مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-25-4-2017

الثلاثاء, 25 نيسان, 2017


النشرة

25-4-2017

اهتمت الصحف المحلية الصادرة بدمشق اليوم بمجموعة من العناوين أهمها المقداد نتابع انضمام قطر إلى أستانا .

ميدانياً : الجيش يسقط خان شيخون نارياً ..

سياسياً: موسكو استعداد للتوقف لإدخال محققي " الكيميائي "

وفي التفاصيل :

الوطن المحلية - اتصالات دولية مكثفة تؤكد على الحل السياسي.. ولقاء غاتيلوف دي ميستورا دعا لتعزيز وقف الأعمال القتالية … المقداد: نتابع انضمام قطر إلى «أستانا».. وواشنطن أبلغت موسكو أن عدوانها لن يتكرر

أكد نائب وزير الخارجية والمغتربين فيصل المقداد، أن سورية تتابع موضوع انضمام قطر إلى المشاركين في محادثات أستانا حول سورية، كاشفاً أن واشنطن أبلغت موسكو أنها لن تكرر عدوانها على سورية، بموازاة تأكيد روسي أممي ضرورة «مواصلة جميع الأطراف الرئيسة جهودها لتعزيز نظام وقف الأعمال القتالية»، وسط اتصالات دولية مكثفة أكدت على الحل السياسي للأزمة السورية.

وفي رده على سؤال لـ«الوطن»، على هامش مشاركته في المؤتمر الوطني الأول للإعلام في مكتبة الأسد بدمشق، إن كانت سورية ستشارك في الجولة المقبلة من محادثات جنيف وأستانا قال: «طبعاً سنشارك»، مؤكداً أن دمشق «تتابع موضوع» انضمام قطر إلى محادثات «أستانا» التي تجري برعاية الترويكا الثلاثية روسيا وإيران وتركيا.

وخلال الجلسة قال المقداد: «عندما يقول الأصدقاء الروس إنهم أكدوا لـ(وزير الخارجية الأميركي ريكس) تيلرسون أنهم لن يسكتوا على أي ضربة قادمة لحليفهم السوري، وإذا قلنا لكم إن الولايات المتحدة قالت: إنها لن تقوم بعدوان آخر على سورية، فنحن نعطيكم معلومة»، وأضاف: «في حال تكرار هذا العدوان فإن الجيش العربي السوري وحلفاءه هم من سيردون».

في الغضون تبادل نائب وزير الخارجية الروسي غينادي غاتيلوف مع المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا، في جنيف أمس، الآراء حول «سير وآفاق التسوية السياسية في سورية على خلفية الاتصالات السياسية المتعددة التي جرت مؤخراً بصيغ مختلفة»، وفق بيان للخارجية الروسية نقله موقع «روسيا اليوم»، وذكر أنه «تمت الإشارة إلى ضرورة أن تواصل جميع الأطراف الرئيسة جهودها لتعزيز نظام وقف الأعمال القتالية وحل المشكلات الإنسانية للأهالي السوريين، إضافة إلى إشراك الآليات المعنية التابعة للأمم المتحدة في عملية إزالة الألغام في سورية».

بدوره أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في مؤتمر صحفي مع مفوضة السياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغريني، وفق ما نقلت وكالة «سانا»، أن روسيا «ماضية قدماً بحل الأزمة في سورية وتفعيل منصة أستانا ودعم المحادثات السورية في جنيف وفق القرار الأممي 2254»، بعدما دعا الاتحاد الأوروبي إلى «التركيز على التصدي للتحديات الواقعية في مجال الأمن بدلاً من محاربة المخاطر الوهمية»، على حين أكدت موغيريني أن بروكسل وموسكو مهتمتان في وضع حد للحرب في سورية، ودعم مستقبل سلمي وديمقراطي في هذه البلاد، معتبرة أن «الانتقال السياسي المتفق عليه من قبل جميع الأطراف برعاية الأمم المتحدة سيؤمن مستقبل سورية السلمي».

في سياق متصل، أكد مبعوث الصين الخاص إلى سورية شيه شياو يان، من القاهرة، أنه «يتعين على الأطراف في سورية الالتزام بالمسار الصحيح ألا وهو التسوية السياسية عبر التفاوض وعدم الانحراف عنه كما لا بد لهم من إظهار الإرادة السياسية للانخراط في الحوار وتقديم التضحيات عندما يتطلب الأمر ذلك»، وفقاً لوكالة الأنباء الصينية «شينخوا».

على خط مواز، بحث وزير الخارجية الصيني وانغ يي، مع نظيره الإيراني محمد جواد ظريف، الأزمة السورية، وفق بيان للخارجية الصينية، في حين أكد وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الألماني سيغمار غابريل في عمان: أن «لا حل عسكرياً للأزمة السورية ولا بد من حل سلمي»، داعياً إلى العمل «مع الولايات المتحدة وأوروبا وروسيا لإيجاد الحل السياسي»، مقابل ما اعتبره غابريل «الحاجة إلى حل سلمي للأزمة السورية»، مشيراً إلى أنه «ورغم صعوبة الوضع فنحن بحاجة روسيا للتوصل إلى حل في سورية».

وكالات- بكين وبرلين وإيران وعمان يؤكدون على الحل السياسي … لافروف: روسيا ماضية قدماً بحل الأزمة ودعم «جنيف»

بينما أكدت روسيا، أنها ماضية في قدما في حل الأزمة السورية ودعم محادثات جنيف، أعلنت مفوضة السياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغريني، أن الاتحاد متفق مع موسكو على العمل معا في مكافحة الإرهاب وبالشأن السوري، في وقت أكد مبعوث الصين الخاص إلى سورية السفير شيه شياو يان، أن التسوية السياسية هي الحل الوحيد للأزمة السورية، وأقرت كل من الأردن وألمانيا، أن «لا حل عسكرياً» للأزمة، داعيين إلى التنسيق مع روسيا للتوصل إلى حل سياسي لها.

وأكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في مؤتمر صحفي مع موغريني، أمس، وفق ما نقلت وكالة «سانا»، أن روسيا «ماضية قدما بحل الأزمة في سورية وتفعيل منصة أستانا ودعم المحادثات السورية في جنيف وفق القرار الأممي 2254».

وخلال لقائه موغيريني في موسكو دعا لافروف الاتحاد الأوروبي إلى «التركيز على التصدي للتحديات الواقعية في مجال الأمن بدلا من محاربة المخاطر الوهمية».

وقال لافروف: إن «روسيا مستعدة للتقارب مع الاتحاد الأوروبي»، مشيراً إلى أن «وتائر الحركة من الجانب الروسي ستتناسب مع مدى الاستعداد الذي سيبديه الاتحاد الأوروبي في هذا المجال».

وأضاف لافروف: إن «العلاقات بين الاتحاد الروسي والغرب تمر بمرحلة صعبة لكن ما زلنا مصممين على التعاون كامل النطاق مع الاتحاد الأوروبي بصفته شريكنا الأكبر في المجال التجاري الاقتصادي وإننا واثقون من ضرورة التركيز على المخاطر الواقعية وليس على المخاطر الوهمية في مجال الأمن».

وأكد لافروف أن موسكو مستعدة للتقارب مع الاتحاد الأوروبي، لكنه شدد على أن وتائر الحركة من الجانب الروسي ستتناسب مع مدى الاستعداد الذي سيبديه الاتحاد الأوروبي في هذا المجال. وشدد قائلاً: «إننا مستعدون للذهاب لذات المدى الذي أنتم جاهزون له».

بدورها قالت موغيريني: أنه «على الرغم من الخلافات مع موسكو حول أوكرانيا والقرم فإن الاتحاد الأوروبي وروسيا متفقان على العمل معا في مكافحة الإرهاب وكذلك بشأن سورية وليبيا»، وقالت: «لدينا بعض الخلافات بما يتصل مع أوكرانيا وشبه جزيرة القرم ولكن مع ذلك إننا نواجه تحديات مشتركة وهناك مواضيع للتعاون بيننا».

كما أكدت موغيريني بحسب موقع قناة «روسيا اليوم» الالكتروني، أن بروكسل وموسكو مهتمتان في وضع حد للحرب في سورية، ودعم مستقبل سلمي وديمقراطي في هذه البلاد.

وبحسب موغيريني، فإن «مستقبل سورية يجب أن يقرره السوريون بأنفسهم»، مضيفة أنه «لا يمكن إحلال السلام في هذا البلد قبل أن تتم تسوية كافة المتطلبات الشرعية لجميع أطراف المجتمع السوري».

وأضافت: أن «الانتقال السياسي المتفق عليه من قبل جميع الأطراف برعاية الأمم المتحدة سيؤمن مستقبل سورية السلمي».

في سياق متصل، أكد مبعوث الصين الخاص إلى سورية، أن «الحل الوحيد للأزمة في سورية يكون فقط عبر تسوية سياسية يتم التوصل إليها من خلال المحادثات».

ونقلت وكالة الأنباء الصينية «شينخوا» عن شيه قوله في حديث مع ممثلي وسائل إعلام صينية ومصرية خلال زيارة إلى القاهرة: «يتعين على الأطراف في سورية الالتزام بالمسار الصحيح ألا وهو التسوية السياسية عبر التفاوض وعدم الانحراف عنه كما لا بد لهم من إظهار الإرادة السياسية للانخراط في الحوار وتقديم التضحيات عندما يتطلب الأمر ذلك».

وأضاف: «هناك بعض التطورات الإيجابية التي تمت فيما يتعلق بسورية أولها صمود اتفاق وقف الأعمال القتالية»، معتبرا أن «هناك تطورا إيجابياً آخر يتمثل في وجود إدراك أقوى لأهمية مكافحة الإرهاب والتزام أكبر بهذه المهمة».

وفيما يتعلق بحادث خان شيخون في ريف إدلب شدد شيه على ضرورة أن «يكون فريق التحقيق مستقلا ومتوازنا وعادلا من أجل أن يكون متمتعا بالمصداقية والسلطة اللازمة لإجراء التحقيق»، مشيراً إلى موقف بلاده «الرافض بشدة» لأي استخدام للسلاح الكيميائي من جانب أي دولة أو منظمة أو فرد تحت أي ظرف وفي أي مكان وزمان.

كما أكد، بحسب موقع «اليوم السابع» الالكتروني المصري – في لقاء صحفي محدود الأحد- خلال زيارته للقاهرة على «أهمية دور مصر المحوري في القضية السورية، وأنها تعد شريكا استراتيجياً لبكين، لذا من الطبيعي أن يتم التواصل وتبادل المعلومات والآراء والإجراءات التي يجب أن تتخذ لحل هذا النزاع».

على خط مواز، بحث وزير الخارجية الصيني، وانغ يي، مع نظيره الإيراني، محمد جواد ظريف، الأزمة السورية والوضع في شبه الجزيرة الكورية. وقالت وزارة الخارجية الصينية في بيان لها، بحسب «اليوم السابع»: «تبادل الطرفان وجهات النظر بشأن الأزمة السورية، والوضع في شبه الجزيرة الكورية، وغيرها من القضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك».

في الإطار ذاته، أكدت كل من الأردن وألمانيا أمس، وفق ما نقلت وكالة «أ ف ب» للأنباء، أن «لا حلاً عسكرياً» للأزمة في سورية، داعيين إلى التنسيق مع روسيا للتوصل إلى حل سياسي لهذه الأزمة التي دخلت عامها السابع. وقال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الألماني سيغمار غابريل في عمان: أن «لا حلا عسكريا للأزمة السورية، لا بد من حل سلمي». وأضاف: «لا بد من إيجاد حل سلمي، روسيا موجودة وكلنا نعي أن لا حل من دون روسيا ولا بد من الحوار معها للتوصل إلى هذا الحل».

وأكد أن «استمرار الصراع واستمرار القتال ضحيته الشعب السوري»، داعياً إلى العمل «مع الولايات المتحدة وأوروبا وروسيا لإيجاد الحل السياسي».

وصعد الأردن في الأسبوعين الأخيرين لهجته تجاه دمشق خصوصاً مع اتهام دمشق لعمان بالضلوع في مخطط لتحرك عسكري أردني أميركي بريطاني في جنوب سورية.

من جهته، قال وزير الخارجية الألماني: «نحن بحاجة إلى حل سلمي للأزمة السورية»، مضيفاً «رغم صعوبة الوضع نحن بحاجة روسيا للتوصل إلى حل في سورية».

روسيا اليوم - عبرت عن اندهاشها من قرار «منظمة الحظر».. وحذرت من «مسرحيات» كيميائية جديدة.. وغاتيلوف ودي ميستورا بحثا تعزيز الهدنة .. روسيا: سورية مستعدة لوقف العمليات في خان شيخون للسماح بدخول الخبراء

فيما أكدت وزارة الدفاع الروسية، استعداد سورية لوقف العمليات العسكرية في خان شيخون للسماح بوصول خبراء للتحقيق في الهجوم الكيميائي المزعوم، عبرت الخارجية الروسية عن دهشتها من قرار منظمة حظر الأسلحة الكيميائية بعدم تشكيل بعثة للتحقيق في هذا الهجوم، ونفت أن تكون قد دعت لإلغاء آلية التحقيق، محذرة في الوقت ذاته من مسرحيات كيميائي جديدة قريباً في ريف دمشق.وحسب الموقع الإلكتروني لقناة «روسيا اليوم»، أكدت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها أمس، أن قيادة القوات المسلحة السورية أعربت بطلب من وزارة الدفاع الروسية عن استعدادها لوقف القتال في خان شيخون في حال إرسال بعثة خاصة من الخبراء للتحقيق في أحداث 4 نيسان هناك».

وقالت الوزارة: إن «الجانب السوري مستعد للإعلان عن الحظر الكامل لعمليات قواته والطيران والمدفعية في منطقة خان شيخون لتأمين عمل بعثة الخبراء في تلك المنطقة». وأضافت: إن سورية أكدت كذلك استعدادها لتأمين عمل البعثة الخاصة في مطار الشعيرات في ريف حمص.

من جهته وفي تعليقه على قرار منظمة «حظر الأسلحة الكيميائية» بعدم تشكيل بعثة للتحقيق في أحداث خان شيخون، قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال مؤتمر صحفي مشترك مع الممثلة العليا للسياسة الخارجية والأمنية في الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني في موسكو، أمس: «إنه أمر مثير للدهشة لأن مسودة القرار لم تتضمن شيئاً باستثناء ضرورة إجراء تحقيق مستقل وغير منحاز وشفاف وإرسال خبراء إلى مكان الحادث».

وأضاف: «نأمل في أن ترسل منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في نهاية المطاف خبراء إلى خان شيخون وإلى مطار الشعيرات، وذلك بمراعاة صارمة لتفويضها الذي يتطلب ضمان تمثيل جغرافي واسع للخبراء الذين سينضمون للبعثة».

من جانبه، نفى نائب وزير الخارجية، سيرغي ريابكوف، أن تكون روسيا قد دعت لإلغاء آلية التحقيق في الهجمات الكيميائية بسورية، موضحاً أن الحديث يدور فقط عن ضرورة تصحيح طريقة العمل.

وقال: «يحاول خصومنا اتهامنا بزعزعة الثقة في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية لكننا لا نريد إلغاء شيء ولا نقترح شيئاً جديداً كبديل للآلية الموجودة»، مبيناً أن بلاده تريد من آلية التحقيق المشتركة لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية والأمم المتحدة أن تعمل بشكل صحيح وأن يتوجه فريق خبراء معنيين إلى سورية في أقرب وقت.

بدوره، حذر مدير قسم عدم الانتشار والرقابة على التسلح في وزارة الخارجية ميخائيل أوليانوف خلال مؤتمر صحفي في موسكو من خطر وقوع استفزازات جديدة تحاكي استخدام سلاح كيميائي في سورية، وقال: «ستكون هناك تمثيليات جديدة من هذا النوع، ومن المحتمل أن تحصل في ريف دمشق وربما في القريب العاجل».

من جهة ثانية، أشار الموقع الإلكتروني لقناة «روسيا اليوم» إلى أن نائب وزير الخارجية غينادي غاتيلوف بحث مع المبعوث الدولي الخاص إلى سورية، ستيفان دي ميستورا في جنيف، تعزيز نظام وقف إطلاق النار وإشراك منظمات دولية في عملية إزالة الألغام في سورية.

ونقل الموقع عن بيان للخارجية الروسية، أن غاتيلوف ودي ميستورا، خلال لقائهما في جنيف، تبادلا الآراء حول «سير وآفاق التسوية السياسية في سورية على خلفية الاتصالات السياسية المتعددة التي جرت مؤخراً بصيغ مختلفة». وبحسب البيان فقد «تمت الإشارة إلى ضرورة أن تواصل جميع الأطراف الرئيسة جهودها لتعزيز نظام وقف الأعمال القتالية وحل المشكلات الإنسانية للأهالي السوريين، إضافة إلى إشراك الآليات المعنية التابعة للأمم المتحدة في عملية إزالة الألغام (في سورية)». وكان من المتوقع أن تجري المشاورات في جنيف، أمس، بصيغة ثلاثية (روسيا، الولايات المتحدة، الأمم المتحدة)، وفقاً لما أعلنه، المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط وإفريقيا ميخائيل بوغدانوف، لكن الأخير أكد لاحقاً لقاء له مع دي ميستورا فقط، من دون أن يستبعد مع ذلك إجراء اتصالات أخرى.

وفي ظل إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما، استضافت جنيف عدداً من اللقاءات حول سورية، شارك فيها غاتيلوف ودي ميستورا ومسؤولون عن الملف السوري في الخارجية الأميركية. لكن لم يجر أي لقاء من هذا النوع منذ تولي دونالد ترامب رئاسة أميركا.

 



عدد المشاهدات: 2714



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى