مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية23-2-2017

الخميس, 23 شباط, 2017


النشرة

الخميس 23-2-2017

اهتمت الصحف المحلية الصادرة بدمشق صباح اليوم بمجموعة من العناوين أهمها لقاء السيدة الدكتورة هدية عباس رئيس مجلس الشعب مع الرئيس روحاني ومع امين المجلس الاعلى للأمن القومي الايراني علي شمخاني و رئيس مجلس الشورى الإسلامي الإيراني علي لاريجاني .

وصب اهتمام الصحف المحلية الصادرة أيضاً بالبيان الختامي لمؤتمر طهران الذي شارك فيه وفد رفيع المستوى من مجلس الشعب .

سياسياً : قالت الصحف بأن مؤتمر جنيف /4/ شكلي ولن يحقق أي خرق للتسوية السياسية .

ميدانياً : سرغايا خالية من السلاح والمسلحين .. والدفعة الأولى من أهالي حلفايا تعود إلى منازلها .

وفي التفاصيل ..........................

سورية الآن -الرياض تواصل إرسال «مكرماتها»: صفقة أسلحة كرواتية جديدة للمجموعات المسلحة المعارضة

بعد ثلاث سنوات على ظهور أسلحة يوغوسلافية في أيدي الجماعات المسلحة في سوريا، كانت قد باعتها زغرب للرياض، كشف تقرير جديد أن صادرات الأسلحة الكرواتية إلى السعودية لم تتوقف، بل زادت، لتصل قيمتها إلى 88 مليون دولار في الأشهر التسعة الأولى من عام 2016زادت كرواتيا «بشكل كبير» صادراتها من الأسلحة والذخائر اليوغوسلافية (قبل تفكّكها) إلى السعودية، إذ باعت في الأشهر التسعة الأولى من عام 2016 الرياض ذخائر وقاذفات صواريخ وقنابل تقدّر قيمتها بـ88 مليون دولار، وفق ما كشفه تحقيق استقصائي أجرته «الشبكة البلقانية للتحقيقات الاستقصائية» (BIRN) و«مشروع التحقيق في الجريمة المنظّمة والفساد» (OCCRP).على الرغم من تحذيرات منظمات حقوق الانسان المتكررة بشأن وصول هذه الأسلحة بطريقة «غير شرعية» إلى مناطق النزاع، وبالأخص إلى سوريا، إلّا أن كرواتيا، وفق التقرير، استمرت في تجارتها مع السعودية و«تربَّحت من الحرب السورية المروّعة» و«استغلّتها» للتخلّص من مخزون الأسلحة المُتراكم منذ الحرب الانفصالية عن يوغوسلافيا.ففي حين كانت صادرات الأسلحة الكرواتية منخفضة جداً قبل عام 2012 (أقل من مليون يورو سنوياً)، فإن الأزمة السورية وفّرت «سوقاً مربحاً» لكرواتيا التي، وفق تقرير استقصائي نُشر في عام 2013، كانت من الدول الأولى التي سارعت إلى إمداد «الثوّار» بالأسلحة في شتاء عام 2012. وكشف التقرير حينها أن الصادرات الكرواتية إلى السعودية والأردن تعدّ المرحلة الأولى من خط إمداد يبدأ من دول وسط وشرق أوروبا، مروراً بدول الخليج، وينتهي في مناطق النزاع في الشرق الأوسط بـ«مباركة الولايات المتحدة». وأضاف أن المجموعات المعارضة في سوريا اعتمدت على الأسلحة والذخائر التي كانت تصلها عن طريق هذا الخط بـ«انتظام» للاستمرار في القتال.

سورية الآن -دي ميستورا.. يجب استئناف المحادثات السورية السورية في جنيف دون أي شروط مسبقة

 

أعلن المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سورية ستافان دي ميستورا أنه يجب استئناف المحادثات السورية السورية في جنيف دون أي شروط مسبقة مشيرا إلى أن قرار مجلس الأمن 2254 سيكون أساس تلك المحادثات.وقال دي ميستورا خلال مؤتمر صحفي عشية انطلاق المحادثات السورية السورية في جنيف “إن جهودنا في الجولة الرابعة ستكون مفيدة لأننا جديون ونريد أن نعطي فرصة للأفرقاء كي يحاولوا الوصول إلى نوع من الحوار”.وأضاف دي ميستورا “لا أتوقع الوصول إلى حلول ولكن أتوقع أن يكون هناك زخم مستمر.. وفيما يتعلق بالعملية السياسية لا أتوقع حلولا فورية لكن أتوقع أن تكون هناك جولات محادثات من شأنها أن تغوص في تفاصيل وعمق الأمور الأساسية المطلوبة لإطلاق العملية السياسية دون شروط مسبقة”.ولفت دي ميستورا إلى “أن اتفاق وقف الأعمال القتالية في سورية سيساعد بشكل كبير في دعم العملية السياسية” معتبرا أن هذا الاتفاق “هش” لكنه يتطور ويتوسع وهو صامد بشكل عام.وأوضح دي ميستورا أن هناك الكثير من الجهات التي يجب أن تحضر إلى الأمم المتحدة ولم تكن مشمولة حتى الآن ومن بينها النساء السوريات مبينا أنه نصح بأن يكون هناك “مجلس استشاري مكون من النساء يشارك في المحادثات بصفة استشارية”.وأضاف دي مستورا “إن الهدف هو أن نصل إلى هذه المحادثات بأكبر قدر ممكن من الشمولية فيما يتعلق بالوفود المشاركة لأنه من الأسهل للمفاوضين أن يتعاملوا مع المفاوضات عندما يكون هناك تمثيل من جميع الأطراف”.وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف دعا في وقت سابق اليوم إلى تنفيذ قرار مجلس الأمن 2254 فيما يخص تشكيلة المشاركين في محادثات جنيف بما يضمن تمثيل كل أطياف “المعارضة” في المحادثات.ورأى دي ميستورا أن اجتماع أستانا كان ولا يزال “مبادرة إيجابية جدا” معربا عن أمله بأن يكون هناك المزيد من اجتماعات استانا لأنها مهمة لوقف إطلاق النار وعملية بناء الثقة ووصول المساعدات الإنسانية.وأشار دي ميستورا إلى أن الوفود المشاركة في محادثات جنيف بدأت بالوصول اليوم متوقعا أن يكتمل حضور باقي المشاركين غدا حيث سيعقد نقاشات ثنائية مع الحاضرين.ووصل في وقت سابق اليوم وفد الجمهورية العربية السورية برئاسة الدكتور بشار الجعفري إلى جنيف للمشاركة في الحوار السوري السوري.

الوطن اون لاين - لافروف” إقامة “مناطق آمنة” في سورية يجب أن يتم بالتنسيق مع دمشق

أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم الأربعاء، أن مسألة إقامة “مناطق آمنة” في سورية يجب أن تناقش مع الحكومة السورية. ونقلت “روسيا اليوم” عن لافروف قوله إن موسكو تنتظر توضيحات إضافية في هذا المجال وتنطلق من أن مبادرة واشنطن حول إقامة مثل هذه “المناطق الآمنة” في سورية يجب أن تأخذ في الاعتبار المعطيات الواقعية على الأرض التي توجد فيها جهات كثيرة، مؤكدا ضرورة التنسيق مع الحكومة السورية بهذا الشأن. وبحسب وزير الخارجية الروسي ، فإن موسكو تعتبر أن هدف “المناطق الآمنة” يتمثل في حماية المواطنين الذين نزحوا من بيوتهم. وأعرب لافروف عن أمله في أن تكون الولايات المتحدة وفقا لما أعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والمتحدث باسم البيت الأبيض، مهتمة بالتعاون في تسوية الأزمة السورية، مضيفا أن ذلك يشمل مكافحة “داعش” و”جبهة النصرة” بلا هوادة.

شام برس- إعادة انتخاب الجعفري مقررا للجنة ال “24”

أعادت اللجنة الخاصة المعنية بحالة تنفيذ إعلان منح الاستقلال للبلدان والشعوب المستعمرة والمعروفة اختصارا باسم لجنة ال “24” انتخاب مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة الدكتور بشار الجعفري مقررا للجنة.

وجاء انتخاب الجعفري خلال الجلسة التي عقدتها اللجنة اليوم في مقر الأمم المتحدة نيويورك.

كما انتخبت اللجنة مندوب فنزويلا الدائم رئيسا لها والمندوبين الدائمين لكل من كوبا وإندونيسيا وسيراليون نوابا للرئيس.

أخبار سورية والعالم - موقع كندي يفجر قنبلة ويكشف أسماء 7 دول تدعم “داعش” بالسلاح

أورد موقع “جلوبال ريسيرش” الكندي أسماء 7 دول، قال إنها تدعم داعش، مشيرًا إلى أن فرنسا وإسرائيل واحدة من تلك الدول.وفي تقرير له، الجمعة، نشر الموقع رسومًا توضيحية أعدها الكاتب والمؤلف الأمريكي تم أندرسون للنشر في كتابه الذي سيصدر قريبا تحت عنوان “الحرب القذرة في سوريا”، مشيرًا إلى أن الكتاب يتناول الدول الداعمة لداعش وطرق هذا الدعم.

ويوضح الإنفوجراف أن السعودية، وتركيا، وقطر، وإسرائيل، وبريطانيا، وفرنسا، والولايات المتحدة تدعم داعش وتساندها.

وفيما يلي مختصر عن دور كل منها في دعم داعش:

السعودية

في 2006 حصلت السعودية على توجيهات مباشرة من واشنطن لإنشاء داعش ـ الدولة الإسلامية في العراق ـ القاعدة، لمنع العراق من التقارب مع إيران.

وفي 2011 ـ وفقا للموقع، سلحت السعودية الانتفاضة المسلحة في مدينة درعا السورية، وقامت بتمويل وتسليح كل المسلحين الإسلاميين في سوريا، وحافظت على بقائهم منقسمين للحد من استقلاليتهم.

تركيا.

أتاحت للمسلحين الأجانب ممرا آمنا لدخول شمال سوريا، وأنشأت جبهة النصرة ـ القاعدة، بالتعاون مع السعودية، وقادت جيش الفتح لغزو شمال سوريا في 2015، واستضافة قادة الإسلاميين، ونظمت عملية بيع النفط الذي تستولى عليه داعش، إضافة إلى تقديم العناية الطبية لداعش.

قطر

في الفترة من 2011 ـ 2013 قدمت قطر مليارات الدولارات للإخوان المسلمين المرتبطين بالمجموعات الإسلامية مثل مجموعة “فاروق” إف إس إيه.. وبعد 2013 دعمت قطر تحالف جيش الفتح والمحور التركي ـ السعودي.

إسرائيل

أمدت جميع المقاتلين الإسلاميين في سوريا بالأسلحة والإمدادات الطبية وكانت داعش والنصرة من بين تلك الجماعات التي حصلت على دعم إسرائيل، إضافة إلى نقاط التنسيق بمنطقة الجولان السورية التي تسيطر عليها.

بريطانيا

أمدت المسلحين الإسلاميين في سوريا ـ المتمردين، بالأسلحة للعمل عن قرب مع جماعات القاعدة، واستمرت الإمدادات بصورة منتظمة لتلك الجماعات المسلحة.

فرنسا

سارت فرنسا على خطى بريطانيا في مد المقاتلين الإسلاميين في سوريا بالسلاح بصورة منتظمة، كما يقول الموقع.

أميركا

الدور الأمريكي في دعم داعش هو الأكثر شمولية، حيث وجهت ونسقت كل أنشطة الدول الداعمة لداعش، واستخدمت قواعد عسكرية في تركيا والأردن وقطر والعراق والسعودية لهذا الغرض.

ولفت الموقع إلى أن أمريكا قامت بإبعاد داعش عن المناطق الكردية وتركتهم يهاجمون سوريا، ووفقا لمسؤولين عراقيين فإن الولايات المتحدة كانت تمد داعش بالأسلحة بصورة مباشرة عن طريق الاسقاط الجوي للأسلحة على مناطق داعش.

 



عدد المشاهدات: 2615



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى