مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية4-10-2016

الثلاثاء, 4 تشرين الأول, 2016


النشرة

الثلاثاء, 04-10-2016

المعلم إلى موسكو الشهر الجاري.. وموغريني تخابر لافروف وظريف بشأن خطة مساعدات لحلب … واشنطن تعلق مباحثاتها حول سورية.. وموسكو: خطأ إستراتيجي كبير

| وكالات- روسيا اليوم –رويترز- في دلالة على عدم وجود جدية تجاه السعي عملياً للفصل بين جبهة النصرة والمعارضة المعتدلة بحسب معاييرها، أعلنت واشنطن مساء أمس تعليق محادثاتها الثنائية مع موسكو حول سورية، وذلك بعد ساعات من تأكيد روسيا أهمية الحيلولة دون انهيار الاتفاقات الروسية الأميركية بشأن سورية، وتحذير واشنطن من ارتكاب «خطأ إستراتيجي كبير» إذا ما انسحبت منها.

وأعلنت الولايات المتحدة الأميركية، تعليق مشاركتها بالمحادثات الثنائية مع روسيا حول الملف السوري، في خطوة تأتي بعد تبادل الاتهامات حول إخفاق اتفاق «وقف الأعمال العدائية» في سورية، وجاء ذلك في بيان للخارجية الأميركية أكدت فيه أن «القرار لم يؤخذ بسهولة».

وبحسب «روسيا اليوم»، حاولت الخارجية الأميركية تحميل موسكو المسؤولية وقالت إن «روسيا لم تلتزم بتعهداتها بشأن سورية»، معلنة أنها «ستسحب العناصر الذين أرسلوا للعمل في مركز التنسيق المشترك مع روسيا».

وقبيل الخطوة الأميركية المتوقعة، أعلن لافروف، في كلمة ألقاها في حفل أقيم بمناسبة عيد رأس السنة الهجرية بحسب «روسيا اليوم» أن تنفيذ الاتفاقات التي تم التوصل إليها في جنيف في 9 أيلول، بشكل دقيق قد يساعد على رفع فعالية التنسيق في مجال مكافحة الإرهاب.

كما أكد أن روسيا معنية بتجاوز جميع النزاعات بالطرق السياسية الدبلوماسية على الأساس المتين للقانون الدولي.

وقال: إن روسيا مستعدة للتعاون مع الدول الإسلامية في مجال مكافحة الإرهاب، وأضاف: إن روسيا تعد حالياً مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي بهدف تعبئة المجتمع الدولي في مكافحة انتشار إيديولوجيا التطرف والإرهاب.

بدوره، حذر نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف، وأيضاً قبيل الإعلان الأميركي، قائلاً: «إذا أعلنت الولايات المتحدة عن خروجها رسمياً من الاتفاق، فسيكون ذلك، برأيي، خطأً استراتيجياً كبيراً من جانبهم»، وأشار إلى أن بلاده تواجه حالياً ما سماه «خلافاً حاداً من حيث المفهوم مع أولئك أمثال مندوبة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة (سامانتا باور) الذين يحاضرون في العفة من دون أن يكون لهم أدنى حق في ذلك».

وبين أن بلاده تدعو الولايات المتحدة إلى «وضع العواطف جانباً والتركيز على مثل هذا العمل»، واستدرك «بدلاً من ذلك (نرى) نوبة هستيرية بعد نوبة، من جانب السياسيين في واشنطن».

في الأثناء أعلن السفير السوري لدى روسيا رياض حداد أن نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم سوف يزور روسيا الشهر الجاري، وقال في تعليق أدلى به أمس، بحسب موقع قناة «روسيا اليوم»: إن «هذه الزيارة مقررة، دون أن يتحدد موعدها حتى الآن، إلا أنها ستتم في غضون الشهر الجاري».

إلى ذلك أعلنت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي فيدريكا موغريني أنها أخبرت طهران بخصوص اقتراح الاتحاد الأوروبي خطة جديدة للمساعدات الإنسانية بالتنسيق مع الأمم المتحدة بشأن أحياء مدينة حلب الشرقية، بحسب وكالة «رويترز» للأنباء.

وفي اتصال هاتفي مساء أمس بين لافروف وموغريني، في الشأن ذاته، ذكرت وزارة الخارجية الروسية، أن الطرفين شددا على ضرورة أن «تلتزم الأطراف بالجهود الرامية إلى حل الأزمة السورية، ومن ضمنها تأمين وقف إطلاق النار وتوسيع وصول المساعدات الإنسانية وبدء العملية السياسية، وبقرارات مجلس الأمن الدولي دون وضع شروط مسبقة، بعيداً عن السعي لإحراز تقدم في مجال واحد على حساب آخر».

موسكو: مشروع القرار الفرنسي حول سورية أحادي الجانب

| وكالات- روسيا اليوم – قال نائب وزير الخارجية الروسي غينادي غاتيلوف، وفق موقع قناة «روسيا اليوم» إن موسكو تعتبر مشروع القرار الفرنسي حول سورية في مجلس الأمن «أحادي الجانب» لاحتوائه عناصر لا علاقة لها إطلاقاً بالمسألة الإنسانية، ولاسيما فقرة الكيميائي السوري.

وأضاف: «هذا القرار يثير لدينا أسئلة كثيرة، ونحن من حيث المبدأ لا نؤيد مثل هذه الخطوات المسيسة التي تهدف إلى استخدام مجلس الأمن الدولي لتقديم مزيد من الضغط على سورية وروسيا».

وقال غاتيلوف: إن مسألة مدة وجود القوات الجوية الفضائية الروسية في سورية يعتمد على تطور الأحداث هناك، وأكد أن «الإرهابيين يستخدمون المستشفيات والأماكن المدنية كدروع في أحياء حلب الشرقية، والهجمات على المستشفيات تأتي من المناطق الخاضعة لسيطرة المسلحين».

«فتح الشام» ستمنع إعلان أي كيان تابع لـ«القاعدة»! … أردوغان يحلم بخمسة آلاف كيلومتر لـ«الآمنة»

الوطن - أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عزمه إجراء اتصالات مع نظيريه الروسي والأميركي من أجل إعلان هدنة جديدة في سورية، نافياً أن يكون قد اتفق مع السعوديين بشأن إمداد المسلحين بصواريخ مضادة للطائرات محمولة على الكتف.

وذكر أردوغان خلال مقابلة مع إحدى القنوات الخليجية أن بلاده عازمة على «تطهير خمسة آلاف كيلومتر مربع شمالي سورية لكي تكون خالية من الإرهاب، و(من ثمة) تصبح هذه المنطقة آمنة».

من جهة أخرى، اتهم أردوغان واشنطن بتزويد منظمات إرهابية في سورية مثل «حزب الاتحاد الديمقراطي» الكردي (بيدا) بالأسلحة بل ونقلها لهم بطائرات أميركية، مضيفاً: «عندما نواجههم بالأمر يقولون لنا: هؤلاء يحاربون داعش، ولكن لا داعي أن نخدع بعضنا».

في الأثناء أشار القيادي في ميليشيا لواء «السلطان مراد» أحمد عثمان المنضوي ضمن الميليشيات العاملة تحت راية «درع الفرات» إلى أن الحملة تركز أنظارها على بلدة دابق، في ريف حلب الشمالي والتي تعتبر المحطة الأخيرة قبل مدينة الباب بوابة الرقة معقل تنظيم داعش في سورية.

من جهة ثانية، أعلن مصدر «جهادي»، وفق مواقع الكترونية، أن «جبهة فتح الشام» (النصرة سابقاً) المنبثقة من رحم تنظيم القاعدة قررت استخدام القوة من أجل منع تشكيل أي كيان جديد في سورية تحت راية القاعدة.

بروجردي: حل الأزمة في سورية سياسي من خلال الحوار بين السوريين

تشرين –سانا -  أكد رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإيراني علاء الدين بروجردي أن حل الأزمة في سورية يجب أن يتم عبر الطرق السياسية ومن خلال اعتماد الحوار الوطني بين السوريين.

وقال بروجردي خلال لقائه أمس رئيس لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان البلجيكي ديريك فاندرمالن: الإرهاب خطر رئيسي يهدد أمن دول العالم واستقرارها بما فيها الدول الأوروبية ويشكل مشكلة تتجاوز حدود المنطقة وتهدد المجتمعات الإنسانية كافة.

وأشار بروجردي إلى الدعم الأميركي للتنظيمات الإرهابية في سورية والعراق، مؤكداً أن سياسة الغرب المتمثلة في تقديم الدعم لتلك التنظيمات بهدف تحقيق «أهداف» سياسية ما هي إلا لعبة خطرة ستلحق الضرر بالمجتمع الدولي أجمع.

ودعا بروجردي إلى تعزيز التعاون المشترك بين إيران وبلجيكا على مختلف الصعد، مشيراً إلى العلاقات الودية التي تربط بين البلدين.

من جهته اعتبر فاندرمالن أن انضمام مواطنين أوروبيين إلى تنظيم «داعش» الإرهابي أصبح ظاهرة تثير قلق أوروبا وقال: إن البرلمان البلجيكي يتابع بدقة التطورات الحالية بما فيها التحاق الشباب الأوروبي بالتنظيم الإرهابي، منوهاً بجهود إيران كبلد مهم وفاعل في المنطقة، معرباً عن أمله بتوطيد التعاون بين البلدين.

كذلك جدّد المساعد الخاص لرئيس مجلس الشورى الإيراني للشؤون الدولية حسين أمير عبد اللهيان تأكيد بلاده على الحل السياسي لإنهاء الأزمة في سورية، مشيراً إلى أن بلاده تدعم أي إجراء يعتمد الحل السياسي.

ونقلت «سانا» عن عبد اللهيان قوله خلال لقائه أمس الرئيس الجديد لمكتب رعاية المصالح المصرية في طهران ياسر عثمان: إن الأميركيين غير جادين في محاربة الإرهاب ويطلقون الشعارات فقط، واصفاً مواقف مصر تجاه الأزمة في سورية ومكافحة الإرهاب في المنطقة بالبناءة والمفيدة.

فضائح العبودية تهزّ مشيخة قطر وعامل هندي ينتحر بعد أن تقطّعت به سبل الحياة

البعث - بعد أن اضطرت الحكومة الهندية لإرسال مساعدات غذائية إلى السعودية من أجل إطعام مواطنيها الذين يعملون هناك بسبب تقاعس الشركات عن دفع أجورهم، ما جعل العامل في تلك البلاد يصل إلى أسوأ حال يمكن أن يعيشها إنسان، انضمت مشيخة قطر إلى نادي النصابين، فحال العامل الآسيوي في ممالك الخليج بات بائساً بعد أن فقد راتبه وتراكمت ديونه ولا يملك حتى ثمن تأشيرة العودة إلى بلاده عدا عن خوفه من فقدان كل شيء إذا ما غادر دون أخذ حقه، إضافة إلى الخذلان الذي سيعانيه أمام عائلته.

وسلّطت حادثة انتحار عامل هندي، كان قد اشتكى من عدم الحصول على أجره ثم انتحر في موقع بناء، الضوء على معاناة العمالة المهاجرة مع التراجع الاقتصادي في “مشيخة براميل الغاز” قبل استضافتها بطولة كأس العالم لكرة القدم عام 2022.

وواجهت مشيخة قطر في الأشهر الماضية انتقادات حادة وكثيرة من المجتمع الدولي مع ظهور تقارير عن انتهاكات لحقوق العمال وفضائح معاملتهم مثل العبيد.

وقالت أسرة عامل البناء: إن أجايا بيهارا (44 عاماً) شنق نفسه في قبو مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات يوم السابع من أيلول بعد أسابيع من مطالبته لصاحب العمل بدفع أجره المستحق وتجديد تأشيرته، لكن صاحب العمل تنكّر وزعم “أن انتحار بيهارا لا علاقة له بظروف العمل”.

 

لكن وفاته في أحد المشروعات القطرية الرائدة أثار المخاوف بشأن الضغوط التي يشكلها تراجع أسعار النفط على آلاف العاملين الأجانب الذين يعتمد عليهم اقتصاد البلاد.

وبعد نشر صور بيهارا على مواقع التواصل الاجتماعي نظم مئات من العمال وسائقي سيارات الأجرة وقفة ووقعوا على التماسات يطالبون فيها بالتحقيق.

وناشد قادة الجالية الهندية الحكومة معالجة مسألة انتحار العمال الفقراء الذين يدفعهم أصحاب العمل وضغوط توفير المال لأسرهم في الوطن لليأس.

وأوقفت الشركات في مختلف دول الخليج أو أبطأت مشروعات بناها ملايين من العمال الأجانب الذين جلبوا من آسيا وأفريقيا وتباطأت في دفع أجورهم المستحقة بسبب تأثير تراجع إيرادات النفط. وتحمّل العمال الأجانب، الذي يجلبون من دول منها الهند ونيبال وبنغلادش والذين يشكلون غالبية سكان قطر البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، العبء الأكبر، ففقد الألوف عملهم، في حين تسعى الحكومة لحماية مواطنيها من أثار التقشف، واستمرار دعم وكلائها في دعم الإرهاب.

وتبقى قصة العامل بيهارا -وهو أب لطفلين وجاء من ولاية أوريسا في الهند- الذي تقطعت به السبل بعد انتهاء إقامته الرسمية في قطر واحدة من قصص 400 آخرين يقيمون في سكن عمال مكدّس خارج الدوحة على إمدادات يقترضونها من متاجر محلية.

وفي خطوة خجولة أعلنت الحكومة في آب عن مهلة ثلاثة أشهر للعمال الذين انتهت إقامتهم الشرعية في البلاد للمغادرة دون دفع غرامات.

لكن العمال يقولون: إنهم يخشون أنهم إذا ما غادروا سيخسرون كل شيء، وقال راجاد اصفاهي عامل المعادن من ولاية كيرالا بالهند: “إذا عدت ستقول أسرتي إنني خذلتها”.

بابا الفاتيكان للأميركيين: أميركا أصبحت مسيسة..وانتخبوا بضمير

الثورة - بسبب سياستها العدائية والداعمة للارهاب التي تنتهجها في دول الشرق الأوسط وغيرها من الدول وبسبب عدم ثقة الشعب الأميركي برؤسائه المتعاقبين على الحكم في البيت الأبيض

 

لم تعد أمريكا دولة التنوع السياسي كما قال عنها البابا فرنسيس خلال مؤتمر صحفي واصفا بأنها أصبحت اليوم في قائمة الدول المسيسة، حيث نصح الأمريكيين المترددين بشأن التصويت لأي من مرشحي الرئاسة الأمريكية، بأن يدرسوا الأمر، ويصلوا قبل أن يصوتوا، وأن يتأكدوا من أنهم يتبعون صوت ضمائرهم.‏ونتيجة لانشغالها بالخارج وعدم التفاتها للداخل خسرت حسب وصف البابا ثقافة التنوع السياسي، قائلا: «عندما يكون في أي دولة مرشحان أو ثلاثة أو أربعة لا يرضون الجميع فذلك يعني ربما أن الحياة السياسية في تلك البلد أصبحت مسيسة جدا، ولم يعد لديها الكثير من الثقافة السياسية».‏وأضاف «يقول الناس: «أنا من هذا الحزب، أو أنا من ذاك الحزب، لكن فعليا ليس لديهم أي أفكار واضحة عن الأساسيات وعن الاقتراحات».‏

غلوبال ريسيرش: كلينتون تدعم الإرهابيين لحماية أمن إسرائيل

الثورة - التملق الإعلامي الذي تمارسه المؤسسات الحكومية الغربية تجاه العدوان الأميركي الأوروبي الذي يشن على أكثر من دولة عربية، لا يمارس من باب الحرص على الدماء البريئة التي تراق ولا الأرواح التي تزهق بسبب شعارات آفاقة،وإنما لأن الدول الغربية المعتدية، وتحديداً الولايات المتحدة، لم تخطط لما بعد هجماتها العدوانية، أو حتى لما تنوي فعله بعد تدخلها في شؤون دول ذات سيادة ، هذا خلاصة ما توصل إليه موقع غلوبال ريسيرش الكندي أمس.‏الموقع الكندي قال أنه من وقت لآخر توجد مصلحة لدى وسائل الإعلام الغربية والمؤسسة السياسية؛ للقيام بما يسمى بالتطهير السياسي، هكذا يسحب الغرب الهيكل العظمي من داخل الخزانة، حيث انتقدت لجنة برلمانية بريطانية رئيس الوزراء السابق ديفيد كاميرون، لإجازته استخدام القوة في ليبيا حين كان رئيسًا للوزراء في عام 2011، ومع ذلك لم يكن أساس النقد الحرب العدوانية في حد ذاتها، رغم أنها تمحو من على الخريطة دولة ذات سيادة، ولكن لأنها دخلت في حيز دون المخابرات، وعدم وجود خطة لإعادة الإعمار.‏وأضاف أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما قام بارتكاب نفس الخطأ، حيث أعلن في نيسان الماضي عن ندمه الأكبر على التدخل في ليبيا، ليس لأن الولايات المتحدة تقود حلف الناتو، الذي قرر تخفيض قواته هناك، ولكن لأنه لم يخطط لليوم التالي.‏وأشار الموقع أن اللافت أنه في الوقت نفسه أكد أوباما دعمه للمرشحة الديمقراطية ووزيرة خارجيته السابقة هيلاري كلينتون، لتشغل منصب الرئيس، وكلينتون هي التي أقنعت أوباما بشن الحرب في ليبيا، والتي شملت إرسال قوات خاصة وتسليح الجماعات الإرهابية، وأعدت لهجوم حلف الناتو على البلد الشمال إفريقي.‏وأوضح أن رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بكلينتون أثبتت الدافع الحقيقي للحرب، وهو رفض معمر القذافي تسخير الصناديق السيادية في ليبيا لإنشاء منظمات مالية مستقلة، والتي يمكن أن تستخدم كبديل للدولار والفرنك الإفريقي مباشرة بعد هدم ليبيا.‏واختتم الموقع قوله أنه في هذه الأثناء أفسد التدخل الروسي خطة هدم سورية من الداخل، مما دفع واشنطن لتجديد هجومها في ليبيا، ولكن في الوقت نفسه وقفت إسرائيل كامنة في الخلفية، تعزز احتكارها للنووي الثمين جدًّا لدى كلينتون.‏

إعداد : محمد المصري



عدد المشاهدات: 3376



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى