مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-27-4-2017

الخميس, 27 نيسان, 2017


 

النشرة

27-4-2017

رأت الصحف المحلية الصادرة بدمشق اليوم على صدر صفحاتها... بأنه إذا لم تتضافر جهود الخلاص من الإرهاب فسيعم على الجميع .

مواقع الكترونية محلية نقلاً عن وكالات إخبارية روسية : اعتداء اسرائيلي على مطار دمشق الدولي فجر اليوم . ...

ميدانياً : قواتنا الباسلة تعزز مواقعها في ريف حماة الشمالي ... وتقضي على مئات التكفيريين

بابا الفاتيكان غداً يتوجه للقاهرة للقاء رجال الدين الأقباط تضامناً معهم .

وفي التفاصيل ....................

| الوطن – وكالات- تستضيف لقاء ثلاثياً اليوم يجمع الفريج وشويغو ودهقان.. موسكو: الإرهابيون يستغلون عدم التنسيق بين سورية وأميركا … دمشق: إذا لم تتضافر جهود الخلاص من الإرهاب فسيعم على الجميع

أكدت سورية أن عدم تضافر الجهود الدولية المشتركة للخلاص من الإرهاب من خلال تجفيف مصادر تغذيته، سيزيد الأمر سوءاً وسيعم الخطر على الجميع نتيجة التكاثر الكثيف لجماعات الإرهاب وتوالدها، على حين استبقت موسكو استضافتها لقاء ثلاثياً اليوم بين وزير دفاعها سيرغي شويغو ونظيريه السوري فهد جاسم الفريج والإيراني حسين دهقان، بالتأكيد على أن «الإرهابيين في سورية يستغلون عدم تنسيق العمليات العسكرية الأميركية مع القوات الحكومية السورية».

وفي تصريح هاتفي لـ«الوطن» من موسكو مساء أمس، أكد السفير السوري في روسيا رياض حداد أن الفريج يشارك في مؤتمر موسكو السادس للأمن الدولي الذي بدأ أمس، على رأس وفد كبير، لافتاً إلى أن الفريج سيشارك اليوم في اجتماع ثلاثي يجمعه بنظيريه شويغو ودهقان.

من جهته، دعا نائب وزير الدفاع العماد محمود عبد الوهاب شوا، خلال المؤتمر، إلى «تضافر الجهود الدولية المشتركة للخلاص من الإرهاب من خلال تجفيف مصادر تغذيته»، مشيراً إلى أن «عدم القيام بذلك سيزيد الأمر سوءاً وسيعم الخطر الجميع نتيجة التكاثر الكثيف لجماعات الإرهاب وتوالدها من بعضها جراء الانشقاقات المستمرة بينها وهو ما نشهده اليوم في سورية».

ووفق ما نقلت «سانا» حول المؤتمر الذي يضم ممثلين عن 85 دولة، أكد الشوا أن «الحديث عن الإرهاب الدولي لابد أن يتناول الإرهاب العابر للقارات»، مشدداً على أنه «من الأهمية بمكان إبرام اتفاقات أمنية مع دول الجوار تتضمن الاتفاق على التعاون في مجال مكافحة الإرهاب وتبادل المعلومات لتعزيز المصلحة الأمنية الثنائية».

وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اعتبر في رسالة إلى المشاركين في المؤتمر تلاها أمين عام مجلس الأمن الروسي نيقولاي باتروشيف، أن المناقشات يجب أن تتركز بالدرجة الأولى على مسائل التسوية السياسية الدبلوماسية للنزاعات العديدة، وبالدرجة الأولى في الشرق الأوسط وفي شمال إفريقيا، معرباً وفق ما نقل موقع «روسيا اليوم»، عن «أمله في أن يشهد المؤتمر حواراً مباشراً حول محاربة الإرهاب».

بدوره أكد شويغو في كلمة له، أن «سورية في مقدمة الدول التي تحارب تنظيم داعش الإرهابي»، محذراً من أن الإرهابيين في سورية يستغلون عدم تنسيق العمليات العسكرية الأميركية مع القوات الحكومية السورية.

من جانبه، قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في مؤتمر صحفي مع نظيره السعودي عادل الجبير: «لا يمكنني أن أقول: إن هناك خلافات لا يمكن تجاوزها بشأن التسوية السورية».

وفيما بدا تذكيراً للسعودية «ذكر لافروف بأن السعودية وروسيا كانت من الدول المؤلفة للقرار الدولي رقم 2254 الذي يتضمن مبادئ التسوية السورية، بما في ذلك الحق الحصري للشعب السوري في إقرار مصير بلاده».

في المقابل حذر الجبير من أن توسيع عدد المشاركين في أستانا «قد يحولهم إلى مجموعة ستكون أضعف مما يفترض، وسيكون بالتالي تركيز التفاوض أقل بما هو مطلوب» في إشارة إلى رفض بلاده الانضمام إلى تلك المحادثات.

في غضون ذلك كان ملك الأردن عبد اللـه الثاني يؤكد أنه «لا يوجد بديل عن الحل السياسي للأزمة السورية»، مشدداً على أن ذلك «لن يتم تحقيقه من دون تعاون روسي أميركي في جميع الملفات».

وبحسب وكالة الأنباء الأردنية «بترا» أضاف عبد اللـه خلال لقاء مع وزراء إعلام سابقين ومديري الإعلام الرسمي ورؤساء تحرير صحف أردنية محلية: «لن نسمح للتطورات على الساحة السورية وجنوب سورية بتهديد الأردن»، وتابع: «مستمرون بسياستنا في الدفاع في العمق دون الحاجة لدور للجيش الأردني داخل سورية».

| وكالات- المعلم استقبل السفير الإيراني الجديد بدمشق ترك آبادي

استقبل نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم أمس سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية الجديد لدى سورية جواد ترك آبادي.

وحسبما نقلت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية «إرنا» فقد وصل السفير الجديد إلى مطار دمشق الدولي مساء الثلاثاء، حيث كان في استقباله لدى وصوله عدد من المسؤولين السوريين والإيرانيين، بينهم وزيرة العمل والشؤون الاجتماعية ريمة قادري.

وكان آبادي عمل سفيراً لبلاده في السودان والبحرين ونيجيريا، وقائماً بالأعمال لدى الكويت، كما تولى رئاسة الدائرة الأولى لشمال وغرب إفريقيا في وزارة الخارجية الإيرانية.

وجاء تعيين آبادي سفيراً لإيران في سورية خلفاً للسفير السابق محمد رضا رؤوف شيباني.

الوطن -واشنطن ترفض عروض أنقرة لاستئناف المساعدات لميليشياتها «المعتدلة»

لا تزال الإدارة الأميركية على موقفها المتمثل بتجميد المساعدات العسكرية التي تنسقها «الاستخبارات المركزية الأميركية – سي آي إيه» لميليشيات المعارضة المسلحة شمال غرب سورية، على الرغم من العروض التي قدمتها أنقرة لها، وعلى الرغم من تخبط الأولى في اتخاذ قرارات صائبة ومتوازنة تصب في خانة الجهود المبذولة لوقف القتال في البلاد.

وكشفت مصادر مطلعة مقربة من ميليشيات مسلحة محسوبة على حكومة «العدالة والتنمية» التركية في حلب وإدلب لـ«الوطن» عن لقاءات عدة جرت في غازي عنتاب والريحانية التركيتين وجمعت مندوبين عن الاستخبارات والجيش التركيين مع ممثلين عن أهم الميليشيات المسلحة التي طالها الحظر الأميركي في مسعى للتوصل إلى اتفاق بمثابة عروض تركية قدمت أخيراً إلى وكالة الاستخبارات الأميركية لرفع تجميد مساعداتها عن تلك الميليشيات.

ونقلت المصادر عن قائد إحدى الميليشيات، شارك في أحد الاجتماعات، قوله إن تركيا فوجئت بصلابة موقف الاستخبارات الأميركية الذي كانت تعتبره مؤقتاً ويزول بزوال الأسباب غير الواضحة أو المعلنة على الرغم من تقديم عروض مغرية لها تشمل وضع قدرات الميليشيات تحت تصرف البنتاغون للمشاركة في عملية تحرير الرقة من تنظيم داعش، وهو ما تسعى إليه أنقرة على حساب «قوات سورية الديمقراطية – قسد» حليف واشنطن الأول، وتسخين جبهات محددة توافق المصالح الأميركية في مواجهة الجيش العربي السوري.

وأضافت المصادر: إن الرد التركي على الرفض الأميركي سيتركز في المضي بوعيد أنقرة مهاجمة مدينة تل أبيض الحدودية التي تسيطر عليها «قسد» عبر جيش عشائري أنهت تشكيله للوصول إلى الرقة من شمالها، بالإضافة إلى رسائل أخرى ستوجهها، واتضحت بداية عبر ضرب مواقع لـ«وحدات حماية الشعب» ذات الأغلبية الكردية والعمود الفقري لـ«قسد» خلال اليومين الماضيين في ريف الحسكة الشمالي.

ولفتت المصادر إلى أن أنقرة استفادت كثيراً من تجميد برنامج المساعدات الأميركية للميليشيات «المعتدلة»، والذي يتضمن تدريبات عسكرية وأجوراً وذخيرة وأسلحة من بينها صواريخ مضادة للدروع مثل «تاو» الأميركي الصنع، بعدما استقدمت أكثر من 7 آلاف مسلح من الميليشيات لتقاتل إلى جانب ميليشيا «درع الفرات» التي علقت عملياتها العسكرية الشهر الفائت قبل أن تبذل جهوداً لإعادة تفعيل المساعدات مجدداً.

ومن الميليشيات التي شملها تجميد برنامج المساعدات، بدعوى الضغط عليها بهدف توحيدها في جسم عسكري واحد، «جيش إدلب الحر» و«لواء الحرية» و«فيلق الشام» و«جيش المجاهدين» والفرقتين الساحليتين و«جيش النصر» و«جيش العزة»، الذي يشارك في غرفة عمليات «هيئة تحرير الشام» التي تقودها «جبهة فتح الشام» أو جبهة النصرة سابقاً، والمدرجة على قائمة الإرهاب الأميركية، في معارك ريف حماة الشمالي.

| وكالات- حرب تصريحات بين واشنطن وأنقرة بعد الغارات التركية في المالكية … دمشق: عدوان صارخ يتناقض مع مبدأ حسن الجوار

أدان مصدر مسؤول في وزارة الخارجية والمغتربين «العدوان الصارخ الذي قام به نظام (الرئيس التركي رجب طيب) أردوغان على الأراضي السورية، الثلاثاء، معتبراً أن العدوان «يتناقض مع القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة ومبدأ حسن الجوار، وتحذر من المساس بسيادتها ووحدة أرضها وشعبها».

وأمس اعتدت مدفعية الجيش التركي، بحسب بيان للأخير، على مواقع «وحدات حماية الشعب» ذات الأغلبية الكردية في شمال سورية، قبل أن تصدر الخارجية الروسية بياناً أعربت فيه عن «القلق من التصرفات التركية»، واعتبرت أنها «تزيد الوضع توترا»، مشددة على أن «مثل هذه العمليات غير مقبولة»، وفق موقع «روسيا اليوم».

بدوره وصف المتحدث باسم التحالف الدولي العقيد جوزيف دوريان، «الضربات» التركية بـ«الخطرة»، وقال: إن تركيا أبلغت القوات الأميركية بضرباتها قبل أقل من ساعة واحدة من تنفيذها، مشدداً على أن هذا الوقت كان غير كاف تماما لترك وحدات التحالف المنطقة التي حددها الجيش التركي، لكن وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، رد سريعاً بالتأكيد أن أنقرة أبلغت الولايات المتحدة وروسيا «قبل ساعتين من شن الغارات».

سورية الآن - في تناقض جديد ...ترامب يؤكد أن مستقبل الرئيس الأسد لا يشكل "عقبة" أمام إنهاء "النزاع" في سوريا؟

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن مستقبل الرئيس السوري بشار الأسد لا يشكل "عقبة" أمام تسوية النزاع، في موقف جديد يناقض تصريحاته سابقا وقصف قواته لمطار الشعيرات السوري قبل أسابيع.

فترامب الذي كان قد وصف الأسد بأنه "جزار"، قال خلال مأدبة غداء، الاثنين، في البيت الأبيض مع 15 سفيرا في مجلس الأمن الدولي، إن تقرير مستقبل  الرئيس السوري، يعود للشعب السوري، حسبما اكد ممثل روسيا لدى الأمم المتحدة، بيتر ايليتشيف.وأوضح ممثل روسيا ايليتشيف، مساء الثلاثاء: "قال (ترامب) إن مستقبل الرئيس الأسد ليس عقبة".وأضاف أنه بالنسبة إلى دونالد ترامب فإن "بقاء (الأسد) أو رحيله ليس مهما. المهم هو العملية السياسية ووقف إراقة الدماء والاعمال القتالية (…) وعندئذ الشعب سيقرر".وألقت واشنطن والمعارضة السورية بتهم جزافية ضد الجيش بشن "هجوم خان شيخون" من خلال قصف جوي، الامر الذي نفته دمشق مع موسكو وقالتا ان الطيران السوري قصف مستودع اسلحة لمقاتلي المعارضة كان يحوي مواد كيميائية.

المصدر: وكالات روسية إيران: الجيش السوري هو من سيتصدى لأي عدوان أمريكي جديد على سوريا

 

أعلن وزير الدفاع الإيراني، حسين دهقان، أن الجيش السوري هو من سيقوم بالتصدي للقوات الأمريكية حال شنها عدوانا جديدا على سوريا.وردا على سؤال حول ما إذا كانت روسيا وإيران تدرسان اتخاذ خطوات مشتركة ردا على هجمات محتملة جديدة من الولايات المتحدة على سوريا، قال دهقان، في تصريحات صحفية أدلى بها على هامش أعمال مؤتمر موسكو السادس للأمن الدولي: "إن شعب سوريا وجيشها سيقومان باتخاذ قرار حول أسلوب التصدي للأمريكيين".وأعرب وزير الدفاع الإيراني، في الوقت ذاته، عن قناعته بأن الولايات المتحدة الأمريكية لن تتدخل في الشؤون السورية من خلال تنفيذ عمليات عسكرية".

وشدد دهقان على أن "الإجراءات، التي تتخذها الولايات المتحدة في سوريا، تؤدي إلى تعزيز مواقع المجموعات الإرهابية وتضعف الحكومة السورية".وأوضح أن الحكومة الأمريكية كانت، ومنذ البداية، تسعى إلى "تغيير النظام في سوريا"، مبينا أنها "استخدمت جميع قدرات حلفائها لزيادة التوتر في سوريا"، إلا أنه شدد مع ذلك على "أنها لم تتمكن حتى الآن من تحقيق أهدافها".يذكر أن الولايات المتحدة شنت، فجر يوم 07/04/2017، ولأول مرة منذ اندلاع الأزمة في سوريا، ضربة عسكرية على القوات الحكومية في البلاد، إذ أطلق الجيش الأمريكي 59 صاروخا من طراز "توماهوك"، من مدمرتين للبحرية الأمريكية، على مطار الشعيرات العسكري (طياس)، جنوب شرق مدينة حمص، وسط سوريا.وأعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أنه أمر بقصف مطار الشعيرات، زاعما أن هذه القاعدة الجوية هي التي انطلق منها الهجوم الكيميائي على بلدة خان شيخون في محافظة إدلب السورية يوم 04/04/2017، والذي أدى، حسب المعارضة السورية، إلى مقتل حوالي 90 شخصا، من بينهم كثير من النساء والأطفال.وأكد الجيش السوري أن هذه العملية أسفرت عن استشهاد 6 عسكريين سوريين، فيما تحدث محافظ حمص، طلال البرازي، في مقابلة مع "RT"، عن استشهاد 9 مدنيين جراء سقوط الصواريخ الأمريكية في المناطق السكنية قرب القاعدة، مضيفا أن 13 شخصا، هم 4 أطفال و9 نساء، أصيبوا جراء الضربة.واستنكرت كل من موسكو وطهران ودمشق هذه العملية، واصفة إياها بالانتهاك الصارخ للقانون الدولي ولسيادة دولة مستقلة، إلا أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أكد، في رسالة وجهها إلى الكونغرس بشأن الضربات، التي شنتها الولايات المتحدة على سوريا، أنه سيتخذ خطوات إضافية لتأمين مصالح بلاده في مجال الأمن والسياسية الخارجية.

 

 



عدد المشاهدات: 2895



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى