مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية4-4-2016

الاثنين, 4 نيسان, 2016


النشرة

قرارات تفتيش لبعض مرشحيها بطرطوس.. وتشكيك بـ«أهلية» آخرين في اتحاد العمال … الهلال: قوائم «الوحدة الوطنية» خالية من إشارات سلبية.. والمفتاح: لا قداسة لها

الوطن - أكد الأمين القطري المساعد لحزب البعث العربي الاشتراكي هلال الهلال أن جميع أسماء قائمة الوحدة الوطنية المعلنة من الحزب، خالية من إشارات سلبية، على حين أكد عضو القيادة القطرية خلف المفتاح أن «لا قداسة» لتلك القوائم، وسط تأكيد بوجود «قرارات تفتيش» تخصّ بعض مرشحي قائمة طرطوس، إضافة لتشكيك آخر داخل مؤتمر اتحاد العمال.

وقال الهلال: إن جميع أسماء قائمة الوحدة الوطنية المعلنة من الحزب خالية من إشارات سلبية أو أن هناك شكاً في وطنيتهم وتم إبلاغ القيادة بوضعهم، موضحاً أن القيادة القطرية أعطت قيادات الفروع الصلاحية الكاملة في تقييم المرشحين وكان المقياس الوحيد المطلوب هو المعيار الوطني.

وخلال مؤتمر اتحاد العمال أمس وفي معرض رده على بعض المداخلات حول تلك القوائم، أكد هلال أن القيادة تتحمل كامل المسؤولية عن القوائم التي رشحتها.

وأثناء الاجتماع انتقد بعض رؤساء النقابات أسماء قائمة الوحدة الوطنية فقال رئيس الاتحاد المهني للكهرباء رفيق علوني: هناك عتب من أبناء اللاذقية على القيادة بسبب القائمة لورود أسماء فيها ترشحوا باسم اللاذقية وهم لا يعرفونها منذ 40 عاماً، مضيفاً: كنا نتمنى أن ينقل لكم فرع الحزب هناك نبض الشارع الحقيقي.

وأكدت رئيسة مكتب العمال الفرعي في دير الزور أن هناك الكثير ممن ضمتهم القائمة ليسوا أهلاً لأن يكونوا في مجلس الشعب وأن يمثلوا هذه القائمة، قائلة: إن من بينهم من كان حتى أمس «يضع رجلاً هنا ورجلاً هناك».

وأكد نزار علي من حمص أن من المرشحين من باع المعونات وأساء إلى أسر الشهداء، متحدياً أن ينزلوا إلى الشارع للحديث للمواطنين.

وفي طرطوس أكد المفتاح خلال حضوره كضيف محاور في منبر الصحفيين الشهري الذي يقيمه فرع اتحاد الصحفيين، أن لا قداسة لقوائم الوحدة الوطنية، وأن تلك القوائم لا تعطي قداسة للأسماء، مشيراً إلى أنه تم إغلاق بعض القوائم لضرورات وطنية خاصة في بعض المحافظات بحيث يتم استثمار فائض القوة الاجتماعية لصالح بعض المرشحين.

وعكست المداخلات خلال الحوار حالة القلق العامة من قائمة الوحدة الوطنية بطرطوس التي ضمت أسماء بعيدين عن التواصل الاجتماعي كما قيل، واستخدم بعض المداخلين تعابير تصعيدية مثل «إرهاب انتخابي» و«تلاعب بالحس الوطني» و«الاختيار السيئ» و«مصادرة حق الناخبين» في إيصال من يريدونهم لقبة البرلمان، في حين شبه أحد المداخلين ما يجري «كمن يدبك في العتمة»، رغم تركيزها على ضرورة المشاركة في الاقتراع والعملية الانتخابية فالوطن على المحكّ والمشاركة في التصويت واجب وطني.

وفيما تحدث جميع المداخلين عن قرارات تفتيش تخص بعض المرشحين، لم يذكروا أياً منهم بالاسم مع أن الجميع كانوا يعرفون بمجرد الإشارة لهوية الأشخاص المرشحين بعينهم، في وقت لاقت دعوة المفتاح لإحدى المرشحات (التي صدر توجيه باسمها) الانتقال إلى المقاعد الأولى الكثير من الانتقادات من جانب العديد من المرشحين المستقلين.

عرضت على الإدارة الأميركية قائمة من مئات المقاتلين المعارضين لقتال التنظيم … أنقرة تجدد مساعيها لإقناع واشنطن تلزيمها دوراً في دحر داعش عن شريط جرابلس إعزاز

الوطن- جددت تركيا مساعيها من أجل إقناع الولايات المتحدة «تلزيمها» دوراً في دحر تنظيم داعش المدرج على لائحة الأمم المتحدة للتنظيمات الإرهابية، عما تبقى من الشريط الواصل ما بين مدينة جرابلس وإعزاز الحلبيتين على الحدود السورية التركية. وبرزت مؤشرات تدل على تعديل أنقرة تكتيكها تجاه تطهير هذا الشريط من الدواعش. فبعد إخفاق رهانها في إقامة «المنطقة المطهرة» ما بين المدينتين عقب بدء روسيا عمليتها الحربية في سورية، وموقفها الرافض لأي دور لقوات «جيش سورية الديمقراطية»، وعماده «وحدات حماية الشعب» ذات الأغلبية الكردية في دحر التنظيم عن ذلك الشريط، وقصفها لأي تقدم لتلك القوات هناك، انتقلت إلى اقتراح لائحة تحمل أسماء مئات المقاتلين المعارضين للقيام بالمهمة.

وخلال الأشهر الماضية، لم يترك المسؤولون الأتراك مناسبة إلا وحذروا من عبور «قوات سورية الديمقراطية» إلى المناطق الواقعة غرب نهر الفرات، ولوحوا بالتدخل إذا ما حصل ذلك. وبالفعل قصفت المدفعية التركية إلى ما قبل إعلان وقف العمليات القتالية في سورية المواقع التي تقدمت إليها «الديمقراطية» في منغ غربي الفرات، على حساب داعش. وتتخوف تركيا من أن تؤدي سيطرة وحدات الحماية على الشريط إلى وصل مناطق الإدارة الذاتية في شمال سورية (الجزيرة – عين العرب – عفرين) والتي يسيطر عليها حزب الاتحاد الديمقراطي، ما يؤدي إلى «كانتون كردي» يعزل الأتراك عن تفاعلات الهلال الخصيب والعرب ويؤثر على بنيتها الداخلية نفسها.

لكن مع بروز شبح تقسيم سورية أو فدرلتها، وملامح لتوافق أميركي روسي حول سورية خصوصاً، وعموم الشرق الأوسط، اضطرت تركيا إلى تعديل سياساتها الإقليمية وأولوياتها السياسية؛ فزار رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو كلاً من إيران والأردن، وهما أكثر الدول، التي اختلفت معها أنقرة خلال السنوات الخمس الماضية. وأغضبت تركيا كلاً من إيران، نتيجة موقفها في سورية، والأردن لتأييدها جماعة «الإخوان المسلمين». هذا التعديل في السياسة التركية هدفه تقليل الخسائر. وربما في هذا الصدد يمكن وضع زيارة الرئيس رجب طيب أردوغان إلى الولايات المتحدة وإصراره على لقاء نظيره باراك أوباما، على الرغم من الرفض الأميركي المبدئي. وفي تطور لافت كانت المدفعية التركية قد قصفت أول من أمس مواقع تنظيم داعش في مدينة إعزاز وذلك بعد غارات نفذتها طائرات التحالف الدولي، الذي تقوده واشنطن.

وبعد يوم من لقائه أوباما على هامش قمة الأمن النووي التي استضافتها واشنطن، كشف أردوغان الأحد، أن تركيا سلمت الولايات المتحدة لائحة تضم أسماء 1800 شخص ينتمون للمعارضة السورية مستعدين للقتال ضد داعش شمال سورية.

وقال الرئيس التركي في حديث للصحفيين بالسفارة التركية في واشنطن: «لقتال داعش قمنا بتقديم 1800 اسم مقاتل للإدارة (الأميركية)، وسنقوم بتقديم 600 اسم آخر، منهم عرب وتركمان»، حسبما نقلت موقع «روسيا اليوم» عن التلفزيون التركي «خبرتورك».

واعتبر أنه «لم يعد أمام الأميركيين أي حجة»، وأعرب عن استعداد تركيا «لتقديم مختلف أنواع الدعم لهؤلاء المقاتلين في حربهم ضد داعش، وضد باقي التنظيمات الإرهابية»، في إشارة إلى وحدات حماية الشعب التابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي اللذين تصنفهما أنقرة «تنظيميين إرهابيين».

من جهة أخرى أعلن أردوغان، الذي قفل عائداً إلى تركيا أمس، أن ممثلي الإدارة الأميركية أكدوا له «أنهم لن يسمحوا بإقامة الدولة الكردية في سورية»، ولم يمنع ذلك الرئيس التركي من التهديد باستخدام القوة بشكل منفرد، إذا ما أعلنت تلك الدولة. وقال: «في حال تم اتخاذ أي إجراء بإقامة أية كيانات إقليمية في المنطقة، فإن تركيا ستتخذ الإجراءات المناسبة، وعلى مسؤوليتها، التي ستمنع إقامة الدولة الكردية في الشمال (السوري)».

على خط مواز شدد أردوغان على ضرورة قتال داعش في العراق وتحرير مدينة الموصل وغيرها من المدن العراقية.

واشنطن بوست: "داعش" يوقف دفع رواتب عناصره

RT- قالت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، إن تنظيم داعش يعاني من صعوبات مادية بسبب القصف الذي تلقاه في مناطق استخراج النفط ما أدى إلى إيقاف دفع رواتب مقاتليه البسطاء.

ووفقا للصحيفة، أصبح المقاتلون الجدد في صفوف داعش في العراق وسوريا يحصلون على رواتب أقل بمرتين من السابق، وعلاوة على ذلك، لم تحصل عدد من الوحدات على "مستحقاتها" منذ عدة أشهر.

ونقلت الصحيفة عن مصادر في جهاز مكافحة الإرهاب الأمريكي قولهم إن المدنيين العاملين تحت سيطرة التنظيم أيضا لا يحصلون على رواتبهم.

يذكر أن إنتاج النفط في المناطق التي يسيطر عليها تنظيم داعش انخفض بمقدار الثلث في الأشهر الأخيرة فيما انخفضت إيراداته العامة من تجارة النفط بمقدار النصف بسبب انخفاض أسعار النفط عالميا.



عدد المشاهدات: 3423



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى