مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية3-7-2016

الأحد, 3 تموز, 2016


النشرة

بوغدانوف وحداد بحثا تطور الأوضاع في سورية.. وتركيا أملت بانتهاء الحرب! … موسكو: عمل واسع يجري في مجلس الأمن لمحاربة الإرهاب

| وكالات- في تغير واضح للهجة التركية إزاء سورية بعد الانفراج في العلاقات مع موسكو، أعربت أنقرة عن أملها في انتهاء الحرب في سورية، في حين نفت روسيا، أن تكون بينها وبين تركيا اختلافات حول تصنيف الإرهابيين في سورية، وأنها والرياض تلتزمان بمواقف متطابقة إزاء ضرورة تسوية الأزمة السورية بطريقة سياسية، على حين بحثت مع السفير السوري في موسكو رياض حداد تطور الأوضاع في سورية وحولها.

وتطرق بوغدانوف وحداد وفق ما نقلت وكالة «سانا» للأنباء، إلى بعض المسائل المهمة في التعاون متعدد الجوانب بين روسيا وسورية.

في الأثناء، قال مندوب روسيا الدائم في الأمم المتحدة فيتالي تشوركين، وفق ما نقل الموقع الالكتروني لقناة «روسيا اليوم» إن «عملاً واسع النطاق يجري في المجلس على مستويات ومسارات مختلفة لمحاربة الخطر الإرهابي، بما في ذلك في سورية، وآمل في أن يتابَع ويكثَّف هذا العمل».

على خط مواز، أكد السفير الروسي لدى السعودية، أوليغ أوزيروف، أن موسكو والرياض تلتزمان بمواقف متطابقة إزاء ضرورة تسوية الأزمة السورية بطريقة سياسية. ونقل موقع قناة «روسيا اليوم» عن أوزيروف قوله إن «هناك آفاقاً لتعميق التعاون بين البلدين في الشأن السوري، ولاسيما أن كلا الجانبين يسعيان إلى إعادة الاستقرار في سورية».

من جهته، قال رئيس مجلس الأمن الدولي مندوب اليابان الدائم لدى الأمم المتحدة كورو بيشو للصحفيين: «أعتقد أنه من المبكر الحديث عن خطة ب»، مشيراً إلى أن التسوية السورية معقدة.

وقبل ذلك سربت صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية معلومات عن وجود خطة أميركية تم إرسالها إلى روسيا، تتمحور حول تعاون أميركي روسي في استهداف جبهة النصرة مقابل ضغط موسكو على النظام السوري لوقف استهداف المدنيين بالبراميل المتفجرة، وعدم توجيه ضربات للمعارضة المعتدلة التي تدعمها واشنطن. وتضاربت الأنباء عما إذا كانت الخطة قد أرسلت إلى موسكو. ومع ذلك، رفض مجلس النواب الروسي (الدوما) الخطة باعتبارها «غير مقبولة».

وقبلها بساعات، أعلن المتحدث باسم البيت الأبيض جوش إرنست بحسب موقع «العربية نت»، أن أوباما لم يوقع على خطة تعاون عسكري مع روسيا».

وفي كلمة له بحضور جمعٍ من المواطنين واللاجئين السوريين، حسب وكالة «الأناضول» للأنباء، دعا رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، المجتمع الدولي إلى التصدي للإرهاب ومكافحته، والعمل على استتباب الاستقرار في المنطقة.

وفي تطور لافت تساءل يلدريم: «هل من رابح من سفك هذه الدماء»؟ مستطرداً «لا أحد، لذلك يجب أن يتوقف سيل الدماء في سورية والعراق، واليمن، وفلسطين وكل بقعة على هذه الأرض».

من جهته وفي معرض تعليقه على لقاء جمعه أول من أمس، مع نظيره التركي مولود جاويش أوغلو، حسب الموقع الإلكتروني لقناة «روسيا اليوم»، نفى لافروف أن تكون بين بلاده وتركيا اختلافات حول تصنيف الإرهابيين في سورية، مؤكداً استئناف التعاون الثنائي في مجال محاربة الإرهاب.

وقال لافروف خلال المؤتمر الصحفي الختامي لاجتماع منظمة البحر الأسود للتعاون الاقتصادي بمدينة سوتشي جنوب روسيا: إن «الجانب التركي يشاطر موسكو موقفها حول ضرورة انسحاب قوات المعارضة السورية من المناطق الخاضعة لسيطرة الإرهابيين».

وبالترافق مع تصاعد التوتر الأميركي الروسي العسكري، أعلنت موسكو عزمها إرسال حاملة طائراتها الوحيدة إلى شرق البحر الأبيض المتوسط من أجل المساهمة في مكافحة الإرهاب.

وفد أمني سوري رفيع زار روما

الوطن - علمت «الوطن» من مصدر دبلوماسي غربي في بيروت رفض الكشف عن هويته، أن وفداً أمنياً سورية رفيع المستوى قام بزيارة روما الأسبوع الماضي حيث التقى بكبار المسؤولين الأمنيين الطليان.

الوفد الذي كان برئاسة مدير إدارة المخابرات العامة اللواء ديب زيتون يرافقه عدد من الضباط، استمرت زيارته يومين والتقى في روما بنظيره وعدد من المسؤولين الأمنيين.

وقال المصدر: إن «طائرة خاصة حكومية إيطالية أقلت الوفد السوري من وإلى مطار بيروت»، لكن «الوطن» لم تتمكن من تأكيد أو نفي الخبر من أي مصدر سوري رسمي.

وهذه أول زيارة لمسؤول أمني سوري رفيع إلى عاصمة أوروبية مع التذكير أن عدة وفود أمنية أوروبية زارت دمشق منها وفود ألمانية وبلجيكية وإسبانية وحتى فرنسية.

وتحدث الرئيس بشار الأسد في لقائه الأخير مع قناة «إس بي إس» الأسترالية عن المساعي الأوروبية والغربية عموماً لفتح قنوات اتصال وتعاون أمني سري مع دمشق، وقال: «هذه هي المعايير المزدوجة للغرب بشكل عام، إنهم يهاجموننا سياسياً ومن ثم يرسلون لنا مسؤوليهم للتعامل معنا من تحت الطاولة خصوصاً مسؤوليهم الأمنيين بما في ذلك حكومتكم، فجميعهم يفعل هذا وهم لا يريدون إزعاج الولايات المتحدة، ومعظم المسؤولين الغربيين يكررون فقط ما تريد الولايات المتحدة منهم قوله».

وكان أول اختراق سياسي باتجاه الحصار المفروض على سورية قد قاده نائب وزير الخارجية والمغتربين فيصل المقداد، عبر زيارة قام بها إلى براغ عاصمة التشيك في 18 نيسان الماضي، وقالت مصادر دبلوماسية غربية لـ«الوطن» حينها إن زيارة براغ ستكون الأولى بين عدة زيارات سيقوم بها إلى عواصم أوروبية، على حين أعلنت الخارجية التشيكية أن «زيارة المقداد تأتي استكمالاً للمشاورات التي كان أطلقها نائب وزير الخارجية التشيكي مارتين تلابا في تشرين الثاني من العام الماضي في دمشق»، ولاحقاً وصل إلى مطار دمشق الدولي طائرتان تشيكيتان تحملان المساعدات الإنسانية.

«واشنطن تايمز»: بوتين أظهر لأوباما من هو «الزعيم»

| وكالات- اعتبر المحلل السياسي الأميركي تود وود، أن الزعيم الروسي فلاديمير بوتين أظهر لإدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما كيف تكون الزعامة والريادة في الشرق الأوسط واكتساب الأصدقاء وذلك في مقال نشره بصحيفة «واشنطن تايمز» الأميركية، تعليقاً على الوضع الحقيقي في سورية.

وذكر وود، أن واشنطن أدركت أن موسكو لديها اليد العليا في سورية، لافتاً إلى أن الجمهوريين عملوا على استغلال هذا العامل في الانتخابات الرئاسية المقبلة، من خلال اتهام أوباما بعدم التعامل بحزم في سورية.

من جانب آخر، انتقد الكاتب الأميركي فريد زكريا السياسات التركية «الخاطئة» حيال سورية التي ركزت فقط على إسقاط الرئيس بشار الأسد بغض النظر عن الأداة المستخدمة، وذلك في معرض تعليقه على الهجوم الانتحاري الذي استهدف مطار أتاتورك باسطنبول وتبناه تنظيم داعش الإرهابي.

واعتبر زكريا بحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، أن سبب «تعرض تركيا للهجوم الذي استهدف مطار أتاتورك، تعاونها مع الجهود الأميركية في سورية»، واعتبر أن المشكلة في سورية «معقدة للغاية» وما قامت به تركيا «هو العمل بسياسة أن عدو عدوي يعتبر صديقي» في إشارة إلى دعمها لداعش لمواجهة الجيش السوري.

تشكيلة حكومة خميس الجديدة قبل العيد

الوطن - توقعت مصادر حكومية سورية أن يعلن المهندس عماد خميس تشكيلة حكومته الجديدة قبل أول أيام عيد الفطر السعيد بعد أن أنهى استشاراته التي بدأت منذ السبت الماضي.

ورجحت المصادر أن يتم الإعلان عن التشكيلة الحكومية غداً الإثنين، وقالت: إن خميس استقبل طوال فترة الاستشارات عدداً كبيراً من الشخصيات المرشحة لمناصب وزارية وربما غير وزارية في سعي لإنجاز فريق حكومي كامل يكون قادراً على تلبية حاجات المواطنين الأساسية والنهوض قدر المستطاع بالاقتصاد الوطني.

وأصدر الرئيس الأسد في 22 الشهر الماضي المرسوم رقم 187 للعام 2016 القاضي بتكليف عماد محمد ديب خميس تشكيل الوزارة في الجمهورية العربية السورية.

وتناقلت وسائل إعلام ومواقع التواصل الاجتماعي عدة أسماء ادعت أنها ستكلف مهام وزارات معينة، إلا أن كل ما تم تداوله ليس سوى شائعات، بانتظار صدور المرسوم الرئاسي بتشكيل الحكومة الجديدة.

ولم ينص الدستور الحالي على سقف زمني معين لبدء وإنهاء مشاورات رئيس الحكومة وهي متروكة للشخص المكلف، إلا أنه جرى العرف أن تتراوح بين أسبوع وأسبوعين.

وقالت مصادر قانونية في وقت سابق لـ«الوطن» إنه جرى بالعرف، أن يأخذ المكلف بعين الاعتبار في مشاوراته مجموعة من العوامل من قبيل المناطقية والكفاءات والأحزاب المرخصة ونتائج انتخابات مجلس الشعب الأخيرة.

 



عدد المشاهدات: 3439



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى