مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية8-2-2017

الأربعاء, 8 شباط, 2017


النشرة

الأربعاء- 8-2-2017

نشرت الصحف المحلية الصادرة بدمشق صباح اليوم النص الكامل للقاء السيد الرئيس الدكتور بشار الأسد مع الإعلام البلجيكي – كما نقلت صحيفة الوطن المحلية تصريحات للنائب البلجيكي فيليب دوفينتر بأن معركة الرئيس الأسد ضد الإرهاب هي معركتنا .

محلياً ... أهتمت الصحف المحلية بأخبار مجلس الشعب ونقلت التفاصيل الكاملة حول انعقاد الجلسة بحضور السيد وزير الكهرباء ..

كما نقلت الصحف أيضاً بيان وزارة العدل فيما يخص ما تناقلته بعض وسائل الإعلام المغرضة حول تقرير للجنة العفو الدولية عن إعدامات في سجن صيدنايا عار من الصحة جملة وتفصيلا.

ميدانياً ... قالت الصحف بأن الجيش العربي السوري بات على بعد خمسة كيلو مترات عن مدينة الباب .

سياسياً : نقلت الصحف تصريحات دي ميستورا الذي توقع إرسال الدعوات لأجراء محادثات في جنيف خلال الأيام المقبلة .

في التفاصيل ......

الوطن أون لاين - لافروف: الاتصالات الروسية الأمريكية في جنيف لم تنقطع أبداً

أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم الثلاثاء، أن الاتصالات الروسية الأمريكية على مستوى الدبلوماسيين في جنيف لم تنقطع أبدا.ونقلت “روسيا اليوم” عن لافروف قوله في مؤتمر صحفي إن العلاقات السياسية بين موسكو وواشنطن على المسار السوري ستستأنف بعد انتهاء عملية تشكيل فريق ترامب المعني بالموضوع السوري، لكنه أكد أن الاتصالات الروسية الأمريكية على مستوى الدبلوماسيين في جنيف لم تنقطع أبدا.وتوقع لافروف ألا تقل الاتصالات المستقبلية بين موسكو وإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن سورية، كثافة عن الاتصالات مع الإدارة السابقة. يشار إلى أن لافروف ووزير الخارجية الأمريكي السابق جون كيري كانا يبحثان الملف السوري يوميا في فترات معينة من العام الماضي، بالتزامن مع المشاورات اليومية بين فريقي البلدين المعنيين بتسوية الأزمة السورية.

سورية الآن -دي ميستورا يتوقع إرسال الدعوات لأجراء محادثات في جنيف خلال الأيام المقبلة

يتوقع المبعوث الخاص للامين العام للأمم المتّحدة إلى سوريا، ستافان دي ميستورا، إرسال الدعوات للمحادثات السورية - السورية في جنيف خلال الأيام المقبلة ، وجاء ذلك وفقا بيان صادر عن مكتبه.

وقال مكتب دي ميستورا في البيان: " المبعوث الخاص  دي ميستور يتوقع بأنه سيتم إرسال الدعوات خلال الأيام المقبلة وليس 8 شباط/ فبراير(كما كان معلن خلال المؤتمر الصحفي يوم 7 فبراير)".

وفقا للتقارير، تأجيل الدعوات يعود للمشاورات الجارية بين الأطراف السورية على تشكيل الوفود، كما تشير التقارير إلى انه "بغض النظر عن تاريخ إرسال الدعوات، المبعوث الخاص يعتزم الدعوة لعقد المفاوضات السورية —السورية 20 شباط / فبراير".هذا وفي وقت سابق، اعلن المبعوث الأممي إلى سوريا، ستافان دي ميستورا، عن تأجيل المحادثات السورية من 8 شباط/فبراير إلى 20 من الشهر الحالي، طالبا من المعارضة السورية تشكيل وفدها حتى الثامن من فبراير، وإلا سيعمل هو على تشكيل وفد المعارضة إلى جنيف.يذكر أن روسيا، إيران وتركيا ، توصلت خلال محادثات أستانا في 23-24 كانون الثاني/ يناير المنصرم، بصفتها الدول الضامنة للهدنة في سوريا، إلى اتفاق بشأن إنشاء آلية مراقبة ثلاثية لنظام وقف إطلاق النار في سوريا. ووفقا للمبعوث الأممي، فإن هذه الهدنة ستكون، على الأرجح، أوفر حظا، مقارنة مع الاتفاقات السابقة.

الوطن - خامنئي يرد على ترامب … طهران تمد اليد للسعودية «شرط تغيير نهجها في سورية واليمن»

بعد أيام من حملة إعلامية مكثفة قادها الرئيس الأميركي دونالد ترامب بنفسه ضد إيران واصفاً إياها بالدولة الإرهابية الأولى في العالم، شدد المرشد الأعلى للثورة في إيران علي خامنئي على أن سياسات الولايات المتحدة تجاه بلاده لم تتغير، لافتاً إلى اتباع الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما سياسة مستترة معادية لإيران، على حين كشف ترامب الوجه الحقيقي لواشنطن.

وخلال لقائه أمس حشداً من قادة وكوادر القوة الجوية الإيرانية، أكد خامنئي أن الرئيس الأميركي السابق، كان وراء نشوء تنظيم داعش. وأضاف قائلاً: إن «أوباما أشعل الحرب في سورية والعراق، ودعم فتنة عام 2009 في إيران، وهو من جلب الحظر على الشعب الإيراني من دون أن يصل لمبتغاه» في إشارة إلى العقوبات التي تمكنت الإدارة الأميركية السابقة من إقناع مجلس الأمن الدولي بفرضها على إيران عام 2010.

ويتلاقى تأكيد خامنئي بشأن وقوف أوباما وراء تأسيس داعش مع اتهام ترامب خلال حملة انتخابات الرئاسة الأميركية، للرئيس السابق ووزيرة خارجيته هيلاري كلينتون (2009 – 2012)، بتأسيس هذا التنظيم المتطرف.

وأعرب خامنئي في أول خطبة له منذ تنصيب الرئيس الأميركي الجديد، عن امتنانه لترامب لتأكيده ماتقوله طهران عن فساد الحكومة الأميركية.

وقال: «نحن ممتنون (لترامب) لجعل حياتنا سهلة لأنه كشف الوجه الحقيقي لأميركا». وأضاف: «خلال حملته الانتخابية، وبعد ذلك أكد ما كنا نقوله منذ أكثر من 30 عاماً، عن الفساد السياسي والاقتصادي والأخلاقي والاجتماعي في نظام الحكم بالولايات المتحدة»، مؤكداً أن الشعب الإيراني «لا يهاب تهديدات ترامب تجاهه».

وبدوره، أكد النائب الأول للرئيس الإيراني اسحاق جهانغيري أن الشعب الإيراني لن يرضخ للتهديد، وتنبأ بأن تكون البلدان التي تتحدث مع الشعب الإيراني بلغة التهديد والوعيد هي «الخاسرة»، في إشارة إلى الولايات المتحدة.

في غضون ذلك، تابع وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف سياسة مد اليد نحو الرياض. وبعد وصول ترامب إلى السلطة، دعا ظريف السعودية إلى حوار بشأن سورية واليمن، يؤدي إلى حلحلة أزمتي هاتين الدولتين أسوةً بتسهيل أزمة الرئاسة في لبنان إثر حوار مشابه، على حد قوله.

وقبل أسابيع، حمل وزير الخارجية الكويتي إلى طهران رسالة من أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح، تناولت العلاقات الخليجية الإيرانية.

وفي مقابلة مع صحيفة «إطلاعات» الإيرانية، تحدث ظريف عن «مبادرة إقليمية قدمت لإيران» في الأشهر الماضية، مؤكداً استعداد بلاده للحوار مع السعودية بشرط أن تغير نظرتها لقضايا المنطقة. وقال: «إذا توصلوا (السعوديين) إلى النتيجة القائلة إن تأجيج العنف في سورية واليمن لا يصب في مصلحتهم وأن تأجيج التطرف لا يصب في مصلحتهم.. فنحن مستعدون للحوار».

وأكد أن أمن المنطقة من المصالح الرئيسية لإيران، مشدداً على أن بلاده لا ترغب بتهديد استقرار المنطقة، ولم تسع أبداً إلى صراع مع دولها، وخصوصاً أن الخطر في أي بلد يهدد المنطقة بأكملها.

وأضاف: «عندما يقتنع جيراننا أننا بحاجة للتعاون المشترك، بالنظر إلى التاريخ والجغرافيا والمشتركات العديدة بين شعوبنا، والتهديدات المشتركة التي نواجهها، ستحظى المنطقة بشريك حقيقي مثل إيران»، مشيراً إلى أن بلاده رحبت بـ«الخطوات التي تمت خلال الأشهر الماضية من دول أخرى في المنطقة لحلحلة الأزمات». وتحدث بشكل خاص عن الرسالة التي أرسلها أمير الكويت أصالة عن نفسه ونيابة عن بقية حكام دول «مجلس التعاون الخليجي»، معرباً عن أمله في أن تكون نابعة عن «رغبة حقيقية» في التعاون مع طهران، وشدد على أن هذه الرغبة ستقابل بتفاعل حقيقي أيضاً من إيران «وفقاً للحقائق وبنظرة مستقبلية»، وبشرط أن «يُقرّ الجميع بأننا يجب أن نمضي نحو مستقبل مختلف». لكن المواقف الصادرة عن الرياض وأبو ظبي، تشي برغبة هاتين العاصمتين في ركوب موجة التصعيد الأميركي ضد إيران.

وذكرت «منظمة العدل والتنمية الإقليمية» الإيرانية أن السعودية تطالب إدارة ترامب، بتصنيف ميليشيات «الحشد الشعبي» في العراق وحزب اللـه اللبناني وجماعة «أنصار الله» الحوثيين على لائحة «التنظيمات الإرهابية».

ونقلت وكالة «سبوتنيك» الروسية للأنباء عن بيان أصدرته المنظمة، أن «السعودية طلبت من ترامب ضرب إيران عسكرياً وإلغاء الاتفاق النووي»، مؤكداً أن الرياض تساوم الرئيس الأميركي الآن «بالنفط وأموال السعودية لتوجيه ضربة عسكرية لإيران»، وذكر أن المسؤولين السعوديين طلبوا من ترامب إرسال قوات أميركية إلى الخليج العربي وتوجيه ضربة عسكرية لإيران.

وحسب المنظمة فقد تم الاتفاق بين السعوديين وترامب على «إلغاء الاتفاق النووي الإيراني في مقابل أن يحصل ترامب على حصة أكبر للشركات الأميركية بالنفط السعودي، وأن تتنازل السعودية عن أموالها داخل الولايات المتحدة»، والتي تقدر بنحو 850 مليار دولار أميركي.

سانا - وزارة العدل: ما تناقلته بعض وسائل الإعلام المغرضة حول تقرير للجنة العفو الدولية عن إعدامات في سجن صيدنايا عار من الصحة جملة وتفصيلا

أكدت وزارة العدل أن ما تناقلته بعض وسائل الإعلام المغرضة والمحرضة على سفك الدم السوري حول أن لجنة العفو الدولية أصدرت تقريراً مفاده أن السلطات السورية أعدمت الآلاف من الأشخاص في سجن صيدنايا عار من الصحة جملة وتفصيلا والقصد منه الإساءة لسمعة سورية في المحافل الدولية.

وقالت الوزارة في بيان تلقت سانا نسخة منه اليوم.. تناقلت بعض وسائل الإعلام المغرضة والمحرضة على سفك الدم السوري أن لجنة العفو الدولية قد أصدرت تقريراً مفاده أن السلطات السورية أعدمت الآلاف من الأشخاص في سجن صيدنايا.وأضافت الوزارة.. إن هذا الخبر عار من الصحة جملة وتفصيلا لأن أحكام الإعدام في سورية لا تصدر إلا بعد محاكمة قضائية تمر في عدة درجات من التقاضي وأن هذا الخبر ليس القصد منه إلا الإساءة لسمعة سورية في المحافل الدولية ولا سيما بعد انتصارات الجيش العربي السوري ودحره للعصابات الإرهابية المسلحة بالتوازي مع المصالحات الوطنية التي تعم أنحاء القطر عل هذه الافتراءات تحقق ما عجزت عنه هذه العصابات.وتابعت الوزارة.. كما ذكرت وسائل الإعلام هذه أن بعض الذين تم إعدامهم هم من رجال القانون/قضاة ومحامون/ وهذا أمر مستغرب ومستهجن لأن قضاة سورية هم أشخاص كبار بمواقعهم وأشخاصهم ومعروفون عددا واسما ليس فقط في وزارة العدل وإنما في مجتمعاتهم وهم أشخاص مستقلون في عملهم ومحترمون ولا يتدخلون في السياسة ولم تسمع وزارة العدل أن أيا منهم قد أعدم في سجن صيدنايا أو غيره أو حتى أنه قد اعتقل أو مست كرامته وهم الذين يحمون في سورية حياة الناس وكراماتهم وحقوقهم.وأوضحت وزارة العدل أن مجرد ذكر أنه قد تم إعدام قضاة دليل ساطع على عدم صحة ما أوردته وسائل الإعلام وما أوردته عن تقرير لجنة العفو الدولية لا بل أن العصابات الإرهابية المسلحة هي التي أعدمت العديد من القضاة وأسماؤهم معروفة لدينا واعتدت على آخرين وخطفت عددا من رجال الدين المحترمين والأتقياء من كل الطوائف والآلاف من المواطنين الذين لا ذنب لهم سوى أنهم لم ينصاعوا لضغوط وإرهاب هذه العصابات أو لمجرد أن لهم انتماء اجتماعيا يختلف عن انتماء هذه العصابات.وجاء في بيان الوزارة.. وقد بثت وسائل الإعلام هذه مقابلات مع عدد من الأشخاص ذكروا أنهم كانوا مسجونين في سجن صيدنايا أو غيره وأنهم تعرضوا للتعذيب وهم موجودون الآن خارج سورية كما ذكروا.. فلماذا لم تعدمهم السلطات السورية ولماذا أطلقت سراحهم إذا كانت قد أعدمت غيرهم

وختمت الوزارة بيانها بالقول.. إن وزارة العدل تنفي صحة ما ورد وتستنكره أشد الاستنكار لعدم قيامه على أدلة صحيحة وهو مبني على عواطف شخصية تستهدف تحقيق غايات سياسية معروفة.



عدد المشاهدات: 3028



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى