مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-15-10-2017

الأحد, 15 تشرين الأول, 2017


النشرة

الأحد, 15-10-2017

اهتمت الصحف الصادرة بدمشق اليوم بزيارة الوفد البرلماني أعمال الجمعية العامة الـ137 للاتحاد البرلماني الدولي في مدينة سان بطرسبورغ في جمهورية روسيا الاتحادية برئاسة رئيس مجلس الشعب الاستاذ حموده صباغ .

وفي التفاصيل السياسية الأخرى كما وردت من مصادرها

الصباغ من سان بطرسبورغ: السوريون يقررون مستقبلهم بأنفسهم

| وكالات- أكد رئيس مجلس الشعب حمودة الصباغ، أن الشعب السوري وحده من يقرر مستقبله بنفسه، على حين أكدت رئيسة مجلس الاتحاد الروسي فالنتينا ماتفيينكو على مواصلة بلادها دعم سورية في حربها ضد الإرهاب.وافتتحت مساء أمس أعمال الجمعية العامة الـ137 للاتحاد البرلماني الدولي في مدينة سان بطرسبورغ في جمهورية روسيا الاتحادية بمشاركة سورية، وبحسب «سانا»، قال الصباغ خلال لقائه ماتفيينكو: «نعول على تعميق تعاوننا الثنائي في كافة المجالات»، وأعرب عن تقدير الشعب السوري لمواقف روسيا الداعمة لسورية ودورها الايجابي الذي تقوم به على صعيد الاتحاد البرلماني الدولي.من جانبها، أكدت ماتفيينكو أهمية تطوير العلاقات البرلمانية الثنائية بين روسيا الاتحادية وسورية، وعبرت عن تعازيها للشعب السوري بضحايا التفجيرات الإرهابية التي استهدفت دمشق قبل أيام.على خط مواز، قال رئيس مجلس «الدوما» الروسي فيتشسلاف فولودين أمس، للصحفيين رداً على سؤال حول ما إذا كان سيترأس بنفسه الوفد الروسي الذي سيزور دمشق: «أؤكد ذلك»، وأشار، بحسب «روسيا اليوم»، إلى أن الزيارة يمكن أن تجري في النصف الأول من عام 2018.

أنقرة تحشد على حدود عفرين وتل رفعت بالتنسيق مع «النصرة».. وسورية تطالب بخروج قواتها فوراً … دمشق: توغل تركيا في إدلب عدوان سافر لا علاقة له بـ«أستانا»

| الوطن – وكالات- في أول تعليق لها على التوغل التركي في الأراضي السورية المتستر بغطاء مخرجات أستانا، أدان مصدر رسمي في وزارة الخارجية والمغتربين بأشد العبارات توغل وحدات من الجيش التركي في محافظة إدلب، معتبراً أنه «يشكل عدواناً سافراً على سيادة وسلامة الأراضي السورية وانتهاكاً صارخاً للقانون والأعراف الدولية».

وقال المصدر في تصريح لوكالة «سانا» الرسمية: «إن هذا العدوان التركي لا علاقة له من قريب أو بعيد بالتفاهمات التي تمت بين الدول الضامنة في عملية أستانا، بل إنه يشكل مخالفة لهذه التفاهمات وخروجاً عنها، وعلى النظام التركي التقيد بما تم الاتفاق عليه في أستانا»، معتبراً أن «التوغل التركي برفقة عناصر تنظيم جبهة النصرة الإرهابي كشف وبشكل لا لبس فيه عن العلاقة العضوية بين النظام التركي والمجموعات الإرهابية الأمر الذي يستوجب من المجتمع الدولي وقفة جادة لإلزام نظام (رجب طيب) أردوغان بوضع حد لدعمه للإرهاب الذي سفك دماء السوريين وساهم بزعزعة الاستقرار في المنطقة والعالم».

وقال المصدر: إن دمشق تطالب بخروج القوات التركية من الأراضي السورية فوراً ومن دون أي شروط وتؤكد أن هذا التوغل السافر هو عدوان صارخ لن يستطيع النظام التركي تبريره أو تسويغه بأي شكل كان وإن من كان له اليد الطولى في دعم الإرهاب في سورية لا يمتلك الصدقية للادعاء بمكافحة الإرهاب.

التنديد الرسمي السوري بالتحركات التركية، تزامن مع استمرار استقدام أنقرة لمزيد من قواتها إلى مناطق في إدلب، وذكرت صحيفة «حرييت» أن رتلاً عسكرياً تركياً وصل إلى المدينة ليل الخميس الجمعة، ووزع الجيش التركي على وسائل الإعلام شريطاً مصوراً يظهر دبابات وآليات لنقل الجنود وأخرى لتنفيذ ورش تتجه إلى سورية.

مصادر محلية أشارت لـ«الوطن» إلى أن الهدف الأساسي من التدخل التركي في أولى مراحله في إدلب هو الإطباق على خطوط التماس التي تفصل بين الميليشيات الموالية لأنقرة ومنها «هيئة تحرير الشام»، واجهة جبهة النصرة في ريف حلب الغربي، عبر بناء جدار أمني ناري يفصل عفرين عن الريف ويغلق طريق «وحدات الحماية» الكردية نحو إدلب لوأد حلم بالوصول إلى المتوسط.

ورأت المصادر أن الجيش التركي سارع وبالتنسيق التام مع «النصرة» وتحت حمايتها إلى نشر ثلاث نقاط مراقبة في محيط قلعة سمعان تغلق الطريق الحيوي الذي يصل عفرين بإدلب والذي شكل خلال السنوات الثلاث الأخيرة خط الترانزيت الرئيسي الذي وفر عائدات ضخمة للكانتون الكردي الثالث إلى جانب عين العرب شرقاً والجزيرة شمالاً.

الإمارات تطرد «معارضين» سوريين

| الوطن- قامت الإمارات المتحدة بترحيل ما يزيد عن 50 عائلة الأسبوع الماضي لأسباب من قبيل أن «رب الأسرة على صلة بما يسمى «الثورة السورية» وتأييده لها، كما وُجهت للبعض تهمة تصدير بضائع إلى قطر.

بالتوازي، دعا «الحزب اللبناني الواعد» إلى التجمع «لرفع الصوت لعودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم، وبث الحزب شريط فيديو يظهر عشرات الشبان في تجمع شهد بعض الكلمات التي دعت إلى التفاوض مع دمشق بخصوص عودة اللاجئين إلى المناطق الآمنة.

من جهته جدّد وزير الشؤون الاجتماعية اللبناني بيار بو عاصي التأكيد ضرورة معالجة أزمة النزوح السوري بأسرع ما يمكن.

طهران: «أستانا» تسير بشكل جيد على عكس «جنيف»

| وكالات- جددت طهران موقفها الداعم للحل السياسي للأزمة في سورية، وأشارت إلى أنها وموسكو تلعبان دوراً مهما في القضاء على الإرهاب في هذا البلد، معتبرة مؤتمر «أستانا» يسير بشكل جيد على عكس مؤتمر «جنيف» لكون إرادة الدول المشاركة في الأول على صعيد مكافحة الإرهاب تختلف عن إرادة نظيراتها الراعية للثاني.

ولفت رئيس مجلس الشورى الإسلامي الإيراني علي لاريجاني في تصريحات له أمس، على هامش زيارته إلى موسكو، نقلتها وكالة «سانا» للأنباء، إلى أن اجتماعات «أستانا» سهلت مسار الحل السياسي للأزمة في سورية.

وقال: إن «الإرهاب معضلة عالمية ومكافحته يجب أن تتم عبر إجراءات وتحالفات جادة وليس عبر تصريحات إعلامية فالبعض يدعي مكافحة الإرهاب ثم يلجا إلى دعمه عملياً خلف الكواليس»، واصفاً هذه التصرفات من البعض بأنها «مخادعة ولن تؤدي إلى نتيجة».

وأوضح لاريجاني أن البعض في المنطقة يسعون دوماً إلى إثارة مشكلة وأزمة جديدة تارة عبر الإرهاب وتارة أخرى عبر التقسيم، منوهاً بنتائج اجتماعات أستانا حول سورية ومعتبراً أنها تسير بشكل جيد وتحظى بدعم إيراني وروسي.

واعتبر أن إرادة الدول المشاركة في اجتماعات «أستانا» على صعيد مكافحة الإرهاب تختلف عن إرادة الدول الراعية لمؤتمر جنيف ولهذا السبب فإن مؤتمر «أستانا» يسير بشكل جيد على عكس مؤتمر «جنيف».

في سياق آخر أكد لاريجاني في تصريح لدى لقائه نظيره الكازاخي دور كازاخستان في حل مشكلة الإرهاب في المنطقة، وأوضح أن «أستانا» بذلت جهوداً كبيرة لإيجاد حل لهذه المشكلة في سورية وإرساء السلام فيها.

ولفت لاريجاني أن الإرهاب ليس مشكلة قصيرة الأمد، داعياً إلى التعاون المشترك في مواجهته.

والجمعة، بحث نائب وزير الدفاع الروسي الفريق ألكسندر فومين مع مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سورية ستيفان دي ميستورا التوجهات الإيجابية لتطور الأوضاع في سورية وذلك في ظل النجاحات في محاربة الإرهابيين هناك.

وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها: «إن الطرفين اتفقا على ضرورة توطيد التقدم عبر خطوات جادة صوب الحل السياسي للأزمة وذلك عن طريق إجراء حوار شامل بين السوريين».

«الإدارة الذاتية» ترحب بتصريحات المعلم حول التفاوض مع الكرد

| الوطن – وكالات- أكدت ما تسمى «الإدارة الذاتية» الكردية في شمال شرقي البلاد رغبتها «الإيجابية» في التفاوض مع الحكومة حول مسألة «الإدارة الذاتية»، على حين رأى الرئيس السابق لحزب «الاتحاد الديمقراطي» الكردي صالح مسلم أنها «لا تكفي».

وكان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم أعلن في تصريحات له على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك الشهر الماضي أن «السوريين الأكراد يريدون شكلاً من أشكال الإدارة الذاتية ضمن حدود الجمهورية العربية السورية.. وهذا الموضوع قابل للتفاوض والحوار».

وفي بيان للمنسقية العامة لما يسمى «الإدارة الذاتية» نشر يوم الجمعة الماضي اعتبرت «المنسقية» أن التصريح الأخير للمعلم «خطوة إيجابية»، وأكدت رغبتها «الإيجابية» في التفاوض.

وجاء في البيان الذي نقلته مواقع إلكترونية معارضة: أن «الرغبة ليست إلا للتأكيد على مقارباتنا السابقة والحالية والمستقبلية الهادفة إلى أن تكون سورية المستقبل متوسعة على جميع شعوب ومكونات وثقافات سورية بمختلف عقائدها وانتماءاتها الأولية».

وأشارت «الإدارة الذاتية» إلى أن «الحل السياسي لا يزال يفرض نفسه كحل وحيد للأزمة السورية كونه يضع حداً للمأساة السورية، ويفسح المجال أمام كافة مكونات المجتمع لتقوم بدورها المطلوب في سورية المستقبل على أسس ديمقراطية».

في المقابل كان مسلم يطمع بأكثر منها، مشيراً إلى أن «ذلك لا يكفي»، وشدد بحسب تصريحات نقلتها وكالة «سبوتينك» على أن الأكراد ومن قاتلوا إلى جانبهم في «منبج والرقة والطبقة» قاتلوا من أجل «النظام الفدرالي الديمقراطي».

بوتين: على المجتمع الدولي التفكير فورا بإعادة إعمار سورية وحشد المساعدات لها

سورية الآن - دعا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين المجتمع الدولي إلى التفكير في عملية إعادة بناء سورية في حقبة ما بعد الحرب وحشد المساعدات لها.وقال بوتين خلال افتتاح أعمال الجمعية العامة الـ137 للاتحاد البرلماني الدولي في مدينة سان بطرسبورغ بمشاركة وفد سورية اليوم “أعتقد أنه أصبح من الواجب على المجتمع الدولي أن يفكر في إعادة إعمار الدولة السورية بعد الحرب والتفكير في ماهية أشكال وأحجام المساعدات من قبل بلدان المنطقة وبلدان أخرى وما هي الطرق الأفضل في تطوير التنمية الاجتماعية والاقتصادية وتمتين مؤسسات الدولة بما فيها مؤسسات السلطة التشريعية”.وأشار بوتين إلى أن روسيا تبذل جهودا من أجل استقرار الوضع العسكري والسياسي في سورية لافتا إلى أن المناطق التي كان يسيطر عليها الإرهابيون تقلصت عدة مرات خلال سنتين وتم تحرير عدد كبير من المدن والبلدات وإلحاق خسائر كبيرة بالبنية التحتية للإرهابيين.وشدد بوتين على أن القوات الروسية تعمل على أراضي سورية “بتوافق تام مع السلطات السورية وضمن أطر القانون الدولي”.وبين بوتين أن الاتفاق على إقامة 4 مناطق لتخفيف التوتر في سورية يوفر الظروف للتقدم نحو تنفيذ قرارات مجلس الأمن الدولي المتعلقة بحل الأزمة على أساس الحوار المباشر بين الحكومة و”لمعارضة”وتوحيد الجهود بما يخدم القضاء السريع على بؤرة الإرهاب الدولي وإقامة السلام وصون وحدة سورية.وافتتحت مساء اليوم أعمال الجمعية العامة الـ37 للاتحاد البرلماني الدولي في مدينة سان بطرسبورغ بمشاركة وفد سورية برئاسة رئيس مجلس الشعب حموده صباغ.ويتضمن جدول أعمال الجمعية الذي يعقد على مدى خمسة أيام مناقشة مواضيع تندرج تحت عنوان “تعزيز التعددية الثقافية والسلام من خلال الحوار بين الأديان والأعراف”.

 



عدد المشاهدات: 2814



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى