مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-20-6-2017

الثلاثاء, 20 حزيران, 2017


النشرة

الثلاثاء -20-6-2017

نقلت الصحف المحلية الصادرة بدمشق اليوم مجموعة من العناوين الإخبارية أهمها :

إيران بعثت رسائلها " البالستية " وروسيا نفذت تهديداتها ضد " العدوان العسكري "وواشنطن ترضخ وتعيد تموضع طائراتها .

موسكو تطالب واشنطن باحترام سيادة سورية والتنسيق مع دمشق .

الخارجية السورية  اعتداء التحالف على طائرتنا السورية يكشف الدعم الأميركي للإرهاب .

وفي العناوين الإخبارية الأخرى .................

اختلاف حول موعد «أستانا 5».. وروسيا تعتبر إسقاط «التحالف» للطائرة السورية في الرقة دعماً للإرهابيين … موسكو تطالب واشنطن باحترام سيادة سورية والتنسيق مع دمشق

طالبت موسكو واشنطن باحترام سيادة سورية ودعتها للتنسيق مع دمشق، وحذرت مجدداً من تكرار اللجوء إلى القوة مع الجيش العربي السوري، معتبرة أن الاعتداء على الطائرة السورية أول من أمس في ريف الرقة من قبل التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن يأتي في إطار الدعم الأميركي للإرهابيين.وطالب وزير الخارجية الروسي خلال مؤتمر صحفي مشترك في بكين لوزراء خارجية مجموعة دول «بريكس» وفقاً للموقع الإلكتروني لقناة «روسيا اليوم»، واشنطن باحترام سيادة سورية ووحدة أراضيها والتنسيق معها، والتخلي عن القيام بخطوات تهدد الأمن في المنطقة والعالم، وقال: «إن على الولايات المتحدة تنسيق أفعالها وتحركاتها لحل الأزمة السورية مع الشركاء ومع السلطات الرسمية في دمشق».

واعتبر لافروف أن «مناطق تخفيف التصعيد هي واحدة من الخيارات الممكنة للمضي معا قدما إلى الأمام، وندعو الجميع إلى تجنب الإجراءات الأحادية الجانب، واحترام سيادة سورية والمشاركة البنّاءة في عملنا المشترك، الذي يتم تنسيقه مع الحكومة السورية». وأضاف: «ينبغي على جميع الدول احترام وحدة أراضي سورية وسيادتها، على النحو المنصوص عليه في القرار 2254 الصادر عن مجلس الأمن ووثائق الأمم المتحدة الأخرى».

وأكد لافروف، أن على الجميع تنسيق عملياتهم في البلاد مع دمشق، و«خصوصاً عندما يتعلق الأمر بإشغال بعض المناطق في سورية، بما فيها تلك المناطق التي قد تثير تساؤلات حول النيّات الحقيقية لأولئك الذين يستولون عليها»، وذكر أن روسيا وإيران وتركيا، تفعل ذلك عندما تقترح مبادراتها في محادثات أستانا بشأن سورية.

وأوضح أن اجتماع «أستانا 5» المقبل سيعقد في أستانا يوم 10 تموز المقبل، بحضور مبعوث الأمم المتحدة الخاص لسورية ستيفان دي مستورا، مشيراً إلى أن جميع الأطراف اتفقت على وضع اللمسات الأخيرة على معايير وطرق محددة تضمن النظام الذي يجب أن يكون مطبقاً في مناطق تخفيف التصعيد ومحيطها.

«أستانا5» مازال في 4 – 5 تموز

| وكالات- أكد مدير دائرة الإعلام في الخارجية الكازاخية أنور جايناكوف للصحفيين في أستانا أنه «وبالتوافق مع وزارات الخارجية في روسيا وإيران وتركيا نعلن أن الجولة المقبلة لاجتماع أستانا ستجري يومي 4 و5 من شهر تموز القادم»، وأضاف: إن «الدول الضامنة لوقف الأعمال القتالية في سورية تخطط في إطار الجولة الخامسة من اجتماع أستانا لبحث الوثائق التي تنظم معالم مناطق تخفيف التصعيد» وأن «المشاركين في الاجتماع يخططون لمناقشة الوضع في سورية وكذلك تنفيذ الاتفاقات التي تم التوصل إليها في اجتماعات أستانا السابقة».بدوره أكد مكتب دي ميستورا، أن الجولة السابعة للمفاوضات السورية في جنيف ستفتتح في 10 تموز، بعد إجراء لقاء في أستانا في 4-5 من الشهر ذاته.إعادة التأكيد على مواعيد لقاءات أستانا وجنيف السابقة جاءت على خلفية تصريحات أطلقها وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف وقال فيها: إن الجولة الخامسة القادمة من المحادثات بشأن سورية، ستعقد في أستانا يوم 10 تموز المقبل، بحضور المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا، دون أن يصدر أي توضيح رسمي من الخارجية الروسية حيال التضارب السابق في المواعيد.

سلو: أكثر من ألف مقاتل أميركي معنا!

الوطن - أكد المتحدث باسم «قوات سورية الديمقراطية-قسد» العقيد طلال سلو عدم تواجد قوات عربية غير سورية تشارك مع قسد على الأرض، وشدد على أن «كامل أماكن تواجد «قوات سورية الديمقراطية» لا يوجد فيها قوات من دول عربية أخرى».

وفي تصريح لـ«الوطن» أضاف سلو أن «الموجود فقط قوات للتحالف الدولي أميركية وبريطانية تشارك معنا وموجودين على الأرض ويشاركون إلى جانب قوات سورية الديمقراطية في معركة تحرير الرقة»، موضحاً أن «أكثر من ألف مقاتل أميركي موجودون معنا منهم خبراء عسكريون ومنهم مدربون يخرجون دورات عسكرية ومنهم مقاتلون على الأرض يشاركون في تحرير المدينة إضافة إلى قوات بريطانية فقط».

برلماني روسي: للأسد كامل الحق في الرد عسكريا على أمريكا

وكالات - اعتبر النائب الأول لرئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس الاتحاد الروسي، فلاديمير جاباروف، أن الرئيس السوري، بشار الأسد، يمتلك الحق الكامل لشن ضربات جوابية على القوات الأمريكية.

وقال جاباروف، في تغريدة نشرها على صفحته في موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي، اليوم الاثنين: "إن إسقاط الطائرة السورية يظهر من يحارب التحالف الأمريكي حقا في سوريا، ويمتلك الأسد الآن الحق الكامل في شن ضربة جوابية!".

ويأتي هذا التصريح على خلفية إسقاط مقاتلة من نوع "سو-22" تابعة لسلاح الجو السوري في محيط بلدة الرصافة بريف مدينة الرقة، من قبل مقاتلة أمريكية من طراز "F/A-18E".

وقالت قيادة التحالف الدولي ضد "داعش" إن هذه العملية جاءت ردا على إلقاء الطائرة السورية قنابل على مواقع لـ"قوات سوريا الديمقراطية"، بينما أعلن الجيش السوري أن مقاتلته كانت تشن غارات على مسلحي التنظيم الإرهابي.

وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، في وقت سابق من اليوم الاثنين، ردا على هذا الحادث، عن تعليق عمل المذكرة الخاصة بضمان سلامة الطيران والتي أبرمتها روسيا والولايات المتحدة في أكتوبر/تشرين الأول عام 2015.

وشددت الوزارة قائلة: "في المناطق بسماء سوريا، حيث ينفذ الطيران الحربي الروسي مهماته القتالية، ستواكب وسائل الدفاع الجوي الروسية الأرضية والجوية، أي أجسام طائرة، بما فيها المقاتلات والطائرات المسيرة التابعة للتحالف الدولي، وسيتم رصدها غربي نهر الفرات، باعتبارها أهدافا جوية".

 

وأصبح هذا الاستهداف حلقة جديدة في سلسلة الهجمات التي نفذتها القوات الأمريكية ضد الجيش السوري بعد تولي دونالد ترامب رئاسة الولايات المتحدة يوم 20/01/2017.

يديعوت: الضربات الايرانية إشارة إنذار لــ”إسرائيل” واميركا ودول خليجية

سورية الآن -اعتبر المحلل العسكري في صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية روي بن يشاي في مقال له، أن الهجوم الإيراني في سوريا ليل الأحد يجب أن يمثل إشارة إنذار ليس لــ”إسرائيل” فقط إنما لدول الخليج العربية وكذلك للولايات المتحدة، وإذا أصابت الصواريخ أهدافها حقا على بعد 600 كيلومتر فإن هذا الأمر يظهر أن لدى إيران خيارات أخرى في مواجهة “إسرائيل”.وأشار بن يشاي في مقاله، إلى أن إيران حاولت في هذا الهجوم تحقيق عدة أهداف، الإيرانيون قالوا إنهم أطلقوا ستة صواريخ لمسافات تبعد حتى 700 كيلومتر وان الهجوم كان ناجحا لكنه كان محدودا.

الهجوم الصاروخي الإيراني يساعد حلفاء سوريا إضافة إلى أنه مثل ضربة لداعش، فإظهار القدرة على تحقيق إصابات دقيقة بواسطة صواريخ يصل مداها ما بين 700 إلى 600 كيلومتر هو بحد ذاته استعراض للعضلات من قبل إيران والذي يهدف إلى إظهار عزتها وردعها كقوة عظمى حيث قامت روسيا والولايات المتحدة فقط حتى الآن بإطلاق صواريخ دقيقة إلى هذه المسافات في إطار الحرب في الشرق الأوسط.

وأضاف، بأنه عندما تطلق إيران صواريخ أرض-أرض لمسافات كهذه فإنها تحقق لنفسها موقع وهيبة دولة عظمى عسكرية إقليمية وحتى عالمية، حتى الآن لا نعرف أي الصواريخ استخدمتها إيران.

كل هذه المعطيات يجب أن تثير الكثير من القلق والاهتمام في “إسرائيل” لأن من يستطيع إصابة أهداف في شرق وشمال سوريا انطلاقا من كرمنشاه في غرب إيران  ومن كردستان في شمال غرب إيران يستطيع بواسطة الصواريخ نفسها أن يصيب هضبة الجولان وربما أماكن أخرى أيضا.

ورأى بن يشاي، بأنه يجب أن يمثل هذا الهجوم إشارة إنذار أيضا للدول العربية في الخليج الفارسي التي تنتمي إلى “المعسكر المعتدل” الحليف للأميركيين، حقول النفط في هذه الدول ومنشآتها العسكرية تقع على بعد 400 كيلومتر من الأراضي الإيرانية لذا هي أكثر عرضة للإصابة. وكذلك على الولايات المتحدة أن تكون قلقة لأنها قواعدها الجوية والبحرية وقيادتها في قطر والبحرين تقع في مدى الصواريخ الإيرانية، لذا فإن هذا الهجوم الإيراني لا يحمل فقط أبعادا إقليمية إنما عالمية.

أهم الأخبار المحلية التي أوردتها الصحف المحلية الصادرة بدمشق :

سانا - م.خميس لأعضاء مجلس الشعب عن ريف حلب: نعمل لتأمين الخدمات للبلدات التي أعاد اليها الجيش الأمن والاستقرار .

آخر المستجدات حسب ما أوردتها الوسائل الإعلامية حتى إعداد النشرة :

انباء عن سيطرة الجيش السوري على نقاط جديدة في محور (جود -جسر الكباس) على جبهة عين ترما وسط اشتباكات عنيفة على أطراف المدينة .

تنظيم داعش بدير الزور يفرض على مكاتب الحوالات والصرافة بالمدينة تسليم الحوالات بالدرهم، وبذلك يتم شراء دراهم لا قيمة لها من داعش وتداولها ..

لقاء ظريف - السبسي يبحث سبل حل أزمات سوريا واليمن والخليج .

 



عدد المشاهدات: 2690



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى