مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية4/8/2015

الثلاثاء, 4 آب, 2015


النشرة

لافروف يفشل بزحزحة موقف كيري حيال دعم المعارضة.. والبيت الأبيض يهدد باتخاذ «خطوات إضافية» للدفاع عن «المعتدلين»!…موسكو تأمل في تشكيل جبهة لمواجهة الإرهاب وتحذر واشنطن من استهداف الجيش السوري

 وكالات -4/8/2015

حذرت موسكو أمس من أي غارات أميركية على الحكومة السورية ستضر جهود مكافحة الإرهاب، منتقدة خطط الولايات المتحدة لدعم ما تسميها المعارضة «المعتدلة» في سورية، ومعربة عن أملها في تشكيل «جبهة قوية لمواجهة الخطر الإرهابي في الشرق الأوسط»، فيما أعلنت واشنطن أنها يمكن أن تتخذ «خطوات إضافية» للدفاع عن المعارضة التي دربتها.

وفي مؤتمر صحفي عقد في الدوحة مع نظيره القطري خالد العطية، بعد لقاء جمعه مع وزير الخارجية الأميركي جون كيري ونظيره السعودي عادل الجبير، أوضح لافروف أنه لم يتمكن من زحزحة موقف نظيره الأميركي حيال دعم المعارضة المسلحة، التي يقال عنها «معارضة معتدلة»، محذراً من خطورة ذلك النهج لأن دعم الجماعات المسلحة «يشكل تهديداً في نهاية المطاف».

وأضاف لافروف: «قلنا لزملائنا الأميركيين إن أهم شيء يكمن في أن جميع التدريبات الأميركية على أراضي الدول المجاورة لمسلحي ما يعرف بالمعارضة المعتدلة، ينتهي بهم المطاف بأن معظمهم ينضم إلى المتطرفين».

وقال لافروف إن أي ضربات عسكرية أميركية في سورية تستهدف جيشها ستعقد جهود محاربة الإرهاب هناك.

وأكد لافروف ثبات موقف بلاده حيال الأزمة السورية مشدداً على دعمه للدولة السورية ومشيداً بالدور الذي تلعبه الأمم المتحدة في دعم الحوار والحل السياسي للأزمة السورية، وقال إن الجهود التي يبذلها مبعوث الأمم المتحدة لدى سورية، ستيفان دي ميستورا، يمكن أن تصل إلى حلول سلمية لهذه الأزمة.

وأكد لافروف أن روسيا والولايات المتحدة والسعودية دعمت الجهود المبذولة من قبل دي ميستورا وأعرب عن أمله في إمكانية إحراز تقدم في العملية السياسية المقبولة لدى جميع الأطراف السورية، وكذلك في مجال تشكيل «جبهة قوية لمواجهة الخطر الإرهابي في الشرق الأوسط»، واتهم بعض الدول بعرقلة إجراء الحوار السياسي بين الفصائل السورية والحكومة، مؤكداً أن بلاده تقدم الدعم للشعب السوري والمساعدات للحكومة لمحاربة تنظيم داعش.

كما قال لافروف: إن المشاركين في المحادثات أعربوا عن رأيهم المشترك بأن الأوضاع الأمنية في المنطقة تستمر في التدهور، الأمر الذي لا يخدم إلا مصلحة الإرهابيين.

بدوره قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف في تصريح له رداً على إعلان واشنطن خططاً لدعم الإرهابيين في سورية: إن «سعي الولايات المتحدة إلى توفير شتى أشكال الدعم لما يسمى المعارضة السورية سيؤدي إلى مزيد من عدم الاستقرار في سورية وزعزعة الوضع فيها».

وأعلن مسؤولون أميركيون أمس أن الولايات المتحدة قررت السماح بضربات جوية للدفاع عن المعارضين السوريين المسلحين الذين دربهم الجيش الأميركي في مواجهة أي مهاجمين حتى في حال كون الجهات المعادية من الجيش العربي السوري.

في الأثناء، قال البيت الأبيض إن على النظام السوري «ألا يتدخل» في العمليات التي تقوم بها القوات المعارضة التي دربتها الولايات المتحدة، وإلا فإن «خطوات إضافية» قد تتخذ للدفاع عنها، في تهديد مبطن بإمكان اللجوء إلى الضربات الجوية ضد قوات الجيش السوري.

داعش منجم ذهب لشركات السلاح الأميركية!

الوطن-4/8/2015

كشفت صحيفة «ديلي بيست» أن تنظيم داعش الإرهابي شكل منجم ذهب لشركات السلاح والخدمات العسكرية الأميركية، على الرغم من أن التنظيم يعد كارثة على الشرق الأوسط.

وأوضحت الصحيفة في تقرير لها نشرته أمس، أن مقاولي الدفاع الأميركيين استفادوا كثيراً من القتال الدائر في الشرق الأوسط؛ فشركة «لوكهيد مارتن» تلقت طلبات لشراء آلاف من صواريخ «هيلفاير»، على حين أن شركة «إيه. إم جنرال» مشغولة في إمداد العراق بـ160 مركبة «همفي»، على حين تبيع «جنرال ديناميكس» ذخيرة دبابات بملايين الدولارات للبلاد.

وأوضح التقرير أن مجموعة «إس. أو. إس» الدولية، ومقرها نيويورك، هي واحدة من أكبر اللاعبين على الأرض بالعراق، حيث تقف وراء توظيف معظم الأميركيين في البلاد بعد السفارة الأميركية.

معارضون يهاجمون «سياسة» المعارضة.. ويحذرون من «المحاصصة»!…«التنسيق» تتحدث عن بداية تشكيل تحالف عربي لحل الأزمة

الوطن-4/8/2015

اعتبر المنسق العام لـ«هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطي» المعارضة حسن عبد العظيم أن متغيرات عديدة حصلت بعد مؤتمر «جنيف2»، أبرزها «بداية تشكيل تحالف عربي مصري سعودي خليجي يمهد لتحول جدي باتجاه الحل السياسي للأزمة السورية».

وأشار عبد العظيم في تصريحات صحفية نشرت أمس إلى أن الظروف الداخلية والإقليمية والدولية لم تكن ناضجة من قبل، بقدر ما هي ناضجة اليوم لعقد مؤتمر «جنيف3» الذي يهدف إلى البدء في عملية التحول الديمقراطي في سورية، مؤكداً أن بيان «جنيف1» لم ينص على رحيل رئيس الجمهورية، وأشار بوضوح إلى نقل صلاحياته التنفيذية إلى الحكومة الانتقالية لتتمكن من قيادة المرحلة الانتقالية وإنجازها.

وأشار إلى أن «قوى المعارضة والثورة توصلت في مؤتمر القاهرة إلى خارطة طريق للحل السياسي يلخص رؤيتها المشتركة لتفسير بيان «جنيف1» في المرحلة التفاوضية في «جنيف3» وهي مشاركة وفد المعارضة الوازن والمقبول دون شرط الرحيل، مشيراً إلى أنه سبق لوفد الائتلاف في مؤتمر «جنيف2» أن تجاوز شرط الرحيل».

لكن المعارض حازم نهار، وجه انتقادات لاذعة للمعارضة السورية الخارجية، ففي تدوينة له بعنوان «الافتقاد إلى سياسة خارجية وطنية» نشرها عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، قال نهار: إن «ما هو موجود هو علاقات خارجية ساذجة قائمة على مصالح فردية ضيقة وهشة أو علاقات خارجية قائمة على معتقدات أيديولوجية واهمة أو على ارتباطات دينية مذهبية مخيفة».

واعتبر أن «هذه العلاقات تنفي وتفني بعضها بعضاً، وتحوِّل الجميع إلى مسخرة بالضرورة، ومهما قيل عن «وحدة المعارضة» فإن التوصل إلى محددات وطنية عامة لسياسة خارجية سورية جديدة يُعدّ أمراً مركزياً إذا ما أردنا حقاً بناء سورية جديدة».

من جانبه انتقد رئيس «المجلس الوطني السوري» السابق برهان غليون في تدوينة له على «فيسبوك» غياب المعارضة عن المشاورات الإقليمية والدولية حول الأزمة التي تشهدها سورية في إشارة إلى «اللقاء الروسي الأميركي السعودي» في قطر، محذراً من ازدياد «احتمال ألا يأتي الحل إلا على شكل المحاصصة واقتسام مناطق النفوذ».

وفي خضم الخلافات المستعرة بين المعارضة، انتخب «الائتلاف» أمس خالد خوجه رئيساً له لفترة ثانية بعد فوزه على منافسه موفق نيربية في ختام اجتماعات للائتلاف في مدينة اسطنبول.

تركيا دخلت فعلاً دوامة العنف ومراقبون يعتقدون أنها تجاوزت نقطة اللاعودة

 الوطن- وكالات -4/8/2015

تتفاعل الأحداث في تركيا وسط تنامي حالة العنف المتبادل بين الجيش التركي المهاجم من جهة وعودة هجمات حزب العمال الكردستاني الانتحارية من جهة ثانية، الأمر الذي يعتبره مراقبون أنه أوصل البلاد إلى نقطة اللاعودة، ومن ثم بات الحديث عن سيناريوهات سياسية، كانتخابات مبكرة أو عودة الحديث عن إعادة بحث اتفاق الهدنة بين الدولة التركية والكردستاني، أمراً صعباً وأكثر تعقيداً. فبعد أسبوعين على هجوم سوروج الانتحاري الذي قلب المعطيات في تركيا لا شيء يبدو كفيلاً بوقف دوامة العنف الدامي بين حزب العمال الكردستاني والجيش التركي، ما يضع أنصار الحوار في موقف يزداد صعوبة، بعد الهجوم الانتحاري الأحد بجرار مفخخ استهدف مركز شرطة في شرق البلاد وأدى إلى مقتل شخصين على الأقل وإصابة 31 بحسب مصدر رسمي تركي.

وتبنى حزب العمال الكردستاني الهجوم متحدثاً عن «عشرات الجنود القتلى»، على حين أشارت الصحف الموالية للحكومة إلى أن الانتحاري قد يكون فتى منخرطاً في حزب العمال الكردستاني.

وصباح أمس سجلت هجمات جديدة استهدف أحدها مستشفى عسكرياً في محافظة فان (شرق) لم يسفر عن ضحايا.

ووسط هذه السلسلة من الهجمات المتبادلة، يعتقد مراقبون أن تركيا تجاوزت نقطة اللاعودة، وبات الحديث عن الحوار أمراً أكثر صعوبة. فالرئيس التركي رجب طيب أردوغان كرر تأكيد عزمه على المضي في الحملة التي أعلنها تحت مسمى «الحرب على الإرهاب» واستهدفت بالأساس حزب العمال الكردستاني وإن شملت تنظيم داعش الإرهابي.

وتركزت العمليات التركية حتى الآن بشكل أساسي على أهداف للكردستاني بعشرات الغارات على حين لم يعلن في المقابل سوى عن ثلاث غارات على مسلحي داعش الإرهابي في سورية.

ورداً على سؤال الصحفيين عن إمكانية «انفجار الأوضاع إقليمياً» بعد قطع الهدنة مع حزب العمال الكردستاني، أكد الرئيس التركي في رحلة عودته بالطائرة من الصين وإندونيسيا وفق وكالة فرانس برس للأنباء، أن «الذين يقولون ذلك يريدون أن توقف تركيا عملياتها العسكرية، لكنها ستواصلها ما دامت تعتبرها ضرورية».

وينفذ الطيران التركي يومياً غارات مكثفة على مواقع للمتمردين في جبال شمال العراق حيث يتمركزون منذ سنوات، وقتل ما لا يقل عن 260 مقاتلاً كردياً وأصيب نحو 400 في هذه الغارات حسب أنقرة.

وحسب وكالة «الأناضول»، فإن الغارات أرغمت قيادة حزب العمال الكردستاني على التوزع في ثلاث مجموعات، واحدة بقيت في جبال قنديل في العراق والثانية تراجعت إلى سورية والثالثة إلى إيران.

ووسط فوضى العنف، برزت معلومات حول سقوط ضحايا مدنيين جراء الغارات التركية في العراق، إذ أكدت مصادر كردية مقتل عشرة مدنيين السبت بينهم أطفال، على حين نفى الجيش التركي استهداف أي مناطق مأهولة بالسكان.

وأطلق أردوغان «حرباً على الإرهاب» تستهدف الكردستاني وداعش المتهم بالوقوف خلف العملية الانتحارية التي وقعت في 20 تموز الماضي في سوروج (جنوب) وأدت إلى مقتل 32 من الناشطين الشبان الأكراد.

وعلى إثر الهجوم رد حزب العمال الكردستاني بعمليات انتقامية استهدفت السلطات المركزية متهماً إياها بعدم حماية السكان، لتنهار هدنة كانت مطبقة بين الطرفين منذ 2013 في نزاع أوقع أكثر من أربعين ألف قتيل في ثلاثين عاماً.

في المقابل يبدو أن أردوغان نجح بشق الصف الكردي، بعد أن طالب رئيس إقليم كردستان العراق مسعود البرزاني حزب العمال بإخراج قواعده من أراضيها لتفادي وقوع ضحايا مدنيين جراء الغارات التركية، على حين أكدت «وحدات حماية الشعب» التي تحارب تنظيم داعش الإرهابي في سورية، أنها ليست جزءاً مما يدور من أحداث واشتباكات.

أما عن أكراد تركيا فبعد أسبوعين من بدء هذه الحرب، يجد رئيس حزب الشعوب الديمقراطي صلاح الدين دميرتاش المطالب بالحوار لحل النزاع التركي الكردي، نفسه في موقع سيئ.

فهو يعتبر عبر حزبه، الرابح الأكبر في الانتخابات التشريعية التي جرت في السابع من حزيران الماضي حيث أدى فوزه بمقاعد في البرلمان إلى حرمان حزب العدالة والتنمية الإسلامي الحاكم، من الأكثرية المطلقة في البرلمان.

ويسعى أردوغان منذ ذلك الحين بلا كلل إلى إضعافه استعداداً لانتخابات مبكرة جديدة قد يدعو إليها على أمل استعادة ما خسر. وكتبت صحيفة «حرييت» الواسعة الانتشار الإثنين: «دميرتاش عالق بين حزب العدالة والتنمية وحزب العمال الكردستاني».

فبعد اتهام دميرتاش بضعف إدانته لهجمات التمرد وانتقاده على انخراط شقيقه في صفوف حزب العمال الكردستاني، قد يخسر السياسي الشاب أصوات الناخبين المعتدلين الذين انتخبوه.

وقد أكد الأحد أنه يريد «توضيح الأمور»، داعياً حزب العمال الكردستاني إلى وقف هجماته «على الفور».

وأضاف في مؤتمر صحفي: «للدولة الحق في الدفاع عن النفس»، مطالباً التمرد والدولة باستئناف الحوار لأن البلاد «تقترب سريعاً من عاصفة عنيفة».

واتهم دميرتاش أردوغان بأنه «يخدع» الغربيين عندما يقول لهم إنه يكافح داعش، على حين أهدافه تتعلق بشكل بحت بالسياسة الداخلية.

وفي هذا الإطار، اعتبر رئيس بلدية ولاية موغلا وعضو حزب الشعب الجمهوري المعارض «عثمان غورون» بأن دعم حزب الشعوب الديمقراطي في الانتخابات البرلمانية، كان خطأً إستراتيجياً.

وفي آخر مواقف الأطراف السياسية التركية الأخرى، انتقد رئيس حزب الشعب الجمهوري المعارض «كمال كلتشدار أوغلو» الحكومة التركية بشأن «اتباعها سياسة الدم للفوز بالانتخابات».

وقال زعيم المعارضة التركية وفق وكالة «الأناضول»: «إن كان هناك نية باتباع سياسة الدم قبيل الانتخابات، وسيكون ثمن ذلك باهظًا»، مضيفاً: «أقول لكل الأمهات، أبناؤكم أبناؤنا فلا تسمحوا للسياسيين الذين لا يولون أهمية لمستقبل البلاد أن يمارسوا السياسة على حساب أبنائكم».

وفي حديثه لقناة «خبر تورك» أضاف كلتشدار أوغلو: «في الحقيقة إن داود أوغلو (رئيس الوزراء) يريد أن يشكل حكومة ائتلافية وأن يخلص البلاد من المشكلات التي تعيشها حالياً، إلا أن الجالس على كرسي الرئاسة لا يسمح بذلك، (في إشارة إلى الرئيس أردوغان)».

وادعى كلتشدار أوغلو أن «أردوغان هو من أهم المتسببين في إنهاء مسيرة السلام الداخلية في تركيا»، داعياً إياه أن «يخرج للشعب ويسوغ سبب معارضته لمسيرة السلام».

واتهم كلتشدار أوغلو الحكومة التركية بأنها تسعى إلى نيل أصوات المواطنين الأتراك بـ«ممارسة السياسة على دماء الشهداء، بعد فشلها في تشكيل حكومة بمفردها في الانتخابات الأخيرة»، واتباعها منطق «امنحوني أصواتكم لأخلصكم من الفوضى التي تشهدها البلاد»، معرباً عن رفضه الشديد لهذا الأمر.

جدير بالذكر أن حزب العدالة والتنمية الذي يترأسه أحمد داود أوغلو لم يتمكن من الحصول على عدد من مقاعد البرلمان تؤهله إلى تشكيل حكومة بمفرده، وذلك في الانتخابات النيابية التي جرت في 7 حزيران الماضي، ويسعى داود أوغلو إلى تشكيل حكومة ائتلافية مع أحد الأحزاب الثلاثة الأخرى، وفي حال إخفاقه في ذلك ستشهد تركيا انتخابات مبكرة نهاية العام الجاري أو بداية العام المقبل.

أما حزب الحركة القومية التركية، فيفضل اللجوء إلى انتخابات مبكرة في حال عدم التوصل إلى تفاهم بين حزب العدالة والتنمية وحزب الشعب الجمهوري لتشكيل الحكومة الائتلافية.

ونقلت وكالة «ترك برس» عن مسؤولون في الحزب تأكيدهم أن قيادتهم تترقب سير المباحثات بين الحزبين، وأن ما أشيع في الآونة الأخيرة عن إجراء لقاءات بين قيادات حزب العدالة والتنمية والحركة القومية من أجل تشكيل حكومة تحالف بينهما، عارٍ من الصحة.

كما أفادوا بأن حزب الحركة القومية مستعد لفتح باب المناقشات مع حزب العدالة والتنمية، وذلك بعد إعلان الأخير قبوله لشروط الحركة القومية للرأي العام التركي والمتمثل بتخلي العدالة والتنمية عن فكرة المصالحة الوطنية التي يعتبرها حزب الحركة القومية بمسيرة الإهانة لسيادة الدولة التركية.

 



عدد المشاهدات: 2992



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى