مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية29-1-2017

الأحد, 29 كانون الثاني, 2017


النشرة

الاحد 29-1-2017

اهتمت الصحف المحلية الصادرة اليوم بأخبار استعادة الجيش العربي السوري- نبع عين الفيجة – وأشارت الصحف المحلية للعمليات الدقيقة  في دير الزور والتي أسفرت عن تدمير مستودعات لداعش .

سياسياً قالت الوطن المحلية بأن معارضة الداخل ترفض الدساتير الخارجية ....

وفي التفاصيل .

قوى وشخصيات معارضة الداخل ترفض الدساتير الخارجية

أعلنت قوى وشخصيات معارضة رفضها وضع دستور للبلاد من أي جهة غير سورية.
وجاء في «بيان» تلقت «الوطن» نسخة منه لرئيس منصة موسكو قدري جميل: «وضعنا الجانب الروسي بصورة الأفكار الدستورية التي وزعها في اجتماع أستانا والتي أكد لنا أنها مجرد أفكار للنقاش بين السوريين ولا يسعى لفرضها بأي شكل كان لأن الدستور شأن سوري سوري».من جهته وفي تصريح لـ«الوطن»، قال أمين عام «هيئة العمل الوطني الديمقراطي» محمود مرعي: «في سورية خبراء بالقانون الدستوري قادرون على وضع دستور عصري»، في حين كتب رئيس «حركة البناء الوطني» أنس جودة في «فيسبوك»: المشروع بحاجة لقراءة معمقة مع عدد من الخبراء والقيادات المجتمعية لوضع تصورات وتعليقات عليه وسنعمل على ذلك قريباً»، وأضاف: «بالتأكيد هذا الكلام لا علاقة له البتة برفضنا المطلق لأن تقوم أي جهة غير سورية بوضع دستور البلاد».بدوره وفي صفحته على «فيسبوك» قال منذر خدام: «من حيث المبدأ أرفض أي دستور لسورية لا يعده السوريون أنفسهم من دون أية تدخلات خارجية».

الوطن أون لاين - مكالمة هاتفية لمدة 45 دقيقة بين ترامب وبوتين

أفاد مصدر في الإدارة الأمريكية بأن الرئيس دونالد ترامب أجرى أول مكالمة هاتفية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين استمرت لمدة 45 دقيقة.وكان المتحدث باسم البيت الأبيض، شون سبايسر أعلن، في وقت سابق من السبت، عبر حسابه في “تويتر” أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بدأ في إجراء اتصال هاتفي مع الرئيس فلاديمير بوتين.كما نشر سبايسر صورة تظهر الرئيس الأمريكي في أثناء إجرائه الاتصال الهاتفي مع الرئيس بوتين بحضور 4 شخصيات من فريق ترامب، وهم نائب الرئيس مايكل بينس، والأمين العام للبيت الأبيض راينس بريبوس، ومستشار الرئيس للأمن القومي مايكل فلين، ومستشار الرئيس للمسائل الإستراتيجية ستيفن بانون.وتأتي هذه المكالمة مع الرئيس بوتين بعدما تحدث دونالد ترامب هاتفيا مع المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل لمدة 45 دقيقة أيضا.ووفقا لتغريدة نشرها سبايسر سابقا، سيتصل ترامب بعد المكالمة مع بوتين بالرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند.

الوطن أون لاين - موسكو وطهران مستعدتان لتنسيق جهودهما لإيجاد حل سياسي للأزمة السورية

أكد وزيرا الخارجية الروسي سيرغي لافروف والإيراني محمد جواد ظريف استعداد موسكو وطهران لتنسيق جهودهما لإيجاد حل سياسي للأزمة السورية.ونقلت “روسيا اليوم” عن وزارة الخارجية الروسية قولها في بيان إن الطرفين “قيما عاليا نتائج اللقاء الدولي حول سورية الذي انعقد في أستانا يومي 23-24 كانون الثاني، بدعوة من كازاخستان وتلبية لطلب من إيران وروسيا وتركيا، والذي شارك فيه كذلك المبعوث الدولي الخاص ستيفان دي ميستورا ومراقب عن الولايات المتحدة”.وأعرب الوزيران عن استعداد البلدين للاستمرار “في الاستفادة من تجربة أستانا وإمكانياتها من أجل تفعيل الخطوات العملية بشأن التسوية السورية، وفقا للقرار 2254 لمجلس الأمن الدولي”.

بوتين ونزار باييف: تسوية الأزمة السورية حصلت على قوة دفع جديدة

أكد الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والكازاخستاني نور سلطان نزارباييف على أهمية اجتماع أستانا في إطار الدفع بجهود التوصل إلى تسوية للأزمة في سورية.ونقلت وكالة الأنباء السورية “سانا” عن المكتب الصحفي للكرملين قوله في بيان إن “بوتين ونزارباييف شددا خلال الاتصال على أن عملية التسوية السلمية للأزمة في سورية حصلت على قوة دفع جديدة”، مشيراً إلى أن الرئيس الروسي تقدم بالشكر لنظيره الكازاخي “على الإسهام الكبير للشركاء الكازاخيين في عقد اجتماع أستانا يومي 23 و24 كانون الثاني الجاري”.من جهته جدد نزارباييف التأكيد على ضرورة التوصل إلى حل سياسي للأزمة في سورية معرباً عن استعداده للاستمرار في تقديم دعم شامل في إطار هذه العملية.وأكد البيان الختامي المشترك لاجتماع أستانا على الالتزام بسيادة واستقلال ووحدة أراضي الجمهورية العربية السورية وبكونها دولة متعددة الأعراق والأديان وغير طائفية وديمقراطية.

شبكة الأخبار السورية sns- موسكو: لا نحاول فرض "دستور بريمر" على سورية.. و«الحرب الجهادية» مستمرة..؟!

أعلن سيرغي لافروف أنه من غير الصحيح مقارنة مشروع الدستور الروسي لسوريا بالدستور الأمريكي للعراق، مؤكدا أن موسكو لا تحاول فرض اقتراحاتها على أحد.وقال لافروف، في مستهل اجتماعه مع بعض ممثلي المعارضة السورية في موسكو، أمس: "إن ذلك موقف غير صحيح للغاية لأن الحديث في العراق دار عن المحتلين الذين وضعوا دستورا وفرضوه على الشعب العراقي دون إمكانية التوصل إلى أي حل وسط". وأعرب لافروف عن استيائه بشأن مماطلة الأمم المتحدة في إجراء أي جولات من المفاوضات السورية منذ نيسان الماضي، معتبرا هذا الوضع بأنه غير المقبول. وأضاف: "ومما يدعو للسرور أن مجرد الإعلان عن عقد اجتماع أستانا بحد ذاته.. قد شجع زملاءنا في الأمم المتحدة على تنشيط خطواتهم بعض الشيء والإعلان في نهاية المطاف عن إجراء مفاوضات سورية في جنيف، على الرغم من تأجيلها من 8 شباط إلى نهاية الشهر المقبل".كما أعرب لافروف عن أمله في أن يطلع جميع السوريين على مشروع الدستور الروسي لسوريا، قبل انطلاق الجولة الجديدة من المفاوضات في جنيف، مشيرا إلى أن مشروع الدستور هذا سيساعد على تطوير النقاش والحوار، مؤكدا على أن المشروع محاولة لجمع وتحديد النقاط المشتركة بين مواقف دمشق والمعارضة السورية على مدى السنوات الأخيرة. وقال: "تأكدنا من خبرتنا على مدى السنوات الخمس الماضية، ربما، من أننا لن نبدأ عملا محددا في حال عدم طرح اقتراحات محددة"، داعيا إلى ضرورة التركيز في الجولة الجديدة من المفاوضات على دراسة مسائل محددة وفقا لجدول الأعمال المنصوص عليه في القرار 2254، بما في ذلك العمل على وضع الدستور".وأكد لافروف من جديد أن اجتماع أستانا كان خطوة مهمة جديدة نوعيا في جهود التسوية، لأن هذا الاجتماع سمح بإشراك المعارضة المسلحة في المفاوضات مع الحكومة حول مستقبل سوريا، مشيرا إلى أن أستانا أكدت عدم وجود حل عسكري للأزمة السورية، كما ثبتت وقف إطلاق النار، وفقا لاتفاق 29 كانون الأول الماضي، إضافة إلى إنشاء آلية روسية تركية إيرانية للرقابة على تنفيذ هذه الهدنة والتحقيق في الانتهاكات.وأكد لافروف إنه لا يقبل أي تحفظات جديدة من قبل مجموعة الرياض للمعارضة السورية هدفها المماطلة في المفاوضات، قائلا: "إنهم تحدثوا خاصة عن عدم إمكانية الجلوس حول طاولة المفاوضات على خلفية استمرار القتال. والآن، توقف القتال ودخلت الهدنة حيز التنفيذ، ولذلك لا يمكن أن تكون هناك أي تحفظات من قبلهم".وأكدت موسكو أن لا أساس لقلق المعارضة السورية من المسودة الروسية لمشروع الدستور السوري، نافية أن يكون الحديث يدور عن تكرار تجربة بول بريمر في العراق. وقال الناطقة باسم الخارجية الروسية، أمس، إنّ روسيا لا تحاول فرض شروط للتسوية أو قانون أساسي جديد على السوريين. ننطلق من أن الشعب السوري يجب أن يحدد مستقبل سوريا بنفسه. ونبذل كل ما في وسعنا لتطبيق هذا الموقف، لأن السوريين وحدهم قادرون على الحفاظ على وطنهم كدولة موحدة ذات سيادة متعددة الإثنيات والطوائف".

أخبار سورية والعالم - تطبيع أردني- سوري متسارع عسكري واستخبارتي

يتسارع تطبيع العلاقات على الصعيدين العسكري والاستخباري بين العاصمة الاردنية عمان ودمشق، ما يبدو كاستحقاق مشروع في ضوء التفاهمات بين الاردن وروسيا من جهة ودول الخليج وموسكو ايضا إلى جانب ما فرضته الوقائع على الارض اليوم.وتيرة التوافقات الدولية المتزايدة، تجعل عمان تسير بخطى ثابتة للانتقال من مرحلة “التعاون عبر ضباط من الجانبين”، كما قال رئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال محمود فريحات في مقابلته اليتيمة، إلى مرحلة التعاون على مستوى عسكري واستخباري منظم.الهدف بالنسبة لعمان وبصورة أساسية، يبدو المضي في الاستحقاقات الفعلية للتوافقات الخليجية الروسية الجديدة، إلى جانب تفعيل الاتفاقات مع الجانب الروسي على اساس اهمية التواصل في الجانبين المذكورين على الاقل في المرحلة الحالية، وهنا تحرص عمان على أن يبقى الجانبين الدبلوماسي والسياسي بعيدين قليلا عن التطبيع لحين انتهاء المفاوضات الخليجية الروسية.المعلومات اليوم تشير الى تعاونين حقيقيين في مجالي الاستخبارات والامن على قاعدة اساسية قوامها حفظ امن كلا البلدين من جانب الاخرى من جهة والتأكيد على كون الاردن ليس لديها اطماع حقيقية في فوضى الجانب السوري طالما أمن الأردن لا يتم الاعتداء عليه من جهة ثانية.من هنا تبدو عمان باحثة وبشدة عن خبراء مدركين لتفاصيل دمشق والنظام السوري، ومقبولين لدى نظام دمشق، كما موثوقين من الجانب الرسمي في الاردن، لتتصاعد هنا اسهم رجلين اثنين هما الاقرب للمعادلة السورية وتفاصيلها على الارض، أولهما الجنرال الاسبق مروان قطيشات مدير الاحوال المدنية الحالي.الجنرال قطيشات  لا بد ان يكون احد المرشحين الابرزين وذلك تبعا لخبرته في دمشق وتفاصيلها وعمله الاسبق في سوريا، وعلى ذات القاعدة تتصاعد اسهم رجل ثانٍ لدى الغرف المغلقة الاردنية وهو السفير الاردني في سوريا سابقا عمر العمد كونه الاخر (مثل الجنرال قطيشات) على خبرة عملية واسعة بدمشق وادارة العلاقات معها، ما يجعل الرجلين اليوم اصحاب الحظوظ الكبرى عند اي تفكير في مرحلة التواصل مع السوريين.بالنسبة للدولة العميقة في الاردن، فلا بد للمرحلة المقبلة من احد الرجلين على الاقل، ان لم يكن كليهما، وهنا الحديث عن ادارة مؤسسة (او اثنتين) امنية مهمة كون خبرتيهما تتعدى التعامل مع النظام السياسي للعسكري والدبلوماسي، وخلفيتهما تسمح لهما بالتعامل مع كل المعطيات على الارض بما في ذلك البعدين الاستخباري والعسكري، ما من المفترض له ان يسهم فعليا في استقرار العلاقة بين الجانبين وعلى المستويين المذكورين على الاقل.على الصعيد السياسي تبدو عمان متحفظة اكثر بالنسبة للانفتاح على النظام السوري للرئيس بشار الاسد وذلك كما يبدو في بانتظار اي مستجدات على صعيد المحادثات الخليجية الروسية والتي قد ينتج عنها اساسا توافق فيما يتعلق بمصير الرئيس السوري.المحادثات المذكورة بين الاطراف الخليجية والروسية تحاول فيها الاولى ان تنهي ملف حصانة الرئيس السوري على قاعدة وقف تمويل الجماعات المتشددة مقابل رفع حصانة موسكو عن الاسد، بينما الثانية تسعى اكثر لتعويضات مالية مقابل مخاسرها من “مقامرات” النفط التي خسر فيها الجميع.بكل الاحوال، وللمرة الاولى تبدو عمان بغطاء سعودي متين في المفاوضات مع روسيا والاتصالات مع النظام السوري، إذ تنبئ بذلك الاتصالات المستمرة في العلن وتلك التي تعلم عنها “رأي اليوم” في الاقنية الخلفية، الأمر الذي يجعلها اليوم الاقرب لكل السيناريوهات.من هنا يحاول الاردن الحذر في ملف الانفتاح السياسي على الجانب السوري، قبل حسم المحادثات المذكورة رغم ان الدبلوماسية الاردنية ما تزال تؤكد على كون العلاقات اساسا لم تنقطع فالسفارة الاردنية في دمشق لا تزال قائمة وموظفوها يقدمون خدماتهم هناك.بالنسبة للاردن فان الملك عبدالله الثاني وبزيارته الاخيرة لموسكو اظهر “مرونة عالية” على اساس ان عمان لا تطلب من انهاء الازمة السورية ومخرجات مؤتمر الاستانة والمفاوضات خلف الكواليس، الا ضمانة حدودها وهنا ليس سرا الحديث عن ان الجيش النظامي في سوريا هو الاقدر على ذلك خصوصا ان كان بضمانة روسية.بمختلف الاحوال، يبدو العالم كله اليوم وقد دخل بقوة اجواء التسوية، إلا ان الحاضر الغائب في المشهد الذي يرتبه الروس هي الادارة الامريكية برئاسة دونالد ترامب، الامر الذي لا بد ستتضح معالمه الاثنين المقبل بالنسبة للاردن على الاقل، إذ تمت برمجة لقاءات للملك عبد الله الثاني بإدارة ترامب تبدأ من الاثنين، وفق تسريبات صحفية طازجةولم تحسم التسريبات ان كان الملك عبد الله سيلتقي الرئيس ترامب ذاته ام لا خلال زيارته للولايات المتحدة، كون الاخير يبدأ جولة حوارات اوروبية من السبت.



عدد المشاهدات: 2435



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى