مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-7-12-2017

الخميس, 7 كانون الأول, 2017


النشرة

الخميس – 7-12-2017

اهتمت الصحف المحلية الصادرة بدمشق صباح اليوم بمجموعة من العناوين السياسية والدولية والإقليمية وأهمها إدانة رئاسة الجمهورية الاعتراف بالمدينة المقدسة عاصمة للكيان الاسرائيلي .. كما نقل موقع مجلس الشعب الرسمي إدانة المجلس لقرار ترامب بإعلان القدس عاصمة للكيان الصهيوني . 

من جانب أخر نشرت الصحف الرسمية بيانات الرأي العام العالمي حول قرار ترامب حيث أكدت السلطة الفلسطينية رفضها للقرار .. فيما قالت إيران .. القدس جزء لا يتجزأ من فلسطين .. أما فرنسا رأت بأن قرار ترامب يتناقض مع القانون الدولي .. الأمم المتحدة لا بديل من حل الدولتين.

سياسياً : بوتين يؤكد ضرورة تعزيز مناطق خفض التوتر .. قبل الانتقال الكامل للعملية السياسية في سورية .ويعلن ترشحه للانتخابات الرئاسية المقبلة والروبل برتفع أمام الدولار واليورو .

التحالف لسعودي يقصف منزل صالح في صنعاء ومقراً للمؤتمر الشعبي .

ميدانياً :انتهاء العمليات العسكرية في حوض الفرات بالانتصار الكامل على داعش .. والمجوعات الإرهابية تهاجم مدارس في ريف درعا وتحرق أضابير الطلاب .

وفي التفاصيل السياسية الاخرى

الرئاسة السورية: مستقبل القدس لا يحدده ترامب

صفحة الرئاسة السورية ........... أعلنت الرئاسة السورية الأربعاء، ان "مستقبل القدس لا تحدده دولة أو رئيس" بعد اعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاعتراف بالمدينة المقدسة عاصمة للكيان الاسرائيلي وبدء التحضيرات لنقل السفارة الأميركية إليها. وكتبت الرئاسة السورية على صفحتها على فيسبوك إن "مستقبل القدس لا تحدّده دولة أو رئيس، بل يحدّده تاريخها وإرادة وعزم الأوفياء للقضية الفلسطينية التي ستبقى حيّة في ضمير الأمة العربية حتى إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس".وأثار قرار ترامب استنكار الفلسطينيين وتأكيدهم انه يعني تدمير عملية الاسوية، وموجة استنكار عالمية.

تيلرسون: ستبدأ على الفور عملية تطبيق القرار الامريكي بشأن القدس

سورية الآن .....  أعلن وزير الخارجية الأمريكي، ريكس تيلرسون، أن وزارته ستبدأ فورا في تنفيذ توجيهات الرئيس، دونالد ترامب، بخصوص نقل سفارة الولايات المتحدة إلى القدس.وقال تيلرسون، في مؤتمر صحفي عقده مساء الأربعاء، إن قرار ترامب حول الاعتراف بالقدس عاصمة للإحتلال "يستجيب لحقائق اليوم"، موضحا أن هذه المدينة تحتضن كلا من "الهيئة التشريعية الأعلى للبلاد وقضاءها الأعلى ومكتبي الرئيس ورئيس الوزراء". وبحسب قناة روسيا اليوم، أضاف تيلرسون: "لقد أجرينا مشاورات مع عدد كبير من الأصدقاء والشركاء والحلفاء قبل اتخاذ الرئيس هذا القرار... ونحن على يقين بوجود إمكانية لتحقيق سلام طويل الأمد" حسب تعبیره.وأشار تيلرسون إلى أن وزارته "ستبدأ على الفور عملية تطبيق القرار المتخذ من خلال المباشرة بإعداد نقل سفارة الولايات المتحدة من تل أبيب إلى القدس". وشدد تيلرسون على أن "الخارجية الأمريكية تولي الاهتمام الأولي لمسائل ضمان أمن مواطني الولايات المتحدة".

نتنياهو لترامب: الشعب الإسرائيلي سيكون ممتناً لك إلى الأبد

 

تلفزيون الميادين ... سارع رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إلى تقديم الشكر للرئيس الأميركي دونالد ترامب على "قراره القوي" بنقل السفارة الأميركية إلى القدس والاعتراف بها "عاصمة لإسرائيل"، قائلاً إنّ "الشعب الإسرائيلي سيكون ممتناً له إلى الأبد".ووصف نتنياهو هذا النهار بالـ "التاريخي"، وأضاف "أشكر الرئيس ترامب على هذا الإعلان الشجاع والصادق، إنه حدث هام في تاريخ القدس، أدعو الدول الأخرى للسير في أعقاب الولايات المتحدة".وادعى نتنياهو أنّ "القدس عاصمتنا منذ 3000 عام.. هنا كان يمشي آباؤنا وهنا هيكلنا وهنا حكم ملوك إسرائيل وهنا وعظ أنبياؤنا".ورأى رئيس حكومة الاحتلال أنّ إعلان الرئيس الأميركي يساعد على تقدم السلام "لأنه يربط الجميع بأرض الواقع. الحقيقة البسيطة والواقع هو أنه لن يكون هناك سلام دون اعتراف بالقدس كعاصمة لإسرائيل"، على حد زعمه.وتوجه نتنياهو إلى من وصفهم "بالجيران"، قائلاً "أوضح أننا سنستمر بالحفاظ على الوضع القائم في القدس وجبل الهيكل (الحرم القدسي) وعلى حرية العبادة الكاملة لكل الأديان. سنستمر في مد اليد للسلام للفلسطينيين وكل جيراننا"، وختم متوجهاً لترامب "سيدي الرئيس، التاريخ والشعب اليهودي دائماً سيتذكرون هذا القرار الشجاع لك في هذا اليوم، شكراً لك".بدورها وزيرة "العدل" الإسرائيلية اييلت شاكيد بادرت إلى توجيه التهديد للفلسطينيين بالقول "يجب على الفلسطينيين أن يعلموا أن قواعد اللعبة تغيرت".كما نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن رئيس بلدية القدس قوله إن "إعلان ترامب تاريخي والعالم شاهد أن أميركا تقف إلى جانب إسرائيل".

شعبان للميادين: قرار ترامب جاء برضى الرجعية العربية

تلفزيون الميادين .... قالت المستشارة السياسية والإعلامية للرئاسة السورية بثينة شعبان إن ما توصل إليه الرئيس الأميركي دونالد ترامب من إعلان نقل السفارة إل القدس والاعتراف بها "عاصمة لإسرائيل" جاء بعد "رضى الرجعية العربية".وفي مقابلة مع الميادين قالت شعبان إن ما حصل ليس لحظة سيئة لأنه كشف كل المواقف، متمنية على الفصائل الفلسطينية أن تتوحد ضد إسرائيل وليس مهادنتها. واعتبرت شعبان أنه يجب الاقتناع بأن سياسة الاسترضاء لا تجدي نفعاً، وأن المطلوب اليوم هو توحد العرب جميعاً، ودعت شعبان إلى الفصل اليوم بين العرب المتصهينين والعرب الشرفاء الحقيقيين الحريصين فعلاً على القدس وفلسطين وعلى أنفسهم. لأن من هو حريص على القدس وفلسطين هو حريص على نفسه وعلى دولته.

وشنت شعبان هجوماً على الجامعة العربية وقالت إنها أوصلتنا إلى قرارات كاذبة في وقت نحتاج فيه للصدق، معتبرة أن الشعب العربي جاهز في المرحلة المقبلة ليجعل قرار ترامب حبراً على ورق. وقالت شعبان "لن تفيدنا الأمم المتحدة ولن تفيدهم محكمة العدل الدولية. ما يفيد هو تغيير الواقع العربي إلى وضع حقيقي ووضع مشروع نهضوي عربي حقيقي يتعامل مع القضايا العربية بشفافية وصدق وإخلاص وكفاءة. وأعربت عن ثقتها بأن الشعب العربي في كل أقطاره جاهز لهذا المشروع.

جلسة طارئة لمجلس الأمن صباح اليوم بشأن القدس

تلفزيون الجديد ....... يعقد مجلس الأمن الدولي جلسة طارئة اليوم بناء على طلب من ثمانية دول، لبحث قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن القدس المحتلة، بحسب ما اكدته البعثة اليابانية في المنظمة الدولية التي تترأس مجلس الأمن.

وجاء في بيان للبعثة السويدية في الأمم المتحدة أن "بعثات بوليفيا ومصر وفرنسا وإيطاليا والسنغال والسويد وبريطانيا وأوروغواي تطلب من الرئاسة" اليابانية لمجلس الأمن "عقد اجتماع طارئ للمجلس (...) قبل نهاية الأسبوع".

وكانت الدول الثمانية أصدرت بياناً مشتركا قالت فيه إن وفودها لدى الأمم المتحدة "طلبت من الرئيس، في ضوء تصريح الرئيس الأميركي حول صفة القدس، عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن... حتى نهاية الأسبوع الجاري ليقدم الأمين العام للمنظمة الدولية أنطونيو غوتيريش تقريرا خلالها" حول قرار الرئيس الأميركي.

الى ذلك أوضحت مصادر دبلوماسية في حديث لبعض الوكالات، منها "رويترز" و"تاس"، أن هذه الجلسة الطارئة قد تنعقد اليوم . 

وكان ترامب  أعلن امس رسمياً الاعتراف بالقدس عاصمة لكيان الاحتلال الإسرائيلي وقرر البدء بنقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى هذه المدينة الفلسطينية العريقة.

بوتين يعلن ترشحه لانتخابات الرئاسة الروسية في العام 2018

وكالات - أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نيته الترشح لرئاسة روسيا في انتخابات العام 2018.

وفي لقاء أجراه مع عمال مصنع "غاز" للسيارات في مدينة نيجني نوفغورود، اليوم الأربعاء، قال بوتين: "نعم سأترشح لمنصب رئيس روسيا الاتحادية".وشكر الرئيس الروسي عمال المصنع على دعمهم لترشحه، معربا عن ثقته بأن روسيا "ستسير إلى الأمام ولن يوقفها أحد أبدا".وأعلن النائب الأول لرئيس كتلة حزب "روسيا الموحدة" في البرلمان الروسي، أندريه إيساييف، بأن الحزب سيدعم ترشيح الرئيس الحالي فلاديمير بوتين في الانتخابات الرئاسية القادمة في العام 2018.وقال إيساييف: "طبعا حزب روسيا الموحدة، الذي أسسه الرئيس بوتين، سيدعم ترشيحه، واعتقد أن هذا القرار ستدعمه الأغلبية المطلقة من مواطني بلادنا الذين يرونه فيه زعيما وطنيا".

وستكون انتخابات العام المقبل هي الرابعة التي سيشارك فيها فلاديمير بوتين بصفته مرشحا لرئاسة الدولة. وفي حال انتخابه سيتولى منصبه لمدة ست سنوات، حتى العام 2024.

وانتخب بوتين رئيسا روسياً للمرة الأولى في العام 2000 لمدة أربع سنوات. وسبق ذلك تعيينه قائم بأعمال الرئيس بعد استقالة الرئيس الروسي الأول بوريس يلتسين في 31 ديسمبر/كانون الأول 1999.في 12 يناير/كانون الثاني 2000 تم ترشيح بوتين من قبل مجموعة دعم له للمشاركة في الانتخابات الرئاسية المبكرة، الأمر الذي وافق بوتين عليه، معلنا قراره هذا في مدينة سان بطرسبورغ مسقط رأسه.أما نيته الترشح للولاية الثانية فأعلن بوتين عنها خلال "الخط المباشر" المتلفز مع المواطنين في 18 ديسمبر/كانون الأول 2003 في موسكو.وبعد انتهاء ولايتيه المتتاليتين في العام 2008، وانتخاب دميتري مدفيديف رئيسا للدولة، عين بوتين رئيسا للحكومة الروسية. وفي سبتمبر/أيلول 2011، اقترح مدفيديف على حزب "روسيا الموحدة" دعم ترشيح بوتين لانتخابات الرئاسة في العام 2012. وبعد انتصاره في الانتخابات، تولى بوتين الرئاسة الروسية لمدة ست (وليس أربع) سنوات، بناء على تعديلات طرأت على التشريعات الانتخابية. وتنتهي الولاية الرئاسية لبوتين في 7 مايو/أيار من العام 2018.

 

 

 

 

 

 

 



عدد المشاهدات: 2720



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى