مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية12-7-2016

الثلاثاء, 12 تموز, 2016


النشرة

شدد بعد أداء الحكومة لليمين الدستورية على تواصل الوزراء مع المواطنين … ولكن ليس من باب الاستعراض.. وألا يكون الإعلام الوطني ناطقاً باسم الحكومة فقط .. الرئيس الأسد: الوضع المعيشي من الأولويات

| الوطن – وكالات-شدد الرئيس بشار الأسد على أن الوضع المعيشي للمواطنين يجب أن يكون من أولويات الحكومة الجديدة، وأن موضوع عوائل شهداء وجرحى الجيش والقوات المسلحة يجب أن يحظى باهتمام خاص.

وأدى أعضاء الحكومة الجديدة برئاسة عماد محمد ديب خميس أمس اليمين الدستورية أمام الرئيس بشار الأسد، وخلال اجتماعه مع أعضاء الحكومة بعد أداء القسم، قال الرئيس الأسد: إن الآمال الكبيرة التي يعلقها المواطن على الحكومة الجديدة والظروف الصعبة التي يمر بها بلدنا تحمَل الفريق الحكومي الجديد مسؤوليات مضاعفة تتطلب جهوداً استثنائية، وفي الوقت ذاته تتطلب التعامل مع المواطن بشفافية ووضعه في صورة هذه الجهود ونتائجها حتى لو لم تكن بنفس مستوى آماله.

وأكد الرئيس الأسد، أهمية التواصل مع المواطنين من خلال مكاتب خاصة في الوزارات أو عبر العمل الميداني الذي يجعلنا على تواصل مع الواقع ومع نبض المواطن ويمكنّنا من ملامسة معاناة الناس ومعرفة احتياجاتهم، ويتيح رصد ردود فعل المواطن إزاء أداء الوزير أو القرارات التي اتخذها، لافتاً إلى أن العمل الميداني على أهميته يجب ألا يكون من باب الاستعراض أمام الإعلام أو على حساب العمل اليومي الفعلي.

وشدد على أهمية أن تحاكي المؤسسات الإعلامية الوطنية القضايا التي تحظى باهتمام المواطنين وتلامس همومهم لا أن تكون فقط ناطقة باسم الحكومة.

وشدد الرئيس الأسد على أن الوضع المعيشي للمواطنين يجب أن يكون من أولويات الحكومة، والخطوة الأهم في هذا الإطار العمل على ضبط الأسعار بالتعاون مع المجتمع الأهلي، المتضرر الأول من التلاعب بالأسعار، والحفاظ على قيمة الليرة وضبط وترشيد النفقات بدءاً بالوزراء والمسؤولين مع عقلنة الدعم الحكومي للمواد الأساسية من خلال وصوله إلى مستحقيه وتعزيز دور مؤسسات التدخل الإيجابي.

وأوضح أن الملف الأهم في الشأن الاقتصادي هو إعادة الإعمار التي كانت أولى خطواتها مشروع تنظيم الـ66 بساتين خلف الرازي بدمشق، ومشاريع أخرى مشابهة قريباً في حمص وغيرها من المناطق.

وأكد الرئيس الأسد أن موضوع عوائل شهداء وجرحى الجيش والقوات المسلحة يجب أن يحظى باهتمام خاص من جانب الحكومة بجميع مؤسساتها، وأشار إلى ضرورة وضع هيكلية واضحة لرئاسة الوزراء وللوزارات تحدد آلية عملها والعلاقة فيما بينها وعلاقتها مع مختلف مؤسسات الدولة بما في ذلك مؤسسة مجلس الشعب حيث يجب أن تكون هناك نقاط ناظمة وواضحة لهذه العلاقة فلا يبقى الوزير من دون مساءلة ولا يتحول النواب إلى مسائلين لدوافع شخصية.

وأوضح الرئيس الأسد أن وضع الهيكليات والآليات الواضحة لعمل الوزارات وتعامل الإعلام بشفافية وتطوير التنمية الإدارية يمكن أن يساهم في الحد من الفساد ويساعد المؤسسات القضائية والرقابية في تطبيق القانون ومكافحة الفاسدين من دون مجاملة أو استثناء أحد، مشيراً إلى أن عدم الإنتاج يعتبر شكلاً من أشكال الفساد ويجب عدم التستر عليه.

من جانبهم تحدث رئيس مجلس الوزراء وعدد من الوزراء، مؤكدين أن الظروف الصعبة الناتجة عن الحرب الإرهابية التي يتعرض لها الشعب السوري تجعلهم أكثر إصراراً على بذل جهود مضاعفة لإيجاد الحلول والعمل للتخفيف ما أمكن من الأعباء التي يتحملها المواطن في هذه المرحلة.

وكان الرئيس الأسد قد أصدر في الثاني من الشهر الجاري المرسوم رقم 203 لعام 2016 القاضي بتشكيلة الحكومة الجديدة برئاسة خميس وعضوية 31 وزيرا، وشهدت تغييراً للفريق الاقتصادي وللوزارات الخدمية على حين احتفظ أغلب الوزراء الرئيسيين بحقائبهم، وجاءت التشكيلة الجديدة مخالفة لكل التسريبات والإشاعات التي تناقلتها وسائل إعلام بخصوص أعضائها.

دي ميستورا: الحل باتفاق روسي أميركي وجنيف يحتاج إلى «ظروف مواتية» … روما: لا غنى عن موسكو للحل

| وكالات- رهن مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية ستيفان دي ميستورا، حل الأزمة في سورية بـ«اتفاق محتمل» بين موسكو وواشنطن لإيجاد صيغـة تجمـع بـين مكافحــة الإرهـاب وإنهاء التوتــر السـياسي»، مشترطاً توافر «ظروف مواتية لإجراء مفاوضات حقيقية» من أجل استئناف المحادثات في جنيف، بعدما رأت روما أن لا غنى عن موسكو لحل الأزمة، بينما جددت الأخيرة التأكيد أن مشاركتها في سورية لـ«تعزيز» أمنها القومي.

وخلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية الإيطالية باولو جينتيلـوني أوضـح دي ميسـتورا، أن «الحـل يكمن في اتفــاق محتمل بين روسيا والولايات المتحدة»، مضيفاً بحسب وكالة «فرانس برس»: إن البلدين «أظهرا أنهما قادران على الاتفاق وتحذو الجهات الأخرى حذوهما»، وتساءل حسبما نقلت عنه وكالة «آكي» الإيطالية: «هل ستتمكنان من الاتفاق، وإن حدث ذلك، فعلى الآخرين التكيف مع الأمر، لأنه لا وجود لحل عسكري»؟

ووصف المبعوث الأممي الوقت الراهن بـ«اللحظة الحاسمة»، حيث «تتوفر لدينا من الآن وحتى أيلول فرصة مفتوحة نحو إيجاد صيغة تجمع بين مكافحة الإرهاب وإنهاء التوتر السياسي»، بعدما رأى أنه «ليس هناك في الوقت الحالي موعد لاستئناف محادثات السلام بين الأطراف السورية في جنيف»، لكن «الجولة القادمة يجب أن تنطلق بشكل جيد، وفي أقرب وقت ممكن»، وذلك «في ظل ظروف تضمن تفاوضاً حقيقياً».

من جهته أكد جينتيلوني أن روسيا «لا غنى عنها للوصول إلى حل للأزمة» ورأى أنه «بإمكان موسكو تقديم مساهمة في العملية الانتقالية».

وعقب لقاء آخر جمع بين الوزير الإيطالي ورئيس «الهيئة العليا للمفاوضات» المعارضة رياض حجاب أكد الأخير خلال مؤتمر صحفي أن «تدفق المهاجرين إلى أوروبا لن يتوقف طالما استمر قتل المدنيين من جراء القصف في سورية»، مجدداً اتهام «النظام» بأنه «يستخدمه ذريعة لإطالة أمد الصراع».

في الأثناء وبعد يوم من إعلان وزارة الدفاع الروسية عن مقتــل الطيــارين الروسيين العقيد رفعت حبيبولـين والملازم يفغيـني دولــغين بإســـقاط مروحيــة «مي25» قرب مدنية تدمر، حضر الرئيـس الروسي فلاديمير بوتين قداساً في دير فالام العتيق في شمال روسيا، أكد خلاله أن الطيارين قتلا وهما يشاركان في الجهود الرامية إلى تعزيز الأمن القومي الروسي، حسبما نقل موقع «روسيا اليوم» عن الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف.

الظواهري يهاجم تدخلها في سورية: السعودية تشق صفوف «المجاهدين»!

الوطن - شن زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري هجوماً على السعودية التي تعمل على «شق صف المجاهدين» في سورية بحسب تعبيره.

وفي تسجيل صوتي نعى خلاله الأمير السابق لتنظيم «القاعدة في جزيرة العرب» ناصر الوحيشي الشهير بأبي بصير، قال الظواهري: «أبو بصير قال لي إن آل سعود يعملون على شق صف المجاهدين، وقد أثبتت الأيام صحة مقولته، فها هي السعودية تستدرج البعض للرياض ليوقعوا على وثيقة بقبول التعددية (الحل السياسي) وطرد المهاجرين»، في إشارة منه إلى المقاتلين الأجانب.

ورأى زعيم تنظيم القاعدة أن «الجهاد» في سورية ابتلي بنوعين «الأول كفّر المسلمين والمجاهدين تلهفاً على الحكم، وسبهم وقاتلهم، وأعلن عن خلافة سيئة الإخراج» في إشارة إلى داعش، والنوع الثاني «لهف وراء سراب السعودية ومشيخات الخليج ليصل لأية حكومة، حتى لو خضع فيها لحكم مناضلي الفنادق من حثالة العلمانيين»، في إشارة إلى «الهيئة العليا للمفاوضات» المنبثقة عن مؤتمر الرياض، وتابع: «ثم يقتلون (آل سعود) بعدها زهران علوش، ويسوقون لهم (المجاهدين) بضاعة فاسدة، أسموها الهدنة».

كما هاجم الظواهري زعيم تنظيم داعش أبو بكر البغدادي، واصفاً إياه بـ«وريث الخوارج» قتلة الخليفة الراشدي عثمان بن عفان رضي اللـه عنه.

صحيفة روسية: كلما زاد عدد الإرهابيين المقتولين في سورية يقل عدد العائدين

| وكالات- اعتبرت صحيفة «أرغومينتي أي فاكتي» الروسية أنه كلما كثر عدد الإرهابيين الذين تتم تصفيتهم في سورية وليبيا والعراق، قل عدد الذين يعودون إلى روسيا، وذلك في مقال لرئيس مركز المعلومات السياسية أليكسي موخين عن دور العملية العسكرية الروسية في سورية في وقف انتشار التهديدات الإرهابية في العالم.

وجاء في المقال، وفق ما نقل الموقع الإلكتروني لقناة «روسيا اليوم» أن «ازدياد نشاط المجموعات المسلحة غير الشرعية الموالية لداعش تؤكده الأحداث التي وقعت مؤخراً في شمال القوقاز، حيث تمت في داغستان خلال ليلة واحدة تصفية 8 إرهابيين، كان في حوزتهم قنبلة يدوية الصنع، وكمية كبيرة من الذخائر».

ووفق معلومات الاستخبارات العسكرية الروسية، فعلى الرغم من النجاحات التي تحققها العمليات العسكرية الروسية في سورية في القضاء على الإرهابيين من مواطني الجمهوريات السوفيتية السابقة (أكثر من 2000 إرهابي)، فإن نحو 400 إرهابي تمكنوا من العودة إلى روسيا، وبدؤوا يحضرون للقيام بأعمال إرهابية. ويعود سبب عجز الأجهزة الأمنية عن اكتشافهم عند عودتهم، إلى انقسامهم إلى مجموعات، وانتشارهم في أرجاء مختلفة من روسيا. أي لم يعودوا يتجمعون في شمال القوقاز كما كان الحال سابقا.

وأضاف الكاتب: إن تفعيل نظام عمليات مكافحة الإرهاب في جميع أنحاء روسيا وتنفيذ عمليات خاصة، يسمح بسيطرة شبه كاملة على نشاطاتهم. ولكن، يجب الأخذ بالحسبان أن الذين أسسوا تنظيم داعش وغيره من التنظيمات الإرهابية على المساحات الممتدة من أفغانستان إلى شمال إفريقيا، يستمرون في الحفز على تشكيل مجموعات جديدة باستمرار. علماً أن هذه المجموعات تعمل تحت غطاء ما يسمى بالائتلاف الغربي الواسع. فمثلاً، كانت تركيا التي تشترك في هذا الائتلاف، تقدم قبل حين لجرحى هذه المجموعات المساعدات الطبية اللازمة، وعلى أرضها يقوم داعش بحل مشكلاته التجارية والمالية كافة. كما أن هناك بلدانا عربية تقوم بالدور التركي نفسه. ورأى المقال، أن العامل الخارجي يلعب دائماً دوراً مهماً في تفعيل النشاطات الإرهابية عشية الأحداث المهمة، بمشاركة القيادة الروسية أو منتديات غربية صرفة، لذلك على وسائل الإعلام أن تعكس هذه النشاطات، والتشديد على أهمية القرارات التي تتخذها، بهدف دفع المشاركين في العملية في الاتجاه الملائم للمؤثرين الخارجيين.

مجلة إسرائيلية تنسب لقيادي كردي طلبه مساعدة من «إسرائيل»: صديقتنا الوحيدة في المنطقة

| الوطن – وكالات- نسبت مجلة إسرائيلية إلى قيادي كردي مؤيد لمناطق الإدارات الذاتية في سورية، وصفه لـ«إسرائيل» بأنها أهم طرف ممكن أن يقدم الدعم لفكرة «الحل الفدرالي» في البلاد، وهو ما سيساعد في حل «أمثل» لـ«المعضلة السورية»، ومؤكداً أنها «صديقة» الأكراد الوحيدة في المنطقة، ودعاها إلى التوحد لمواجهة «الإرهاب الإسلامي».

وأشاد القيادي الكردي، الذي لم يكشف عن اسمه، في حديث مع مجلة «إسرائيل ديفنيس» نشر قبل أيام وتناقلته مواقع إلكترونية، بما تقوم به «وحدات حماية الشعب» التابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي، بوصفها «المدافعة عن الحكم الذاتي»، والتي تسعى إلى محاربة الإرهابيين، وتعزيز النظام المدني؛ مشيراً إلى أن منطقة «الإدارة الذاتية» بما فيها من المؤسسات والنظام القضائي، قادرة على إدارة الحياة المدنية فيها بشكل كلي. وأضاف: «نحترم جميع المجموعات التي تعيش في الأرض التاريخية للأكراد، تاريخنا في سورية يعود إلى 5000 عام، ونريد أن نعيش في مجتمع هادئ بعد كل تلك السنوات الطويلة من المعاناة».

وقال هذا القيادي، حسب المجلة الإسرائيلية: إن «أكراد سورية يرون في «إسرائيل» صديقتهم الوحيدة في المنطقة، ويراهنون على دعمها لهم». وشبه رفض المعارضة السورية قيام مناطق «الإدارة الذاتية» الكردية في سورية بـ«معارضة الفلسطينيين لإسرائيل»، مضيفاً: «نحن مدينون بالامتنان لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لأنه كان الأول الذي أيد قيام الدولة الكردية. إسرائيل تمثل نموذجاً يحتذي به الأكراد في كل أماكنهم، وليس لنا في هذه المنطقة أصدقاء إلا إسرائيل».

وأردف أيضاً: «إننا ندرك أنه من أجل مستقبل الأجيال الإسرائيلية والكردية القادمة وأمنها، فإنه يجب علينا أن نتعاون معاً في مواجهة الإرهاب الإسلامي».

وتمنى القيادي الكردي، أن تحرص «إسرائيل» على مواصلة «بناء جسور التفاهم والتنسيق والتعاون مع الأكراد»، مشدداً على أن دور «إسرائيل» في دعم الأكراد «سيكون حاسماً واستثنائياً». واعتبر أن «الشيء الوحيد الذي اتفق عليه النظام والمعارضة في سورية هو معارضة إقامة حكم ذاتي كردي»، واصفاً هذه الظاهرة بـ«الكرد فوبيا». وانتقد، اجتماعاً لجامعة الدول العربية، عارضت فيه إقامة مناطق إدارة ذاتية في الشمال السوري، قائلاً: «لقد عقدوا اجتماعاً خاصاً فقط، من أجل رفض حكمنا الذاتي، لماذا لا يريد هؤلاء القوم لنا أن نعيش بسلام؟». واعتبر أن مواجهة «الإرهاب الإسلامي» لا يمكن لها أن تنجح من دون الأكراد، وأن جميع قوى المعارضة السورية، تعد جزءاً لا يتجزأ من هذا الإرهاب. وامتدح القيادي الكردي «الحزم الروسي» في مواجهة المعارضة السورية وتركيا، إلى جانب استناده في المقابلة مرات عدة إلى بيانات صادرة عن وزارتي الخارجية والدفاع الروسيتين بشأن حقيقة ما يجري في سورية. وأقر بأن «الأكراد» يرتبطون بعلاقات وثيقة جداً مع الروس، مشيراً إلى أن هناك تعاوناً أمنياً واستخبارياً وعملياتياً وثيقاً بين الطرفين، مستدلّاً بافتتاح «الأكراد» مكتباً تمثيلياً لهم في العاصمة الروسية موسكو، في إشارة إلى مكتب الذي افتتحته «الإدارة الذاتية» التي تدير مناطق الجزيرة وعفرين وعين العرب في شمال سورية.

وختمت المجلة حديثها بإجابة الزعيم الكردي عن سؤال عن توقعاته فيما يمكن لـ«إسرائيل» أن تقدّمه لمساعدتهم، حيث قال: «نتوقع من إسرائيل أن تقوم بإجراء اتصالات مع الأكراد في سورية، ونتوقع أن تكون إسرائيل أكثر نشاطاً في الشرق الأوسط بعد تلك الخطوة.. نحن نعتقد أنه إذا ما ساعدتنا «إسرائيل» في سورية، فسيشكل ذلك صيغة لمستقبل أكثر أمناً لكلا الجانبين».

 

متابعة ورصد : محمد المصري



عدد المشاهدات: 3338



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى