مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية12-1-2017

الخميس, 12 كانون الثاني, 2017


النشرة

الخميس 12-1-2017

اهتمت الصحف المحلية الصادرة بدمشق صباح اليوم بالاتفاق المبدئي في وادي بردى لعودة المياه للعاصمة دمشق . وأشارت الصحف المحلية الصادرة إلى ملامح / أستانا / التي بدأت تتضح والمطالبة بإشراك سياسيين . كما اهتمت الصحف المحلية بالخطاب الأخير لأوباما وإقرار كيري بدعم داعش .

وفي التفاصيل :

كيري أقر بدعم داعش … أوباما في خطابه الوداعي: أميركا لا تستطيع الانسحاب من العمليات القتالية|

الوطن المحلية - عاشت أميركا أمس يوماً مزدحماً بالخطابات السياسية من رئيسها باراك أوباما إلى رئيسها المقبل دونالد ترامب، ومن وزير خارجيتها الحالي جون كيري الذي أقر بأن بلاده تغاضت عن داعش الإرهابي سابقاً إلى المرشح الأبرز لخلافته ريكس تيلرسون الذي أكد أن اتهام موسكو بارتكاب جرائم حرب في سورية «أمر خطير يحتاج لإثباتات».وفي قاعة «ماكغورميك بلايس» بولاية شيكاغو ألقى أوباما خطابه الوداعي للأمة أمس، قال فيه بحسب موقع قناة «الميادين نت» الإلكتروني: إن أميركا لا تستطيع الانسحاب من العمليات القتالية في أي مكان في العالم بغض النظر عن التضحيات»، لافتاً إلى ضرورة أن تبقى بلاده مترقبة لأي عمل عدائي خارجي، معتبراً أن «هذا ما تبنته خلال حربها على الإرهاب».في المقابل وفي أول مؤتمر صحفي عقده بعد انتخابه رئيساً للبلاد، انتقد ترامب وسائل الإعلام التي زعمت أن موسكو جمعت معلومات للإضرار به، معتبراً أنه إذا كان بوتين يحب ترامب فهذا شيء جيد لأميركا، وذلك بعد الانتقادات الكثيرة التي وجهتها إدارة أوباما إلى فوز ترامب بالمنصب.وانتقل السجال السياسي بين الرئيسين إلى وزيري خارجيتهما فعلى حين كشفت صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية تصريحات لكيري خلال محادثات مغلقة أجراها مع نشطاء سوريين معارضين في الجمعية العامة للأمم المتحدة أواخر أيلول عام 2015، قال فيها: إن «السبب وراء قدوم روسيا إلى سورية، هو أن تنظيم داعش كان يزداد قوة ويهدد بالتمدد نحو دمشق وأبعد منها، تابعنا ذلك، ورأينا أن داعش بات يكتسب زخماً وقوة، وظننا أن (الرئيس) الأسد كان مهدداً».

ومقابل هذا التصريح رد تيلرسون في جلسة استماع عقدتها لجنة مجلس الشيوخ للشؤون الخارجية بشأن ترشيحه لتولي المنصب على سؤال حول إمكانية اعتبار تصرفات روسيا في سورية بمثابة «جريمة حرب»، بالقول: إنها تهمة «جدية وخطيرة» وتتطلب «إثباتات جدية» ولا يمكنه أن يطرح مثل هذه التهمة من دون تقديم الدليل الدامغ، وأضاف: لا يجوز الاعتماد فقط على المعلومات العلنية المتوفرة، بل يجب الحصول من الهيئات الأمنية والدفاعية المختصة على أدلة دامغة.في الغضون نفى المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف حيازة «معلومات محرجة» حول الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب وندد بالادعاءات «الكاذبة» لمسؤولي الاستخبارات الأميركية التي تهدف إلى ضرب العلاقات مع واشنطن.من جهتها انتقدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، بشدة، أوباما، وكتبت في حسابها على فيسبوك: «خلق اللـه العالم خلال 7 أيام، وتبقى لإدارة أوباما فترة أطول بيومين لتدميره».

“الجولاني” يستنفر طائرات التحالف في إدلب

الوطن أون لاين - استنفر التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن طائراته في مدينة سراقب ومحيطها، اليوم الأربعاء 11 كانون الثاني، في إدلب على خلفية نبأ وجود زعيم “جبهة النصرة”، والتي غيرت اسمها إلى “جبهة فتح الشام”، أبو محمد الجولاني في المنطقة التي تشهد ضربات جوية مستمرة.وقال مصدر إعلامي مقرب من ميليشيا “صقور الشام” في إدلب لـ “الوطن أون لاين” أن سبب الغارات التي شنتها طائرات بدون طيار تابعة للتحالف الدولي فوق مناطق متفرقة في إدلب وخصوصاً في مدينة سراقب هو ما تردد عن زيارة الجولاني للمنطقة لتفقد مقاتليه في أهم معاقلهم بالمحافظة التي خرجت عن سيطرة الحكومة السورية أواخر آذار 2015.وفيما تحدث ناشطون عن مقتل أكثر من 30 مسلحاً من “فتح الشام”، المدرجة على قائمة الأمم المتحدة للإرهاب، بغارات اليوم في سراقب بريف إدلب الشرقي، أكد المصدر مقتل لا يقل عن 15 مسلحاً بينهم قياديان بارزان جرى التكتم على اسميهما بعد أن ضرب طوق أمني حول أحد المقار المستهدفة قرب المدينة بطائرة مجهولة الهوية رجح أنها لتحالف واشنطن.وبين المصدر أن محيط مدينة إدلب وبعض مناطق ريفها الشمالي شهد أيضاً غارات لطائرات بدون طيار منها ما يتبع لوزارة الدفاع الروسية وينطلق من قاعدة حميميم حيث تتسابق موسكو وواشنطن على الفوز بسبق تصفية الجولاني، لافتاً إلى تدمير 4 مقار لـ “فتح الشام” في الغارات إضافة إلى 4 سيارات دفع رباعي والعديد من الدراجات الهوائية التي يتنكر بقيادتها القياديون ومنهم الاثنين الذين قتلوا في إحدى الغارات.وعلى الفور تصاعدت الاتهامات المتبادلة بين الميليشيات المسلحة وخصوصاً المشكلة لما يسمى “جيش الفتح” الذي يضم “النصرة” على خلفية مقتل قياديين فيها. واتهمت إحدى الفصائل ميليشيا “حركة أحرار الشام الإسلامية” بأنها وراء تسريب إحداثيات تنقل الجولاني كما حدث الأسبوع الماضي عندما شنت مقاتلة للتحالف غارة على مقر لفرع القاعدة في سورية قرب بلدة سرمدا الحدودية بإدلب، ما تسبب بمقتل أكثر من 39 مسلح.يذكر أن غارة جوية للتحالف الدولي أودت بحياة “أبو عمر التركستاني”، القيادي البارز في “فتح الشام” والمرشح لتولي منصب رئيس مجلس شورى المسلحين بعد الاندماج المرتقب، وذلك خلال قيادته سيارة على طريق باب الهوى – حزانو بإدلب في 2 الجاري إلا أن أهم الاغتيالات تلك التي طالت أبو عمر سراقب (ابو هاجر الحمصي) قائد “جيش الفتح” في 8 أيلول الماضي في سرمدا وقبله “أبو الأفغان المصري” و”أبو الفرج المصري”.

ترامب: إدارة أوباما أوجدت “داعش” وسنتعاون مع روسيا لمحاربته

الوطن أون لاين - أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب أن العام 2017 قد يكون سيئا وغير منصفا بسبب تركة إدارة الرئيس أوباما التي أوجدت تنظيم داعش وتوشك على مغادرة المسرح .وأكد ترامب في أول مؤتمر صحفي عقده بعد انتخابه رئيسا للبلاد في نيويورك أن روسيا يمكن أن تكون شريكا فعالا في محاربة تنظيم “داعش” الإرهابي معرباً عن أمله في وجود لغة مشتركة بينه وبين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.وهاجم الرئيس المنتخب الاستخبارات الأمريكية ووسائل الإعلام التي زعمت أن موسكو جمعت معلومات عنه لابتزازه أو محاولة الضغط عليه نافياً أن تكون روسيا قد حاولت ممارسة أي ضغوط عليه.وقال ترامب “ربما وكالات الاستخبارات قامت بنشر الأخبار الكاذبة عبر وسائل الإعلام، مشيرا إلى أن كل المعلومات السرية التي سربت من الاجتماع المتعلقة بالقرصنة عارية من الصحة.وأشار الرئيس الأمريكي المنتخب، إلى ضرورة لفت الأنظار نحو ما كشفته عملية القرصنة التي تعرضت لها اللجنة الانتخابية للحزب الديمقراطي قائلاً  “دعونا ننظر إلى ما كشفته القرصنة، وهو أن هيلاري كلينتون كانت تعلم بالأسئلة قبل إجراء المناظرات .. لو حصل هذا معي لما سمح لي باستكمال السباق الرئاسي”.ولفت ترامب إلى أن “الولايات المتّحدة تتعرض للقرصنة الإلكترونية من الجميع بما فيهم روسيا والصين، مشيرا إلى أن أجهزة الأمن ستقدم تقريرا جديدا خلال 90 يوماً عن القرصنة الإلكترونية.وكشف أنه رفض صفقة بقيمة ملياري دولار في دبي نهاية الأسبوع الماضي، لرغبته التخلي عن الاهتمام بأعماله مع اقتراب انتقاله إلى البيت الأبيض، وأوضح “لم أكن ملزما برفض العرض، لكنه يتحتم علي كرئيس تفادي التضارب في المصالح”.

موسكو: الطيارون الروس لا يسمحون لشركائهم الأمريكيين بالشعور بالوحدة في سماء سورية

الوطن - أكدت وزارة الدفاع الروسية أن الطيارين الروس لا يسمحون لشركائهم الأمريكيين بالشعور بالوحدة في سماء سورية، نافية في الوقت نفسه تلقيها شكاوى عن تقارب خطير للطائرات في أجواء سورية.ونقلت “روسيا اليوم” عن الناطق باسم وزارة الدفاع الروسية اللواء إيغور كوناشينكوف قوله في بيان إن عدم تقديم أية شكاوى أو بلاغات رسمية من الجانب الأمريكي، أمر لا يثير الاندهاش، معتبرا أن ذلك يرتبط بسعي التحالف الدولي إلى إخفاء أنشطته في سورية عن روسيا، على الرغم من توقيع بروتوكول للحيلولة دون وقوع حوادث في الأجواء السورية.وأضاف كوناشينكوف: “لهذا السبب يذكّر الطيارون الروس، بانتظام، الطيارين الأمريكيين والطيارين الآخرين من التحالف، بأنهم ليسوا وحدهم في سماء سورية، وليسوا أشباحا”، مؤكداً أن الطيارين الروس يعملون بأقصى درجات المهنية ويلتزمون بكافة إجراءات الأمن الضرورية.وأشار إلى أن الأمريكيين لا يبلغون الروس بخططهم العسكرية، ولا يتصلون عبر “الخط الساخن” المخصص لتبادل المعلومات، إلا نادرا.وأوضح المسؤول العسكري الروسي أن هذه المناورة تسمح لدول التحالف بالتهرب من مسؤولية قتل مدنيين وتدمير منشآت مدنية.جاء ذلك رداً على تصريحات الجنرال تشارلز كوركوران قائد الجناح الاستطلاعي الجوي الـ 380 في سلاح الجو الأمريكي اتهم فيها الطيارين الروس بالاقتراب من طائرات تابعة للتحالف الدولي بقيادة واشنطن بشكل خطير في سماء سورية.

وزير الخارجية في إدارة ترامب: اتهام روسيا بجرائم حرب في سوريا خطير ويحتاج لإثبات

سورية الآن - وصف ريكس تيلرسون المرشح لتولي حقيبة الخارجية في إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب نشاطات روسيا في سوريا بـ"السلوك غير المقبول".جاء ذلك في معرض رد تيلرسون على الأسئلة في جلسة استماع عقدتها لجنة مجلس الشيوخ للشؤون الخارجية بشأن ترشيحه لتولي المنصب.وعند سؤاله عن هل يمكن اعتبار تصرفات روسيا في سوريا بمثابة "جريمة حرب"، قال إنها تهمة "جدية وخطيرة" وتتطلب "إثباتات جدية" ولا يمكنه أن يطرح مثل هذه التهمة بدون تقديم الدليل الدامغ. وأضاف أنه لا يجوز الاعتماد فقط على المعلومات العلنية المتوفرة، بل يجب الحصول من الهيئات الأمنية والدفاعية المختصة على أدلة دامغة.وتطرق تيلرسون إلى موضوع التعاون مع روسيا، وقال إنه "يجب على واشنطن أن تسعى للتعاون معها حيث أمكن ذلك".وشدد على التنافس بين الدولتين سيبقى ولكنه لا يجوز أن يعيق التعاون بين الطرفين. وشدد على ضرورة استمرار تعاون الدولتين في مجال مراقبة السلاح النووي بما في ذلك في مجال تنفيذ الالتزامات ضمن معاهدة "ستارت -3".

 

وأكد على أنه لم يبحث بعد مع الرئيس المنتخب نهج التعاون مع روسيا.وذكر أنه ينبغي أن يشمل هذا النهج في العلاقات مع موسكو ليس فقط ممارسة الضغط، ولكن أيضا التشجيع والتحفيز.وقال: "أعتقد أنه من المهم أن نستمر في الحفاظ على التوازن القائم مع تطوير مسلكنا الذي يجب أن يتضمن التحفيز مع مواصلة ممارسة الضغط بشكل أكبر على روسيا".وأشار إلى أن عقوبات واشنطن تضر بالمصالح الأمريكية نفسها.

وقال إن العقوبات تعتبر أداة قوية فعلا ولذلك يجب صياغتها بشكل جيد وتوجيهها واستخدامها بشكل مشترك مع الدول الاخرى وليس بشكل منفرد. وشدد على أن العقوبات السيئة تبدو ضارة أكثر من عدم وجودها.وقال:" نحن نحتاج لحوار صريح ونزيه مع روسيا حول طموحاتها لكي نعرف كيف يجب علينا أن نخطط منهجنا الذاتي الخاص بنا". ونوه بأن موسكو وضعت نصب عينيها هدف استعادة دورها على الساحة الدولية الذي تراجع وضعف بعد انهيار الاتحاد السوفيتي.وقال:" أعتقد أن الروس يفكرون وإلى حد كبير بشكل استراتيجي ويبرعون في التكتيك كثيرا ولديهم من حيث المبدأ خطة دقيقة جدا. وهم يرون أنهم يستحقون دورا متميزا وهاما في النظام العالمي الشامل لأنهم دولة نووية. ويجب على الولايات المتحدة أن تتحقق في هذه اللحظة من هل ترغب روسيا البقاء بمثابة الخصم للولايات المتحدة لاحقا أم أنها تأمل في تغيير شكل العلاقات بين موسكو وواشنطن". وأضاف تيلرسون القول:" من المستبعد أن نصبح بمثابة الأصدقاء في أي وقت. أعتقد أنه يوجد اختلاف ملموس جدي بين نظم القيم لدينا ولديهم".وشدد على أن الناتو يقدر وبشكل واع مدى الخطورة القادمة من روسيا. وقال:" لا شك في أن حلفائنا على حق عندما يخشون نمو النشاط الروسي. ولكن كل ذلك جرى في غياب القيادة الأمريكية". ونوه بأن الولايات المتحدة تراجعت عن التزاماتها التي أعطتها لشركائها. وقال:" أرسلنا إشارات ضعيفة أو مضحكة حمراء اللون سرعان ما تحول لونها إلى أخضر".

الجيش السوري يعثر على مواد كيميائية سعودية في حلب

الميادين -  وحدات الهندسة في الجيش السوري تعثر على مواد كيميائية سعودية المصدر من مخلفات عثرت وحدات الهندسة في الجيش السوري على مواد كيميائية سعودية المصدر من مخلفات المجموعات المسلحة في أحد أحياء حلب القديمة، وذلك خلال عمليات الجيش المتواصلة في تمشيط الأحياء الشرقية.المواد عبارة عن كبريت وكلور ومواد أولية للحبيبات البلاستيكية في مخزن للمسلحين في حلب القديمة. وبحسب وكالة سانا فأن هذه المواد الكيميائية كانت تستخدم  من قبل الجماعات المسلحة في صناعة المتفجرات واستهداف المناطق السكنية في حلب. وذكرت وكالة سانا أنه سبق للجماعات المسلحة أن أطلقت قذائف تحوى غازات سامة على الأحياء السكنية في حلب أكثر من مرة استهدفت حيي الحمدانية وضاحية الأسد بالغازات، ما أدى إلى إصابة 48 شخصاً بحالات اختناق. وكان خبراء إزالة الألغام الروس عثروا الثلاثاء على مخزن لقذائف يدوية الصنع تابع للتنظيمات المسلحة قبل انسحابها من الأحياء الشرقية من مدينة حلب يكفي لنسف حي بأكمله.

 



عدد المشاهدات: 3052



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى