مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-23-7-2017

الأحد, 23 تموز, 2017


النشرة

الأحد, 23-07-2017

تناولت الصحف المحلية الصادرة بدمشق اليوم مجموعة من العناوين السياسية والتي أبرزت فيها :

اتفاق " وقف التصعيد " في الغوطة الشرقية يدخل التنفيذ بوساطة مصرية واعتراض ميليشياوي في درعا لتخفيف التصعيد.

ارتفاع ضحايا الاحتلال الإسرائيلي في القدس .... والمواقف الفلسطينية منقسمة .

قطر مستعدة لحوار مشروط مع خصومها ... السيسي مفتتحاً أكبر قاعدة عسكرية ...

أكدت لكوادر «السورية للتنمية» أن التنمية ثقافة تبدأ بالحوار وتقود إلى المشاركة الحقيقية … السيدة أسماء: حان الوقت لننطلق ونعمّر سورية

أكدت السيدة أسماء الأسد أن من حاول تشويه المفاهيم التي كان هدفها «الوطنية»، لم يقدروا ولن يقدروا على ذلك، ما دمنا نحن متحدين، فسوف نعود ونخرج مثل طائر الفينيق الأسطوري لنعمر هذا البلد، وسنستمر بالتضحية بكل شيء لأجلها، ورأت أن الوقت الآن هو المناسب لننطلق من جديد وننمّي معاً سورية وإنسانها، مشددة على أن التنمية ثقافة تبدأ بالحوار وتقودنا إلى المشاركة الحقيقية.
ووفقاً لما ذكرت رئاسة الجمهورية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماع، فقد التقت السيدة أسماء المئات من كوادر مؤسسة «الأمانة السورية للتنمية» أول أمس، وألقت كلمة تم بثها مساء أمس ضمن فيلم «سورية وطن يُكنّى بطاقة شعبه» على شاشة الفضائية السورية. واعتبرت السيدة أسماء أنه عندما لم يميز كثيرون في بداية الأزمة بين الانتماء الوطني والانتماء السياسي، خسروا الاثنين، وأن الجميع تأكدوا بأن تنوع الألوان المتأصل في الشعب السوري هو مصدر غنى وقوة وصلابة ونور، مشددة على أن ضوء سورية زاد أكثر في هذه الحرب، لكنه بحاجة إلى دعائم وأساسات كي يستمر ويقوى، أي إلى التنمية التي هي هدفنا وهي مشكلتنا.ولفتت السيدة أسماء إلى أن التنمية ليست فقط مشاريع وبنى تحتية تقوم بها الدولة وليست عملاً من طرف واحد، وإنما التنمية هي دولة وإنسان، مشروع ومواطن، وبالتالي كانت يد واحدة تصفق واليد التانية متوقفة، معتبرة أنه لم تكن هناك تنمية للإنسان أو للفكر، وقالت: عندما تقوم التنمية على مجرد مفهوم مادي بدل أن تقوم على مفهوم فكري ويكون أساسها المشروع بدل المواطن، عندها تكون التنمية المشكلة وليست الحل، ورأت أنه خلال الحرب رأينا الدليل، حيث غابت تنمية العقل فكان البديل هو الجهل الذي استجلب التطرف والإرهاب، وغابت تنمية السلوك فكان البديل هو الفوضى والتخريب، وغابت تنمية الأخلاق فكان البديل هو الانتهازية والانحراف الذي ظهر على السطح في الحرب، وغابت تنمية الروح الوطنية ولكن للأسف كان البديل هو الخيانة والعمالة. وشددت السيدة أسماء على أن التنمية ثقافة، وثقافة التنمية تبدأ بالحوار الذي يوحد الرؤى والمفاهيم، وتكون النتيجة توحداً في الأهداف التي تقودنا إلى المشاركة الحقيقة، وعندها ستصفق اليدان بدل أن تصفق يد واحدة، مؤكدة أن الحوار يفتح العقل ولا يتبقى فيه مكان للانغلاق الذي هو نقيض الإبداع، مشيرة إلى أنه من دون إبداع لا يوجد تطور، ما يعني ضرورة أن يرتبط كل مشروع تنموي بفكرة إبداعية، ومع كل مبادرة يجب أن تكون هناك قيمة إنسانية وأخلاقية تُعمم، ومع كل فكرة نفكر فيها، يجب أن يكون مشروعنا هو تنمية الإنسان والمواطن قبل البناء والاقتصاد.وتابعت: كانت أمانتنا قبل الحرب غالية، لكنها اليوم أغلى بكثير، وبينت أن «أمانتنا كل أم شهيد ذهب خوفه واستشهد زميله أمامه وأكمل وتفوق، أمانتنا كل موظف، كل طالب، كل أستاذ بقي وذهب إلى عمله وإلى جامعته، أمانتنا كل شخص بقي في المعمل، في الورشة، في الدكانة، أمانتنا كل سوري حوصر أو نزح بسبب إرهابهم، أمانتنا كل حبة تراب سورية وما فوقها وما تحتها، أمانتنا شعب كامل ضحى وصبر وصمد، أمانتنا سورية، وهي أغلى شيء في الدنيا.واعتبرت أن كلمات: سورية، تنمية، أمانة: هي مبادئ وبوصلة لكل من يريد إعمار هذا البلد، لكل أحد قادر، والجميع قادرون بالحوار، بالمشاركة، بتوحيد الأهداف، وأن هذه المبادئ هي ركيزة لكل من يريد رؤية سورية أفضل مما كانت، وشددت على أن الكل لديه مهمة وله دور أياً كان وأينما كان، لأن المشاركة ثقافة وليست قانوناً، وهي ممارسة وليست فرضاً، والمشاركة إحساس بالمسؤولية لمن لديه شعور بالمسؤولية، وهكذا تعود سورية مثل ما نريدها أن تكون صلبة وقوية وحرة.واعتبرت السيدة أسماء أن محاولاتهم تشويه المفاهيم كانت لكي يصلوا للمبدأ الأساسي والجامع الذي هو الوطنية، لكنهم لم يقدروا ولن يقدروا، ما دمنا نحن متحدين، ومتمسكين بمبادئنا، بهويتنا، بثقافتنا، بتنوعنا، بكل شيء، وسوف نعود ونخرج مثل طائر الفينيق الأسطوري لنعمر هذا البلد، وسنستمر بالتضحية بكل شيء لأجلها، ورأت أن الآن هو الوقت لننطلق من جديد لأننا معاً ننمّي سورية وإنسانها.

جبهة النصرة و«فيلق الرحمن» مستثنيان … اتفاق «وقف التصعيد» في الغوطة الشرقية يدخل حيز التنفيذ

أعلن الجيش العربي السوري أمس وقفا للأعمال القتالية في عدد من مناطق الغوطة الشرقية بريف دمشق، بعد أن أعلنت موسكو اتفاقاً لضبط آلية عمل «منطقة وقف التصعيد» في الغوطة الشرقية تستثني تنظيم جبهة النصرة الإرهابي، وسط أنباء عن خلافات داخل ميليشيا «فيلق الرحمن» المتحالف مع «جبهة النصرة» الإرهابية بين موافق ورافض للاتفاق.

وقالت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة في بيان نقلته وكالة «سانا»، أمس: «يبدأ وقف للأعمال القتالية في عدد من مناطق الغوطة الشرقية اعتباراً من الساعة 12.00 ظهر اليوم (أمس) السبت 22/7/2017».

وأكدت القيادة العامة للجيش، أنه «سيتم الرد بالشكل المناسب على أي خرق».

والغوطة الشرقية من ضمن المناطق الأربع التي تشملها مذكرة «مناطق تخفيف التصعيد» الأربع التي أبرمتها روسيا وإيران وتركيا في أيار الماضي خلال اجتماع «أستانا 4»، لكن الخلافات بشأن الجهات التي ستراقب هذه المناطق الأربع أخرت تطبيقه.

وفشلت المفاوضات الأخيرة في اجتماع «أستانا 5» في تموز الجاري في وضع التفاصيل النهائية لـ«مناطق تخفيف التصعيد» الأربعة.

وإضافة إلى الغوطة الشرقية تشمل مذكرة «مناطق تخفيف التصعيد»، درعا في جنوب البلاد، وريف حمص الشمالي وسط البلاد، وإدلب شمال غرب البلاد، ولكن وكما بدا من كواليس اجتماع «أستانا 5»، فإنه جرى تحييد درعا من تفاهمات مذكرة «أستانا 4».

وكان لافتاً، أنه وبعد انتهاء اجتماع «أستانا 5» بأيام قليلة الإعلان في السابع من الشهر الجاري عن اتفاق روسي أميركي أردني يتضمن إنشاء «منطقة تخفيف تصعيد» في جنوب غرب سورية يشمل محافظات درعا السويداء القنيطرة، حيث دخل وقف إطلاق النار في تلك المنطقة في التاسع من الشهر الجاري، لكن آليات التنفيذ لم يتم الاتفاق عليها حتى الآن.

تشرين - صحفي أمريكي: برنامج تسليح «المعارضة السورية» مخالف للقانون الدولي.. ووقف ترامب له أمر إيجابي

أكد الصحفي الأمريكي المختص في مجال التحقيقات ريك ستيرلينغ أن برنامج الولايات المتحدة لتدريب وتسليح ما يسمى «المعارضة السورية المعتدلة» مخالف للقانون الدولي.

ونقلت (سانا) عن ستيرلينغ قوله في مقابلة مع قناة «روسيا اليوم» : هذا البرنامج هو في نهاية المطاف غير قانوني حتى بالنسبة للولايات المتحدة لأنه هدر للمال العام، حيث تم إنفاق نحو 500 مليون دولار أمريكي من أموال دافعي الضرائب الأمريكية مابين عامي 2014 و2015 لتدريب 54 عنصراً مما يسمى «المعارضة المعتدلة» لينضم معظمهم لاحقاً إلى تنظيم «جبهة النصرة» التابع لتنظيم «القاعدة» الإرهابي.

يذكر أن مسؤولين في الإدارة الأمريكية أعلنوا في تشرين الأول عام 2015 عن تخلي واشنطن عن برنامج تدريب وتسليح ما يسمى «المعارضة المعتدلة» في سورية عقب الفشل الذريع الذي مُني به البرنامج، إذ إن مجموعتين من المتدربين الإرهابيين الذين تم انتقاؤهم بعناية دخلتا إلى سورية: الأولى سلّمت نفسها في اليوم الثاني للتنظيمات الإرهابية المتطرفة، والثانية سلّمت كل معداتها وأسلحتها للإرهابيين المتطرفين بعد يوم واحد من دخولها الأراضي السورية قادمة من معسكرات التدريب الأمريكية في تركيا.

وأشار ستيرلينغ إلى أن ما تم تداوله حول توجه الرئيس دونالد ترامب لإغلاق البرنامج السري لوكالة الاستخبارات المركزية لتسليح المجموعات المسلحة في سورية هو أمر إيجابي في نهاية الأمر.

وكانت صحيفة «واشنطن بوست» نقلت الخميس الماضي استناداً إلى مصادر مطلعة أن ترامب قرر إغلاق البرنامج السري لوكالة الاستخبارات المركزية لتسليح المجموعات الإرهابية في سورية وهو البرنامج الذي شكل عنصراً محورياً في السياسة التي بدأتها إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما عام 2013 والقائمة على دعم الولايات المتحدة للتنظيمات الإرهابية بمختلف مسمياتها بالمال والسلاح تحت مسمى «معارضة معتدلة».

سورية الأن - الأردن يدين رئيس وفد جنيف المعارض وبعض زملاؤه؟

 أفادت مصادر أردنية داخل وزارة العدل بأن هناك قضية احتيال مرفوعة بحق عدد من المعارضين السوريين في محكمة بداية جزاء اربد. وفي التفاصيل قالت المصادر التي أرفقت معلومات بوثائق ودلائل أن الأردني علي رويلي حسن البشكمي رفع دعوى نصب واحتيال بحق المعارضين السوريين التالية أسماؤهم : نصر موسى الحريري وهو يشغل صفة رئيس وفد منصة الرياض للمفاوضات في جنيف إضافةً إلى غسان أحمد عبد الله الجنادي ومنذر عبد المجيد عبد الرحمن الحايك وشادي محمد عبد الله قطيفان وعبد العزيز قاسم محمد الجاموس. حيث طالب المدعي وهو طبيب يقوم بإدارة المركز الطبي التخصصي التابع لهيئة الإغاثة الأردنية بالحق الشخصي في الدعوة رقم 2475/2013 بداية جزاء اربد وأساسها القضية التحقيقية رقم 3533/2013. وحقه المطالب به هو التعويض عن الأضرار المادية والمعنوية من قبل المدعى عليهم بوصفهم أطباء سوريين يقيمون في الأردن ويمثلون ما تسمى "اللجنة الطبية السورية رعاية" وما يسمى "مجلس الأعمال السوري للإغاثة والتنمية" نتيجة إخلالهم بالاتفاقية الموقعة مع المركز المذكور بتاريخ 26/11/2012 ومدتها ثمانية أشهر، والتي تنص على معالجة الجرحى والمرضى الوافدين من سورية في المركز لقاء مبلغ 10 آلاف دينار أردني عن كل شهر، حيث قام المدعى عليهم بدفع مستحقات المركز لمدة ثلاثة أشهر وامتنعوا عن دفع المبلغ المتبقي بذمتهم وقدره 50 ألف دينار أردني عن باقي مدة الاتفاقية، كما أضافت المصادر أن المدعى عليهم كانوا قد شاركوا بعض الأردنيين في مشاريع عيادات طبية.

أهم الأخبار المحلية التي نشرتها الصحف المحلية :

الوطن .... خميس: الحكومة جاهزة لتقديم كل التسهيلات والقروض للحرفيين … أملاك المحافظة على الطاولة لإعادة استثمارها وفق السعر الرائج .

الوطن ..... نفي رسمي بعد انتشارها عبر مواقع التواصل الاجتماعي … حاكم المصرف المركزي لـ«الوطن»: لم نطبع قطعاً نقدية معدنية لفئات الخمسين والمئة ليرة.. والصور المتداولة «فوتوشوب».

آخر المستجدات السياسية التي نقلتها وسائل الإعلام حتى ساعة إعداد النشرة:

موفاز: التحقيقات مع نتنياهو حول الفساد أفقدته رشده وتسبب بأزمة الأقصى.

البنتاغون: السلطات السورية لم تستخدم الأسلحة الكيميائية بعد ضربة مطار الشعيرات؟!.

 

 



عدد المشاهدات: 3312



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى