مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية4-1-2017

الأربعاء, 4 كانون الثاني, 2017


النشرة

الأربعاء-4-1-2017

اهتمت عناوين الصحف المحلية الصادرة بدمشق صباح اليوم الاربعاء 4-1-2017 بمجوعة من العناوين أهمها نتائج زيارة الوفد الحكومي لمحافظة حلب والتي استخلصت نتائج هذه الزيارة بميزانية مفتوحة لتأهيل البنى التحتية والعملية والإنتاجية في المدينة .

سياسياً الميلشيات أعلنت تجميد المحادثات في أستانا .. ميدانياً معارك شديدة يخوضها الجيش لتأمين وداي بردى .

وفي التفاصيل :

دي ميستورا لن يشارك في محادثات “أستانا”

الوطن أون لاين - أعلن ستيفان دوغريك المتحدث باسم المبعوث الأممي الخاص إلى سورية أن “دي ميستورا لن يشارك في محادثات أستانا المرتقبة بشأن الأزمة السورية”. وكان الرئيس الروسي أعلن، يوم الخميس الماضي، عن التوصل إلى اتفاق بين أطراف النزاع في سورية لوقف النار وبدء مفاوضات التسوية. وبحسب الاتفاق، يجب أن تبدأ المفاوضات في العاصمة الكازاخستانية أستانا في خلال شهر من تنفيذ الاتفاق، وأعلنت عدة أطراف تحديد يوم 23 كانون الثاني لإجراء المحادثات. ودخل هذا اتفاق وقف اطلاق النار حيز التنفيذ اعتباراً من منتصف ليلة الجمعة الموافق لـــــ30 كانون الأول، ويستثني الاتفاق تنظيمي “داعش” و”جبهة النصرة” الإرهابيين، والمجموعات المرتبطة بهما.

الرئيس التشيكي: السياسيون الأوروبيون جبناء

الوطن أون لاين - أعلن الرئيس التشيكي ميلوش زيمان أن السياسيين الأوروبيين جبناء وإنهم وبدلا من العمل على مكافحة الإرهاب “يقومون بإرسال برقيات التعزية وتنظيم المسيرات والمظاهرات بعد وقوع الهجمات الإرهابية في دولهم”.ونقلت وسائل الإعلام عن زيمان قوله إن “هذه السياسات تذكرني بسياسة الاسترضاء التي سادت في الثلاثينيات من القرن الماضي حيث كان الزعيم النازي ادولف هتلر يقوم باستفزاز دول اوروبا بشكل مستمر فيما تكتفي هذه الدول باصدار بيانات الاحتجاج”.ولفت زيمان إلى أن التنظيمات الإرهابية التي ظهرت مؤخرا كـ “داعش” و”جبهة النصرة” شديدة الخطورة لأنها تحمل أيديولوجية كراهية دينية.وكشف زيمان أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أبلغه بأن روسيا تحضر لمشروع قرار ستطرحه في مجلس الأمن حول مكافحة الإرهاب، موضحاً أنه سيحض الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب خلال لقائه المنتظر معه في نيسان القادم وكذلك الرئيس الصيني على دعم هذا المشروع.

محاولات غربية للتشويش على «أستانا».. وطهران: لا حضور لدول أخرى

الوطن المحلية - وسط محاولات غربية للتشويش على الجهود الروسية الرامية إنجاح محادثات أستانا واتفاق وقف الأعمال القتالية، بعد استبعادهم منها، أضافت طهران إلى غيظهم التأكيد أن «مسألة حضور دول أخرى غير مطروحة حتى الآن»، على حين استكمل الجيش العربي السوري عملياته ضد تنظيمي داعش وجبهة النصرة (فتح الشام) المستثنيين من اتفاق وقف الأعمال القتالية الذي صمد لليوم الرابع على التوالي.المواقف الغربية بدأها رئيس الوزراء الفرنسي برنار كازنوف خلال تصريحات إذاعية نقلتها وكالة «رويتزر» بقوله: «ندين تماماً كل ما يمكن أن تقوم به روسيا في سورية، ويكون من شأنه الإسهام في استمرار القتال»، على حين أعرب وزير خارجية ألمانيا فرانك فالتر شتاينماير في تصريحات صحفية: إن «احتمالات السلام، تحتاج إلى أكثر من مجرد غياب للمواجهات العسكرية»، مضيفاً وفق موقع «روسيا اليوم»: «لا أستطيع أن أتخيل إمكانية رسم المستقبل السياسي لسورية في ظل وجود (الرئيس بشار) الأسد».وسار المتحدث باسم الخارجية الألمانية مارتن شيفر على خطا وزيره فأكد أنه لا يمكن التوصل إلى حل سياسي في سورية إلا في حال تقليص صلاحيات الرئيس الأسد إلى حد كبير».بدوره وفي حديث لوكالة نوفوستي الروسية، اعتبر فيتالي نعومكين وهو المستشار السياسي للمبعوث الدولي الخاص إلى سورية، أن محادثات أستانا «ليست بديلاً عن صيغة جنيف».وفي طهران أكد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، بهرام قاسمي أن «مسألة حضور دول أخرى، غير مطروحة حتى الآن» قبل أن يرد خلال مؤتمر صحفي على سؤال حول احتمال انضمام دول ولاعبين آخرين لعملية الحل السياسي للأزمة السورية، بالقول: «إن المهم هو صون السيادة الوطنية ووحدة الأراضي والأمن والاستقرار في سورية» وبحسب وكالة «فارس» الإيرانية شدد قاسمي على أن بلاده «لن تسمح بأن تتحول سورية إلى ساحة نفوذ للدول الأخرى حتى إيران».في الغضون انعكس التقارب الروسي التركي إيجاباً على مواقف الميليشيات المشاركة في عملية «درع الفرات» من موسكو فاعتبر عضو المكتب السياسي لميليشيا «حركة نور الدين زنكي» بسام حاج مصطفى، أن مشاركة الطيران الروسي في العملية جاء بعد غدر الولايات المتحدة وانقضاء المهلة التي أعلنها الرئيس فلاديمير بوتين للقضاء على داعش، في وقت اعتبر عضو الهيئة السياسية لميليشيا «الجبهة الشامية» محمد أديب، أن المشاركة جاءت من إجماع دولي على محاربة التنظيم.من جهته واصل الجيش العربي السوري عملياته ضد جبهة النصرة (فتح الشام) في وادي بردى فذكر نشطاء معارضون على فيسبوك أن «الغارات استمرت أمس على (المسلحين في) قرى وبلدات دير قانون وكفير الزيت وعين الفيجة وبسيمة ودير مقرن وسط قصف مدفعي واستهداف برشاشات ثقيلة ومتوسطة»، كما اشتبك الجيش مع النصرة وحلفائها بريف مدينة الرستن، وفي محيط قرى منطقة الحولة بالريف الشمالي الغربي.واستمر الجيش بمكافحة داعش فصد محاولة تسلل للتنظيم بمحيط بلدة جب الجراح بريف حمص الشرقي، وقصف مواقعه بمحيط المحطة الرابعة وتلول التياس وعند قصر الحير.وفي الغوطة الشرقية أكد مصدر ميداني لـ«الوطن» أن الاشتباكات توقفت أمس بعدما وصل الجيش ليل أول أمس إلى أعتاب كتيبة الصواريخ في بلدة حزرما، خلال تصديه لخروقات المسلحين المتتالية للاتفاق. وفي محافظة حماة خرقت مجموعات مسلحة تنتمي لميليشيا «الجبهة الإسلامية» الاتفاق في منطقة السطحيات بريف سلمية الجنوبي الغربي، فتصدت لها الجيش.

يلديرم: لا يمكن ان تكون تركيا في أمان اذا لم يتحقق الاستقرار في سوريا والعراق؟

سورية الآن - دعا رئيس وزراء النظام التركي، بن علي يلديرم، المجتمع الدولي إلى التخلي عما وصفه بـ “موقفه المتردد” تجاه الإرهاب، مشددا على أن مواجهة الإرهاب أمر لا يخص تركيا فقط ولكن العالم أجمع. وقال يلديرم، في كلمة ألقاها أمام اجتماع الهيئة البرلمانية لحزب العدالة والتنمية الحاكم في أنقرة اليوم الثلاثاء، “ننتظر من دول العالم رداً قوياً لدعوتنا للتعاون المشترك في مكافحة الإرهاب”.

وأضاف ان الإرهاب “ليس قضية تركيا وحدها بل هو قضية العالم أجمع، وعلى جميع الدول أن تكون متوحدة حول مفهوم واحد لمواجهة الإرهاب”، لافتاً إلى أن عدم الاستقرار في سوريا والعراق خلال السنوات الماضية شكل جوا مناسبا للمنظمات الإرهابية. وقال يلدرم انه لا يمكن ان تكون تركيا في أمان اذا لم يتحقق الاستقرار في سوريا والعراق.

البنتاغون: الولايات المتحدة ليست على علم بتفاصيل التعاون الروسي التركي

سورية الآن | أعلن البنتاغون، أن الولايات المتحدة على اتصال مع العسكريين الأتراك، لكنها ليست على علم بتفاصيل التعاون بين روسيا وتركيا في محاربة تنظيم "داعش" الإرهابي في سوريا. وقال المتحدث الرسمي باسم البنتاغون، بيتر كوك، في مؤتمر صحفي له، يوم الثلاثاء: "لست على اطلاع بخصائص التعاون بين روسيا وتركيا في محاربة "داعش". وأترك التعليق على ذلك لأنفسهم. لكننا نحافظ على التنسيق مع تركيا حول المسائل الرئيسية للتعامل بين القوات المسلحة، بما في ذلك على الأرض. ونحن على علم بما يحدث". وأضاف أن الولايات المتحدة تقدم دعما لتركيا، باعتبارها شريكا هاما في التحالف ضد "داعش". وعلى وجه الخصوص، قامت القوات الجوية الأمريكية بمساندة القوات التركية من الجو بالقرب من مدينة الباب السورية، بطلب من تركيا. وأوضح كوك أن الطائرات الأمريكية لم تنفذ ضربات جوية، لكن مشاركتها في العملية كانت بمثابة "استعراض القوة".

تقرير الـsns: العراق: العبادي: التنسيق مستمرّ مع موسكو وطهران ودمشق..؟!

شبكة أخبار سورية sns- أجاب رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، عن أسئلة تفرض نفسها على المشهد العراقي وحدثه اليومي وقدّم لصحيفة الأخبار، إجابات ذات خطوط عريضة ولا تصيب عمق القضية، لكنها تدلُّ على سياسات العبادي الإعلامية التي تهدف إلى الابتعاد قدر المستطاع عن دفع الخلافات إلى واجهة المشهد، وأوجزت الصحيفة عناوين لإجاباته؛ المعادلة الوحيدة المقبولة هي تخليص العراق وسوريا والمنطقة من الإرهاب؛ مقتنع بالدعم الأميركي لنا وترامب أكد زيادته؛ التنسيق مستمرّ مع موسكو وطهران ودمشق؛ سنواصل سياسة نقل صلاحيات الحكومة للمحافظاتوحول "التنسيق الرباعي" بين موسكو وطهران ودمشق وبغداد، قال العبادي: هذا التنسيق لم يأت من فراغ، وإنما تشكّل لضرورات مواجهة الإرهاب الذي شكّل تهديداً مباشراً لدولنا وشعوبنا. ومن الطبيعي أن يستمر هذا التنسيق لأن خطر الإرهاب ما زال قائماً، والتعاون مع روسيا وسوريا وإيران في مجال مكافحة الإرهاب يصبّ في مصلحة الجميع. ونحن ندعو إلى تنسيق وتعاون أشمل مع جميع دول المنطقة، ولا بد من توحيد الجهود للقضاء على الإرهاب.

 

وحول طبيعة العلاقة حالياً بين دمشق وبغداد؟ قال العبادي: سوريا دولة عربية مجاورة لنا، ونتمنى لها أن تستقر. وإنّ أمن العراق يتأثر بالأوضاع في سوريا، وداعش انتقل إلينا من الأراضي السورية نتيجة الحدود المفتوحة بعد سيطرة المسلحين على المنافذ الحدودية بين البلدين، ويهمنا كثيراً أن تبسط الدولة السورية سلطتها على الحدود من جانبها، ونحن نتعاون مع الجانب السوري في هذا المجال، وداعش يمثل عدواً مشتركاً للشعبين العراقي والسوري وهذا الخطر يستوجب التعاون بيننا للقضاء عليه.. والواضح الآن أن داعش يتجرع الهزائم في العراق وسوريا، وإنّ قطع طرق الإمداد والتواصل يخدم معركتنا وتطهير أرضنا وبالأخص الموصل المحاذية للحدود السورية. لكننا نذكّر بوجهة النظر العراقية التي ثبتت صحتها، وهي الحل السياسي للأزمة في سوريا وعدم تقديم سلاح أو مال للجماعات المسلحة والإرهابية في سوريا. فاستمرار القتال يزيد من حجم الدمار والخراب في سوريا، والشعب السوري هو الخاسر الأكبر، ولذلك نرحب بالتطورات الإيجابية الحاصلة في سوريا وباتفاق وقف إطلاق النار، ونأمل إنهاء هذه الأزمة سريعاً وعودة ملايين السوريين النازحين إلى بلادهم، وأن نترك السوريين ليتفاهموا في ما بينهم بعيداً عن استخدام السلاح وليتفاهموا لإعادة بناء بلدهم الذي دمر خلال السنوات الماضية.ميدانياً، ووفقاً للحياة، حققت الحملة العسكرية لاستعادة الموصل تقدماً مهماً أمس، بعد توغل الجيش في أحياء أخرى، فيما أكدت «الشرطة الاتحادية» أن مطار المدينة ومعسكر الغزلاني باتا في مرمى النار، فيما اتهم سكرتير مجلس الأمن القومي الإيراني علي شمخاني، الولايات المتحدة بعرقلة عملية تحرير المدينة لأنها «لا تريد الاستقرار في الشرق الأوسط». وأشاد خلال لقائه نائب الرئيس العراقي نوري المالكي الذي يزور طهران بـ «المنجزات التي حققها الجيش والحشد الشعبي في محاربة الإرهاب».

 



عدد المشاهدات: 3321



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى