مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية9-1-2017

الاثنين, 9 كانون الثاني, 2017


النشرة

الاثنين 9-1-2017

اهتمت الصحف المحلية الصادرة بدمشق صباح اليوم 9-1-2017 بأخبار زيارة الوفد البرلماني الفرنسي – دمشق – ولقائه مع السيد رئيس الجمهورية الدكتور بشار الأسد والدكتورة هدية عباس رئيس مجلس الشعب  كما اهتمت الصحف المحلية بأخبار زيارة أمين عام المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني ومباحثاته مع السيد رئيس الجمهورية الدكتور بشار الأسد والسيد علي مملوك رئيس مكتب الأمن الوطني .

وفي التفاصيل :

3 فصائل مسلحة وقعت على “الهدنة” تندمج مع “النصرة” بتشكيل جديد

الوطن أون لاين - أعلنت مصادر في “المعارضة السورية” اندماج ثماني ميليشيات تحت اسم “مجلس قيادة تحرير سوريا”، بينها فيلق الشام وأحرار الشام وجيش الإسلام التي أعلنتها وزارة الدفاع الروسية ضمن الفصائل الملتزمة بالاتفاق الروسي – التركي.ونقلت صحيفة “الشرق الأوسط” اليوم الأحد، عن مصدر في المعارضة، قوله إن ثمانية فصائل عسكرية معارضة اجتمعت وأعلنت اندماجها، بعد فشل اندماج الفصائل المعتدلة مع فصائل متشددة أبرزها “فتح الشام” (“جبهة النصرة” سابقاً) أواخر الشهر الماضي”.ووفقا للمعلومات؛ فإن الفصائل التي اندمجت تحت اسم “مجلس قيادة تحرير سوريا”، هي “أحرار الشام”، و”جيش الإسلام”، و”أجناد الشام”، و”صقور الشام”، و”تجمع فاستقم كما أمرت”، و”فيلق الرحمن”، و”فيلق الشام”، و”جبهة أهل الشام”.واتفقت هذه الكيانات الإرهابية على تشكيل هيئة عسكرية من القادة العسكريين من الفصائل، وهيئة سياسية من مسؤولي الكتائب السياسية، واعتبار قادة الفصائل المنضوية يمثلون قيادة المجلس، كما سيأخذ المجلس قراراته بالتوافق.وكانت وزارة الدفاع الروسية نشرت قائمة تشكيلات المعارضة السورية المسلحة التي انضمت للهدنة في سورية بدءا من منتصف ليلة 30 كانون الأول وهي فيلق الشام، أحرار الشام، جيش الإسلام، ثوار الشام، جيش المجاهدين، جيش إدلب، والجبهة الشامية.ويخوض الجيش العربي السوري قتالاً مريراً ضد العديد من المجموعات الإرهابية التكفيرية ذات الولاءات المختلفة، أبرزها تنظيم” داعش” و”جبهة النصرة” المدرجين على لوائح الإرهاب الدولية.

طهران: الرئيس الأسد حمى دمشق من “داعش”

الوطن أون لاين - أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي، اليوم الأحد، أنه لو لم يكن الرئيس بشار الأسد في السلطة لسيطرت التنظيمات الإرهابية مثل “داعش” وغيره على دمشق ولوقعت كارثة عالمية.ونقلت “روسيا اليوم” عن قاسمي قوله “إن القسم الأكبر من دول العالم التي سعت بقوة خلال الأعوام الماضية لتنحية الأسد وإحلال آخر بدلا عنه، أخذت تدرك شيئا فشيئا حقيقة أن لا بديل عن الأسد في الظروف الراهنة”.ورأى أن البعض سعوا كثيرا ودفعوا ثمنا باهظا لإسقاط الدولة السورية إلا أنهم فشلوا، لافتاً إلى أن “بعض الدول مارست لعبة قمار خطيرة ووضعت كل ما تملك على طاولة القمار ودفعت ثمنا باهظا وهو بطبيعة الحال أمر لم ولا يسرنا”.وأضاف قاسمي أنه “حتى الحكومات الغربية أدركت منذ أمد حقائق المنطقة وسورية، ومن الطبيعي أن لا تعلن عن ذلك صراحة ونحن لا نتوقع منها ذلك الا أن المبدأ المهم هو أن تتمكن من تغيير سلوكها على أرض الواقع”.وحول التفاهم الروسي التركي الإيراني قال قاسمي إنه من الطبيعي جدا أن لا تكون وجهات نظر الدول الثلاث متفقة تماما حول القضية السورية، إلا أن المهم هو “أن نتمكن في إطار مبادئ عامة من الوصول إلى تفاهم لفتح الطريق من أجل التقدم إلى الأمام وأن نستطيع بالتالي معالجة الأزمة السورية التي تعتبر كارثة إنسانية وعالمية ومأساة القرن”.

كاتب تركي من واشنطن: وقف إطلاق النار في سورية أولى خطوات محاربة الإرهاب

الوطن أون لاين - كتب الباحث التركي، هارون يحيى، مقال رأي في صحيفة «ذا هيل» الأمريكية، على خلفية العمل الإرهابي في الملهى الليلي باسطنبول ليلة رأس السنة، بعنوان «أمل جديد في سورية» بيّن فيه أن الوضع في سورية، هو واحد من الأسباب الرئيسية لاكتساب الإرهاب موطئ قدم واسعة النطاق، ليس فقط في العراق وسورية، ولكن في تركيا أيضاً.ورأى مؤلف كتاب «الإسلام يشجب الإرهاب» وهو أحد أكثر الكتب مبيعاً، أن الجماعات الإرهابية قد تصبح ورقة رابحة للقوى العالمية التي تواجه بعضها بعضاً، لسبب أو لآخر. «إنه لأمر مأساوي أن التاريخ قد شهد في الكثير من الأوقات وجود منظمات إرهابية تم تسليحها باسم الصراعات العالمية».ورأى يحيى أنه قمة موسكو التي عقدت في نهاية شهر كانون أول الماضي ونتج عنها وقف لإطلاق النار في سورية «مفيدة جداً في العديد من النواحي».وأضاف «الضمان المتبادل بين روسيا وتركيا حالياً مهمّ لأنه يمكن الحفاظ على وقف إطلاق النار». مشيراً إلى أن النتائج الإيجابية المحتملة للمحادثات في أستانا ستعرض كقرار نهائي بشأن المفاوضات السورية في مؤتمر جنيف، في شهر شباط القادم، «والمقرر أن يعقد هذه المرة تحت رعاية الأمم المتحدة. وهذا قرار نهائي يسهل محادثات جنيف بشكل كبير، ويسمح بإنشاء حكومة انتقالية».ولفت يحيى في مقاله إلى أن الشرق الأوسط لديه توقعات كبيرة بشأن الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب، «نأمل أن يدرك ترامب أن الأزمة بين الولايات المتحدة وروسيا لا تشكل مخاطر كبيرة بالنسبة للبلدين فقط، بل لمناخ السلام في سورية».

ورأى يحيي أن الترياق الحقيقي للإرهاب يكمن في القضاء على العقلية التي ترعى الإرهاب، «وإذا كانت البلدان ترغب حقاً في السلام، فينبغي أن تلقي خلافاتهم جانباً وتشرع بمسعى علمي ضد الإرهاب». وأضاف «ينبغي أن ينظر إلى وقف إطلاق النار في سورية كأولى خطوات هذه التدابير الواجب اتخاذها. والتي يجب أن تتخذ معاً». وختم بأن منع الإرهاب من تحقيق ما يبتغيه، ممكن فقط من خلال «روح الوحدة والتحالف. فالتسوية والصداقات الحقيقية هي ما يحتاجه العالم حالياً لوضع حدّ للخلافات».

«مُعارضون» سيُشاركون في مؤتمرٍ إسرائيليٍّ بالقدس للحديث عن الأزمة السورية

سورية الآن - يوماً بعد يوم، تسقط كل التساؤلات حول حقيقة العلاقة الوطيدة التي تربط «المعارضة السورية» بـ«إسرائيل»، فالحقائق كثيرة تدحرجت كقطع الدومينو منذ بدء الأزمة السورية إلى الآن، لتعري حجم التنسيق والتخطيط بين تلك المعارضة وتل أبيب. ففي بادرة جديدة تعتبر الأولى من نوعها، يُشارك ممثّلون عن «المعارضة السوريّة» ومقاتلون من الميليشيات المسلحة في أمسيةٍ لمعهد «ترومان» الإسرائيليّ في القدس الغربية، تلبيةً لدعوة الأخير، ويتحدّثون مُباشرة أمام الإسرائيليين عن الأزمة السورية.وحسب صحيفة «رأي اليوم» الإلكترونية، فإنه وتحت عنوان: لأوّل مرةٍ في إسرائيل في «معهد ترومان»: ممثلون عن «المعارضة السورية» يحضرون إلى معهد ترومان ويتحدّثون مباشرة أمام الجمهور الإسرائيلي»، نشر معهد «ترومان» الإسرائيليّ للأبحاث والتابع للجامعة العبرية دعوةً لحضور أمسية بمشاركة هؤلاء الممثلون الذين سيتحدّثون عن الأزمة السورية وبكلمات «مُؤثرّة»، يعرّف «المعهد»، ضيوفه من «المعارضة» الذين سيصلون إلى إسرائيل في 17 كانون الثاني الجاري، حيث جاء في الدعوة: «يزوروننا لأوّل مرةٍ في بلادنا، (إسرائيل)، هؤلاء الذين خرجوا من رماد الفاجعة التي حلّت ببلدهم سوريّة، الآتون من بلاد اتشحت بالسواد، سيحدثوننا عن الموت الرهيب في ظلّ الحرب، عن معارضتهم لنظام (الرئيس بشار) الأسد وثورتهم السامية عليه، سيُحدثوننا عن صمت العالم الدولي إزاء قضيتهم وعن إسرائيل في عيونهم أيضاً». وفي منشور عمّمه «المعهد» على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، دعا الراغبين من الطلبة والأكاديميين الإسرائيليين وغيرهم إلى حضور مؤتمر هو الأول من نوعه.

وأشار المعهد في دعوته إلى أن ممثلين عن «المعارضة السوريّة» سيتحدّثون إلى الجمهور الإسرائيليّ باللغة الإنكليزية عما سماه الموت في ظلّ الحرب والدمار، والهجرة القسريّة من البلد الأم سوريّة، كذلك عن صمت العالم والمجتمع الدولي إزاء المجازر التي ارتكبها الجيش العربي السوري بحق الشعب، بحسب زعم المعهد.

علاوةً على ذلك، وتقليداً للأسلوب المتبع في الإعلام الغربي الداعم للميليشيات المسلحة والذي أصبح متبعاً بشكل مستمر من خلال استخدام صور مفبركة إلى جانب الخبر الكاذب، استخدم في نص الدعوة، صور لأمْ وطفلين وبجانبها صورة أخرى من دمار الحرب، وصورة مقاتل، مُناشدةً للجمهور الإسرائيليّ بعدم تفويت الفرصة للاستماع للشهادات الحيّة مما سموه «قلب الحدث».

واللافت في الدعوة أن برنامج المؤتمر سيستضيف أيضاً مقاتلين من الميليشيات المسلحة إذ إنّهم، بحسب الدعوة، سيتحدثون من سوريّة مباشرة إلى الحاضرين من خلال تقنية الاتصال بالفيديو (Video Conference).والجدير بالذكر، أنه تحت الدعوة المنشورة على صفحة «المعهد» في موقع (فيسبوك)، علّق إسرائيليون يرغبون في الحضور، بسؤال عمّا يعنيه منظمو المؤتمر بمصطلح «المعارضة السوريّة»؟ مضيفين إن المصطلح فضفاض وبذلك قد يتضمن تنظيم «جبهة فتح الشام» (النصرة سابقاً).

لكن مدير الصفحة لم يجب عن أسئلتهم وبقيت أسماء الضيوف السوريين قيد الكتمان، من دون توضيح إن كانت أسماؤهم ستُنشر قبيل يوم المؤتمر، أو فقط خلال انعقاده.

يشار إلى أن إسرائيل فتحت باب مستشفياتها على مصراعيها أمام الجرحى الإرهابيين في جنوب سورية لمعالجتهم وتأمين مستشفى ميداني لهم، كما سلطت العديد من التقارير الصحفية الضوء على عناصر من الـ«موساد» تسللت إلى سورية بضيافة ميليشيا «الجيش الحرّ» لأسباب لا تتعلّق بنشر الديمقراطية، وإنما لنصرة «فتح الشام» وأخواتها.

إضافة إلى ذلك، شدّدّ مدير الصفحة الذي تكفل بالإجابة عن أسئلة المعلقين على أن الدعوة مفتوحة لكلّ الراغبين، لكن يجب عليهم تسجيل أسمائهم من خلال الموقع الإلكترونيّ لـ«المعهد»، حيث لا يضمن الأخير مقاعد إلا لمن يصل أولاً.

ومن الأهمية بمكان، الإشارة إلى أن من يسمي نفسه ممثل «المعارضة السورية» عصام زيتون، زار تل أبيب مؤخراً، وشارك في مؤتمر «هرتسيليا»، للمناعة القوميّة الإسرائيليّة، والذي يُعَدّ أهم مؤتمر أمني إستراتيجي تعقده إسرائيل سنوياً منذ عام 2000، ويُشارك فيه كبار قادة إسرائيل، وفي مُقدّمتهم نتنياهو والوزراء وقادة الجيش، إضافة إلى ضيوفٍ من جميع أنحاء العالم.وظهر زيتون عبر قناة «I24 الإسرائيليّة من داخل قاعات المؤتمر، وقال عن سبب قدومه إسرائيل إنه جاء للتأكيد: «إننّا كسوريين طرقنا كل أبواب العالم، ورغم ذلك المذبحة مستمرة»، على حدّ تعبيره.يُشار إلى أن إسرائيل كانت قد استضافت ثلاث مرّات عضو «الائتلاف» المُعارض كمال اللبواني، الذي اقترح عليها مقايضة الجولان مُقابل إسقاطها الرئيس الأسد.

تقرير الـsns: إجهاض مفاوضات وادي بردى مجدداً..؟!

شبكة أخبار سورية –sns- انتهت مهلة الجيش لمسلحي وادي بردى لإتمام المفاوضات السلمية. العملية العسكرية استؤنفت مجدداً، وسط تقدّم على المحور الغربي لبلدات الوادي. وبحسب أحد عمال فرق الصيانة، رفض المسلحون حتى شرط الجيش بالابتعاد عن نبع الفيجة مسافة تزيد على 1 كلم. ووفقاً لصحيفة الأخبار، لا يبدو أن مأساة نبع الفيجة ستلقى حلاً خلال وقت قريب، رغم تهلل أسارير سكان العاصمة السورية، إثر إعلان اتفاق يطبخ بهدوء داخل قرى وبلدات وادي بردى، بمتابعة روسية. مهلة الجيش المقدّرة بـ 24 ساعة كمدة لوقف إطلاق النار، انتهت دون إتمام المفاوضات للوصول إلى حل في قرى وبلدات وادي بردى، في ريف دمشق الغربي. الجيش استأنف عمليته العسكرية تحت أنظار ومسامع الدمشقيين الذين يملأهم القلق، باستهداف مواقع المسلحين في المنطقة. العملية العسكرية التي استؤنفت، صباح أمس، بدت أضخم من المتوقع، بعدما تحدثت مصادر ميدانية عن استقدام القيادة العسكرية تعزيزات جديدة، بهدف وضع حد نهائي لتعنّت المسلحين الرافضين للتسوية. وفي أولى نتائج العملية، تمكنت القوات السورية من السيطرة على مرتفع ضهر المسابي، شمال غرب بلدة دير مقرن، إضافة إلى السيطرة على تلال عدة، غربي المرتفع، تشرف على الناحية الشمالية لبلدة كفر الزيت، على المحور الغربي لبلدة عين الفيجة.

مملوك بحث وشمخاني مناطق سيطرة المسلحين

الوطن المحلية - اتفق رئيس مكتب الأمن الوطني اللواء علي مملوك أمس وشمخاني، وفقاً لـ«سانا»، على البناء على ما تحقق من إنجازات في الفترة السابقة وصولا إلى دحر الإرهاب من كل سورية.

من جهتها ذكرت وكالة الأنباء الإيرانية أن اللقاء الذي جرى أمس في دمشق حضره كبار القادة العسكريين السوريين و«بحث الجانبان أحدث مستجدات المناطق التي تخضع للجماعات الإرهابية والمعارضين المسلحين، على حين قدم القادة السوريون شرحا عن احتلال الجيش التركي لبعض مناطق الشمال السوري».

واعتبر شمخاني أن التجربة الناجحة في تشكيل مركز عمليات مشترك من قبل إيران وسورية وروسيا وجبهة المقاومة، لتجنيد الطاقات لمواجهة الإرهاب، يعد نموذجاً يحتذى في سائر المناطق.

 

 



عدد المشاهدات: 3014



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى