مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية30-10-2016

الأحد, 30 تشرين الأول, 2016


النشرة

الأحد, 30-10-2016      

موسكو: ملتزمون بوقف العنف وبالحرب الحاسمة على الإرهاب.. وطهران ترحب بدور أوروبي بناء … شعبان: مستعدون لاستئناف المحادثات إذا كانت المعارضة مستعدة لها

الوطن-سانا - نقلاً عن عدة وكالات |- وكالات- روسيا 24- موقع «روسيا اليوم»- وكالة «فارس» -   واصل وفد الجمهورية العربية السورية زيارته للعاصمة الروسية مؤكداً أمس استعداد الحكومة السورية لاستئناف المحادثات مع المعارضة، بينما أكدت موسكو الالتزام بوقف العنف في سورية، إلى جانب ضرورة الحرب الحاسمة على الإرهاب، على حين رحبت طهران بدور أوروبي «بناء» لحل الأزمة.

واحتضنت موسكو، الجمعة محادثات ثلاثية، شارك فيها نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم ووزيري الخارجية الروسي سيرغي لافروف والإيراني محمد جواد ظريف، تناولت الوضع في سورية ومحاربة الإرهاب والعلاقات على المستوى الثنائي.

ويرأس المعلم وفداً يضم نائبه فيصل المقداد ومعاونه أيمن سوسان ومستشاره أحمد عرنوس والمستشارة السياسية والإعلامية في رئاسة الجمهورية بثينة شعبان.

وفي حديث لقناة «روسيا 24» أكدت شعبان استعداد دمشق لاستئناف المحادثات مع المعارضة، وقالت: «نحن مستعدون تماماً لاستئناف هذه المفاوضات، شريطة أن يكون الطرف الآخر، الذي يحتل موقع المعارضة السورية، بدوره على استعداد لذلك»، وأضافت: «نحن نتحرك الآن في اتجاه مهم جداً وهو اتجاه المصالحة الوطنية في سورية»، وأوضحت أن الحكومة السورية «أحرزت بالفعل تقدما مهماً جداً في جوانب المصالحة الداخلية».

من جهته جدد المندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة فيتالي تشوركين تمسك بلاده التام، إلى جانب وقف العنف في سورية، بضرورة الحرب الحاسمة على داعش وجبهة النصرة والزمر الأخرى على شاكلتهما.

واعتبر تشوركين في تقرير نشرته وزارة الخارجية الروسية أمس وفق موقع «روسيا اليوم»، أن الهدف من اعتلاء النبرة المعادية لروسيا في الفضاء الإعلامي مؤخراً، واتهامها بجميع الآثام المرتكبة في سورية وبمراهنتها على الحل بالقوة هناك، هو إخفاء هوية المسؤولين الحقيقيين عن خرق وقف إطلاق النار في سورية، والتعتيم على الأسباب التي تحول دون تنفيذ واشنطن الاتفاقات الروسية الأميركية الأخيرة حول هذا البلد.

بدورها أبدت البعثة الدائمة لروسيا لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في جنيف «انفتاح» بلادها على استمرار التعاون مع الشركاء، بما في ذلك الولايات المتحدة، في جميع جوانب تسوية الأزمة السورية، موضحة في بيان لوزارة الخارجية الروسية أمس، وفق موقع «روسيا اليوم»، أن ذلك التعاون «لا يمكن أن يتم سوى على أساس المساواة (مع الولايات المتحدة)، وبما يتفق مع مبدأ الموقف المسؤول تجاه التزاماتها» في إشارة إلى الاتفاقات الروسية الأميركية التي توصل إليها وزيرا خارجية أميركا جون كيري وروسيا سيرغي لافروف في التاسع من شهر أيلول الماضي، وتنصل منها الجانب الأميركي لاحقاً.

في غضون ذلك رحب وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف بدور بناء للاتحاد الأوروبي في الأزمة السورية، معلناً استعداد بلاده لتعاون أوثق مع الاتحاد الأوروبي لحل هذه الأزمة، وذلك خلال استقباله أمس في طهران منسقة السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي فيدريكا موغريني، التي أكدت وفق وكالة «فارس» الإيرانية أنها «في طهران للبحث حول القضية السورية مع رئيس الجمهورية حسن روحاني ووزير الخارجية محمد جواد ظريف»، قبل أن تتوجه موغيريني إلى الرياض في زيارة للغرض ذاته.

وبحسب وكالة «سبوتنيك» الروسية للأنباء فإن موغيريني ستكون على «اتصال دائم» مع المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سورية، ستيفان دي ميستورا، بحسب مكتبها.

في الأثناء أكد الرئيس التشيكي ميلوش زيمان أن العدو الأكبر لتشيكيا ولجميع الدول المتحضرة في العالم يكمن في الإرهاب الدولي المنتشر الآن في سورية والعراق وفي دول أخرى ويحاول إعادة السيطرة على أفغانستان، وفق سانا-

«الحشد الشعبي»: سنقاتل داعش في سورية

| وكالات- وكالة «رويترز»: - أعلن المتحدث باسم قوات «الحشد الشعبي» العراقية أحمد الأسدي أنهم يعتزمون القتال في سورية إلى جانب الجيش العربي السوري، بعد طرد تنظيم داعش من الموصل.

وقال الأسدي في مؤتمر صحفي في بغداد وفق وكالة «رويترز»: إننا في العراق وبعد تطهير كل أرضنا من هذه العصابات الإرهابية، على استعداد تام للذهاب إلى أي مكان يكون فيه تهديد للأمن القومي العراقي».

من جانبه، رجح مستشار الأمن الوطني في الحكومة العراقية ورئيس «هيئة الحشد الشعبي» فالح الفياض، وفق ما نقلت وكالة «الأناضول» التركية، دخول قوات بلاده الأراضي السورية بعد تحرير الموصل، عازياً السبب في ذلك إلى «ملاحقة عناصر داعش».

أميركا تدعو إلى مواصلة مشاورات جنيف العسكرية.. وموسكو تشترط «المساواة» … واشنطن رفضت إعلان بوتين حول تمديد وقف الغارات في حلب

| وكالات-الوطن – موقع روسيا اليوم - وكالة «سبوتنيك الروسية للأنباء-   بعد أن مدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وقف الغارات الجوية فوق مدينة حلب، رفض الأميركيون الإعلان الروسي، وإن عبروا عن الرغبة في مواصلة الهدن الإنسانية فيها. وفي مقابل دعوة واشنطن «الجميع» إلى مواصلة المشاورات العسكرية في مدينة جنيف السويسرية المخصصة لبحث سبل فصل «المعتدلين» عن إرهابيي «جبهة النصرة»، اشترطت الدبلوماسية الروسية للتعاون مع الولايات المتحدة، أن ينطلق التعاون من المساواة بين الجانبين وأن تفي الأخيرة بالتزاماتها.

وجاء موقف الرئيس الروسي رداً على طلب هيئة الأركان العامة الروسية لاستئناف الضربات الجوية على التنظيمات المسلحة غير الشرعية في أحياء حلب الشرقية. وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف: «الرئيس الروسي يعتبر استئناف الغارات الجوية في حلب أمراً غير مفيد في الوقت الراهن». وشدد على أن هذه الهدنة الإنسانية المتمثلة في تعليق تحليق الطيران الروسي والسوري، تشمل حلب فقط، وأن هدفها يتمثل «في ضمان خروج المصابين، والسماح للمسلحين الراغبين في ذلك، بالانسحاب من المدينة».

ورفضت واشنطن إعلان الكرملين حول استمرار وقف الغارات الجوية. وقال مسؤول أميركي رفيع المستوى إن «النظام (السوري) رفض مطالب الأمم المتحدة بإرسال مساعدات إنسانية إلى حلب، مستخدما التجويع كسلاح في الحرب».

وتدرس واشنطن فرض عقوبات إضافية على دمشق وإحالة القضية إلى المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي. ويأمل المسؤولون الأميركيون في أن يدفع تهميش روسيا على الساحة الدولية، إلى الضغط على الرئيس الروسي في الملف السوري.وقال مسؤول كبير آخر في الإدارة الأميركية لوكالة الصحافة الفرنسية «نحن نتخذ خطوات، بما في ذلك من خلال ممارسة الضغط». وأوضح «ننظر في كل الوسائل المتاحة التي قد تجعلهم يشعرون بثقل الانتقادات على الصعيد الدولي». وأردف «لكن لدينا بعض المؤشرات حول أن الروس تحديدا لا يريدون أن يتم اعتبارهم كمرتكبي جرائم حرب».

لكن المسؤول الأميركي قال: إن «هجمات النظام (السوري) وداعميه على حلب مستمرة رغم التصريحات الروسية»، مشدداً على «أننا نواصل مراقبة تصرفات روسيا وليس أقوالها».

وبعد اللقاء الثلاثي الذي جمع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بنائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم ونظيرهما الإيراني محمد جواد ظريف في العاصمة الروسية موسكو، أجرى لافروف يوم الجمعة اتصالاً هاتفياً بوزير الخارجية الأميركي جون كيري بحثا خلاله «تسوية الأوضاع في مناطق حلب»، مع تشديد الجانب الروسي على أن ذلك يتطلب «من الولايات المتحدة، أخيراً، أن تفصل بين المعارضة المعتدلة والجماعات الإرهابية»، بحسب ما ذكر بيان صادر عن وزارة الخارجية الروسية.

وعلق المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية مارك تونر على الاتصال، لافتاً إلى وجود «خلافات» في الاجتماعات متعددة الأطراف حول سورية في جنيف، مؤكداً على «ضرورة مواصلة الجميع» لتلك اللقاءات. والأسبوع الماضي عقد خبراء عسكريون من روسيا وأميركا والسعودية وقطر وتركيا اجتماعاً في جنيف لبحث سبل فصل المعتدلين عن الإرهابيين في مدينة حلب.

وأضاف تونر: «نحن لا نزال نبحث عن كيفية التغلب على بعض الخلافات في الرأي لدينا، ونواصل العمل على هذا الأمر بصيغة متعددة الأطراف، ومازلنا نعتقد أن علينا فعل ذلك مستقبلاً».

وأكد تونر، أن واشنطن تريد أن تستمر الهدن في حلب، وأضاف «نريد أيضاً وصولاً إنسانياً للسكان».

وعندما سئل عما إذا كان لدى وزارة الخارجية علم بالهجوم الذي شنه المسلحون في حلب ضد قوات الجيش السوري وحلفائه، أجاب تونر: «سمعنا بهذا الموضوع.. هذا يدل على أن التغلب على حلب أمر أصعب مما يبدو عليه الأمر، وأن العمليات القتالية من كلا الجانبين تشبه «الأسطوانة المشروخة» وتؤدي إلى تصعيد التوتر».

وفي موسكو، أكدت البعثة الدائمة لروسيا لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في جنيف أن روسيا «منفتحة» على استمرار التعاون مع الشركاء، بما في ذلك الولايات المتحدة، في جميع جوانب تسوية الأزمة السورية، لكن البعثة أوضحت في بيان لوزارة الخارجية الروسية أمس، بحسب موقع «روسيا اليوم»، أن ذلك التعاون «لا يمكن أن يتم سوى على أساس المساواة (مع الولايات المتحدة)، وبما يتفق مع مبدأ الموقف المسؤول تجاه التزاماتها» في إشارة إلى الاتفاقات الروسية الأميركية التي توصل إليها كيري ولافروف في التاسع من شهر أيلول الماضي، والتي تنصل منها الجانب الأميركي لاحقاً.

وأكد البيان أن روسيا «ضمنت وفاء الحكومة السورية بشروط اتفاق وقف العمليات القتالية»، وبالتالي نفذت التزاماتها الناشئة من الاتفاقيات الروسية الأميركية لوقف العمليات القتالية في سورية، في حين لم تتمكن الولايات المتحدة من ضمان التزام مجموعات المعارضة السورية الموالية لها باتفاق وقف إطلاق النار.

وبحسب وكالة «سبوتنيك الروسية للأنباء، فقد انتهكت المجموعات المسلحة الموالية لواشنطن نظام وقف العمليات القتالية في سورية 2031 مرة منذ شباط من عام 2016 حتى أيلول. وكانت النتيجة أن 3500 عسكري سوري و12.8 ألف مدني لقوا مصرعهم.

موغيرني في الرياض بعد طهران … إيران ترحب بدور بناء للاتحاد الأوروبي في الأزمة السورية

| وكالات- وكالة فارس- وكالة «سبوتنيك» -  رحب وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف بدور بناء للاتحاد الأوروبي في الأزمة السورية، معلناً استعداد طهران لتعاون أوثق مع الاتحاد الأوروبي لحل هذه الأزمة. وخلال المحادثات التي جرت في طهران أمس مع منسقة السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي فيدريكا موغيرني، تم بحث وتبادل وجهات النظر حول العلاقات الثنائية بين إيران والاتحاد الأوروبي وتطورات المنطقة وخاصة الأزمة الجارية في سورية وسبل إنهائها مع رؤية مستقبلية. ورحب ظريف خلال المحادثات، وفق ما نقلت وكالة «فارس» الإيرانية للأنباء، بدور بناء للاتحاد الأوروبي في الأزمة السورية، معلناً استعداد الجمهورية الإسلامية الإيرانية لتعاون أوثق مع الاتحاد لحل هذه الأزمة. وكانت موغيرني قد أعلنت قبل أسبوعين في اجتماع لوكسمبورغ عن محادثات مع إيران والسعودية وتركيا حول القضية السورية، ثم أجرت محادثات هاتفية مع وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف مساء اليوم ذاته حول أحدث تطورات الساحة السورية. من جانبها، أكدت موغيرني أنها تزور طهران لإجراء محادثات حول القضية السورية مع الرئيس حسن روحاني ووزير الخارجية ظريف.

وقالت موغيرني في صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، وفق ما نقلت «فارس»: «أنا الآن في طهران للبحث حول القضية السورية مع رئيس الجمهورية حسن روحاني ووزير الخارجية محمد جواد ظريف». وبحسب وكالة «سبوتنيك» الروسية للأنباء فإن موغيريني ستكون على «اتصال دائم» مع المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سورية، ستيفان دي ميستورا، بحسب مكتبها.

وكانت موغيريني اقترحت الأسبوع الماضي على دول الاتحاد الأوروبي الـ28 فتح «حوار» مع القوى الإقليمية وتمهيد الطريق أمام عملية انتقال سياسي وإعادة الإعمار في سورية. كما اقترحت موغيريني في إطار مجموعة الدعم الدولية لسورية، «بدء حوار مع الشركاء الإقليميين الرئيسيين» لبدء النظر في نتائج الانتقال السياسي في هذا البلد. وقالت: إن «هذا الحوار يجب أن يشمل السعودية وإيران وتركيا وربما جهات فاعلة إقليمية ممن لديها مصلحة مباشرة والتأثير في مستقبل سورية».

وتهدف المحادثات أيضاً إلى معرفة ما يمكن للاعبين الإقليميين الرئيسيين، رغم العداوات، «القيام به لبدء التحضير للمصالحة بعد النزاع وإعادة إعمار ناجحة في سورية». وخلال قمتها الأخيرة في بروكسل، أعلنت دول الاتحاد الأوروبي أنها «مصممة على التوصل إلى حل دائم للنزاع في سورية، في ظل عدم وجود حل عسكري». هذا، وغادرت موغيريني طهران أمس متوجهة إلى الرياض، بعد اجتماعها مع روحاني وظريف.

مجلس الأمن يدين الهجوم بقذائف الهاون على السفارة الروسية في دمشق

تشرين – ورسيا اليوم - أدان مجلس الأمن الدولي الهجوم بقذائف الهاون الذي استهدف السفارة الروسية في دمشق من قبل المجموعات الإرهابية، وجاء في بيان صادر عن المجلس نقله موقع «روسيا اليوم» وأوردته «سانا»: إن المجلس يدين بجدية الهجوم بقذائف الهاون على السفارة الروسية في دمشق أمس الأول والذي تسبّب بأضرار مادية كبيرة.

وأشار البيان إلى ضرورة اتخاذ الخطوات اللازمة لحماية البعثات الدبلوماسية من أي اقتحام وضرر.

وكانت وزارة الخارجية الروسية قد ندّدت بشدة بالهجمة الإرهابية الدورية ضد مقر السفارة الروسية بدمشق، مشدّدة على أن روسيا ستواصل محاربة الإرهاب في سورية بلا هوادة، وتعرضت السفارة الروسية في دمشق أمس الأول لاعتداء بقذائف الهاون من تنظيمات إرهابية مسلحة في الغوطة الشرقية أسفر عن وقوع أضرار مادية من دون إصابات.

من جهة ثانية أدان مجلس الأمن في بيان له بأشد العبارات عمليات القصف التي استهدفت مدارس في مدن سورية ودعا إلى إجراء تحقيقات مستقلة في الهجمات عليها، مطالباً جميع الأطراف بالوفاء بالتزاماتهم بموجب القانون الإنساني الدولي مهما كانت الظروف.

كما أكد المجلس في البيان على أن كل الأعمال الإرهابية مهما كانت الدوافع وراءها إجرامية وغير مبررة، وشدّد على أن الحل العقلاني الوحيد للأزمة الحالية في سورية يكمن في إجراء عملية سياسية شاملة بقيادة السوريين.

 



عدد المشاهدات: 2951



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى