مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية19-1-2017

الخميس, 19 كانون الثاني, 2017


النشرة

الخميس 19-1-2017

سورية الآن - كوفي عنان في اول تصريح من نوعه: قطر والسعودية الداعم الرئيس للإرهاب في أفريقيا

صرح الأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفي عنان في حديثه مع مراسل موقع comesa أن تحريات الأمم المتحدة تظهر أن 15 من قادة المجموعات المسلحة قد قاموا بزيارات متعددة إلى الدوحة وذلك منذ عام 2003 حتى عام 2016 موضحا أن قناة الجزيرة ومن خلال التعاون مع المخابرات القطرية والموساد الإسرائيلية تسعى إلى اختلاق الأزمات في الشرق الأوسط وزج الشيعة والسنة في دوامة من الحروب والتقاتل.

ويذكر أن الأمم المتحدة قامت على أثر الاشتباكات الدامية بين المسلمين والمسيحين في أفريقيا المركزية بإرسال فريق من الخبراء لإعداد دراسة شاملة عن الوضع السائد في هذه المنطقة. ففي هذا الإطار طالب الفريق شركة اوريدو للاتصالات بتقديم معلومات عن خط الثريا والذي تستخدمه المجموعات المسلحة في أفريقيا المركزية.بناء على إعلان شركة أوريدو إن هذا الخط قد تم تسجيله بعنوان قناة الجزيرة حيث انطلق تشغيله منذ يناير 2003. هذا وأوريدو يعتبر من أكبر الشركات العالمية في مجال الاتصالات وفرعها في قطر تتصدر نشاطا سائر الشركات العاملة في مجال الاتصالات.ومن جانب آخر كان وزير الخارجية القطري السابق قد أكد أن أزمة سوريا قد حصلت بعد تعليمات إنجليزية وإسرائيلية وقيام قطر بأداء الدور الرئيس في هذه الساحة إلا أن السعودية لاحقا احتلت مكانة قطر في هذا الملف فيتضح من ذلك جليا أن الدعم المباشر لبوكو حرام وداعش في افريقيا لا ينتسب إلا إلى كل من قطر والسعودية.

تشرين - هكذا قدّمت واشنطن المساعدة لـ«داعش» في دير الزور

أشار موقع «مون أوف ألاباما» الأمريكي إلى أن تنظيم «داعش» الإرهابي  يحاول السيطرة على المناطق التي لا تزال آمنة تحت كنف الدولة السورية في مدينة دير الزور، مؤكداً أن الوضع الحالي جاء نتيجة مباشرة للاعتداءات الأمريكية على مواقع للجيش السوري أولاً وتساهل واشنطن مع «داعش» ثانياً.

وجاء في مقال نشره الموقع: رغم أن دير الزور واقعة تحت حصار يفرضه «داعش»  الإرهابي منذ أيلول 2015 إلا أن المدينة لا تزال محمية جداً من الجيش السوري الذي تمكن من صد كل الهجمات الإرهابية المتلاحقة التي شنها «داعش»، ويتم نقل الإمدادات إلى المدينة عن طريق الجو عبر مطار دير الزور ومن خلال الإسقاط الجوي للمساعدات عبر سلاحي الجو السوري والروسي.

وأشار المقال إلى أنه قبل أيام قليلة شن تنظيم «داعش» الإرهابي هجوماً جديداً على المدينة مستفيداً من الإمدادات والتعزيزات التي لم تنقطع عنه، لافتاً إلى أن الولايات المتحدة دعمت بقوة محاولة «داعش»  السيطرة على المدينة من خلال ثلاثة تدابير على الأقل هي كالآتي: أولاً: الهجوم الجوي الأمريكي الضخم على مواقع للجيش السوري في أيلول الماضي ما ساعد «داعش» آنذاك على السيطرة على مناطق جديدة. ثانياً: هجوم الولايات المتحدة على محطة لتوليد الكهرباء في كانون الثاني الماضي وتعطيل إمدادات الكهرباء الأخيرة عن المدينة. ثالثاً: تغاضي الولايات المتحدة عن وصول التعزيزات للتنظيم الإرهابي من الموصل إلى دير الزور.

وأضاف المقال: زعم الجيش الأمريكي أن الهجوم كان «خطأ» على حد تعبيره، لكن قراءة دقيقة لتقرير التحقيق الذي أجرته «البنتاغون» يدل على أن الجيش الأمريكي استهدف مواقع عسكرية تابعة للجيش السوري عمداً لتسجيل نقطة سياسية ضد اتفاق التعاون الروسي ـ الأمريكي المبرم في التاسع من أيلول، وهنا يذكر أن الحكومة الدنماركية سحبت مشاركتها الجوية في «التحالف» الأمريكي  بعد الهجوم.

تشرين - مسؤول فرنسي يعرب عن قلقه من عودة الإرهابيين الفرنسيين إلى بلادهم

أشار رئيس وحدة التنسيق لمكافحة الإرهاب في فرنسا لوييك غارنييه إلى أن هناك نحو 232 إرهابياً فرنسياً شاركوا في جرائم التنظيم في سورية والعراق.وأضاف غارنييه: لاتزال 290 امرأة فرنسية و460 طفلاً فرنسياً في الأراضي التي يسيطر عليها «داعش»، مشيراً إلى أن ثلث هؤلاء الأطفال الفرنسيين ولدوا هناك.

ورأى غارنييه أنه بالنسبة إلى الأطفال الفرنسيين العائدين من صفوف تنظيم «داعش» الإرهابي إلى بلادهم فإنهم خرجوا من الجحيم إلى أرض الأحياء فهم سيخضعون لعمليات تأهيل نفسي، ولاسيما أن هؤلاء الأطفال شهدوا أو ساهموا في ارتكاب جرائم كعمليات قطع الرؤوس والتعذيب وأعمال عنف اعتادوا عليها خلال وجودهم على الأراضي التي يسيطر عليها «داعش» الإرهابي.

وتوقع غارنييه حدوث اعتداءات إرهابية كالتي ضربت فرنسا في عام 2015، معرباً عن «قلقه» من عودة الإرهابيين الفرنسيين وعائلاتهم إلى فرنسا.

وأشار غارنييه إلى أن نحو أكثر من 200 إرهابي فرنسي عادوا إلى بلادهم بطرق غير شرعية.

الوطن أون لاين - أوغلو: اتفقنا مع موسكو لدعوة ممثلي ترامب إلى أستانا

أوضح جاويش أوغلو وزير الخارجية التركي أن مشاركة الأمم المتحدة، وتركيا، وروسيا، وإيران، والولايات المتحدة، باتت شبه مؤكدة في مفاوضات أستانا، إذ سيتم توجيه الدعوة للدول المذكورة من قبل كازاخستان بضفتها الدولة المستضيفة. كما أكد الوزير التركي أن أنقرة لن تسمح بمشاركة حزب الاتحاد الديمقراطي الذي تتبعه وحدات حماية الشعب الكردية، في لقاء أستانا. وأضاف أن الجانب الروسي يدرك جيدا حساسية الموضوع بالنسبة للأتراك، ولا يصر على إشراك هذه الجهة في المفاوضات. وبخصوص فرض عقوبات على منتهكي هدنة وقف إطلاق النار في سورية، أشار جاويش أوغلو، إلى أن العمل جار على وثيقة فرض العقوبات، وأنها لم تكتمل بعد.وأكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في وقت سابق على أهمية حضور جميع الأطراف المعنية، بما فيها الولايات المتحدة، للمفاوضات المقررة في 23 كانون الثاني، تعليقا على إعلان إيران رفضها لحضور الإدارة الأمريكية خلال مفاوضات أستانا.



عدد المشاهدات: 3027



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى