مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-23-3-2017

الخميس, 23 آذار, 2017


النشرة

23-3-2017

الوطن - استقبل وفداً من «نواب الشعب التونسي» … الرئيس الأسد يدعو الأحزاب العربية للعمل على مشروع قومي نهضوي

اعتبر الرئيس بشار الأسد، أمس، أن أحد أخطر أشكال الحرب الإرهابية التي تتعرض لها سورية والمنطقة يتمثل في محاولة ضرب الهوية والثقافة العربية وتشويه فكرة الانتماء للعروبة وللوطن من خلال بث الفكر المتطرف القائم على إلغاء الآخر.

ولفت الرئيس الأسد خلال لقائه وفد نواب الجبهة الشعبية للأحزاب الوطنية التونسية، بحسب بيان رئاسي بثته وكالة «سانا» إلى أهمية دور الأحزاب السياسية والمنظمات الشعبية العربية في مواجهة هذه الحرب الفكرية والثقافية من خلال البحث في الأسباب التي أدت إلى تراجع الحالة العربية والعمل على تبني مشروع قومي نهضوي جامع عبر حوار حزبي واجتماعي معمق.

من جانبهم، شدد أعضاء الوفد على أن سورية تستهدف بهذا الشكل الشرس وغير المسبوق لأنها البوابة الأخيرة للمقاومة ضد المشاريع الغربية والصهيونية ولأنها كانت دائماً وستبقى حاملة لواء القومية العربية.

وعبر أعضاء الوفد عن تضامنهم مع سورية وشعبها وعن تقديرهم للصمود الاستثنائي الذي يبديه السوريون في مواجهة الحرب الإرهابية التي يتعرضون لها.

ووصل الوفد البرلماني التونسي إلى دمشق مساء الأحد الماضي ويضم سبعة نواب هم: عبد العزيز القطي ومباركة العوايني ومنجي الرحوي وخميس قسيلة وعصام المطوسي والصحبي بن فرج ونور الدين المرابطي.

والتقى الوفد الثلاثاء الماضي رئيس مجلس الشعب هدية عباس والأمين القطري المساعد هلال الهلال، بعد أن كان التقى نائب وزير الخارجية والمغتربين فيصل المقداد الاثنين.

وأكد الوفد أنه سيقوم بالعديد من الخطوات للدفع من أجل إرجاع العلاقات مع سورية على كل المستويات.

| وكالات - بعد باريس وبروكسل.. قطار الإرهاب يحصد قتلى وجرحى في لندن

أعلن قائد شرطة مكافحة الإرهاب في بريطانيا مارك راولي أمس أن ثلاثة أشخاص قتلوا من بينهم شرطي، في هجوم «يشتبه» أنه إرهابي أمام البرلمان البريطاني، كما قتل منفذ الهجوم برصاص الشرطة المسلحة.

ووفقاً لوكالة «فرانس برس» فإن راولي أوضح أن الشخصين الآخرين قتلا على جسر وستمنستر عندما صدم المهاجم المارة بسيارته وهو ما أدى إلى إصابة عشرين شخصاً آخرين.

وبدأت العملية عندما تحدثت وسائل الإعلام عن إطلاق نار أمام مبنى البرلمان، وإصابة العديد من الأشخاص في حادث على جسر وستمنستر القريب من مبنى البرلمان، وهو الطريق المزدحم الذي يرتاده السياح الراغبون بمشاهدة منظر البرلمان وبرج ساعة «بيغ بين» الشهير.

وعلى الفور تم الإعلان عن إغلاق مبنى البرلمان وأُمر النواب والموظفون بالبقاء في الداخل، على حين جاء في بيان للحكومة البريطانية أن رئيسة الوزراء تيريزا ماي في أمان، وأنها شوهدت تركب سيارة ابتعدت بها عن مبنى البرلمان.

وأعلنت متحدثة باسم رئاسة الحكومة البريطانية أن ماي ستترأس اجتماع أزمة بعد الاعتداء الإرهابي في مقر رئاسة الحكومة، على حين قال المتحدث باسم البيت الأبيض شون سبايسر: إن «الرئيس (الأميركي دونالد ترامب) تكلم للتو مع رئيسة الحكومة ماي».

وكانت باريس وبروكسل تعرضتا العام الماضي لأعمال إرهابية وراح ضحيتها العشرات من المدنيين.

وكالات-  قادروف سيزور سورية

كشف النائب آدم ديليمخانوف الذي يمثل جمهورية الشيشان في مجلس النواب (الدوما) الروسي، خلال زيارته إلى سورية أن الرئيس الشيشاني رمضان قادروف ينوي زيارة دمشق.

وقال ديليمخانوف أحد أعضاء الوفد النيابي الروسي الأوروبي الذي يقوم بزيارة لسورية، خلال زيارة الوفد لمدينة حلب مساء الثلاثاء، وفق ما نقل الموقع الإلكتروني لقناة «روسيا اليوم»: «سيأتي (قادروف) بالتأكيد».

وكان النواب الروس الأوروبيون قد اختتموا زيارتهم لسورية بجولة في مدينة حلب، حيث نفذوا مهمة إنسانية واجتمعوا مع المحافظ ومسؤولين آخرين. كما قام النواب بجولة في شوارع أحياء شرق حلب.

يذكر أن الصندوق الخيري، الذي يحمل اسم الرئيس الشيشاني الراحل أحمد قادروف، وهو والد الرئيس الحالي، يقدم مساعدات إنسانية واسعة النطاق في سورية تشمل العديد من المناطق المتضررة بسبب الحرب. وينسق توزيع العمليات الخيرية للصندوق في سورية السيناتور زياد سبسبي، الذي يمثل جمهورية الشيشان في مجلس الشيوخ (الاتحاد) الروسي.

ويضم الوفد النيابي الروسي الأوروبي نواباً من مجلس الدوما الروسي والبرلمان الأوروبي ويرأسه نائب رئيس مجلس الدوما للجمعية الفيدرالية لروسيا الاتحادية فلاديمير فاسيلييف. ويضم في عضويته لجنة الشؤون الدولية في مجلس الدوما برئاسة ليونيد سلوتسكي، إضافة إلى 10 برلمانيين من إسبانيا وإيطاليا والتشكيك وصربيا وبلجيكا منهم رئيس الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا بيدرو اغرامونت، وزعيم مجموعة «تحالف الليبيراليين والديمقراطيين من أجل أوروبا» جورجي شوكلا، ورئيس لجنة الشؤون القانونية وحقوق الإنسان في الجمعية ألين ديستيكس.

وكان الوفد بدأ زيارته إلى سورية الإثنين بلقاء الرئيس بشار الأسد الذي تحدث إليهم عن تطورات الوضع في سورية ورد على استفسارات أعضاء الوفد بشأن أوضاع الشعب السوري بعد 6 سنوات من الحرب.

| الوطن- وكالات- وفد الجمهورية العربية السورية وصل إلى المدينة السويسرية … «جنيف5» ينطلق اليوم على وقع اعتداءات «النصرة» على شرق دمشق

تنطلق اليوم جولة خامسة من المباحثات غير المباشرة بين وفد الجمهورية العربية السورية ووفود من «المعارضات» في جنيف، لكن الآمال بتحقيق أي اختراق تبقى محدودة في ظل الهجوم الذي يشنه تنظيم «جبهة النصرة» المدرج على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية وميليشيات مسلحة متحالفة معه على دمشق من الناحية الشرقية.

ووصل وفد الجمهورية العربية السورية أمس إلى جنيف للمشاركة في «جنيف 5» من المباحثات السورية السورية. ويترأس الوفد مندوب سورية لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري ولا يوجد أي تغيير على أعضاء الوفد الذي شارك في «جنيف 4».

وأكد الجعفري خلال حوار مع قناة «الإخبارية السورية» الاثنين عزم وفد الجمهورية العربية السورية الذهاب إلى الجولة الخامسة من جنيف والعمل حسب جدول الأعمال الذي أنتجته الجولة الرابعة.

وانتهت جولة «جنيف 4» في الثالث من الشهر الحالي بإعلان الأمم المتحدة الاتفاق على جدول أعمال «طموح» من أربعة عناوين رئيسية على أن يجري بحثها «في شكل متواز»، هي: الحكم والدستور والانتخابات ومكافحة الإرهاب، وهي ملفات خلافية بين طرفي المباحثات.

ولم تنجح الجولات السابقة التي عقدت برعاية الأمم المتحدة في جنيف منذ العام 2016 في تحقيق أي تقدم على طريق تسوية الأزمة السورية التي دخلت منتصف الشهر الحالي عامها السابع.

وأعلنت الأمم المتحدة الثلاثاء أن كل الأطراف التي شاركت في الجولة الأخيرة أكدت الحضور إلى جنيف، في حين قال عضو وفد «منصة الرياض» إلى محادثات جنيف، فاتح حسون، بحسب وكالة «سمارت» المعارضة للأنباء: إن لا تغييرات طرأت على الوفد الذي سيحضر الجولة الخامسة من المحادثات، والذي يترأسه نصر الحريري.

وشارك في «جنيف 4» ممثلون عن منصتي «موسكو» و«القاهرة» للمعارضة، والذين سعى المبعوث الأممي الخاص إلى سورية، إلى دمجهم مع وفد «منصة الرياض» في وفد واحد إلا أن ذلك لم يتحقق، نظراً لاختلاف وجهات النظر حول عدة مسائل.

وبحسب الأمم المتحدة، سيتولى رمزي عز الدين رمزي، مساعد المبعوث الدولي الخاص إلى سورية ستيفان دي ميستورا استقبال الوفود الخميس وإطلاق جولة المباحثات، في وقت يجري فيه دي ميستورا جولة خارجية قادته الأربعاء إلى موسكو، أبرز حلفاء دمشق، ومنها إلى أنقرة الداعمة للمعارضة.

وقال مصدر غربي قريب من المفاوضات لوكالة «فرانس برس» إن الجولة ستكون عبارة عن «محادثات غير مباشرة»، موضحاً أن مهمة دي ميستورا «العمل على غربلة الأفكار وتدوير الزوايا» بين أطراف الأزمة.

ورغم الاتفاق على جدول الأعمال، لكن مهمة دي ميستورا لا تبدو سهلة وفق محللين ودبلوماسيين، بحسب «أ ف ب».

وقال الخبير في الشؤون السورية والأستاذ في جامعة إدنبره توما بييريه لـ«فرانس برس»: «برأيي لا آمال» معلقة على هذه الجولة «فالنظام مستمر في التقدم ميدانياً (..) ولا يوجد أي سبب يدفعه إلى تقديم التنازلات». ورأى الباحث في «مجموعة الأزمات الدولية» نوا بونسي أن «النظام الذي لم يكن بوارد المساومة عندما كان يخسر ميدانياً، لن يفعل ذلك الآن وهو في أوج زخمه».

وحققت قوات الجيش العربي السوري منذ بدء موسكو عمليتها ضد الإرهاب في سورية إلى جانب الجيش في 30 أيلول 2015، تقدماً ميدانياً على حساب التنظيمات الإرهابية والميليشيات المسلحة في آن معاً وتمكنت من قلب موازين القوى لمصلحتها على جبهات عدة، أبرزها سيطرتها في كانون الأول بالكامل على مدينة حلب، وبدء تنفيذ اتفاق الأسبوع الماضي يقضي بإخراج المسلحين غير الراغبين بالمصالحة من آخر جيب يتحصنون فيه داخل مدينة حمص.

وقال دبلوماسي فرنسي لـ«فرانس برس»: إن «هذه المفاوضات صعبة للغاية (…) وعلى روسيا وإيران تحديداً ممارسة الضغط على النظام، في وقت تبدو المعارضة مشتتة».

واتسمت جولة المباحثات الأخيرة بخلاف كبير على الأولويات بين الطرفين، الانتقال السياسي أو الإرهاب. وأصرت المعارضة على تناول موضوع الانتقال السياسي أولاً، بينما طالب الوفد الحكومي بإضافة مكافحة الإرهاب إلى العناوين الثلاثة التي اقترحها أساساً دي ميستورا.

وتمت إضافة موضوع مكافحة الإرهاب إلى «السلال الثلاث» بطلب من دمشق، وفق دي ميستورا.

وتتمسك «معارضة الرياض» بمطلب رحيل الرئيس بشار الأسد، الأمر الذي تعتبره دمشق غير قابل للنقاش وتصر على أولوية مكافحة الإرهاب كمدخل إلى الحل السياسي.

وتأتي الجولة الجديدة من مباحثات جنيف بالترافق مع هجوم عنيف تشنه «النصرة» وميليشيات مسلحة متحالفة معها على مواقع قوات الجيش في شرق دمشق ويعد الأعنف في العاصمة منذ عامين، وتدور منذ الأحد معارك عنيفة بين الطرفين.

 



عدد المشاهدات: 2404



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى