مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية18-8-2015

الثلاثاء, 18 آب, 2015


النشرة

بعد المصري والأردني…سفير ألمانيا في موسكو يلتقي بوغدانوف لبحث تشكيل جبهة واسعة لضرب الإرهاب

الوطن - 18-8-2015

تواصل روسيا جهودها لإنجاح مقترحها بتشكيل تحالف دولي وإقليمي في المنطقة لمحاربة الإرهاب، معتمدةً على مساعيها الدبلوماسية الهادئة للتقريب بين الأطراف والخروج بتسويات سياسية تكون بوابات هذا التقارب، فكانت محجة الوفود والمسؤولين من العديد من الدول.

 وبالأمس بحث الممثل الخاص للرئيس الروسي لشؤون الشرق الأوسط والدول الإفريقية نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف مع السفير الألماني لدى موسكو روديغيروم فريتش -بناءً على طلب الأخير- الاقتراح الروسي بتشكيل جبهة واسعة للحرب ضد الإرهاب لمكافحة تنظيم داعش، وذلك استكمالاً للقاءات بوغدانوف التي شملت خلال الأيام الماضية سفراء مصر والأردن ووفود من المعارضات السورية، لتسير هذه اللقاءات بالتوازي مع لقاءات وزير خارجية بلاده سيرغي لافروف مع نظرائه في سورية وليد المعلم والإيراني محمد جواد ظريف والأميركي جون كيري، ولتشمل أيضاً الطرف الأكثر تشدداً تجاه تأزيم المنطقة والمتمثلة بمملكة آل سعود ولقائه وزير خارجيتها عادل الجبير. وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان لها أمس نقله موقع «روسيا اليوم»: إن بوغدانوف بين للسفير أن العرض الروسي لتشكيل هذه الجبهة الدولية الواسعة بالتوافق مع أسس القانون الدولي يهدف إلى الوقوف بفاعلية في وجه داعش وغيره من التشكيلات الإرهابية. وذكر البيان أنه جرى تبادل الآراء حول الجوانب الراهنة في تطورات الوضع بالشرق الأوسط والتركيز على مسألة تسوية الأزمة السورية سياسياً، إضافة إلى الصراع المسلح في اليمن.

 وقبل نحو الشهر، طرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على نائب رئيس مجلس الوزراء السوري وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم أثناء زيارة له لموسكو، مبادرته لإنشاء تحالف دولي إقليمي لمواجهة تنظيم داعش.

 وأوضح بوتين أن التحالف، سيجمع روسيا إلى الولايات المتحدة وبقية أعضاء مجلس الأمن الدولي الدائمين، أما على المستوى الإقليمي فسيجمع سورية إلى جميع دول المنطقة بما فيها «السعودية وتركيا والأردن».

 ورغم إشارة بوتين إلى صعوبة تنفيذ التحالف مع هذه الدول نظراً للخلافات والمشاكل التي شابت العلاقات بين الدول، إلا أنه قال إن بلاده ستبذل كل ما بوسعها من أجل دعم هذا المقترح فيما إذا اعتبرته القيادة السورية مفيداً وممكناً.

 وبالفعل أعربت دمشق عن استعدادها لدعم المقترح الروسي مؤكدةً مشاركتها وتأييدها أي جهد يصب في خانة محاربة الإرهاب، وأثناء الزيارة أعرب الوزير المعلم عن استعداد سورية للتعاون حتى مع تلك الدول، في سبيل مكافحة الإرهاب، لكن «من خلال الجهود الروسية»، ورأى أن تحقيق تحالف معها يحتاج إلى «معجزة كبيرة جداً»، مشيراً في الوقت نفسه إلى أن صنع المعجزات ليس غريباً عن الرئيس الروسي.

 

الخامنئي يشدد: لن نسمح بتقسيم العراق وسورية…

الوطن -18-6-2015

بينما كان قائد الثورة الإسلامية في إيران السيد علي الخامنئي يؤكد من طهران أن بلاده لن تسمح بتقسيم العراق وسورية، متعهداً بالتصدي لنفوذ الولايات المتحدة الأميركية في المنطقة، أكد وزيرا خارجية روسيا سيرغي لافروف وإيران محمد جواد ظريف من موسكو ثبات موقف بلديهما بضرورة الحل السياسي للأزمة في سورية عبر الحوار بين السوريين أنفسهم دون تدخل خارجي، مشددين على أن مستقبل الرئيس بشار الأسد يقرره السوريون.

 وفي التفاصيل قال خامنئي خلال استقباله أمس المشاركين في اجتماع اتحاد الإذاعات والتلفزيونات الإسلامية بحضور وزير الإعلام عمران الزعبي والوفد المرافق له والسفير السوري في طهران عدنان محمود: «إن الأميركيين يحاولون بسط نفوذهم في المنطقة وتمرير مخططاتهم ولكننا لن نسمح لهم بذلك وهم يسعون إلى تقسيم العراق وسورية وهذا لن يتحقق بعون اللـه تعالى».

 وشدد خامنئي على أن الشعب الإيراني لن يسمح بالتغلغل السياسي والاقتصادي والثقافي الأميركي في إيران وسيتصدى له بكل قوة، وقال: «حسب أوهامهم تصوروا بأنهم سيجدون طريقا عبر الاتفاق النووي بين إيران ومجموعة خمسة زائد واحد الذي ليس معلوما مصيره حتى الآن من أجل التغلغل في البلاد ولكننا أغلقنا هذا الطريق وسنغلقه بكل حزم».

 وفي موسكو أجرى لافروف وظريف محادثات تطرقت إلى الأزمة السورية، وأكد وزير الخارجية الروسي في مؤتمر صحفي مشترك عقب المحادثات أن موسكو لا تقبل مطالبة الرئيس الأسد بالرحيل كشرط مسبق لتسوية الأزمة. وقال حسب الموقع الإلكتروني لقناة «روسيا اليوم» الفضائية: إن «الموقف الروسي من تسوية الأزمة السورية لم يتغير وهو يكمن في ضرورة أن يقرر الشعب السوري مستقبل بلاده على أساس بيان جنيف دون أي تدخلات خارجية أو فرض سيناريوهات مسبقة». وعلى الرغم من تطابق مواقف جميع الأطراف حول ضرورة أن يكون الحل في سورية سياسيا، ذكر لافروف أن هناك اختلافات بين موقف موسكو ومواقف شركائها من الولايات المتحدة والخليج، ولاسيما فيما يخص مستقبل الرئيس الأسد.

 وقال: «يرى بعض شركائنا أنه يجب الاتفاق مسبقاً على رحيل الرئيس من منصبه في ختام المرحلة الانتقالية. وهو موقف غير مقبول بالنسبة لروسيا، إذ يجب على الشعب السوري أن يقرر (مسألة مستقبل الرئيس الأسد)». وأضاف: «إننا مازلنا متمسكين بالقاعدة المتينة المتمثلة في بيان جنيف الصادر في 30 حزيران عام 2012، والذي ينص على حل جميع مسائل الأزمة السورية عبر مفاوضات بين الحكومة السورية ووفد للمعارضة يمثل جميع أطياف خصوم القيادة السورية. كما أن البيان يؤكد أن أي اتفاقات بشأن الخطوات الانتقالية والإصلاحات.. يجب أن تتخذ على أساس التوافق بين الحكومة وخصومها».

جزائري: شعوب سورية والعراق واليمن قادرة على الدفاع عن نفسها

وكالات - 18-8-2015

أكد مساعد رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية العميد مسعود جزائري، أن شعوب سورية والعراق واليمن قادرة على الدفاع عن نفسها وليست بحاجة إلى قوات إيرانية. وقال جزائري في تصريح للصحفيين أمس على هامش مشاركته في ملتقى الفكر والقلم الذي يقيمه الجيش: «لا حاجة لوجود قواتنا في شمال سورية أو في غيرها من المناطق فحكومات وشعوب سورية والعراق واليمن قادرة على الدفاع عن نفسها». وأوضح جزائري أن مناورات القوات المسلحة ستجري في موعدها المحدد على أساس تخطيط سنوي شامل.

«النصرة» تفرج عن مقاتلين درَّبتهم واشنطن

وكالة أف ب- 18-8-2015

 أفرجت «جبهة النصرة»، ذراع تنظيم «القاعدة» في سوريا، عن سبعة مقاتلين خطفتهم منذ أكثر من أسبوعين.

 وينتمي هؤلاء إلى مجموعة من 54 عنصراً من «الفرقة 30» تلقوا تدريبات عسكرية في تركيا، واجتازوا منتصف تموز الماضي الحدود إلى سوريا لمحاربة تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» -»داعش».

 وكانت «جبهة النصرة» خطفت ثمانية من «الفرقة 30»، بينهم قائدها نديم الحسن، ثم خطفت خمسة آخرين في ريف حلب الشمالي، في حين قتل ثلاثة خلال اشتباكات مع الجبهة.

 وذكرت «الفرقة 30»، في بيان، انه «تم الإفراج عن سبعة مقاتلين من عناصر الفرقة 30 الذين كانوا معتقلين عند الإخوة في جبهة النصرة».

 وأضاف البيان، الذي نُشر على شبكة الانترنت ووقعته قيادة الفرقة: «نثمن هذه الخطوة النبيلة من قبل الأخوة في جبهة النصرة، ونأمل منهم في الساعات المقبلة الإفراج عن قائد الفرقة ورفاقه». ولم يحدد في أي منطقة تم الإفراج عن المقاتلين.

 واتهمت «جبهة النصرة»، عند تبنيها عملية الاختطاف، المقاتلين بأنهم «وكلاء لتمرير مشاريع ومصالح أميركا في المنطقة». ولم تعلن الجبهة، من جهتها، عن عملية الإفراج.



عدد المشاهدات: 3037



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى