مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-26-9-2017

الأربعاء, 27 أيلول, 2017


النشرة

الأربعاء, 27-09-2017

نائب رئيس مجلس الشعب الأستاذ نجدت أنزور في لقاء مع صحيفة الوطن .

اهتمت الصحف المحلية الصادرة اليوم بدمشق بمجموعة من العناوين أهمها لقاء صحيفة الوطن المحلية مع نائب رئيس مجلس الشعب الاستاذ نجدت أنزور .

ونقلت الوطن أيضاً عن محافظ ريف دمشق قوله بأن ملف جنوب العاصمة سيتم حله قبل انتهاء العام الحالي .

الجيش يتقدم في دير الزور ... وتو 95 إم أس تستهدف الإرهابيين ...

وفي التفاصيل السياسية الأخرى :

أوامر أميركية عطلت تسليم معبر نصيب الحدودي مع الأردن … إبراهيم لـ«الوطن»: تطهير ريف دمشق الجنوبي قريب جداً

| الوطن – وكالات- توقع محافظ ريف دمشق علاء إبراهيم أن يتم تطهير منطقة ريف العاصمة الجنوبي وعودة الخدمات إليها «خلال فترة قريبة جداً جداً وإن شاء اللـه لا نقطع عام 2017 إلا وتكون الأمور منتهية».

وفي تصريح لـ«الوطن» أوضح إبراهيم أنه «سيصدر قريباً شيء ما»، فيما يتعلق باتفاق المصالحة في بلدات يلدا وببيلا وبيت سحم، الواقعة في ريف دمشق الجنوبي، رابطا الاتفاق «بموضوع القدم ومدينة الحجر الأسود التي يسيطر عليها تنظيم داعش الإرهابي»، معتبراً أن «الأمور تكاد تنتهي وخلال فترة قريبة سنشهد عودة كل خدمات الدولة إلى تلك المناطق ولن تكون هناك سلطة إلا سلطة الجيش العربي السوري».

وشدد إبراهيم على أن ملف بلدات ريف دمشق الجنوبي سيتم انجازه على قاعدة المصالحات التي تم انجازها في العديد من المدن والبلدات والقرى والمناطق، مشيراً إلى أن «هناك من سيسوي وضعه (من المسلحين) وآخرين سوف يغادرون المنطقة».

وأشار إلى أن مسلحي تلك البلدات موجودون «في مواجهة داعش في الحجر الأسود وإذا انتهى وجود التنظيم في الحجر الأسود فسينتهي موضوع تلك البلدات».

وإن كان هناك أي تطور على صعيد إخراج داعش من الحجر الأسود قال إبراهيم: «هناك شيء خلال الفترة القادمة، وستكون هناك عمليات تطهير ودخول ولن يكون هناك شيء اسمه مظاهر مسلحة ولا غيره».

على خط مواز، ذكرت مصادر مراقبة أن «الانتشار الكبير لمسلحي داعش على النقاط الفاصلة ما بين القدم والعسالي هي السبب الرئيسي وراء وقف تنفيذ اتفاق خروج المسلحين الرافضين للمصالحة من حي القدم، حيث توجد تخوفات من محاولة اختراق التنظيم للأحياء التي كان من المفترض إجلاء المسلحين منها، ما قد يشكل خطراً على المدنيين داخل الحي».

وفي موضوع منفصل، دعا مركز «حميميم» الروسي لتنسيق المصالحة في سورية في بيان نقله موقع «روسيا اليوم» قادة الميليشيات المسلحة والجانبين الأميركي والأردني ورئاسة مكاتب الأمم المتحدة بمدينتي دمشق وعمّان، إلى «مساعدة الحكومة السورية على حل مسألة إعادة فتح معبر نصيب الجمركي وجزء من الطريق، أي الجزء الممتد من نصيب إلى الغارية الغربية، لمرور شاحنات المساعدات الإنسانية والتجارية».

وجاءت الدعوة الروسية غداة اجتماع عقد في عمان ضم ممثلين عن ميليشيات مسلحة وما يسمى «المجلس المحلي في درعا» ومسؤولين أردنيين، بشأن فتح المعبر، ولكن الاجتماع اختتم ولم يعلن عن موافقة الميليشيات على فتح المعبر، وذلك بعد تسريبات أكدت موافقة الميليشيات على تسليم المعبر للحكومة السورية، وهو ما رده مراقبون إلى أوامر أميركية قضت بألا توافق الميليشيات على فتح المعبر، بعد التقدم المتسارع للجيش العربي السوري في جبهات القتال وارتفاع حدة الانتقادات المتبادلة بين موسكو وواشنطن.

حسون من الهند: هناك من يريد لكم ما أرادوه لسورية من السوء

| الوطن- حذر المفتي العام للجمهورية الشيخ أحمد بدر الدين حسون، من الأحداث الجارية في ميانمار وخطورة ارتداد انعكاساتها على شبه القارة الهندية من خلال السعي لتحقيق مشروع التقسيم الديني وإتباعه بتقسيم مذهبي للنيل من الهند ووحدة أراضيها، مشيراً إلى وقوف الدول الغربية والاستعمارية خلف ذلك.

وأطلق حسون تحذيراته خلال لقائه في الهند مع رئيس المركز الإسلامي «فرنكي محل» في ولاية لكناو الهندية، الشيخ «خالد رشيد نظام الدين محمد الفرنكي محلي»، بحضور عدد من القائمين على المركز، وفق ما أورد حسون على صفحته في «فيسبوك».

وأطلع حسون الحاضرين خلال اللقاء، على حقيقة ما جرى في سورية، مؤكداً الحاجة إلى «عمل مشترك وسريع بالتوجه إلى العالم الإسلامي ككل وتحويل النداء من المذهبية والطائفية إلى العالمية، خاصة بوجود من يريد للهند ما أرادوه لسورية من السوء، وبوجود الإعلام العالمي الذي يمتلكه أعداء الإسلام ويوجه أبناء المسلمين لجعلهم أعداء لآبائهم وأوطانهم».

وفي لقاء آخر مع الرئيس العام لمؤسسة «ندوة العلماء للتربية وتعليم العقيدة الإسلامية»، الشيخ محمد الرابع الحسني الندوي، أكد حسون أن «هناك فتنةً كبرى لتقسيم العالم العربي طائفياً ومذهبياً ودينياً كما فعل البريطانيون بشبه القارة الهندية، وقسموها دينياً إلى عدة دول لتتحارب فيما بينها حروباً دينية مقدسة على عكس رسالة الإسلام الحقيقية التي تقدس إحلال السلام في أنحاء الأرض».

موسكو تجدد التأكيد: إرهابيون وراء حادثة خان شيخون

| وكالات- جددت موسكو تأكيد امتلاكها معلومات تشير إلى وقوف إرهابيين خلف حادثة مدينة خان شيخون في 4 نيسان الماضي، حين زعمت واشنطن وحلفاؤها أن الجيش العربي السوري استخدم السلاح الكيميائي هناك، وذلك في إطار تفنيد مزاعم لجنة التحقيق الدولية في الحادثة بأن الطائرات السورية هي من نفذ الهجوم.

وسبق أن أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن الحادث نجم عن استهداف الطيران السوري معملاً خاصاً بتصنيع السلاح الكيميائي للمسلحين، بينما نفى مصدر مسؤول في وزارة الخارجية والمغتربين حينها قيام دمشق باستخدام الغازات السامة في خان شيخون أو في أي مدينة أو قرية سورية أخرى، مؤكداً أن الجيش العربي السوري ليس لديه أي نوع من الأسلحة الكيميائية.

واعتبر أن اتهام دمشق هو «في إطار الكسب السياسي الرخيص على حساب أرواح الأطفال والنساء من أبناء شعبنا السوري وتؤكد أنها ترفض استخدام هذه المواد السامة من قبل أي كان وفي أي مكان كان وتحت أي ظرف ولأي سبب كان».

ووفقاً لما نقل الموقع الإلكتروني لقناة «روسيا اليوم»، فقد أوضح مدير قسم عدم الانتشار والرقابة على الأسلحة في وزارة الخارجية الروسية ميخائيل أوليانوف في تصريحات صحفية أمس، أن لدى موسكو معلومات تشير إلى أن الحادث المأساوي الذي وقع في مدينة خان شيخون، نجم عن تفجير إرهابيين قنبلة تحتوي على غاز السارين السام.

وشدد المسؤول الروسي على أن الظروف الأمنية الحالية في سورية، تسمح للخبراء الدوليين بزيارة مواقع استخدام الأسلحة الكيماوية في سورية، غير أنهم لا يزالون يمتنعون عن ذلك، كما كان منذ سنوات خلت، واصفاً الأمر بأنه «استهزاء بالقانون الدولي ومخالفة مبادئ التحقيق الأساسية».

وتأتي تصريحات أوليانوف بعدما زعم رئيس لجنة التحقيق الدولية بشأن سورية باولو بنييرو في السادس من الشهر الجاري بأن «الهجوم الكيميائي في خان شيخون نفذته الطائرات الحكومية السورية»، وأن «التحقيق في الهجوم كان موسعا وغير مسبوق»، رغم أن أياً من المحققين لم يصل إلى خان شيخون أو حتى مطار الشعيرات في حمص الذي زعمت واشنطن أن طائرة انطلقت منه ونفذت هجوم خان شيخون، وهو ما أشار إليه أوليانوف بوضوح عندما قال إن مبادئ التحقيق «تقضي برقابة المحققين على نقل الأدلة من موقع الحادث إلى المخبر، مضيفاً إن الخبراء الدوليين الذين يحققون في حادث خان شيخون حصلوا على العينات من أيدي من يسمون «الخوذ البيضاء» (المرتبطين مع جبهة النصرة) الذين أكد أوليانوف أنهم «لم يعودوا طرفا حياديا في المسألة».

أردوغان يصف بارزاني بالخائن ويتوعد أكراد العراق بمجاعة

سورية الآن - اتهم رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان، رئيس إقليم كردستان العراق مسعود بارزاني، بالخيانة لقراره تنظيم الاستفتاء على انفصال الإقليم دون الإصغاء إلى موقف أنقرة.وذكر أردوغان اليوم الثلاثاء في خطاب أدلى به أثناء حفل افتتاح العام الأكاديمي، أن أنقرة كانت تتوقع حتى آخر لحظة ألا يرتكب بارزاني هذا الخطأ، غير أن هذه التوقعات لم تتحقق. وشدد اردوغان على أن جميع الخيارات مطروحة على الطاولة للرد على الاستفتاء، بدءا من العقوبات الاقتصادية وصولا إلى الإجراءات العسكرية في الجو وعلى الأرض، متوعدا أكراد العراق بالمجاعة عبر منع شاحناتهم من العبور عبر الحدود التركية.وأشار أردوغان إلى الاستفتاء على استقلال إقليم كوسوفو، قائلا إن هذا الإقليم لم يصبح عضوا في المجتمع الدولي، بالرغم من الاعتراف به من قبل 114 دولة، وتساءل: "من سيعترف باستقلال كردستان العراق باستثناء إسرائيل؟".

 

وأكد اردوغان مرة أخرى موقف بلاده الرافض للاستفتاء "غير الشرعي"، مكررا مرة أخرى تهديده بإغلاق صنبور نفط الإقليم الكردي.تجدر الإشارة إلى أن أكثر من 93% من الذين شاركوا في الاستفتاء الذي نظم أمس الاثنين في الإقليم الكردي صوتوا لصالح الانفصال عن الدولة العراقية، حسب مفوضية الانتخابات في الإقليم.

 



عدد المشاهدات: 2672



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى