مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية24-1-2017

الثلاثاء, 24 كانون الثاني, 2017


النشرة

الثلاثاء, 24-01-2017

احتلت أخبار اجتماعات أستانا صدر صفحات الصحف المحلية ووصفت الاجتماع بالحدث المهم على طريق الحل والهدف هو تثبيت وقف الأعمال القتالية ...

من جانب أخر نقلت الصحف المحلية تصريحات /موسكو /بأن هذه المفاوضات السورية بالناجحة.

ونقلت الوطن المحلية عن رئيس الوفد السوري في أستانا بأن وفد الإرهابيين خرج عن اللباقة الدبلوماسية.

وفي التفاصيل :

حصاد اليوم الأول .. روسيا تصف المفاوضات السورية في أستانا بالناجحة

أكد مبعوث الرئيس الروسي الخاص لسوريا ألكسندر لافرينتييف الاثنين 23 يناير/كانون الثاني أن أطراف المفاوضات السورية في أستانا التزمت بنهج بناء خلال المفاوضات.وقال لافرينتييف للصحافيين بعد اللقاء الثلاثي الروسي - التركي – الإيراني الذي استمر لأكثر من ساعتين: "الأطراف التزمت بالنهج المنطقي في مفاوضات أستانا".

وأشار لافرينتييف إلى أنه "لم تتوفر إمكانية في استانا لتنظيم لقاءات مباشرة بين دمشق والمعارضة المسلحة"، وتابع مستدركا ولكن "الحكومة السورية والمعارضة لم تدليا بتصريحات شديدة باتجاه بعضها البعض".

ولفت لافرينتييف إلى أن "روسيا عقدت في أستانا اجتماعا خاصا مع وفد الحكومة السورية، وأن دمشق تبدي تفهمها الكامل بالوضع".

وأكد رئيس الوفد الروسي إلى المفاوضات أنه "لم يتم الاتفاق بعد حول مسألة نظام وقف القتال في سوريا والفصل بين المعارضة والإرهابيين ومحاربة الإرهاب بشكل مشترك".

وقال: "يجري بحث نص البيان الختامي للمفاوضات حول سوريا وسيتم عرضه على المشاركين والتوافق حوله يوم غد الثلاثاء".

وأشار المبعوث الروسي إلى أن انطلاق المفاوضات في أستانا يعطي فرصة للأمل في سبيل تحقيق "مستوى جديد جذري في العملية التفاوضية".

من جهته، أعلن مستشار وفد المجموعات السورية المسلحة في أستانا، يحيى العريضي، أن المباحثات ستستأنف الثلاثاء في حوالي الساعة الـ 10 أو 11 صباحا، حسب التوقيت المحلي.

وانطلقت مفاوضات أستانا بشأن الأزمة في سوريا، حيث جلس وفدا دمشق والمعارضة المسلحة إلى طاولة واحدة لأول مرة، وذلك برعاية روسيا وتركيا وإيران، كونها الدول الضامنة لاتفاق وقف إطلاق النار. وكان وفد الحكومة السورية برئاسة مندوبها لدى الأمم المتحدة، بشار الجعفري، وضم ممثلين سياسيين ودبلوماسيين وعسكريين. في المقابل ضم وفد المعارضة ممثلين عن فصائل المعارضة المسلحة ومستشارين دبلوماسيين وسياسيين وعسكريين.

ومن المفترض أن تكون مفاوضات أستانا تمهيدا لانطلاق مفاوضات جنيف المقرر عقدها في الثامن من فبراير/شباط المقبل.

جريدة الوطن المحلية - أجواء باردة تخيم على اجتماع الأستانا ووفد الفصائل الإرهابية يعمل على تعطيله … الجعفري: تركيا هي الضامنة للمجموعات الإرهابية.. الكزبري: أجواء الاجتماع لا تزال «ضبابية»

على الرغم من التحضيرات الأكثر من جيدة التي قامت بها الدولة المضيفة والتنسيق والتشاور اللذين سبقا اجتماع أستانا بين الترويكا الضامنة، روسيا وإيران وتركيا، إلا أن أجواء الاجتماع لا توحي بأن هناك أي تغيير طرأ على موقف تركيا وحليفتيها السعودية وقطر الداعمتين للإرهاب، وهناك محاولات واضحة من وفد الفصائل الإرهابية من أجل تعطيل الاجتماع وإفشاله.

وبعد أن ألقى كلمة سورية في الجلسة الافتتاحية، أدان رئيس الوفد السوري بشار الجعفري في تصريح للإعلاميين الكلام الاستفزازي وغير المسؤول لوفد الفصائل الإرهابية مؤكداً أنهم هواة في العمل السياسي ولا يمكن أن يرتقوا إلى مستوى المسؤولية.

ورداً على سؤال حول قبول جلوس الوفد السوري في غرفة واحدة مع الوفد التركي، قال الجعفري: لا علاقة لسورية في ترتيبات الاجتماع نحن مدعوون إليه ولسنا مسؤولين عنه، مؤكداً أن تركيا هي الدولة الضامنة لوفد الفصائل الإرهابية.

وفِي تصريح خاص لـ«الوطن» أكد عضو وفد الجمهورية العربية السورية المفاوض أحمد الكزبري أن أجواء الاجتماع لا تزال «ضبابية» في ظل وجود مساع واضحة من وفد الفصائل الإرهابية لإفشال الاجتماع المنعقد، وقال إن هناك أطرافاً لا تريد لهذا الاجتماع أن ينجح بل تعمل على إفشاله وهي معروفة.

وشدد الكزبري على حرص وفد سورية على إنجاح هذا الاجتماع الذي استثمرت فيه جهود جبارة لكن الأمر لا يبدو كذلك بالنسبة للطرف الآخر الذي لا يزال يراوغ ويمتنع عن الالتزام بما سبق أن وقع عليه من اتفاقيات مع الجانب الروسي.

ولفت الكزبري إلى وجود تطابق شبه تام في النتائج المرجوة من اجتماع أستانا مع الحليفين الروسي والإيراني، وأن التعطيل الحاصل مصدره وفد الفصائل الإرهابية ومشغليهم، وختم تصريحه بالتأكيد على أن كثيراً من العمل المهم لا يزال بانتظارنا، ولن ندخر أي جهد في سبيل الوصول إلى هدفنا الإستراتيجي المتمثل بالحل السياسي وفق مبادئنا الأساسية.

وكان لافتاً في كواليس ما حصل يوم أمس في مقر الاجتماع، رفض وفد الفصائل الإرهابية وضع خريطة طريق للحل السياسي، كما رفضوا توجيه أي إدانة لجبهة النصرة، خلافاً لما وقعوا عليه سابقاً من اتفاقات مع الجانب الروسي في 29 كانون الأول من العام الماضي، بل إن المتحدث باسمهم أسامة أبو زيد قال للإعلاميين: إن بلدتي الفوعة وكفريا ليستا محاصرتين! في إرباك واضح أمام الكاميرات.

وفِي حين من المفترض أن يكون اجتماع أستانا سورياً سورياً بامتياز ودون شروط مسبقة، كما أكد الجعفري، وهو ما تنص عليه كل القرارات الدولية، كان من الواضح حجم التدخل الخارجي في تشكيلة وفد الفصائل الإرهابية من جهة وفي سلوكهم وتصرفاتهم وخطابهم المختلف الذي يخالف كل ما وقعوا عليه سابقاً، لجهة مكافحة الإرهاب والشروع في الحل السياسي الذي يعتبر الحل الوحيد لإنهاء الحرب في سورية.

وشهد يوم أمس اختراقات عدة في أجندة المواعيد، بدأ بتأخر دخول وفد تركيا والفصائل الإرهابية إلى قاعة الاجتماع، تلاه إلغاء جلسة الحوار الأولى بين الوفدين التي كانت مقررة بعد ظهر أمس، وأعلن مصدر سوري أن المباحثات لن تكون مباشرة بل عبر وسطاء، وسيط روسي يرافقه موظف في الأمم المتحدة لوفد الجمهورية العربية السورية ومبعوث تركي يرافقه موظف من الأمم المتحدة لوفد الفصائل الإرهابية.

ومساء أمس عقدت جلسة مباحثات بين الوفد السوري ومبعوث الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دي ميستورا استمر قرابة أربعين دقيقة عاد وأكد خلالها الجعفري على موقف الجمهورية السورية من اجتماع أستانا والنتائج المرجوة منه، والتي تتلخص بأربعة نقاط هي: تعزيز وقف الأعمال القتالية، والفصل بين المجموعات المسلحة المعارضة والتنظيمات الإرهابية داعش والنصرة وما يرتبط بهما، وإغلاق الحدود التركية ومنع تدفق الإرهابيين ووقف تمويلهم ودعمهم، وتوحيد البنادق باتجاه محاربة الإرهاب.

الوطن - الجعفري: وفود الجماعات الإرهابية تدافع عن “جبهة النصرة” وعن جريمة الحرب التي ارتكبتها بوادي بردى

أعلن رئيس وفد الجمهورية العربية السورية إلى اجتماعات أستانا بشار الجعفري أن وفود الجماعات الإرهابية دافعت عن تنظيم “جبهة النصرة” وعن جريمة الحرب التي ارتكبتها بقطع المياه عن مدينة دمشق.وأضاف الجعفري للصحفيين أنه “كانت مفاجأة وحيدة في الجلسة الافتتاحية وتمثلت بخروج وفود الجماعات الارهابية عن اللباقة الدبلوماسية واتسمت كلمة رئيس تلك الوفود بأنها غير ذي صلة بالاجتماع”، مشيراً إلى أن اللهجة الاستفزازية التي اتسم بها بيان رئيس وفد الجماعات الارهابية استفزت الحاضرين.وأوضح الجعفري أن وفد الجماعات الارهابية تطرق لما أسماه الوضع في وادي بردى بريف دمشق مدافعا عن جريمة الحرب التي ارتكبتها “جبهة النصرة” بقطع المياه عن العاصمة دمشق، مشيراً إلى أن تركيا هي ضامن المجموعات الإرهابية لأنها هي من يشغلهم.ولفت إلى أن كلمة وفد الجمهورية العربية السورية في الاجتماع كانت موجهة للحاضرين  والرأي العام وكانت حافلة بالإيجابية والتفاؤل.ونوه رئيس الوفد السوري إلى أن “وفد المعارضة المسلحة هواة في العمل السياسي وليسوا محترفين ولا يمكن أن يرقوا إلى مستوى المسؤولية”، مؤكداً أن “هذا الاجتماع ليس من إعداد الجمهورية العربية السورية ونحن مدعوون إليه لذلك نحن غير مسؤولين عن ترتيباته”.وشدد الجعفري على أن وفد الجمهورية العربية السورية لن يكون جزءا من أي سيناريو يرمي لإفشال اجتماع أستانا.

الوطن أون لاين - البيت الأبيض: ترامب منفتح لشراكة مع روسيا في محاربة الإرهاب بسورية

أكد المتحدث باسم البيت الأبيض شون سبايسر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منفتح للتعاون مع روسيا، لمحاربة الإرهاب سوية في سورية.وأضاف سبايسر في بيان صحفي وفق ما نقلته وكالة “تاس”، أن ترامب لا يستبعد تنفيذ عمليات مشتركة مع روسيا في سورية.ويأتي بيان المتحدث باسم البيت الأبيض عقب نفي وزارة الدفاع الأمريكية وجود تنسيق عسكري بينها وبين روسيا، بخصوص شن ضربات جوية مشتركة في سورية.وكانت وزارة الدفاع الروسية أعلنت شن غارات مشتركة لطائراتها وطائرات التحالف الدولي على أهداف لـ “داعش” في ريف حلب الشمالي بعد أن زودت واشنطن القوات الجوية الروسية بإحداثيات عن مواقع تنظيم داعش .

الوطن أون لاين - دي ميستورا يأمل بأن تفضي اجتماعات أستانا إلى محادثات مباشرة تقودها الأمم المتحدة

أعرب مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سورية ستافان دي ميستورا، اليوم الاثنين، عن أمله بأن تؤدي الاجتماعات غير المباشرة بين وفد الجمهورية العربية السورية ووفد الفصائل الإرهابية في أستانة إلى محادثات مباشرة تقودها الأمم المتحدة.ونقلت وكالة “رويترز” عن دي ميستورا قوله في الجلسة الافتتاحية لمحادثات أستانة أنه “لا يمكن الوصول إلى حل دائم طويل الأمد للصراع في سورية عبر الوسائل العسكرية فقط لكن من خلال عملية سياسية”.وكان رئيس وفد الجمهورية العربية السورية بشار الجعفري أعلن في وقت سابق من اليوم عن مدافعة وفد الفصائل عن جريمة الحرب التي ارتكبتها “جبهة النصرة” بوادي  بردى، المتمثلة بقطع مياه الشرب عن أهالي مدينة دمشق.

الوطن - باحث بارز في «معهد واشنطن»: تغييرات جذرية محتملة في الجهود الدولية الرامية إلى إنهاء الحرب في سورية

رأى الباحث الأكاديمي الفرنسي، فابريس بالونش، أن الهدف من اجتماع الأستانا هو أن يكون «مكملاً لعملية جنيف وليس بديلاً لها. لكن في النهاية، قد يتوجب على الفرقاء تفضيل عملية واحدة على الأخرى اعتماداً على من يملك معظم النفوذ في ساحة المعركة».

وفي مقال تحليلي نشره معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، تساءل بالونش عن الدور الذي ينبغي أن تضطلع به الولايات المتحدة في الأستانا؟. مبيناً أن الخيارات ليست جيدة، «لكن العجز عن التصرف قد يُعتبر بمثابة إذعان لخطة روسيا ومؤشر على أن إدارة ترامب ستقلّص وبقدر أكبر دور الولايات المتحدة في الشرق الأوسط».

وبحسب بالونش، يشير موعد الاجتماع ومكانه ولائحة المدعوين إليه فضلاً عن سياقه الجيوسياسي إلى «تغييرات جذرية محتملة في الجهود الدولية الرامية إلى إنهاء الحرب، الأمر الذي يرغم واشنطن على الأرجح على اتخاذ قرارات ملحة وعاجلة بشأن موقعها على طاولة الحوار».

وأضاف: «يكتسي اختيار موعد بدء المفاوضات أهمية كبرى، فبعد ثلاثة أيام من تنصيب ترامب يعتزم الرئيس بوتين بدء فصل جديد في سورية ما بعد أوباما بموجب شروطه الخاصة، عبر مواجهة الإدارة الأمريكية الجديدة بالأمر الواقع المتمثل بانتصار النظام في حلب. وعلى الصعيد الدبلوماسي، يهدد التحالف الجديد بين تركيا وروسيا وإيران بتهميش الجهات الفاعلة الخارجية الأخرى».

وفيما يتخطى الدلالة الرمزية لاختيار الأستانا، يبيّن بالونش أن هذه الجمهورية السوفياتية السابقة «بقيت حليفاً مقرباً عموماً من موسكو وأقامت في الوقت نفسه علاقات جيدة مع دول غربية وإيران. فاختزانها ثروات من النفط والغاز الطبيعي واليورانيوم يمنحها الوسيلة والقدرة على استضافة مؤتمرات دولية في قصور ضخمة مخصصة لهذه الغاية».

وأضاف: «يبدو أن هذا المنحى الدولي الجديد يخضع حرفياً للأنابيب التي تمتد خارج أراضيها نحو الشرق والغرب، وللسكة الحديدية الأوراسية المخطط إنشاؤها والممولة من الصين التي ستعيد تأهيل طريق الحرير القديم. وتُعتبر تركيا واحدة من العديد من الجهات الفاعلة الحريصة على أن تصبح صلة وصل في هذا المحور العابر للقارات وسط ترقّب بروز فرص تجارية كبرى».

وأكد بالونش أن الهدف من اجتماع الأستانا بطبيعة الحال هو إيجاد حل للحرب الدائرة في سورية. «لكن بخلاف ما حصل في جنيف، حيث أصرّ الغربيون على أن يكون الحل سياسياً وليس عسكرياً، يجمع رعاة اجتماع الأستانا الثلاثة الجماعات المسلحة معاً من أجل التوصل الى اتفاق عسكري يسفر عن توافق سياسي. لهذا السبب، لم تتمّ دعوة المعارضة السياسية».

 



عدد المشاهدات: 2801



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى