مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية5-1-2017

الخميس, 5 كانون الثاني, 2017


اهتمت الصحف الصادرة اليوم بدمشق الخميس بمجموعة من العناوين أهمهما لقاء رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية بمجلس الشورى الإيراني علاء الدين بروجردي مع السيد رئيس الجمهورية الدكتور بشار الأسد والسيدة رئيسة مجلس الشعب الدكتورة هدية عباس والسيد وزير الخارجية وليد المعلم .

 كما صب اهتمام الصحف المحلية بتقدم الجيش العربي السوري بوادي بردى .

وفي التفاصيل :

أردوغان: العملية العسكرية في مدينة الباب بسورية ستنتهي قريباً

الوطن أون لاين - أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الأربعاء، أن العملية العسكرية على مدينة الباب بسورية ستنتهي قريبا. ونقلت وكالة “رويترز” عن أردوغان قوله إنه عازم “على تطهير مناطق أخرى في سورية” من بينها بلدة منبج. وارتكب الطيران الحربي التركي مجازر عدة بحق مواطنين سوريين راح ضحيتها العشرات في مدينة الباب خلال الشهر الماضي بدعوى “محاربة” تنظيم “داعش”.

حوامات تركية تخترق الأجواء السورية وتقصف مواقع للميلشيات الكردية

الوطن أون لاين - أفادت أنباء محلية من المناطق الحدودية في الريف الشمالي الشرقي من محافظة الحسكة عن قيام حوامتين يرجح تبعتهما لسلاح الجو في الجيش التركي باختراق الأجواء السورية مساء يوم أمس الثلاثاء وقيامهما بقصف مواقع تابعة للميلشيات الكردية في محيط بلدة تل علو التابعة للجوادية بريف مدينة القامشلي الشرقي دون أن تخلف أضرار بحسب المصادر.

وأكدت وكالة أنباء هاوار الكردية الخبر وقالت أن حوامات تركية اخترقت الأجواء السورية وقامت بقصفت مواقع في ريف بلدة جل آغا (الجوادية) بمقاطعة الجزيرة ( الحسكة)  مساء أمس دون أن تخلف أضرار.

وذكر مصدر قيادي في وحدات حماية الشعب الكردية لوكالة أنباء هاوار أن طائرات تركية اخترقت أجواء روج آفا ( الحسكة)  مساء يوم أمس وقصفت عدة أماكن في محيط قرية تل علو بريف بلدة جل آغا في مقاطعة الجزيرة.وأشار المصدر إلى أن الحوامات التركية انسحبت بعدها إلى الأراضي التركية دون أن تنجم أية أضرار عن القصف.

وأكد المصدر نفسه أن جنود جيش الاحتلال التركي حاولوا ظهر يوم أمس اختراق أراضي ( محافظة الحسكة)  مقابل مدينة تربه سبيه ( القحطانية)  في مقاطعة الجزيرة، وحدثت اشتباكات بين جيش الاحتلال التركي ووحدات حماية الشعب والمرأة، ولم يتمكن جنود الجيش التركي من عبور أراضي روج آفا.

وأضاف المصدر “وفي مساء يوم أمس اخترقت حوامات الجيش التركي أجواء روج آفا وقصفت عدة أماكن في ريف جل آغا دون أن تحدث أضرار.

ويكيليكس: 20 الف دولار مقابل اي وثيقة من ادارة باراك اوباما .. انسخوا الوثائق الآن وارسلوها!

جريدة الوطن المحلية - وعد موقع ويكيليكس الثلاثاء بتقديم مكافأة لقاء تسريب أي معلومات من البيت الأبيض قبل انتهاء ولاية الرئيس باراك أوباما، فيما أكد مؤسس الموقع جوليان أسانج أن روسيا ليست الجهة التي تقف خلف فضيحة الرسائل الإلكترونية المسربة من فريق حملة هيلاري كلينتون. وأعلن الموقع المتخصص في تسريب وثائق سرية على تويتر “بيان الى مديري الأنظمة المعلوماتية: لا تدعوا البيت الأبيض يدمر مجددا تاريخ الولايات المتحدة! انسخوا (الوثائق) الآن وارسلوها الى ويكيليكس حين تشاؤون!”.وتابع الموقع “نقدم مكافأة قدرها 20 الف دولار لقاء اي معلومات تسمح باعتقال أو فضح أي عنصر في إدارة أوباما أتلف ملفات هامة”.وبعد صدور البيان على تويتر، أجرى جوليان أسانج مقابلة مطولة مع شبكة “فوكس نيوز” التلفزيونية من سفارة الإكوادور في لندن التي لجأ اليها منذ حزيران/يونيو 2012.ورفض مجددا الكشف عن المصدر الذي نقل لموقعه الوثائق المسربة من البريد الإلكتروني لجون بوديستا، مدير حملة المرشحة الديموقراطية للانتخابات الرئاسية هيلاري كلينتون، ومن بينها نصوص ثلاثة خطابات ألقتها وزيرة الخارجية السابقة مقابل مبلغ مالي تقاضته من مصرف غولدمان ساكس.واتهمت كلينتون الحكومة الروسية بالوقوف خلف التسريبات، كما اتهمت ويكيليكس بمساعدة خصمها الجمهوري دونالد ترامب الذي فاز عليها في الانتخابات.كما اتهمت واشنطن موسكو بالوقوف وراء القرصنة المعلوماتية ضد الحزب الديموقراطي مؤكدة ان الهدف منها كان التدخل في العملية الانتخابية الاميركية.غير أن أسانج الذي ينتقد بشدة هيلاري كلينتون أكد أن “المصدر ليس الحكومة الروسية”.ورأى أنه “من المستحيل القول” ما إذا كان الكشف عن هذه الرسائل الإلكترونية ساهم في فوز رجل الاعمال الجمهوري في انتخابات 8 تشرين الثاني/نوفمبر.لكنه تابع “إن كان ذلك ما حصل فعلا” فان “التصريحات الفعلية” لكلينتون وأوساطها الواردة في هذه الرسائل الإلكترونية هي التي “حسمت مسار الانتخابات”.ونشر موقع ويكيليكس قبيل انعقاد المؤتمر الوطني الديموقراطي الذي عين رسميا هيلاري كلنتون مرشحة الحزب للرئاسة في تموز/يوليو، حوالى عشرين ألف رسالة إلكترونية داخلية للحزب، كشفت عن أفضلية لدى قادة الحزب لكلينتون على منافسها بيرني ساندرز خلال حملة الانتخابات التمهيدية، ما أدى الى استقالة رئيسة اللجنة الوطنية الديموقراطية.ولجأ اسانج (45 عاما) إلى سفارة الإكوادور في لندن منذ حزيران/يونيو 2012 لتفادي تسليمه الى السويد التي أصدرت بحقه مذكرة توقيف في سياق تحقيق مفتوح حول اتهامه بالاغتصاب، بموجب شكوى قدمتها سويدية عام 2010.ويؤكد أسانج براءته، منددا بمناورة لتسليمه الى الولايات المتحدة لمحاكمته لتسريبه معلومات سرية.

تحضيرات «أستانة» مستمرة... والأتراك يريدون «التحالف» في معركة الباب

سورية الأن - يتوقّع أن تشهد الأيام المقبلة عملاً مكثفاً مشتركاً بين موسكو وأنقرة، لإنجاز التفاصيل غير المكتملة والمتمّمة لاتفاق وقف إطلاق النار، استعداداً لمباحثات أستانة، في وقت تستغل فيه أنقرة الوقت لحشد دعم «التحالف» في معركتها ضد «داعش» في مدينة الباب، واضعة ورقة قاعدة «انجرليك» في وجه ورقة واشنطن الكردية تتواصل التحضيرات التركية ــ الروسية تباعاً على طريق المباحثات المرتقبة في العاصمة الكازاخية، أستانة، على وقع هدوء نسبي تشهده جبهات سوريا، باستثناء عدد من المحاور التي تكفّلت معطياتها الخاصة بعدم دخولها أصلاً تحت مظلة «الهدنة».وفي انتظار تبلور صيغة المباحثات في 23 كانون الثاني وفق الإعلان التركي، يظهر تباعاً أن الخطوات التفصيلية التي ترتبط بتطبيق وقف إطلاق النار ومراقبته، تُركت خارج النص الرئيسي الذي وقّعت عليه الأطراف المعنية، بغية تحييد كمّ من النقاط الخلافية. ويأتي ضمن هذا السياق ما أوضحته أنقرة أمس، على لسان وزير خارجيتها مولود جاويش أوغلو، عن عملها المشترك مع موسكو على صياغة وثيقة «تحدد الإجراءات العقابية التي ستتخذ بحق الجهات التي قد تنتهك اتفاق وقف إطلاق النار»، بالتوازي مع إنشاء مركزين في كل من العاصمتين لمراقبة تطبيق الاتفاق وتوثيق الانتهاكات. كذلك، لفت جاويش أوغلو إلى أن وفداً من الخبراء الروس سيزور العاصمة التركية في التاسع والعاشر من الشهر الجاري، للتخطيط للقاء الأستانة. وتشير المعطيات إلى أن الفترة التي تسبق المباحثات، في حال عقدت في موعدها، قد تشهد تغييرات مؤثرة في المعارك مع تنظيم «داعش»، في ضوء تفرغ الأطراف للإعداد لعمل عسكريّ منسق يغيّر خارطة السيطرة. ومع تعمّق الأزمة التركية في إدارة ملفاتها العالقة داخلياً وخارجياً، يظهر أنها مستعدة للدفع بكل أوراقها في وجه حليفتها التاريخية واشنطن، لحثّها على تقديم دعم صريح وفعّال لعملية «درع الفرات» المتعثّرة على أعتاب مدينة الباب، شمال سوريا.

الدعوات التركية لواشنطن و«التحالف الدولي» لتقديم دعم جوي مؤثر لقوات «درع الفرات» ظهرت على جميع المستويات الرسمية؛ فبعد الاتصال الهاتفي بين الرئيسين التركي رجب طيب أردوغان، والأميركي باراك أوباما، الذي شدّد على «أهمية التنسيق» في الحرب ضد «داعش»، أعرب وزير الدفاع التركي فكري إشيق عن أمله في تقديم «التحالف الدولي»، وعلى رأسه الولايات المتحدة الأميركية، الدعم الجوي اللازم في عملية «درع الفرات». كذلك تساءل جاويش أوغلو عن جدوى فتح قاعد انجرليك الجوية أمام طائرات «التحالف» في ظل «تقاعس» الأخير عن دعم عمليات بلاده ضد «داعش».أعلن أردوغان أن هناك ترتيبات جديدة ستنهي عملية الباب خلال فترة قصيرة وفي تزامن لافت، أعلن أردوغان أن «هناك ترتيبات جديدة ستنهي عملية الباب خلال فترة قصيرة، ونحن عازمون من بعدها على تطهير بقية المناطق التي تمركزت فيها التنظيمات الإرهابية، وعلى رأسها منبج»، في وقت نقلت فيه وكالة «الأناضول» عن مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية ما مفاده أن بلاده عرضت على تركيا تقديم دعم مؤثر لعمليتها في الباب، و«لا تزال اللقاءات حول هذا العرض مستمرة» وأوضح المسؤول الذي فضّل عدم الكشف عن هويته، أن الإدارة الأميركية عرضت تقديم دعم من قبيل «طائرات مسلحة من دون طيار، ودعم جوي، وذخائر للمعارضة المعتدلة التي تحارب ضد داعش»، لافتاً إلى أن واشنطن «وضعت عدداً من الشروط مقابل ذلك الدعم... تتعلق بعدم التدخل في مواجهة عناصر (وحدات حماية الشعب الكردية)». وأضاف المسؤول أن «الأمر يتعلق بأن لا يتم التوجه إلى منبج بعد الباب، وأن تتم العمليات ضد (داعش) عبر مركز تنسيق واحد مع التحالف». وضمن هذا السياق، قال المتحدث باسم «التحالف» الكولونيل الأميركي جون دوريان، عبر اتصال من بغداد، إنه «لا يمكن تقديم تفاصيل حول نوع الدعم» الذي عرضه «التحالف» على تركيا، لكن «هذه النقاشات جارية والأتراك يعلمون ما يمكن أن يقوم به التحالف». ولا يعدّ الخلاف الأميركي ــ التركي حول دور «الوحدات الكردية» في الشمال السوري أمراً مستجداً، ولطالما أكدت أنقرة أن واشنطن لم تلتزم بوعدها بسحب المقاتلين الأكراد إلى شرق الفرات. وقد يشير تصريح أردوغان أمس، حول نية «درع الفرات» التوجه إلى منبج عقب السيطرة على الباب، إلى أن بلاده ترفض عرض المساعدة الأميركية المشروط بقبول الوجود الكردي هناك، كأمر واقع. كذلك، يبدو أن «التحالف» لن يضع ضمن أجندته مساعدة أنقرة في الشمال، من دون فوائد لاحقة من قواتها البرية وحلفائها ضمن «معركته» المرتقبة في الرقة، وهو ما رفضه الأتراك ــ حتى الآن ــ في ضوء مشاركة الأكراد فيها.

وعلى هامش التحضيرات التي تسبق مباحثات أستانة المفترضة، تحاول تركيا ممارسة جميع الضغوط الممكنة تجاه إيران وحلفائها على الأرض في سوريا، من باب «ضرورة العمل على إخراج جميع العناصر الأجنبية من سوريا». وهو ما لفت إليه وزير الخارجية التركي، أمس، الذي اتهم كلاً من «النظام والميليشيات العراقية وحزب الله» بارتكاب عدد من الخروقات التي «قد تهدد مصير المباحثات في حال لم تتوقف». ودعا إيران إلى «القيام بواجباتها وفق ما يمليه عليها ضمانها للاتفاق».وفي المقابل، تعمل طهران مع دمشق بعيداً عن الرؤية التركية وضمن تفاهمات واضحة. الرؤية الإيرانية انعكست بوضوح في كلام رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإيراني، علاء الدين بروجردي، عقب لقائه أمس الرئيس السوري بشار الأسد في دمشق، إذ أكد في مؤتمر صحافي أن «وجود المستشارين الإيرانيين والمقاومة اللبنانية في سوريا يتم بالتنسيق مع الحكومة السورية وبطلب منها»، مشدداً على أن «الأشخاص الذين ينبغي عليهم ترك سوريا هم الذين دخلوها من دون إذن أو تنسيق مع الدولة السورية، لأنهم هم من تدخلوا في الأراضي السورية».

تقرير الـsns: ترامب لن يتقيد بالأساليب المعتادة وهو ما سيجلب نتائج غير متوقعة..؟!

شبكة الأخبار السورية sns - شكك الرئيس ترامب، أمس، من جديد في استنتاجات الاستخبارات الأمريكية أن روسيا تدخلت في الانتخابات الرئاسية عبر قرصنة رسائل إلكترونية. وكرر ترامب، بهذا الخصوص، تأكيد مؤسس موقع ويكيليكس، جوليان أسانج، أن المعلومات المسربة التي أضرت بالديمقراطيين لم تصدر من موسكو. كما ذكّر ترامب بأن أجهزة الاستخبارات الأمريكية أخطأت عندما قالت إن العراق يملك أسلحة دمار شامل، وهي النتيجة التي أدت إلى غزو العراق، وشكك مرارا في عمل هذه الأجهزة، طبقاً لروسيا اليوم.وأبرزت الحياة أيضاً: ترامب يصطدم بالاستخبارات مستخدماً حجج أسانج. لكن جمهوريين بارزين اختلفوا مع ترامب، أبرزهم زعيم مجلس النواب بول ريان، الذي قال في مقابلة إذاعية: «أسانج متملق ذليل لروسيا، ويجب انتظار إيجاز الاستخبارات لترامب قبل اتخاذ أي موقف». أمريكياً، أيضاً، يتعرض محل بقالة في ولاية نيومكسيكو لانتقادات حادة بسبب تعليقه لافتات مناهضة للمسلمين على واجهته قالت إحداها: أوباما وغيره من المسلمين غير مرحب بهم هنا.ورأت الإندبندنت البريطانية ان الرئيس ترامب لن يتقيد بالأساليب المعتادة لواشنطن وهو ما سيجلب نتائج غير متوقعة"، مشيرة الى أن "القرار المفاجئ للكونغرس الذي يحظى فيه الحزب الجمهوري بأغلبية بتعديل لائحة الأخلاقيات لم يكن فقط هادفا لتجنب كارثة على مستوى العلاقات العامة للحزب لكنه كان يهدف أيضا إلى إعطائه سيطرة كاملة على واشنطن قبيل حفل تنصيب ترامب". وأكدت الصحيفة ان ترامب قام بتعيين أثرى إدارة في تاريخ الولايات المتحدة ويبدو غافلا عن تضارب مصالحه التجارية مع متطلبات وظيفته في البيت الأبيض.  لكن الصحيفة تقول إن ترامب لن يتقيد بالعادات والشكل التقليدي للإدارة الاميركية، موضحة أن "الكونغرس تحت السيطرة الجمهورية متشوق لفرض أجندته بقوانين وسياسات جديدة بعدما أصبح على أهبة الخلاص من "فيتو أوباما" لكنهم قد يواجهون مفاجآت متعددة خلال التعامل مع ترامب الذي يسعى لتغيير سريع في بعض القوانين منها على سبيل قانون الضرائب".وكتب هشام ملحم في النهار اللبنانية: لعل أكثر ما يحبط أوباما، هو ان خلفه ترامب يتصرف كأنه ينسق سراً مع بوتين. وحتى بعد اتهامات واشنطن لموسكو بالتدخّل في الانتخابات، بقي ترامب – متحدياً استنتاجات كل أجهزة الاستخبارات – يشكك ليس فقط في صحة الاتهامات ودقتها ويتساءل عن الادلة، بل يشكك أيضاً في صدقية اجهزة الاستخبارات الاميركية، ويذكر بإخفاق هذه الاجهزة قبل حرب العراق عام 1991 حين ادعت خطأ ان هناك ترسانة من الأسلحة الكيميائية لدى بغداد.



عدد المشاهدات: 3690



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى