مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-25-10-2017

الأربعاء, 25 تشرين الأول, 2017


النشرة

الأربعـــــــــــــاء, 25-10-2017

مجلس الشعب يقر منح الشهادات البحرية

اهتمت الصحف المحلية الصادرة بدمشق اليوم بمجموعة كبيرة من الأخبار المحلية والسياسية والدولية والإقليمية .. وتصدرت أخبار جلسة مجلس الشعب على صدر صفحاتها ..من جهتها قالت صحيفة الوطن بأن وفد من الاتحاد البرلماني الدولي سيزور دمشق قريباً للاطلاع على الواقع السوري .

من جانبها قالت صحيفة البعث المحلية موسكو لا اتهام دون تحقيق .. وبكين مجلس الأمن تعجل التصويت . ميدانياً قالت الصحيفة نفسها: الجيش يتقدم على ضفتي الفرات .

محلياً : الحكومة تعتمد موازنة 2018 ... 3187 ملياراً منها 2362 للإنفاق الجاري و825 للاستثماري .

وفي التفاصيل السياسية الأخرى كما وردت من مصدرها :

فيتو روسي تاسع يجهض مشروع قرار أميركياً حول سورية … وفد من الاتحاد البرلماني الدولي قريباً في دمشق

رفعت روسيا تاسع فيتو لها في سجل جلسات مجلس الأمن الخاصة بسورية، لكن من بوابة الملف الكيميائي هذه المرة، وأجهضت مشروع قرار أميركي لتمديد ولاية الآلية المشتركة لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية والأمم المتحدة في سورية، باستخدام حق النقض «فيتو»، وعلى حين كانت موسكو تحذر من النيات الأميركية بخصوص تشويه أهدافها من التصويت، أعاد نائب رئيس وزرائها التذكير بالانعطافة الجديدة المنتظرة في مكافحة الإرهاب حيث لم يعد داعش يسيطر إلا على 5 بالمئة من مساحة الأراضي السورية، هذه الانعطافة زامنها تحول دولي جديد من خلال الإعلان عن زيارة لوفد من الاتحاد البرلماني الدولي قريباً إلى دمشق.

المندوب الروسي لدى مجلس الأمن فاسيلي نيبينزي قال خلال جلسة للمجلس للتصويت بشأن تمديد ولاية آلية التحقيق في الهجمات الكيميائية في سورية: إن بلاده لم تطلع على مضمون تقرير لجنة التحقيق حول الأسلحة الكيميائية، مطالباً حسبما نقل موقع «روسيا اليوم»، بتأجيل التصويت ريثما يصدر التقرير، غير أن طلبه قوبل بالرفض من 8 أعضاء.

الفيتو الروسي في مجلس الأمن الذي انضمت له بوليفيا، على حين امتنعت فيه الصين عن التصويت، كان قد سبقه تصريحات على لسان نائب رئيس مجلس الوزراء الروسي ديميتري روغوزين، اعتبر فيها حسبما نقلت وكالة «سانا»، أن هناك انعطافاً حاداً في مجال محاربة الإرهاب في سورية، هذه التصريحات جاءت على حين كان يعلن وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، أنه لم يتبق تحت سيطرة مسلحي تنظيم داعش الإرهابي، أكثر من 5 بالمئة من أراضي سورية.

المواقف والتصريحات الروسية المتتابعة والحديث عن الانعطافة في مجال الحرب على الإرهاب، قابلتها معلومات عن زيارة مرتقبة لوفد من الاتحاد البرلماني الدولي إلى دمشق، وقال رئيس لجنة الشؤون الخارجية والعربية في مجلس الشعب بطرس مرجانة في تصريح خاص لـ«الوطن»: إن الوفد عبارة عن مجموعة عمل منبثقة عن اللجنة التنفيذية في الاتحاد، مؤكداً أنها الزيارة الأولى لوفد دولي ومن الممكن أن تبدأ في الشهر القادم، موضحاً أنه تم إبلاغ الوفد الذي يرغب في زيارة البلاد أن يطلع على أي مكان يرغب فيه ويقابل المواطنين هناك للاستماع منهم عن الوضع الذي عاشوه.

في سياق منفصل تباحث أمس حسبما نقلت وكالة «سانا»، مساعد وزير الخارجية الإيراني حسين جابري أنصاري في طهران مع مبعوث الرئيس الروسي ألكسندر لافرينتيف في تحضيرات عقد جولة جديدة من أستانا.

تركيا توزع واردات معابر الشمال على الميليشيات!

| وكالات- خلال اجتماع عقد بمقر القوات الخاصة التركية بمدينة كيليس بحضور عسكريين وأعضاء الحكومة المؤقتة التابعة «للائتلاف» المعارض، جرى الاتفاق على توحيد إدارة معابر مناطق «درع الفرات» وتسليمها لحكومة «الائتلاف».

وخلال الاجتماع الذي حضره عدد من المسؤولين السياسيين الأتراك وقادة عسكريون وأمنيون، تم الاتفاق على تجميع كل واردات المعابر في خزينة تحت تصرّف هذه الحكومة، وتوزيع واردات الخزينة بالتساوي بين حكومة الائتلاف والمجالس المحلّية و«الجيش الحر»، وفي حال لم يلتزم بالقرارات أحد من الفصائل المجتمعة سيتم فسخ عقده.

أردوغان يعلن تحقيق عملية إدلب نتائجها.. و«النصرة» لا تزال قائمة!

| الوطن – وكالات- اتخذت العملية التركية في إدلب أمس منعطفاً جديداً عندما أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أنها اكتملت إلى حد بعيد فاتحاً الباب أمام بازار جديد مع شريكتي بلاده في مسار أستانا على مصير مدينة عفرين ومنطقتها حيث تسيطر ميليشيا «وحدات حماية الشعب» الكردية.وربما أراد الرئيس التركي من إعلانه قرب انتهاء عملية بلاده في إدلب قبل بدء عملية فصل المسلحين «المعتدلين» عن «النصرة»، الضغط على شركائه من أجل تناول المسألة في عفرين بجدية، الأمر الذي يشير إلى أن تركيا تريد إبقاء «النصرة» كورقة مقابل ورقة «حماية الشعب».

وكانت قوات من الجيش التركي قد انتشرت في مناطق من ريفي إدلب وحلب، مطلة على عفرين، في أولى مراحل تنفيذ اتفاق «تخفيف التوتر» في محافظة إدلب، الذي توصل إليه خبراء من روسيا، إيران وتركيا، إبان الجولة السادسة من عملية أستانا في الخريف الماضي. وعقب إنشاء الأتراك نقاط رقابة لهم في مواقع إستراتيجية وحساسة في محاور ريف حلب الغربي وريف إدلب الشرقي، دخلت قوات مراقبة من وحدات الشرطة العسكرية الروسية إلى منطقة تل رفعت بريف حلب الغربي وانتشرت على خطوط الجبهة بين ميليشيا «حماية الشعب» من جهة، والميليشيات المدعومة من الجيش التركي، من جهة أخرى.

وأول من أمس تسربت أنباء عن مفاوضات ما بين الأتراك والروس حول مصير عفرين وتل رفعت، في حين تبادلت مجموعات قريبة من تركيا وأخرى من «حماية الشعب» التهديدات باجتياح المناطق التي تسيطر عليها الأخرى.

إيطاليا: خطر محدق ينتظرنا من عودة الدواعش من سورية

| وكالات- أكدت إيطاليا، أن هناك خطراً محدقاً ينتظر أوروبا من خلال عودة مسلحي تنظيم داعش الارهابي من سورية، خاصة بعد خروج التنظيم من مدينة الرقة بموجب اتفاق بينه وبين «التحالف الدولي»، فيما دعت صحيفة «التايمز» البريطانية إلى معاقبة من سمتهم بـ«الجهاديين» العائدين من سورية والعراق.

وفي معرض افتتاحه في مدينة «باليرمو» بجزيرة صقلية أمس، المؤتمر الأول لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا مع دول شمال أفريقيا، سلط وزير الخارجية الإيطالي أنجيلينو ألفانو، الضوء على خطر عودة مقاتلين أجانب من سورية، قائلاً بحسب وكالة «آكي» الإيطالية: إن «السيطرة على طرق الهجرة تمتلك دلالة أمنية أكبر من ذي قبل نظراً للخطر الكامن المتمثل بعودة محتملة للمقاتلين الأجانب بعد هزيمة تنظيم داعش وتحرير مدينة الرقة في سورية».

وكان ألفانو قد أعلن الاثنين، أن لدى سلطات بلاده «نظام سيطرة وتحكم يعمل، إلى الآن بشكل جيد للغاية»، لتجنب تسلل مسلحي داعش من (المقاتلين الأجانب) الأوروبيين إلى القارة العجوز عبر قوارب الهجرة وبعد فقدان التنظيم لمعظم أراضيه في العراق وسورية. يذكر أن التنظيم انسحب من مدينة الرقة بموجب اتفاق بينه وبين «التحالف الدولي» الذي يدعم ميليشيا «قوات سورية الديمقراطية- قسد» لتعلن الأخيرة يوم الجمعة الماضي رسمياً سيطرتها على المدينة، فيما يواصل الجيش العربي السوري دحر التنظيم بوتيرة متسارعة في كافة مناطق سيطرته في البلاد. من جهتها، دعت صحيفة «التايمز» في افتتاحية لها تحت عنوان «خيانة وتآمر»، بحسب مواقع معارضة، إلى معاقبة من تسميهم بــ«الجهاديين»، الذين يعودون إلى بريطانيا من ميادين القتال في سورية والعراق، والذين شاركوا في حملة وحشية هناك، كل بما يتناسب مع ذنبه.

وأشارت الصحيفة إلى أن وزير الدولة لشؤون التنمية الدولية روري ستيوارت، قال في تصريحات لمحطة «بي بي سي»: «إن المتطوعين الجهاديين جعلوا أنفسهم أهدافاً مشروعة لضربات قوات التحالف الجوية بقيادة الولايات المتحدة، وأكد ضرورة قتل المقاتلين في صفوف تنظيم داعش في سورية والعراق بدلاً من عودتهم إلى بريطانيا.

وأكدت الافتتاحية، أن الوزير يكرر موقف الإدارة الأميركية، التي اعتبرت أن مهمتها منع المقاتلين الأجانب من العودة أحياء إلى بلادهم الأصلية، وقالت: إن «تصريحات ستيوارت صريحة وصادمة، لكنها تعكس حقيقة بسيطة، وهي أن مسلحي داعش جعلوا من أنفسهم عدوا لبريطانيا، وإذا نجوا من القصف الغربي، فإن عودتهم يجب ألا يُرحب بها أو يُتساهل معها».

وختمت الصحيفة بالقول: إنه «من الواضح أن من سيدانون اليوم لن يواجهوا عقوبة الإعدام، لكنهم سيقضون محكوميات سجن طويلة، ستكون كافية لردع أي توجهات (جهادية) لدى الآخرين، وتجردهم من أي رومانسية مزيفة، فقانون الخيانة 1351 وضع من أجل معاقبة من يساعدون العدو في الداخل أو الخارج، ومن يقبل بجنسية العدو، والقانون موجود، ويجب استخدامه للتعبير عن قرف بريطانيا من هؤلاء». 

اجتماع لفصائل مسلّحة سورية في تركيا: تشكيل جيش "نظامي"

عُقد اجتماع في مقرّ القوات الخاصة التركية بحضور والي منطقة غازي عنتاب ووالي كيليس وقائد القوات الخاصة التركية، بالإضافة إلى ممثلين عن الاستخبارات التركية وأعضاء الحكومة التابعة للائتلاف السوري المعارض ونائب رئيس الائتلاف وقيادات من فصائل نفذت عمليّة "درع الفرات". وتم الاتفاق في الاجتماع اليوم الثلاثاء على عدة أمور، أهمها توحيد إدارة معابر مناطق درع الفرات وتسليمها لحكومة الائتلاف، جمع كل واردات المعابر في خزينة تحت تصرّف حكومة الائتلاف، توزيع واردات الخزينة بالتساوي بين حكومة الائتلاف والمجالس المحلّية والجيش الحر وانتقال الفصائل المسلّحة إلى تشكيل جيش نظامي على مرحلتين:

المرحلة الأولى: تشكيل 3 فيالق، وهي فيلق الجيش الوطني، فيلق السلطات مراد (التركماني) وفيلق الجبهة الشامية (التي تضم كتائب نور الدين الزنكي، جيش المجاهدين، الجبهة الإسلامية، تجمّع فاستقم كما أُمرت، جبهة الأصالة والتنمية، أحرار الشام، صقور الشام، حركة حزم ومئات الجماعات المسلّحة الأخرى.

أما المرحلة الثانية بحسب ما اتفق عليه المجتمعون، فتتم بعد شهر من إكمال المرحلة الأولى، وتقضي بتجريد الفصائل من المسمّيات والتعامل مع الجيش النظامي وفقاً لما يلي:

تحت كل فيلق تعمل 3 فرق.

تحت كل فرق تعمل 3 ألوية.

تحت كل لواء تعمل 3 كتائب.

على أن يتم خلال هذه المرحلة تسليم كافة الأسلحة والمعدات والمقرّات التابعة لوزارة الدفاع التابعة لحكومة الائتلاف.

 



عدد المشاهدات: 2780



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى