تزال مستمرة متصلة بقرار السعودية التعامل مع لبنان بصفتها «دولة وصاية» عليه، فتسمح لنفسها بعدم قبول سفيره لديها، رغم مضيّ 5 أشهر على طلب اعتماده، وتصرّ في الوقت عينه على أن يقبل لبنان تعيين سفيرها لديه. الجانب اللبناني لم يعامل الرياض بالمثل. فهو وافق على تعيين سفيرها وليد اليعقوب، لكن من دون أن تحدّد وزارة الخارجية موعداً له لتقديم أوراق اعتماده. أما الرياض، فلم تكلّف نفسها عناء الرد على الرسالة اللبنانية بتعيين السفير فوزي كبارة، رغم انتهاء مهلة الثلاثة أشهر العرفية لقبول سفير أو رفضه. وتُعطي السعودية لنفسها حقّ «إهانة» الدبلوماسية اللبنانية، ولكنها في المقابل لا تجد حرجاً في التعبير بين أوساطها عن استيائها من الخارجية اللبنانية لعدم تحديدها موعداً لليعقوب، وقرّرت تشغيل ماكينةٍ سياسية تواكبها في حملتها.

لبنانياً، حاول رئيس الحكومة سعد الحريري احتواء الأزمة مع رئيس مجلس النواب نبيه برّي، التي نشبت على خلفية توقيع مرسوم منح «أقدمية» لضباط «دورة عون» في الجيش، من دون توقيع وزير المال على المرسوم. وطلب الحريري «الترّيث» في نشر المرسوم. إلا أنّ عين التينة التي تُراقب الموضوع بكثيرٍ من الحذر، تؤكد أنّها لن تسمح لهذا المشروع بأن يمر.

وفي شأن آخر، زعمت وسائل إعلام أمريكية أن الرئيس السابق باراك أوباما أغلق تحقيقا بشأن تهريب المخدرات وجرائم أخرى منسوبة إلى حزب الله، وذلك للحفاظ على اتفاقية العمل الشاملة بشأن نووي إيران. وقالت صحيفة Politico إن تحقيقا مفصلا أجرته أفضى إلى هذا الاستنتاج.

 



عدد المشاهدات: 2656



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى