مجلس الشعب السوري
اسم المستخدم
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور
تسجيل جديد
 الرئيسية تقارير صحفية 

أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية29-4-2015

الأربعاء, 29 نيسان, 2015


 

النشرة

«التنسيق» تلقت دعوة لزيارة السعودية وستلبيها والرياض تسعى لتشكيل الوفد المعارض

الوطن -29-4-2015

خدام: لن تشن «عاصفة حزم» ضد سورية.. ومصر أبلغتنا أن لا حل سياسياً إلا بمشاركة النظام

اعتبرت هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطي المعارضة أن السعودية وتركيا لن تتورطا بشن عدوان على سورية لأن «عاصفة الحزم» ضد اليمن فشلت وأن سورية ليست كاليمن، كاشفة عن أن النظام المصري أبلغ الهيئة وجهات معارضة أخرى أنه لا يمكن أن يكون هناك حل سياسي في سورية من دون مشاركة النظام. وكشفت الهيئة عن أنها تلقت دعوة من السعودية لزيارتها وأنها ستلبيها، لافتة إلى أن الرياض تسعى لعقد اجتماع للمعارضة السورية قريباً يضم ممثلين عن «الائتلاف الوطني» و«هيئة التنسيق» وأعضاء آخرين من المعارضة، وذلك ربما لتشكيل وفد معارض من 25 إلى 30 شخصاً استعداداً لمفاوضات مع النظام في جنيف.

وفي تصريح لـ«الوطن» قال عضو المكتب التنفيذي للهيئة منذر خدام: «نحن كهيئة تلقينا دعوة لزيارة السعودية وهي تسعى لتشكيل مجموعة من 25 إلى 30 شخصاً ربما استعداداً لمفاوضات مع النظام في جنيف، وقيل لنا إنهم سيدعون من الهيئة نفس العدد الذي سيدعونه من الائتلاف لكن من هي الأطراف الأخرى التي ستشارك ليس لدي معلومات تفصيلية». وأوضح خدام، أن الهيئة «وافقت على الدعوة وشكلت وفداً وسوف يذهب إلى هناك في حال تلقى دعوة رسمية»، مفضلاً عدم الكشف حالياً عمن سيترأس الوفد وأسماء أعضائه.

ونقلت صحيفة «الحياة» اللندنية الممولة من السعودية أمس عن مصادر عربية مطلعة أن الرياض تعدّ لعقد اجتماع موسع للمعارضة السورية في بداية أيار المقبل (ربما في 3 منه) يضم ممثلين عن «الائتلاف» و«هيئة التنسيق» وأعضاء من المعارضة على الأرض.

وأوضحت الصحيفة، أن الرياض تتطلع إلى أن يجري هذا الاجتماع، المتوقع أن يحضره نحو 25 شخصية، قبل مشاورات موفد الأمم المتحدة إلى سورية ستيفان دي ميستورا في جنيف حول الموضوع السوري. وأعلن خدام أن ثمة لقاءات بين ممثلي «هيئة التنسيق» ومسؤولين غربيين ستعقد في باريس قريباً. وقال: «هناك نشاط دبلوماسي محموم لإعادة إحياء جنيف ونحن تلقينا دعوة من المسؤولين الأميركي والفرنسي عن الملف السوري، وأيضاً من دي ميستورا»، موضحاً أن الهيئة تريد «إيقاف الحرب المجنونة وإيجاد حل سياسي للأزمة وبالتالي فإن أي فسحة تريد أن تخدم الحل في سورية نحن معها، ونحن نعلم مدى تورط الدول الغربية في الأزمة ومدى تشجيعهم للقوى المتطرفة، لكن ما العمل أنت لا تستطيع أن توجد حلاً سياسياً من دون مشاركة هذه الأطراف للأسف».

وأوضح خدام، أن السفير الأميركي الجديد في دمشق روبن شتاين وهو مسؤول الملف سوف نجتمع معه في باريس وصلتنا رسالة منه يقول فيها إن لديه رسالة شديدة الأهمية يريد إطلاع الهيئة عليها، لافتاً إلى أنه في الفترة الأخيرة بدأت الدول الغربية تتعامل مع الهيئة على أنها طرف أساسي في المعادلة وخصوصاً في المعادلة الداخلية والمساواة مع الائتلاف، بل ربما كما يقال لنا إن الهيئة هي الوحيدة التي تمتلك خطاً سياسياً لحل الأزمة وفقاً لمسار جنيف في حين أن الآخرين ليس لديهم هذا الخط. وليس سراً نحن أعددنا خريطة طريق لتنفيذ بيان جنيف وافقت عليها جميع أطراف المعارضة بما فيها الائتلاف.

وأشار خدام إلى أن الاجتماع في باريس يأتي أيضاً في إطار إحياء مسار جنيف، وقال: «ليس هناك أي مبرر لأي شيء ذي أهمية أكثر من مسار جنيف وخاصة أنه يتزامن مع دعوة دي ميستورا».

وحول مضمون رسالة روبن شتاين قال خدام: «ليس لدينا أي معلومات عنها. هو لم يقل في رسالة الدعوة سوى أن لديه رسالة شديدة الأهمية لنا ويريد إطلاع المنسق العام عليها وبالتالي هو سوف يذهب إلى هناك ويرى ما لدى روبن شتاين ونوصل له رأينا كهيئة تنسيق».

وحول ما يتم تداوله في تقارير صحفية عن تحضيرات سعودية تركية قطرية لشن عدوان على سورية على غرار «عاصفة الحزم» التي تم شنها على اليمن، قال خدام: «نحن ندين أي تدخل خارجي في الشؤون السورية. كفانا إشعالاً لنار الحريق في سورية وصب الزيت على النار. الآن ما يجري في الشمال السوري بالتأكيد ما كان ليكون لولا تورط ودعم تركيا له». وأضاف: «الذي يعمل في السياسة يرى أنه لا يمكن إعطاء مسار للأحداث إلا إذا قدمنا للسوريين حلاً سياسياً مقنعاً. عندئذ ستجد كل أطراف المعارضة الديمقراطية والوطنية في مواجهة قوى الإرهاب والتطرف. هذه حرب لا تنتهي».

وأعرب خدام عن اعتقاده بأن السعودية وتركيا لن تتورطا بـ«عاصفة حزم» ضد سورية على غرار ما حصل في اليمن وخاصة أنها في اليمن فشلت، مشدداً على أن سورية ليست كاليمن بالتأكيد.

وأضاف: «لكن بتقديري الشخصي يبدو الآن أنه يوجد مسعى جدي لإحياء مسار جنيف التفاوضي وهناك اتصالات مع النظام وأيضاً هناك تأييد روسي لمسار جنيف»، مشيراً إلى أن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قال منذ فترة: إن اللقاء التشاوري التالي لن يعقد في موسكو وإنما في جنيف».

وتابع خدام: «المعلومات كلها تصب في إعادة إحياء جنيف والتوصل إلى حل سياسي لأن الأزمة أصبحت مستفحلة وخطر الإرهاب بدأ يهدد المنطقة كلها وبدأ يخرج عن السيطرة حتى سيطرة داعميه وبالتالي الهيئة لا يمكن أن تغيب عن هذه النشاطات السياسية».

ورأى خدام، أن مصر «لا يمكن أن توافق على عاصفة حزم ضد سورية. وقال: «ليس سراً أن النظام الآن في مصر قالها لنا ولغيرنا إن الحل في سورية لا يمكن أن يتم إلا إذا كان النظام شريكاً فيه.

العمل الوطني ترى أن دعوتها يمكن أن تصل في أي لحظة

 

دي ميستورا يوجه دعوة رسمية لإيران لحضور «جنيف 3» وواشنطن تريد تفاصيل عن الدعوة ولافروف: أفق تغيير الحكومة بسورية مسدود- الوطن – 29-4-2015

وجه المبعوث الأممي إلي سورية ستيفان دي ميستورا دعوة رسمية لإيران للمشاركة في مؤتمر «جنيف 3»، منتقداً عدم تعاون بعض دول المنطقة وخارجها في إطار مهمته حول الأزمة في سورية.ومن موسكو، أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن «الاهتمام باستئناف الحوار السياسي بين الحكومة السورية والمعارضة هو إنجاز مهم جداً»، موضحاً أن هذا الاهتمام هو من بين القضايا التي قررت روسيا العمل عليها الآن، في إشارة إلى ما حققته الدبلوماسية الروسية عبر اللقاءات التمهيدية التشاورية بين الحكومة السورية وشخصيات وقوى في المعارضة، استضافت العاصمة الروسية جولتيها مؤخراً.وقال لافروف في مقابلة تلفزيونية: إن «روسيا والصين وبعض البلدان الأخرى كانت تقريباً الجهة الوحيدة التي استمرت لمدة تزيد على أربع سنوات وهي تدعو إلى حل سياسي للأزمة في سورية»، وأضاف: «لقد جرت محاولات لتقديمنا وكأننا متواطئون مع الحكومة وقالوا إن تغييرها فقط هو الضمانة الوحيدة لتهدئة الشعب السوري»، وأردف مؤكداً: «ولكن في رأيي أن انسداد أفق هذا المسار أصبح اليوم واضحاً للجميع». وبيّن أن «العملية مستمرة وهي عمل دبلوماسي طبيعي ونحن نفعل ذلك ليس من أجل هزيمة طرف ما ولكن من أجل أن يكون العالم أكثر استقراراً.

وفي نيويورك، بحث دي ميستورا مع وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف أمس على هامش مؤتمر مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي المنعقد حالياً بمقر الأمم المتحدة، الأزمة في سورية والتحضير لمؤتمر جنيف 3.

ووصف دي ميستورا اللقاء بـ«البناء والإيجابي» وقال: إنه «وجه دعوة رسمية لإيران للمشاركة في مؤتمر جنيف 3 معتبراً تجاهل دورها بحل الأزمة في سورية خطأ فادحاً على ما ذكرت وكالة «سانا» للأنباء.

وانتقد دي ميستورا عدم تعاون بعض الدول في المنطقة وخارجها في إطار مهمته حول الأزمة في سورية.

بدوره أعرب ظريف عن قلقه حيال الدور السلبي لبعض الدول في تعميق الأزمة في سورية، مبدياً استعداد إيران لدعم مساعي دي ميستورا الرامية إلى إيجاد حل سياسي وإعادة الاستقرار والهدوء إلى سورية. وكان ظريف دعا خلال لقائه في جنيف دي ميستورا في كانون الثاني الماضي اللاعبين الدوليين الرئيسيين إلى التعاون البناء في الحل السلمي والسياسي للأزمة في سورية.

وقبل أيام، أعلن دي ميستورا أنه سيبدأ في بداية أيار الاجتماع مع الحكومة السورية وجماعات المعارضة والقوى الإقليمية بما في ذلك إيران لوضع تقييم في حلول نهاية حزيران بشأن إذا ما كان هناك أي أمل في التوسط لإيجاد حل للأزمة في سورية، وذلك تمهيداً لعقد جنيف 3.

وتلقت دمشق أمس الأوّل دعوة من المبعوث الأممي لإجراء مشاورات في جنيف حول الحل السياسي للأزمة في سورية. وعلمت «الوطن» من مصدر قريب من دي ميستورا أن الأخير أرسل لسفير سورية في الأمم المتحدة في جنيف حسام إلا دعوة للتشاور حول الحل السياسي للأزمة السورية.

في سياق متصل، أعلنت «جبهة التغيير والتحرير» المعارضة أمس الأوّل عن تلقيها دعوة للمشاركة في مشاورات جنيف، بعد أن كان كل من هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطي المعارضة وتيار بناء الدولة المعارض والائتلاف أعلنوا تلقيهم دعوات للمشاركة بمشاورات جنيف.

وأمس أوضح أمين عام «هيئة العمل الوطني للتغيير الديمقراطي» المعارضة محمود مرعي لـ«الوطن»، أن الهيئة لم تتم دعوتها حتى الآن لحضور مشاورات جنيف، لكنه لفت إلى أن «الدعوة يمكن أن «تصل في أي لحظة لأن رمزي رمزي نائب المبعوث الأممي تواصل معنا سابقاً وطرح علينا فكرة المشاورات، ولأن هذه المشاورات ستجري على مدار ستة أسابيع وهي لقاءات ثانية تشاورية بين دي ميستورا وفريقه والأطراف الأخرى وليست مؤتمراً، ثم يمكن توجيه الدعوات تباعاً».

وفي سياق متصل جددت إيران والجزائر دعوتهما للعمل على إيجاد حل سياسي للأزمتين في سورية واليمن.

وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية «إرنا»، أن ظريف ونظيره الجزائري رمطان لعمامرة بحثا على هامش مؤتمر مراجعة معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية المنعقد حالياً في نيويورك آخر التطورات في المنطقة وخاصة الأوضاع في سورية واليمن إضافة إلى موضوع مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي والتنسيق بين البلدين إزاء مبادرة جعل منطقة الشرق الأوسط خالية من السلاح النووي.

وأكد ظريف ونائب الأمين العام للأمم المتحدة يان الياسون ضرورة إيجاد حل سياسي للأزمة في سورية وضرورة اعتماد الحوار في اليمن كوسيلة لحل الأزمة.

وعلى هامش المؤتمر أيضاً بحث وزير الخارجية الإيراني مع نظيره المصري سامح شكري مبادرة إخلاء منطقة الشرق الأوسط من السلاح النووي ومراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي حيث أكد الوزيران ضرورة التعاون الوثيق بين الوفدين الإيراني والمصري لاتخاذ مواقف متقاربة.

من جهة ثانية قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، «جيف ريثك» أمس بحسب وكالة أنباء «الأناضول» التركية: إنه ينبغي على إيران «وقف دعمها للنظام في حال كانت تسعى للعب دور بناء في إنهاء الصراع في سورية وبالطرق السلمية».

كما ذكر المتحدث باسم الخارجية في مؤتمر صحفي، حول إمكانية دعوة إيران للمشاركة في مباحثات السلام السورية المقرر عقدها في جنيف خلال شهر أيار، أنه «يجب التوصل إلى تفاصيل أكثر عن الدعوة المرسلة لإيران من الأمم المتحدة».

السعودية لراعيها الأميركي: أفشلنا هجوماً يستهدف سفارتكم في الرياض

وكالات- 29-4-2015

تواصل المملكة السعودية المنشغلة بتأزيم العديد من الملفات الإقليمية وخلط الأوراق لتعطيل المزاج العالمي المتجه لإيجاد صيغة تنهي بعض الملفات العالقة في المنطقة وعلى رأسها النووي الإيراني، عملها على تصوير نفسها في موقع «الضحية» لا «الجلاد»، وخاصة في أعين راعيها الأميركي، لتدعي في توقيت يطرح العديد من التساؤلات أمس أنها أحبطت هجوماً انتحارياً لخلية وصفتها بـ«المتشددة» وتضم سوريين اثنين وسعودياً، كانت تنوي استهداف السفارة الأميركية بالرياض في شهر آذار الماضي.

وأعلنت السلطات السعودية أمس الثلاثاء القبض على 93 متطرفاً بينهم امرأة على عدة دفعات في الفترة الأخيرة، أغلبيتهم مرتبطون بتنظيم داعش الإرهابي، مشيرة إلى إحباط هجمات في عدة مناطق من المملكة، حسبما أفادت وكالة الأنباء الرسمية (واس). وقالت: إن بين المعتقلين وهم سعوديون بأغلبيتهم، خلية لتنظيم داعش تحت مسمى «جند بلاد الحرمين»، حسبما أعلنت وزارة الداخلية السعودية.

 

عناوين من الصحف العالمية :

ثورة أون لاين

تحدثت الصحف الروسية اليوم عن عدد من المواضيع أهمها:

روسيا وجعت ضربة قاصمة للإرهاب في القوقاز

محلل أمريكي: أوكرانيا تنتهكك اتفاق مينسك

موسكو مستعدة لحوار حول نزع الأسلحة النووية ولكن بدون ازدواجية معايير

وتناولت الصحف الأمريكية عددا من العناوين منها:

احتدام أعمال اشغب في بالتيمور

القاعدة تتقدم في مناطق في سورية

عشرات القتلى مع اجتياح طالبان لإحدى المحافظات الأفغانية

اليابان وأمريكا تكشفان عن اتفاقية أمنية جديدة تبقي العين مفتوحة على الصين

حرب اليمن ستتحول قريبا إلى مشكلة تؤرق أوروبا

أما الصحف الإيرانية فاهتمت بعدد من المواضيع منها:

نظام آل سعود لا قاعدة لديه سوى الاعتماد على البترودولار

الاتحاد الأوروبي :تزويد إيران بمنظومة إس 300 لن يؤثر على سير المفاوضات

الشعب البحريني قادر على طرد القوات السعودية من البلاد

مايكل جونز : الاتفاق مع أمريكا يعمق تغلغلها الثقافي في إيران

في حين ركزت الصحف البريطانية على عناوين منها:

إعلان حالة الطوارئ في بالتيمور مع توسع الاحتجاجات

أكثر من مئة ألف مهجر من العراقيين بسبب حرب داعش

الصين تتغلب على فرنسا وتصبح ثاني أكبر منتج للنبيذ

جنرال إيراني رفيع المستوى يتهم الولايات المتحدة بهجمات 9/11 لتبرير غزوها للشرق الأوسط

كما تناولت الصحف الألمانية عددا من القضايا منها:

كيري : واشنطن ستبحث النزاع اليمني مع إيران

الأمم المتحدة تحمل إسرائيل مسؤولية استهداف مدارسها في غزة

ضحايا زلزال نيبال في ارتفاع وصعوبات في عمليات الإنقاذ

• الرئيس اليوناني يعد بالوفاء بجميع الديون



عدد المشاهدات: 3064



طباعة  طباعة من دون صور


رزنامة نشاطات المجلس
للأعلى