مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-28-5-2017

الأحد, 28 أيار, 2017


النشرة

الأحد, 28-05-2017

تناولت الصحف المحلية الصادرة بدمشق اليوم مجموعة من العناوين السياسية والاجتماعية والثقافية والمحلية منها :

الطيران المصري :يواصل غاراته على قواعد التنظيم في ليبيا .

حاكم قطر يهنئ روحاني ويشدد على تعزيز العلاقات ...

الجعفري رداً على مساعي ترامب : العراق لن يعادي إيران ...

شعبان للوطن ... نتعاطى منذ البداية بإيجابية مع كل جولات الحوار ..

وفي التفاصيل الأخرى ..........

| الوطن – وكالات- الدول السبع مستعدة للتعاون مع روسيا حول أزمة سورية.. وبوتين وروحاني وأردوغان يبحثون «تخفيف التصعيد» … الجيش يستعيد ريف حمص الجنوبي الشرقي ومسكنة حلب على الطريق

أكد مصدر ميداني لـ«الوطن» أن الجيش بمؤازرة القوات الرديفة سيطروا على قرى السكرية وموالح صغير وموالح كبير ومستريحة وبطوشية ورمضانية وطعوسات وخربة الذيب وخربة حسون وشيحة والعبس ووادي الموالح، في محيط مسكنة التي غدت قاب قوسين أو أدنى من استعادة السيطرة عليها من الجيش السوري»، وأضاف: ليس بوسع داعش سوى الانسحاب من مسكنة إلى عمق البادية جنوباً.

بموازاة ذلك نقل موقع «روسيا اليوم» عن مصادر عسكرية، أن الجيش استعاد السيطرة على كامل ريف مدينة حمص الجنوبي الشرقي وعزل منطقة القلمون الشرقي بريف دمشق، خلال العملية المستمرة ضدّ داعش من عدة محاور في البادية السورية، فيما نقلت وكالة «سانا» عن مصدر عسكري، أن الجيش مد سيطرته إلى منطقة وقرية العليانية جنوب خنيفيس بـ10 كيلو مترات.

وكشف مصدر في وزارة الدفاع الروسية، أن الطائرات الروسية استهدفت يوم الخميس الماضي قافلة لداعش مؤلفة من 39 شاحنة بيك آب محملة بالأسلحة كانت في طريقها من الرقة إلى تدمر، و«قضت على أكثر من 120 إرهابياً»، إلا أن وكالة «سبوتنيك» نقلت عن المصدر ذاته أنه «جرى الاتفاق بين قيادة القوات الكردية «قوات سورية الديمقراطية- قسد»، وقادة داعش العاملين في المنطقة، لفتح طريق آمن لهم من الجهة الجنوبية، يتيح لهم فرصة الخروج من المدينة بحرية، بشرط أن يتوجهوا باتجاه تدمر».

وإلى دير الزور، دعت وزارة الخارجية والمغتربين مجدداً في رسالتين وجهتهما الوزارة إلى الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن، إلى وقف أعمال «التحالف الدولي» غير الشرعي الذي تقوده الولايات المتحدة الأميركية وذلك بعد إقدام طيرانه أول أمس على استهداف مدينة الميادين بريف دير الزور أدى إلى استشهاد 35 مدنياً معظمهم أطفال ونساء.

وفي ريف العاصمة الشرقي اتسعت رقعة الاشتباكات بين مسلحي داعش وجبهة النصرة في جرود عرسال اللبنانية، لتنتقل إلى جرود فليطة في القلمون الغربي بريف دمشق، حسبما أكد نشطاء على «فيسبوك».

سياسياً قال المكتب الصحفي في الكرملين في بيان: إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بحث هاتفياً مع نظيريه الإيراني حسن روحاني والتركي رجب طيب أردوغان، مستجدات الأزمة السورية، حيث نقلت «سانا» أن الرئيسين بوتين وروحاني «شددا على أهمية زيادة الجهود المشتركة لتشجيع التوصل إلى تسوية سياسية ودبلوماسية للأزمة فيها ولاسيما في إطار مسار أستانا وعبر تنفيذ مذكرة إنشاء مناطق «تخفيف التصعيد».

في الأثناء أكدت مجموعة الدول السبع الكبرى «جي 7» أن الانتصار على الإرهاب في سورية مستحيل دون التوصل إلى تسوية سياسية هناك، وذلك في بيان تبناه زعماء المجموعة أمس في ختام قمتهم في مدينة تاورمينا بجزيرة صقلية الإيطالية، أبدوا فيه استعدادهم للتعاون مع روسيا في البحث عن حل سياسي لأزمة سورية، «بشرط أن تستخدم موسكو نفوذها بشكل إيجابي».

وأشارت «جي 7» إلى عزمها على مواصلة العمل على تحرير كافة الأراضي من قبضة داعش، خاصة الرقة والموصل، وصولا إلى القضاء على التنظيم الإرهابي بشكل كامل، على حين أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني أن وجود قوات أميركية على الأراضي السورية يهدف لدعم الإرهاب والفوضى في هذا البلد.

| وكالات- الطيران المصري واصل غاراته على قواعد التنظيم في ليبيا … داعش تتبنى.. ودمشق تدين: هجوم المنيا دليل على تفاقم الإرهاب

أدانت سورية «بأشد العبارات الهجوم الإرهابي الوحشي المروع الذي استهدف أول أمس، حجاجا مصريين متجهين إلى دير الانبا صموئيل في محافظة المنيا بجمهورية مصر العربية وأسفر عن استشهاد 29 شخصاً بينهم نساء وأطفال وإصابة 25 آخرين».

وأوضح بيان لوزارة الخارجية والمغتربين أمس، نقلته «سانا»، أن العمليات الإرهابية التي ترتكبها تنظيمات داعش والقاعدة في أجزاء كثيرة من بلداننا العربية ودول العالم، ما هي إلا دليل على تفاقم ظاهرة الإرهاب التي كانت سورية قد حذرت من مخاطرها، مشيراً إلى أن مثل هذه العمليات الإرهابية الجبانة تثبت أن المجتمع الدولي لم يرتق بعد إلى مواجهة هذه التحديات بسبب عدم جديته في مكافحة المنظمات الإرهابية واتباعه أسلوب ازدواجية المعايير وتهاون الكثير من دوله وخاصة الدول الغربية وأدواتها في المنطقة العربية وغيرها في وضع حد لمخاطر الإرهاب.

وجاءت الإدانة بعد تبني داعش أمس للهجوم الذي استهدف حجاج المنية صباح الجمعة، على حين أعلنت وزارة الدفاع المصرية في بيان ردا على الهجوم، استمرار الضربات الجوية ضد معسكرات المسلحين في محيط مدينة درنة الليبية، قبل أن يعلن وزير الخارجية المصري سامح شكري أن منفذي هجوم المنيا تدربوا في ليبيا.

وكالات - الرئيس الروسي كرّم جنوداً لبلاده متميزين في سورية … موسكو: ضرورة التنسيق مع دمشق حول رقابة مناطق «تخفيف التصعيد»

شدد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن على البلدان التي ستدعى لمراقبة «مناطق تخفيف التصعيد» في سورية التنسيق مع الحكومة السورية، في حين كرم الرئيس فلاديمير بوتين عسكريين روساً متميزين في سورية.

وأفاد الموقع الإلكتروني لقناة «روسيا اليوم»، أمس بأن بوتين ظهر في فيديو يكرّم ثلّة من كوادر القوات الخاصة الروسية العاملة في سورية دون أن ترشح أي معلومات عن هويتهم نظراً للسرية التامة التي تحيط بقواتهم وبنشاطهم في سورية.

ووفقاً للموقع، فإن الملفت في الفيديو الذي يظهر عليه إلى جانب بوتين وزير الدفاع سيرغي شويغو، ورئيس هيئة الأركان العامة الروسية فاليري غيراسيموف، أنه صور بصوت مكتوم ولم تظهر عليه وجوه أصحاب الأوسمة ولم تسمع فيه أصواتهم. وذكرت بعض وسائل الإعلام الروسية قبل ظهور الفيديو أن بوتين قلد أحد الضباط المتميزين وسام بطل روسيا الاتحادية، على حين قلد ثلاثة آخرين من مأموري الضابط المشار إليه بأوسمة الشرف والشجاعة باستحقاقات مختلفة.

وأول من أمس، قال لافروف خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الصيني وانغ يي في موسكو، وفقاً لوكالة «سانا»: «فيما يتعلق بالبلدان التي ستدعى إلى توجيه عسكرييها أو شرطتها من أجل القيام بوظائف الرقابة والمرور في مناطق تخفيف التصعيد يجب عليها حتما أن تجري مشاورات بالدرجة الأولى مع حكومة الجمهورية العربية السورية»، مشيراً إلى أنه لا يمكن للأمور أن تجري خلاف ذلك لأن «الشيء الرئيسي في سير أعمال صانعي السلام هو الاتفاق مع البلد المضيف».

وأضاف: «إننا سنسهم بصورة فعالة كي يجري تشكيل مثل هذه المجموعات للمراقبين العسكريين أو الشرطة بأسرع ما يمكن وبقوام يتم التنسيق بشأنه والموافقة عليه من قبل سورية من جهة أولى وأن يتم ضمان العمل بصورة فعالة ومتزنة في تلك المناطق من جهة ثانية».

وكانت الخارجية الروسية، أعلنت في وقت سابق من يوم الجمعة، أن خبراء من الدول الضامنة لاتفاق وقف الأعمال القتالية (روسيا وإيران وتركيا) سيحددون مناطق تخفيف التصعيد في سورية على الخرائط لمنع تسلل إرهابيين إليها.

كما أكد لافروف، أن موسكو وبكين لديهما الموقف ذاته حول إيجاد حل للأزمة في سورية وأن الجانبين يؤيدان الشكل الذي تتخذه محادثات أستانا، وقال: «لدينا نهج متطابق حول الوضع في سورية بما في ذلك دعم المحادثات بصيغة أستانا التي تم التوصل خلالها إلى الاتفاق المتعلق بمناطق تخفيف التصعيد في سورية».

وأشار إلى أن الطرفين الروسي والصيني تبادلا الآراء حول مجموعة واسعة من القضايا المتعلقة بالمشكلات الإقليمية والعالمية الرئيسية.

يشار إلى أن الدول الضامنة لاتفاق وقف الأعمال القتالية في سورية وقعت خلال الجلسة العامة لاجتماع أستانا 4 في العاصمة الكازاخية في الرابع من أيار الجاري على المذكرة الروسية الخاصة بإنشاء مناطق تخفيف التصعيد.

من جهة ثانية، اعتبرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في بيان أمس، نقلته «سانا»، أن اعتراف وزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون» بقتل 105 مدنيين في ضربة جوية لأحد المباني في مدينة الموصل العراقية آذار الماضي، هو مجرد حلقة دموية من الحرب التي تشنها على العراق وسورية. وقالت زاخاروفا في بيان: «إن اعتراف واشنطن بالتسبب بوفاة أكثر من 100 مدني مرة واحدة في الموصل متأخر، علماً أن حصيلة القتلى وفقا لبعض التقارير الإعلامية قد تصل إلى 200 شخص».

وأضافت: «إن ما جرى مجرد حلقة دموية أخرى من الحرب عن بعد والتي يشنها الأميركيون على العراق وسورية والدليل على ذلك هو وفاة 35 من السكان قبل أيام في بلدة الميادين السورية وكما هو الحال في الموصل، فإن من بين الضحايا نساء وأطفالاً».

وشككت المتحدثة باسم الخارجية في مدى صحة البيانات الأميركية بخصوص الخسائر في صفوف المدنيين في العراق نتيجة قصف طائرات التحالف التي أعلنت وهي 352 قتيلاً، مشيرة بهذا الخصوص إلى بيانات مجموعة إيروورز البريطانية التي أكدت مقتل3100 مدني على الأقل.

| وكالات - بوتين بحث الأزمة السورية مع روحاني وأردوغان هاتفياً

بحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مع نظيريه الإيراني حسن روحاني والتركي رجب طيب أردوغان هاتفياً مستجدات الوضع في سورية وآفاق التسوية السياسية فيها، وذلك في إطار مسار عملية أستانا وعبر تنفيذ مذكرة إنشاء «مناطق تخفيف التصعيد». وقال المكتب الصحفي في الكرملين في بيان نقلته وكالة «سانا»: «إن الرئيسين بوتين وروحاني، شددا خلال مناقشة الوضع في سورية على أهمية زيادة الجهود المشتركة لتشجيع التوصل إلى تسوية سياسية ودبلوماسية للازمة فيها ولاسيما في إطار مسار أستانا وعبر تنفيذ مذكرة إنشاء مناطق «تخفيف التصعيد».ومن جهة أخرى، اتفق بوتين وأردوغان خلال مكالمتهما الهاتفية على زيادة تنسيق الجهود على مختلف المستويات بهدف التوصل إلى التسوية في سورية.

| وكالات- نائبان أميركيان يحذران من قواعد عسكرية إيرانية فيها .. طهران: وجود قوات أميركية في سورية هدفه دعم الإرهاب

أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني أن وجود قوات أميركية على الأراضي السورية يهدف إلى دعم الإرهاب والفوضى في هذا البلد، على حين حذّر نائبان في الكونغرس الأميركي السلطات في بلادهم بشأن نية إيران بناء قواعد عسكرية في سورية، طالبين باتخاذ جميع التدابير اللازمة للحيلولة دون حدوث ذلك.

وقال شمخاني في حديث لصحيفة كومرسانت الروسية نشر أمس وفق وكالة «سانا»: إن الحكومة السورية وهي الجهة الوحيدة المخولة بإعطاء الأذن لوجود عسكريين أجانب على أراضيها لا ترغب بوجود القوات الأميركية وترفض ذلك وتعتبره عدوانا على سيادتها.

وعبر شمخاني عن استغرابه بأن تكون الزيارة الخارجية الأولى للرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى السعودية وهي الدولة التي كانت سببا في أحداث 11 أيلول عام 2000 وإنتاج الإرهاب في المنطقة، مشيراً إلى أن الاتهامات التي وجهها ترامب لإيران بخصوص الإرهاب لا أساس لها وهي اتهامات مضحكة وغير منطقية لأن الإرهابيين في سورية والعراق هم أدوات لتنفيذ السياسة الأميركية بينما التحالف الوحيد الموجود لمكافحة الإرهاب في المنطقة هو التحالف المتمثل بإيران وسورية وروسيا والعراق.

في الأثناء كتب النائبان الأميركيان بيتر روسكام من الحزب الجمهوري وتيد دويتش من الحزب الديمقراطي رسالة إلى وزيري الدفاع والخارجية الأميركيين جيمس ماتيس وريكس تيلرسون، يحذران فيها من نية إيران الوصول إلى البحر الأبيض المتوسط عن طريق سورية.

وجاء في رسالة النائبين الأميركيين: «الجمهورية الإسلامية الإيرانية، تنوي تعزيز قدراتها بهدف الوصول إلى البحر الأبيض المتوسط من خلال إنشاء قاعدة بحرية وكذلك قواعد عسكرية متعددة بمناطق أخرى في سورية».

وذكر النائبان في الرسالة التي نشرها النائب روسكام على موقعه: «حضور إيران الدائم في سورية، يضر بمصالح الولايات المتحدة ومن شأنه أن يضعف إمكانية التوصل إلى حل سياسي لإنهاء الحرب في سورية». وطالب النائبان الجمهوري والديمقراطي في الكونغرس الأميركي، باتخاذ التدابير اللازمة لمنع انتقال قوات ومعدات عسكرية من إيران إلى سورية عبر الطائرات المدنية والتجارية. وأضاف روسكام ودويتش: إن على الولايات المتحدة الأميركية مراقبة الطيران المدني الإيراني ومطاردة الخطوط الجوية التي تقدم خدمات لنظام الأسد أو الإرهابيين. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد ادعى في قمة الرياض التي انعقدت يوم الأحد الماضي بحضور العشرات من زعماء الدول العربية والإسلامية أن «إيران مسؤولة عن الإرهاب في سورية والعراق واليمن».

وتؤكد إيران دعمها العسكري والمالي لسورية ضد الإرهاب منذ اندلاع الأزمة فيها في آذار 2011.

وفي العناوين المحلية التي تناولتها الصحف المحلية :

الوطن - الأخرس: الإعلان عن محاسبة الفاسدين في وسائل الإعلام سبيل للقضاء على الفساد .. شعبان لـ«الوطن»: نعمل على تحصين الجيل في المناطق الساخنة من الضياع .

الثورة - اطلع على واقع مؤسسة الإسكان العسكرية.. المهندس خميس: الحكومة داعم أساسي للمؤسسة في تطوير عملها وضرورة الاعتماد على الذات وضبط الموارد والاستفادة منها.

الثورة -  محافظ اللاذقية يلتقي أعضاء مجلس الشعب.

 

 



عدد المشاهدات: 2713



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى