مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-11-10-2017

الأربعاء, 11 تشرين الأول, 2017


النشرة

الأربعاء, 11-10-2017

عمان جاهزة لتسليم معبر نصيب .. وروسيا تشترط خروج الميليشيات من درعا البلد

اهتمت الصحف المحلية الصادرة بدمشق اليوم بمجموعة من العناوين أهمها ما تناولته جلسة مجلس الشعب يوم أمس الثلاثاء – 10-10-2017 .

كما تحدثت الصحف عن إنجازات الجيش العربي السوري الذي أمن ريف دمشق الجنوبي الشرقي مع الأردن وبدأ التقدم على ضفتي الفرات .

كارتر : دول الخليج وتركيا حاربت داعش بالكلام فقط .

إيران : ضرورة القضاء على التنظيمات الإرهابية وفضح أكاذبيها .

وفي التفاصيل السياسية الاخرى حسب ما وردت من مصادرها .

اختتام اجتماعات اللجنة السورية الروسية المشتركة.. وموسكو مصرة على مساعدة دمشق لإحياء اقتصادها وإعادة الإعمار … المعلم: شيدت قاعدة صلبة من التعاون الإستراتيجي في المجال الاقتصادي

| وكالات- اعتبر نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم أن اجتماعات اللجنة الحكومية السورية- الروسية المشتركة للتعاون الاقتصادي التجاري والعلمي الفني «شيدت قاعدة صلبة من التعاون الإستراتيجي في المجال الاقتصادي بين البلدين تنسجم مع برامج الحكومة السورية لإعادة الإعمار»، في حين أكد نائب رئيس الوزراء الروسي، دميتري روغوزين، وأكد روغوزين إصرار روسيا على مساعدة سورية في إحياء اقتصادها وإعادة إعمارها.

واختتمت في مدينة سوتشي الروسية أمس أعمال الدورة العاشرة للجنة الحكومية السورية الروسية المشتركة بالتوقيع خلال الجلسة العامة على البروتوكول النهائي من قبل الرئيسين المشاركين للجنة المعلم عن الجانب السوري وروغوزين عن الجانب الروسي.

وقال المعلم في افتتاح الجلسة العامة إن «الجمهورية العربية السورية قيادة وحكومة وشعبا تنظر بكل تقدير إلى المواقف المبدئية الصادقة والدعم الكبير الذي قدمته روسيا الاتحادية بقيادة الرئيس فلاديمير بوتين في معركتنا المشتركة النبيلة ضد مجموعات الإرهاب التكفيري»، وذلك بحسب وكالة «سانا» للأنباء.

وأضاف: «إننا نقترب في التعاون معكم ومع بقية حلفائنا من الانتصار النهائي ومن الطبيعي أن نخوض معاً معركة بناء الاقتصاد السوري وأستطيع أن أؤكد أنه في محصلة أعمال اللجنة المشتركة استطعنا التوصل إلى بناء قاعدة استراتيجية للبناء الاقتصادي بيننا لأن الهدف هو تحقيق الأمن والرفاهية للشعب السوري وأن يشعر المواطن في روسيا الاتحادية بأن الأعمال التي قامت بها روسيا في سورية هي مجزية أيضا».

وتابع «لست قلقا من سرعة تنفيذ ما اتفقنا عليه وكلما أسرعت الشركات الروسية في تنفيذ التزاماتها تمكن الاقتصاد السوري من التعافي وشعرتم بالاطمئنان بأن استثماراتكم في الاقتصاد السوري مجزية».

وأوضح المعلم، أنه تم الاتفاق على متابعة تنفيذ هذه الاتفاقيات منوهاً بالجهود التي بذلها الوفدان الروسي والسوري لتحضير هذه الاتفاقيات ومذكرات التفاهم والبروتوكول النهائي لأعمال الدورة العاشرة للجنة.

من جانبه قال روغوزين في افتتاح الجلسة: إن «الشركات الروسية ستباشر عملها في إعادة إعمار سورية بعد أن تم التوصل بصورة إيجابية إلى اتفاقات محددة حول المسائل المطروحة على جدول أعمال الدورة العاشرة للجنة وخصوصاً في مجال التسهيلات الجمركية وتبادل البضائع والسلع بين سورية وروسيا».

وأشار إلى أن الوقت حان لإحياء الاقتصاد السوري، لافتا إلى أن روسيا تعمل أيضاً في مجال تقريب التشريعات الجمركية بين سورية والاتحاد الأوروآسيوي.

أنقرة تريد لجيشها البقاء في إدلب حتى زوال الخطر!

| الوطن – وكالات- لا تزال تصريحات المسؤولين الأتراك حول عملية إدلب تقول الشيء ونقيضه، على حين أعلنت وزارة الدفاع التركية عن الحاجة لوجود قواتها في المحافظة الواقعة شمال غرب سورية، إلى حين زوال الخطر الأمن الوطني التركي، في تصريح مطاط يشي بنوايا مبيتة لدى أنقرة لاحتلال أراض سورية أو وضع اليد عليها من أجل تحسين مواقع تركيا في أي مفاوضات حول التسوية السورية.ويستدل من تخبط المسؤولين الأتراك، على تصدي شريكتي أنقرة في عملية أستانا طهران وموسكو، من وراء الكواليس وعبر القنوات الدبلوماسية، للتصريحات التركية شديدة المغالاة والبعيدة عن مضمون الاتفاق الذي توصلت إليه الدول الضامنة في خلال الجولة السادسة من محادثات أستانا.

واتفقت الدول الثلاث على تفاصيل منطقة «تخفيف التوتر» في إدلب، على أن تنتشر فيها قوات عسكرية مراقبة من تلك الدول لا تتجاوز أعدادها الخمسمئة مراقب من كل دولة.

وجاء تصريح وزير الدفاع التركي نور الدين جانيكلي مفاجئاً من حيث حديثه عن أن انتشار قوات بلاده في محافظة إدلب ضروري في الوقت الراهن، لحين انتهاء الخطر الذي يهدد تركيا.

وحتى وقت قريب كانت أنقرة لا ترى أي خطر من «جبهة النصرة» التي تتخذ من «هيئة تحرير الشام» واجهة لها وسيطرت في الصيف الماضي على معظم محافظة إدلب.

وتعتبر الحكومة التركية أن مليشيا «وحدات حماية الشعب» الكردية المدعومة من «التحالف الدولي» ضد تنظيم داعش، بقيادة واشنطن، بمثابة التهديد الأكبر لأمنها الوطني.

ولطالما حذرت تركيا من أن تقوم الميليشيا بوصل مناطق سيطرتها في الشمال السوري ما بين الجزيرة وعين العرب ومنبج إلى عفرين ومنها إلى إدلب بدعوى محاربة متطرفي داعش و«النصرة».

ومن أجل ذلك أطلقت تركيا بعد ضوء أصفر روسي عملية «درع الفرات» في أب 2016، للسيطرة على شريط حدودي من أراضي محافظة حلب يمتد ما بين مدن جرابلس، الباب، وإعزاز.

وقبل أشهر لوحت بعملية في منطقة تل رفعت بريف حلب الشمالي من أجل طرد «حماية الشعب» منها، ووصل مناطق «درع الفرات» مع مناطق سيطرة حلفاء تركيا من مليشيا «حركة أحرار الشام الإسلامية» في ريف إدلب الشمالي، إلا أن العملية التي قادتها غرفة عمليات حوار كلس فشلت بالكامل، واضطرت أنقرة إلى تعديل خططها بالكامل بعد هزيمة «النصرة» لـ«الأحرار»، وإخراجها من معادلات القوة في المحافظة.

وبدأت قوات تركية، استعداداتها لدخول المحافظة، تنفيذا لاتفاق أستانا بشأن مناطق «تخفيف التوتر».

وأكد الجيش التركي الإثنين، بدء أنشطة الاستطلاع في المحافظة، قبل عملية عسكرية متوقعة في المنطقة.

وأضاف: أن الخطوة شملت إقامة نقاط مراقبة، وأنه يقوم بمهامه بما يتماشى مع قواعد الاشتباك المتفق عليها في عملية أستانا.

وقدم رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم مشاركة الجيش التركي في عملية إدلب على أنها حماية لتركيا من موجة هجرة جديدة، وقال: إن «السبب وراء أنشطتنا هو تمهيد الطريق ومنع تدفق موجة محتملة من المهاجرين إلى بلدنا والحد من التوترات».

وفي تصريح يشي بأن هدف أنقرة قد لا يكون القضاء على «النصرة»، قال يلدريم: إن تركيا تهدف أيضاً إلى تأسيس نقاط سيطرة في إدلب لنشر المزيد من القوات في المستقبل، وإن أنشطة القوات المسلحة في إدلب ستساعد في منع نشوب صراعات داخلية بين المدنيين والجماعات المتشددة في المنطقة.

وتتقاطع تصريحات يلدريم مع ما نشرته صحيفة «خبر 7» التركية حول السبب الكامن وراء عدم دخول القوات التركية إلى الأراضي السورية، على الرغم من تأكيد مصادر معارضة أن قافلة تركية خرقت الحدود السورية وتمركزت في منطقة دارة عزة في ريف حلب الغربي بحماية مسلحي «النصرة».

وعزت الصحيفة عدم دخول الجيش التركي إلى إدلب في المرحلة الأولى، إلى وجود مفاوضات ما بين «الجيش الحر» وبين «النصرة»، حسبما أبلغها مسؤولون وعسكريون أتراك.

وتؤكد الدعوات التي وجهها يلدريم إلى الولايات المتحدة للتخلي عن حزب الاتحاد الديمقراطي «بيدا»، الذي تتبع له «حماية الشعب» وبشكل فوري، أن الهدف التركي من عملية إدلب لا يتعدى محاصرة مناطق سيطرة «حماية الشعب» في عفرين وتل رفعت ومنعها من تنفيذ تهديدها بالزحف إلى إدلب لاقتلاع «النصرة».

وفي دليل على أن العملية تستهدف «حماية الشعب»، أعلنت غرفة عمليات «حوار كلس» في بيان استعدادها للمشاركة في «العملية العسكرية المرتقبة في إدلب»، والتي تهدف إلى «ضم الشمال لاتفاقية تخفيف التوتر التي تم الاتفاق عليها في مسار أستانا»، نافيةً أي دوافع للثأر أو الانتقام.

وعملت «النصرة» على مواجهة العملية عبر تحذير المسلحين من أن «إدلب ليست نزهة لهم» وتخوينهم لمشاركتهم في عملية تشارك فيها روسيا وإيران.

كارتر: دول الخليج وتركيا حاربت داعش بالكلام فقط!

| الوطن- وكالات- اتهم وزير الدفاع الأميركي السابق أشتون كارتر دول الخليج بعدم ترجمة أقوالها إلى أفعال فيما يتعلق بقتال تنظيم داعش الإرهابي في سورية والعراق، وقال: إن «دول الخليج كانت متحمسة لمساعدة الحملة العسكرية لكنها لم تساهم نسبياً بما هو أكثر من مجرد الكلام»، مشيراً إلى أن «هذه الدول لطالما ساقت الأسباب والذرائع من أجل عدم إرسال قواتها البرية التي تفتقر للقدرة القتالية مقارنة بسلاح الجو».

وفي تقرير عرض فيه جانباً من مذكراته خلال توليه منصبه في عهد الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، وفق موقع «الميادين نت» اتهم كارتر تركيا أيضاً بعرقلة العملية العسكرية ضد داعش، وقال: «تسيطر عليها هواجس قمع الكرد أكثر من اهتمامها بقتال داعش».



عدد المشاهدات: 2705



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى