مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية 30-4-2015

الخميس, 30 نيسان, 2015


النشرة

المرصد المعارض طالب مجلس الأمن بالتحرك العاجل…منذ إعلان «خلافته».. داعش قتل 2150 شخصاً

الوطن – 30-4-2015

في أحدث إحصائية لمن أعدمهم التنظيم في سورية منذ إعلانها إقامة الخلافة، ذكرت مصادر معارضة أن داعش أعدم نحو 2150 شخصاً على الأقل خارج ساحة المعركة.

ووثق (المرصد السوري لحقوق الإنسان) المعارض الذي يتابع من بريطانيا تطورات الأوضاع على الأرض عبر شبكة من النشطاء، إعدام تنظيم داعش 2154 شخصاً بمناطق سيطرته في الأراضي السورية، منذ إعلانه عن «خلافته» في 28 حزيران الماضي وحتى فجر أمس. وأشار إلى أن عدد القتلى يشمل مقاتلين ومدنيين بالإضافة إلى 126 من مسلحي داعش حاولوا الهرب من التنظيم أو اتهموا بأنهم جواسيس. وأوضح المرصد في بيان نشره موقعه الإلكتروني، أن التنظيم أعدم 123 شخصاً خلال الفترة من 28 آذار الماضي إلى أمس، منهم 88 مدنياً أعدموا حرقاً أو ذبحاً في محافظات دمشق وحماة وحلب والحسكة والرقة ودير الزور وحمص. وبين أن أسباب الإعدام تتعلق بتهم «سب الذات الإلهية، والتعامل مع النظام، والتعامل مع الوحدات الكردية وموالاة الوحدات الكردية وممارسة الفعل المنافي للحشمة مع ذكور». ونقلت وكالة «رويترز» للأنباء عن مدير المرصد رامي عبد الرحمن، إشارته إلى أن عدد قتلى داعش الذي وثقه المرصد، لا يشمل عدداً من الصحفيين الأجانب الذين أعدموا ذبحاً والطيار الأردني معاذ الكساسبة الذي أحرقه التنظيم حياً ومن ثم فإن العدد أكبر على الأرجح. وأضاف: إن عدداً من الأشخاص الذين يعتقد أن التنظيم أسرهم لا يزالون في عداد المفقودين.

ونفذ التنظيم واحدة من أسوأ المذابح ضد عشيرة الشعيطات التي كانت تقاتله في دير الزور. وقال المرصد إن التنظيم قتل 930 على الأقل من أفراد العشيرة.

ودعا المرصد مجلس الأمن الدولي للتحرك، وقال في بيانه: «على الرغم من صم أعضاء مجلس الأمن الدولي لآذانهم عن الصرخات الناجمة عن آلام الشعب السوري.. نجدد مطالبتنا للمجلس… بالتحرك العاجل من أجل مساعدة الشعب السوري».

أنباء عن أن اجتماع «الرياض» يهدف إلى الخروج بـنسخة مسحولة عن أصلها اللبناني…«التنسيق» تصف تأييد قوى سياسية معارضة لـ«النصرة» بـالانحطاط السياسي

الوطن – وكالات-30-4-2015

بينما انتقدت هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطي تأييد قوى سياسية معارضة لتنظيم جبهة النصرة فرع تنظيم «القاعدة» في سورية واصفة ذلك بـ«الانحطاط السياسي»، تحدثت تقارير صحفية عن أن الاجتماع الذي تعد السعودية لعقده للمعارضة السورية يهدف إلى الخروج بوثيقة هي نسخة محدثة عن اتفاق الطائف بشأن لبنان الذي رعته المملكة في عام 1989 في مدينة الطائف. وفي تدوين له في صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» تساءل عضو المكتب التنفيذي في «هيئة التنسيق» منذر خدام: كيف يمكن فهم أو تفهم دعم وتأييد قوى سياسية معارضة تحسب نفسها علمانية لجبهة النصرة وأخواتها من تنظيمات قاعدية إلا كنوع من الانحطاط السياسي. وخلال الأيام الماضية سيطر ما يسمى «جيش الفتح» الذي تقوده جبهة النصرة المدرجة على لوائح الإرهاب الدولية على مدينتي إدلب وجسر الشغور شمال غرب البلاد وارتكب العديد من المجازر بحق المواطنين.

وسرعان ما قام «الائتلاف» المعارض الذي يتخذ أعضاؤه من إسطنبول مقراً لهم بالتهليل والإشادة بما قام به «جيش الفتح». وسبق لخدام، أن كتب في تدوينة له منذ أيام قليلة: «إن سيطرة جبهة النصرة على مدينة جسر الشغور الإستراتيجية تفتح الطريق نحو الجنوب باتجاه سهل الغاب كما تفتحه باتجاه الساحل». وأضاف: «كم نحن بحاجة في هذه الظروف إلى تشكيل تحالف وطني عريض على أساس تطبيق بيان جنيف بما يؤمن غطاء سياسياً وطنياً عريضاً للجيش العربي السوري، ويستنفر كل القوى الوطنية والمجتمعية ويحشدها لمحاربة قوى الإرهاب والتطرف ويعطي للسوريين الأمل بمستقبل مختلف لا مكان فيه للاستبداد بكل صوره وأشكاله».

وشدد خدام على أن «انهيار الجيش يعني انهيار الدولة وانتهاء سورية.. أقول لكل من يتشفى بالجيش العربي السوري: أذكرهم بأن بيان جنيف نص صراحة على المحافظة على الجيش والمؤسسات الأمنية وغيرها من مؤسسات الدولة والعمل على إعادة هيكلتها لاحقاً بما ينسجم مع الدولة الديمقراطية».

وأكد خدام أنه «لا يوجد في سورية اليوم ثوار بل قوى إرهابية مشروعها السياسي لا علاقة له بما ثار الشعب السوري من أجله».

وأمس الأول كشف خدام في تصريح لـ«الوطن»، أن «هيئة التنسيق» تلقت دعوة من السعودية لزيارتها وأنها ستلبيها، لافتاً إلى أن الرياض تسعى إلى عقد اجتماع للمعارضة السورية قريباً يضم ممثلين عن «الائتلاف» المعارض و«هيئة التنسيق» وأعضاء آخرين من المعارضة، وذلك ربما لتشكيل وفد معارض من25 إلى 30 شخصاً استعداداً لمفاوضات مع النظام في جنيف، على حين نقلت صحيفة «الحياة» اللندنية الممولة من السعودية عن مصادر عربية مطلعة أن الرياض تعدّ لعقد اجتماع موسع للمعارضة السورية في بداية أيار المقبل (ربما في 3 منه) يضم ممثلين عن «الائتلاف» و«هيئة التنسيق» وأعضاء من المعارضة على الأرض. ويوم أمس نقلت تقارير صحفية عن ما سمته «مصادر خاصة»: إن المؤتمر يدعو إلى الخروج بوثيقة تفاهم من أجل تشكيل هيئة حكم انتقالية خالية من الرئيس بشار الأسد تقود المرحلة الانتقالية، من خلال توزيع الصلاحيات والنفوذ بحسب محاصصات طائفية وحزبية.

وفي هذا السياق، أوضحت المصادر الخاصة، أن الوثيقة التي سيتم الخروج بها من المؤتمر وفق المحاصصات الطائفية؛ هي نسخة محدثة عن اتفاق الطائف بشأن لبنان الذي رعته المملكة العربية السعودية في عام 1989 في مدينة الطائف.

وأشارت المصادر، إلى أن الرياض تجري محادثات مستعجلة مع أطراف دولية عدة لإنجاح هذا المؤتمر وإنهاء الأزمة السورية وسط تعتيم إعلامي كبير تخوفاً من إخفاق المؤتمر. وقللت المصادر من أهمية لقاءات جنيف التشاورية الثنائية التي دعا إليها المبعوث الدولي إلى سورية، ستيفان دي ميستورا، في أوائل الشهر المقبل، واعتبرت أنه «لن يكون لها أثر في مستقبل سورية، وإنما هي مجرد إلهاء لما يجري التحضير له في الرياض». وذكرت المصادر، بأن محادثات جنيف الثنائية دعت عدداً كبيراً من الشخصيات السياسية والمؤسسات والمنظمات، وتجاوز عدد الدعوات الـ40 دعوة، وهي دعوات تحاكي مؤتمري موسكو والقاهرة، حيث إن جميع الدعوات أرسلت بصفة شخصية مبتعدة عن تمثيل للمؤسسات والأحزاب السياسية.

بطل ‘الحئيئة‘ يطلق نكتة العام

عربي برس-30-4-2015

على ما يبدو فإن سنيّ الغربة والبعد عن أجواء الحماوة والإثارة في الحياة السياسية اللبنانية، قد أثرت على بطل التزلج والكتابة على التوتير "سعد الحريري" وجعلته يخرج بآخر نهفاته السياسية على الطريقة السعودية، حيث ادّعى المذكور بأن رئيس شعبة الأمن السياسي اللواء "رستم غزالة" قد اتصل به قبل وفاته وأراد أن يظهر على تلفزيون المستقبل ويعلن عن أمر ما لا نعرف ما هو، وبعد ذلك مباشرة تم ضربه "بحسب زعمه"، ثم تابع قائلاً أنه أعطى للمرحوم "غزالة" رقم تلفزيون المستقبل، إذ أراد أن يطل عبره وأن يقول شيئاً. ولكن الفرصة لم تتح له.

في بداية الأمر عندما انتشر الخبر على مواقع التواصل الاجتماعي ظنناه نكتة هدفها التهكم بتيار المستقبل لكن سرعان ما اتضح بأنها ليست مزحة، بل إحدى إنجازات أساطين "الحئيئة" الآذارية التي خرجوا بها إلى العلن بكل ثقة!.

الغريب أن سنيناً طويلة من هجوم الحريري وتياره على كل من في القيادة السورية ومنهم اللواء رستم غزالة لم تثني صبي الرياض عن ترويج ادعائه باتصال غزالة به! رغم أن الحريري كان ولآخر فترة يعتبر غزالة من ألد أعدائه، بل ويطالب بالتحقيق معه أيضاً، فكيف هبط ملاك الرحمة فجأة ليجعل من الحريري على اتصال باللواء المرحوم؟!

الأغرب من ذلك هو ما زعمه الحريري بأن اللواء غزالة طلب منه رقم تلفزيون المستقبل، وقد أعطاه إياه في حال رغب بالظهور عليه! وكأن سعد الحريري إحدى عمال أو موظفي القناة حتى يتصرف مع الأمر بتلك الطريقة؟ لا سيما وأنه بناءً على مزاعمه فإن طلب غزالة في الظهور على القناة الحريرية كان لأمر خطير! بالتالي ألا يستطيع سعد الحريري بكل بساطة الإيعاز لمدير القناة بنفسه كي يتواصل هو وبكل انقياد مع اللواء غزالة لو كان الأمر كما ادعاه؟ ثم كيف للواء غزالة أن يحصل على الرقم الخاص لسعد الحريري ولم يستطع الحصول على رقم تلفزون المستقبل، يتساءل مصدومون ضاحكون.

قاسم سليماني: الوضع في سورية إلى تحسن..و الحرب على اليمن كالعدوان الصهيوني على غزة سيفشل- سيريا سكوب -30-4-2015

بعد فترة غياب ليست بالقصيرة، طل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، الجنرال قاسم سليماني وهو يتحدث لعدد من أعضاء البرلمان الإيراني التابعين لكتلة الولاية الأصولية، مطمئناً محور المقاومة بأن الأوضاع في سورية ستتحسن في المستقبل القريب.سليماني الذي تحدث عن أوضاع المنطقة، خصوصاً في سورية والعراق ولبنان واليمن وأفغانستان، قال إن الوضع في سورية تحسّن عمّا مضى، و نأمل أن يتحسن أكثر في المستقبل القريب وسنواصل الدعم، فيما أشار إلى أن السعودية لن تحصل على أي مكسب في عدوانها على اليمن.وشدد سليماني الذي يطلق عليه محور المقاومة بأنه “مهندس الانتصارات بالمنطقة”، على أن إيران لن تترد في محاربة الجماعات الإرهابية في تلك البلدان، لافتاً إلى أن إيران استطاعت عبر وقف تمدد تنظيم داعش في عدد من البلدان، لكنه التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن لم يحقق أي تقدم يذكر.

 

وتطرق سليماني إلى أوضاع العراق الذي تواجد فيها لأكثر من مرة, وأشرف على عدد من المعارك، وقال إن “الإرهاب في العراق لا يستهدف طائفة  تحديداً، بل كل طوائف والأديان هي الأهداف للإرهابيين”، مضيفاً “أن الأوضاع في العراق كانت خاصة حيث وصل داعش إلى بغداد، لكن دعمنا للمجاهدين العراقيين أرغم التنظيم على التراجع.وفي الوضع اليمني، قال الجنرال قاسم سليماني إن “الحرب على اليمن كالعدوان الصهيوني على غزة سيفشل”، مبيناً أن “السعودية لن تنجح في غاراتها على اليمن, وإن هذه الغارات سوف تبقى من دون نتائج مثل الغارات الصهيونية على غزة” وأشار قائد فيلق القدس الإيراني إلى أن اليمن أكثر الدول الإسلامية فقراً،وأن التاريخ أثبت عجز المعتدين على اليمن في تحقيق أهدافهم.

كيري يعترف بوجود خلافات مع الاتحاد الأوروبي حول فرض عقوبات ضد روسيا

وكالة sputnik الروسية 30-4-2015

اعترف وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، اليوم الأربعاء 29 نيسان/ابريل، خلال لقائه مع مفوضة الشؤون الخارجية وسياسة الأمن في الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني بوجود خلافات مع الاتحاد الأوروبي حول فرض العقوبات ضد روسيا.وقال كيري: "الاتحاد الأوروبي يلعب دورا حاسما في نظام العقوبات، وهو ضروري لممارسة الضغط على روسيا لتنفيذ كامل لاتفاق مينسك. في الأشهر التالية سيكون هناك خيار مهم جدا بخصوص استمرار العقوبات، فمن الأهمية بالنسبة لروسيا، المساعدة في تنفيذ الاتفاق بالكامل". و أضاف كيري: "يبدو الآن أن هناك وجهات نظر مختلفة حول كيفية تفسير المطالب السياسية، وسنعمل بشكل وثيق مع الاتحاد الأوروبي بشأن تنفيذ اتفاق مينسك".وكانت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ودول أخرى قد فرضت عقوبات ضد روسيا، وصفتها موسكو بانها ذات نتائج عكسية. وردّت روسيا بعقوبات مضادة. وحددت الدول الغربية شروط رفع العقوبات بتنفيذ اتفاقات مينسك بشأن تسوية الوضع في شرق أوكرانيا، ولكن الولايات المتحدة توضح أنه لن ترفع العقوبات في المستقبل المنظور، في حين تعتقد بعض دول الاتحاد الأوروبي أن العقوبات تضر باقتصاداتها. الولايات المتحدة تؤيد تقليديا العقوبات "جنبا إلى جنب" مع الاتحاد الأوروبي، ولكنها تعاني من العقوبات الانتقامية أقل من الأوروبيين لأن التجارة بين الاتحاد الأوروبي وروسيا عشرة أضعاف حجم التجارة بين روسيا والولايات المتحدة.

جنوب لبنان.. الجيش يوقف إرهابياً انتحارياً من بلدة البيسارية

البعث ميديا – 30-4-2015

أوقف الجيش اللبناني إرهابيا من بلدة البيسارية قضاء الزهراني في جنوب لبنان.

وكشفت صحيفة الأخبار اللبنانية أنه تم توقيف الإرهابي محمد العقلة "22" عاماً في طرابلس شمال لبنان وهو في طريقه إلى سورية ليتحضر عسكريا ونفسيا قبل أن يعود إلى لبنان لتنفيذ عملية انتحارية في هدف يختاره تنظيم "جبهة النصرة" الإرهابي الذي انتمى إليه وبايعه.

وأشارت إلى أن الإرهابي اعترف بالتحقيق معه بتأييده لتنظيم "جبهة النصرة" الإرهابي وقد اختفى فترة وتردد أنه موجود في سورية مع إرهابيي التنظيم المذكور ويتحضر لتنفيذ عمل إرهابي.

 



عدد المشاهدات: 2890



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى