مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية6-7-2017

الخميس, 6 تموز, 2017


النشرة

الخميس, 06-07-2017

نقلت الصحف المحلية الصادرة بدمشق اليوم مجموعة من العناوين السياسية أهمها :

مقاطعو الدوحة- يرفضون ردها ويحذرون أنقرة .

ماكرون مستعد لتقديم مساهمة شخصية لحل أزمة سورية .

وفي الإعلام التونسي : النواب التونسي.. تحركات لإعادة العلاقات الدبلوماسية مع سوريا

وفي التفاصيل السياسية الأخرى التي نشرتها الصحف المحلية السورية :

الجعفري: موقف تركيا كان سلبياً.. ولافرينتييف: لا يمكن تقسيم سورية.. وبري: أميركا والأردن معرقلتان! … «استانا ٥» أُفشل وأختتم دون أي توقيع

| الوطن – وكالات- أفشل «النهج السلبي» لتركيا كضامن لمحادثات أستانا برفقة إيران وروسيا، الجولة الخامسة من المحادثات التي اختتمت أمس من دون التوقيع على أي وثائق، رغم الاتفاق بتكليف «مجموعة العمل المشتركة» للدول الضامنة، باستكمال عملها على جميع الأصعدة العملية والتقنية لجميع مناطق «مناطق تخفيف التصعيد»، وسط إقرار وفد الميليشيات المسلحة بأن الولايات المتحدة وعمان تعرقلان مسار المحادثات!

وفي ختام محادثات الأمس اعتبر رئيس وفد الجمهورية العربية السورية بشار الجعفري في مؤتمر صحفي، وفق ما نقلته وكالة «سانا»، أن الموقف التركي منذ بدء مسار عملية أستانا كان «موقفاً سلبياً وهذه السلبية أدت إلى نتائج متواضعة في هذه الجولة وخصوصاً بشأن المسائل المتعلقة بمناطق تخفيف التصعيد»، مبيناً أن الطرف التركي «عارض التوصل إلى تفاصيل لتلك المناطق ومارس سياسة الابتزاز في ذلك».

في المقابل وفي ختام جلسة عامة تلا وزير الخارجية الكازاخستاني خيرت عبد الرحمنوف، البيان الختامي للاجتماع وجاء فيه: «ينتهي الاجتماع بنتائج إيجابية واضحة تهدف إلى تثبيت نظام وقف إطلاق النار في سورية».

كما أعربت الدول الضامنة روسيا، إيران، تركيا في البيان عن «رضاها على التقدم الحاصل في رسم حدود مناطق تخفيف التصعيد»، معلنة أنها «كلفت مجموعة العمل المشتركة باستكمال عملها على جميع الأصعدة العملية والتقنية لجميع المناطق».

وأوضح عبد الرحمنوف أن الجولة القادمة ستعقد في «الأسبوع الأخير من شهر آب القادم»، منوهاً أن الجلسة القادمة لمجموعة العمل المشتركة للأطراف الضامنة ستجري في «إيران يومي 1 و2 من الشهر ذاته».

من جانبه أكد رئيس الوفد الروسي إلى الاجتماع، ألكسندر لافرينتييف، في مؤتمر صحفي عقب الجلسة العامة، أنه «لم يتم التوقيع على أي وثائق في المفاوضات، لكنه أعلن عن تبني الأطراف المشاركة فيها اتفاقاً نهائياً حول مجموعة العمل المشتركة للدول الضامنة»، مشدداً على أن «قرار تأجيل إبرام الاتفاق حول إقامة 3 مناطق تخفيف تصعيد في محافظة إدلب وحمص والغوطة الشرقية لدمشق، هو قرار مؤقت»، وتوقع أن «هذه الوثيقة سيتم التوقيع عليها في وقت قريب».

وأوضح لافرنتييف بأن «العمل لا يزال جارياً على صياغة 7 وثائق حول إقامة مناطق تخفيف التصعيد في سورية، من بينها واحدة تخص إنشاء مركز تنسيق لمراقبة الوضع فيها، وأخرى حول نشر قوات عسكرية في أراضي هذه المناطق»، وأضاف: «إن مجموعة العمل المشتركة لديها صلاحيات كافية لصياغة هذه الوثائق»، مشدداً على أن سورية «بلد موحد لا يمكن تقسيمه».

وأعلن لافرنتييف أن الشرطة العسكرية الروسية ستمثل جزءاً مهماً من القوات التي ستتولى مراقبة الوضع في مناطق تخفيف التصعيد، لافتاً إلى عدم الاتفاق حولها أيضاً.

من جهته، اعتبر المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا عقب الجلسة العامة أن «عملية تخفيف التوتر بحد ذاتها إجراء مرحلي، وما نحتاج إليه في حقيقة الأمر هو إحراز تقدم على الصعيد السياسي»، وشدد على ضرورة التحلي بصبر أكبر وبذل مزيد من الجهود، محذراً من أنه «لا يجوز تعليق آمال مفرطة على الجولة المقبلة من مفاوضات جنيف» التي من المقرر أن تنطلق في 10 تموز الجاري.

وفي أبرز المواقف التي تدل على تشتت وفد الميليشيات أعلن رئيسه أحمد البري أن «عدة دول حاولت إعاقة المفاوضات عن طريق حظر المشاركة على فصائل الجبهة الجنوبية، ومنعت الولايات المتحدة والأردن هذه الفصائل من الذهاب إلى أستانا»، وأضاف بحسب وكالة «إنترفاكس» الروسية: إن المعارضة «ترى في هذه الخطوة سعيا إلى تقسيم البلاد».

ترامب هاتف السيسي.. ولافروف ذكرهم بمصالح دول المنطقة … مقاطعو الدوحة يرفضون ردها ويحذرون أنقرة

| وكالات- رفضت الدول الأربع المقاطعة لقطر، السعودية ومصر والإمارات والبحرين، «الرد السلبي» للدوحة على مطالبهم، مؤكدين استمرار موقفهم في المقاطعة، وسط إرسالهم إشارات مبطنة تحذيرية لتركيا، على حين واجهت روسيا طلب الجامعة العربية التدخل لحل الأزمة بعقلانية.

وعقب مؤتمر صحفي مشترك لوزراء خارجية الدول الأربع في القاهرة تلا وزير الخارجية المصري سامح شكري بياناً أكدوا فيه، حسبما نقلت وكالة الأنباء السعودية «واس»، أنه «لم يعد ممكناً التسامح مع الدور التخريبي الذي تقوم به» مشيخة قطر مشددين على أن التدابير المتخذة والمستمرة من قبلهم هي نتيجة لمخالفة قطر «لالتزاماتها بموجب القانون الدولي وتدخلاتها المستمرة في شؤون الدول العربية ودعمها للتطرف والإرهاب وما ترتب على ذلك من تهديدات لأمن المنطقة» وفق البيان.

وأعربت الدول الأربع «عن الأسف لما أظهره الرد السلبي الوارد من قطر من تهاون وعدم جدية التعاطي مع جذور المشكلة وإعادة النظر في السياسات والممارسات بما يعكس عدم استيعاب لحجم وخطورة الموقف»، معتبرين أنه «لم يعد هناك مكان لأي كيان أو جهة متورطة في ممارسة أو دعم أو تمويل التطرف والإرهاب في المجتمع الدولي أو كشريك في جهود التسوية السلمية للأزمات السياسية في المنطقة»، مؤكدين على متابعة الموقف وعقد اجتماعهم القادم في المنامة.

من جهته لفت وزير الخارجية السعودي عادل الجبير إلى أنه سيتم اتخاذ خطوات إضافية ضد الدوحة في الوقت المناسب وسيعلن عن ذلك في حينه، مبيناً أن تركيا أبلغت الدول «المقاطعة» أنها تقف على الحياد في الأزمة مع قطر، على حين شدد نظيره البحريني خالد بن أحمد على أن الإخوان المسلمين جماعة إرهابية.

وكان رؤساء أجهزة المخابرات الدول الأربع اجتمعوا أول من أمس في القاهرة، في مؤشر على إمكانية التصعيد.

إلى موسكو أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال مؤتمر صحفي مشترك مع أمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط استعداد موسكو من أجل المساعدة في تسوية الأزمة القطرية، شريطة موافقة جميع الأطراف، داعياً إلى «إزالة كل مباعث القلق بروح الاحترام المتبادل مع مراعاة مصالح التنمية المستدامة لكافة دول المنطقة»، على حين أعرب أبو الغيط عن استعداد الجامعة للتحرك إذا طلبت الأطراف ذلك.

في غضون ذلك أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب بحث في اتصال هاتفي مع نظيره المصري عبد الفتاح السيسي الأزمة حول قطر مؤكداً وجوب وقف تمويل الإرهاب وتقويض أيديولوجيا التطرف من كل الدول، على حين أعلنت الرئاسة المصرية أن ترامب أكد دعم الولايات المتحدة الكامل لمصر في حربها ضد الإرهاب.

برلماني ألماني يدعو برلين لعقد مؤتمر لدعم سورية

| وكالات- دعا النائب البرلماني الألماني السابق المعارض جمال قرصلي الحكومة الألمانية ومنظمة الأمم المتحدة إلى عقد مؤتمر وطني لدعم سورية، يستبعد فيه الحكومة السورية الشرعية وقادة المعارضة، في تجاهل لما تقوم به دمشق بخصوص مكافحة الإرهاب الذي غذته الدول الغربية وما تسمى «المعارضة».

وعن أسباب اختيار ألمانيا لدعم إقامة هذا المؤتمر، قال قرصلي في تصريحات نقلتها وكالة «أنباء الشرق الأوسط»: إن «هناك بلداناً كثيرة يمكن أن يتم فيها عقد مثل هذا المؤتمر، ولكن وبعد المقارنة بين جميع الإمكانيات المتوفرة لكل الدول، تبين بأن ألمانيا هي الخيار الأفضل لأنها لم تنخرط في النزاع المسلح لمصلحة أي من طرفي النزاع».

وأضاف: إن دور ألمانيا في استقبال اللاجئين السوريين ودعم اللاجئين في دول الجوار السوري هو الأبرز، إضافة إلى الاستفادة من الرافعة الألمانية لدعم أي اتفاق يحصل بين الفرقاء، وتشجيعها للمساهمة في إعادة الإعمار، وتفعيل الدور الأوروبي لما لألمانيا من دور قيادي للاتحاد الأوروبي.

واعتبر أن ألمانيا لديها خبرة كبيرة في حل الأزمات والوساطات في عقد هكذا مؤتمرات وعلى سبيل المثال مؤتمر أفغانستان في «بيترسبرج» بالقرب من مدينة بون في عام 2001.

وحول أسباب الدعوة إلى انعقاد المؤتمر، قال قرصلي: «لقد بات من الضرورة الملحة عقد مؤتمر وطني سوري عام، يتم فيه المصارحة والمصالحة والمسامحة الوطنية، وخاصة بعد ما وصلت إليه المحادثات في مساري جنيف وأستانا إلى طريق مسدود.

آخر المستجدات السياسية التي تناولتها وسائل الإعلام حتى ساعة إعداد هذه النشرة:

تيلرسون: مستعدون للبحث في إمكانية إنشاء آليات مشتركة لمراقبة وقف إطلاق النار في سوريا

• تيلرسون: الولايات المتحدة وروسيا حققتا تقدماً في إقامة مناطق خفض التصعيد في سوريا

• وزير الخارجية الأميركية: برغم الخلافات فإن روسيا والولايات المتحدة قادرتان على التنسيق بشكل مناسب في سوريا

• تيلرسون: ندعو الحكومة السورية وحلفاءها وقوات المعارضة وقوات التحالف إلى تجنب الصدام فيما بينها

• وزير الخارجية الأميركية: روسيا تتحمّل مسؤولية خاصة في جهود العملية السياسية للتوصل إلى تسوية في سوريا

 



عدد المشاهدات: 2913



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى