www.parliament.gov.sy
الأربعاء, 8 آب, 2018


أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية8-8-2018

النشرة

الأربعاء, 08-08-2018

عشر نقاط عبور للاجئين.. ولبنان: المبادرة الروسية في طور الترجمة العملية … المعلم: مهتمون بتعزيز علاقاتنا مع أبخازيا

| الوطن – وكالات- على المسار ذاته الذي سارت عليه العلاقات مع جمهورية أوسيتيا الجنوبية، تتجه العلاقة مع جمهورية أبخازيا، وذلك في أعقاب استقبال نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم، لمبعوث رئيس جمهورية أبخازيا بارتسيتس قسطنطينفيتش بحضور وزير الخارجية الأبخازي كوفي داور فاديمفيتش والوفد المرافق.

وزير الخارجية والمغتربين أكد خلال اللقاء الذي تناول أهمية الانطلاق بالعلاقات بين البلدين، أن «هذه الزيارة تعكس اهتمام سورية وأبخازيا بتعزيز العلاقات الثنائية فيما بينهما، حيث سيتم خلالها بحث عدد من الاتفاقيات الثنائية المزمع توقيعها قريباً، والتي ستشكل إطاراً مهما لعلاقاتهما، وبما يخدم مصلحة البلدين والشعبين الصديقين».

من جانبه عبر مبعوث الرئيس الأبخازي عن شكر وتقدير القيادة الأبخازية لموقف الجمهورية العربية السورية الداعم لاستقلال جمهورية أبخازيا واعترافها بها، مؤكداً رغبة الجانب الأبخازي بتطوير العلاقات الثنائية مع سورية على الصعد كافة.

الموقف السوري تجاه تطوير العلاقات مع أبخازيا تزامن مع موقف رسمي خرج عن مصدر في وزارة الخارجية والمغتربين بخصوص السياسة العدوانية الأميركية تجاه إيران.

وبحسب وكالة «سانا» الرسمية فقد جددت سورية تضامنها الكامل مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية في مواجهة السياسات العدوانية للإدارة الأميركية، بعد قرارها إعادة فرض عقوبات اقتصادية على طهران.

وأدان مصدر رسمي في وزارة الخارجية والمغتربين بشدة قرار الإدارة الأميركية، واعتبر أن هذه الإجراءات أحادية الجانب وغير المشروعة بموجب القانون الدولي، «جاءت لتؤكد نزعة الهيمنة والغطرسة لسياسات الإدارة الأميركية، بعد أن فقدت مصداقيتها أمام العالم أجمع بانسحابها من الاتفاق النووي مع إيران، والذي قوبل بانتقادات واسعة حتى من جانب حلفاء واشنطن».

وختم المصدر بالتأكيد على أن الجمهورية العربية السورية إذ تجدد تضامنها الكامل مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية، فإنها واثقة من أن إيران قيادة وحكومة وشعباً، ستتمكن من التغلب على كل الآثار المترتبة على هذه الإجراءات للإدارة الأميركية.

على صعيد آخر وبعيداً عن المواقف الرسمية السورية، وفي متابعة للتحركات الدبلوماسية والسياسية الأخيرة لموسكو، بخصوص ملف «اللاجئين»، والتي لاقتها الحكومة السورية بمواقف وخطوات إيجابية مماثلة، عُقد في سورية الاجتماع المشترك الأول بين المركز الروسي لاستقبال وتوزيع وإيواء النازحين واللاجئين السوريين، ومقر التنسيق المشترك بين الإدارات في سورية بشأن قضايا عودة اللاجئين.

وذكر بيان صدر عن وزارة الدفاع الروسية، حسبما نقل موقع «روسيا اليوم»، أن رؤساء فرعي نقطتي العبور الحدودية «نصيب» و«دوالي»، ونقطة العبور الداخلية «الصالحية»، قدموا تقاريرهم حول الوضع الميداني، خلال جلسة تداول عبر دائرة الفيديو المغلقة.

وقال رئيس المركز الروسي، اللواء ألكسي تسيغانكوف: «بموجب قرار الحكومة السورية، أنشئت هيئة للتنسيق بين الإدارات لتنظيم التفاعل بين الوزارات المعنية، والهدف هو تهيئة ظروف مواتية لعودة اللاجئين، لضمان ظروف معيشية لائقة وفقاً لقدرات الدولة».

وأوضح تسيغانكوف، أن عشر نقاط عبور أنشئت حالياً على النحو التالي: «معبر واحد على الحدود السورية الأردنية هو نصيب، وخمسة معابر على الحدود السورية اللبنانية هي الزمراني، جديدة يابوس، الدبوسية، تل كله، القصير، وللنازحين داخلياً معبران هما أبو الضهور والصالحية، فضلاً عن معبرين جويين، وآخر بحري في بانياس».

يأتي ذلك تزامناً مع تصريحات للرئيس اللبناني العماد ميشال عون، دعا فيها مختلف الدول للعمل لتسهيل عملية العودة الآمنة للمهجرين السوريين من لبنان إلى وطنهم، في حين أوضح مدير الأمن العام اللبناني اللواء عباس إبراهيم أن المبادرة الروسية بشأن ذلك باتت «في طور الترجمة العملية».

هجوم إرهابي فاشل في ريف اللاذقية واستهداف لـ«النصرة» في ريف حماة … الجيش يقطع طرق «داعش» مع قاعدة «التنف» الأميركية

| الوطن – وكالات- في خطوة ميدانية كبيرة على طريق إنهاء معركة بادية السويداء قريباً، قطع الجيش طرق الإمداد الرئيسي، وشريان حياة «داعش» مع قاعدة التنف الأميركية، مضيقاً الخناق على التنظيم الإرهابي، ومعلناً السيطرة على مساحات ونقاط جديدة تسمح له باسترداد ما تبقى من مناطق وطرد الإرهاب منها.

وبحسب مصادر إعلامية فإن وحدات الجيش تمكنت من التقدم من محور الريف الشمالي الشرقي في بادية السويداء، وبسطت سيطرتها على مغر ملحة وتل سنيم في منطقة الكراع، تزامناً مع إحراز تقدم من محور الريف الشرقي والسيطرة على منطقة الحصن.

كما أحرز الجيش وفق المصدر ذاته، تقدماً من محور ثالث في منطقة سوح المجيدي وبئر شمان شرقي تل أصفر، وذلك باتجاه خربة الأمباشي والهبيرية، حيث باتت تفصله كيلو مترات قليلة عن المنطقتين.

ومن محور الزلف توغل الجيش لمسافة 2 كم باتجاه منطقة الرحبة المجاورة لمنطقة الصفا، في محاولة لإطباق كافة الجهات على الصفا أبرز معاقل داعش في البادية.

وأوضحت المصادر أن مسلحي داعش هربوا من المناطق التي يتقدم باتجاهها الجيش باتجاه منطقة الصفا.

في الغضون، قام الجيش بعملية تمشيط لآبار الدياثة والعجيلات في بادية السويداء الشرقية بعد طرد داعش منها، وفق مصادر إعلامية تحدثت لـ«الوطن».

وكالة «سبوتنيك» الروسية قالت: إن العملية التي يشنها الجيش السوري في البادية، تنطلق من أربعة محاور على جبهة يبلغ طولها 38 كيلومتراً، حيث استطاعت وحدات الاقتحام تحرير عدد من النقاط المهمة مثل تل رزين وتلول الحصن والطمثونة والمريعية وغيرها، والوصول إلى تلول الصفا ذات الأهمية الإستراتيجية الكبيرة.

كما استطاعت وحدات الجيش السوري التقدم نحو 20 كيلومتراً في عمق البادية وكسر خطوط دفاع «داعش» وقطع طرق الإمداد الرئيسة للتنظيم الإرهابي، من قاعدة التنف إلى ريف السويداء.

وتوازياً مع المعارك الدائرة في بادية السويداء، أحبطت وحدات من الجيش هجوماً شنته مجموعات إرهابية على نقاط عسكرية في ريف اللاذقية الشمالي الشرقي، وذكر مصدر عسكري بحسب «سانا»، أن «وحدات الجيش العاملة في الريف الشمالي الشرقي لمحافظة اللاذقية تصدت لهجوم المجموعات الإرهابية على اتجاه قرية الحياة شمال ناحية الربيعة، وأفشلت الهجوم مكبدة الإرهابيين خسائر فادحة في العتاد والمعدات، وموقعة العديد منهم قتلى ومصابين في حين لاذ الباقون بالفرار».

من جهة ثانية، أكد مصدر إعلامي لـ«الوطن»، أن وحدات من الجيش والقوات الرديفة دكت مواقع «النصرة» والميليشيات المتحالفة معها برمايات مكثفة من مدفعيتها الثقيلة وصواريخها، في أقصى ريف حماة الشمالي وقطعت عدداً من خطوط إمدادها في ريف إدلب الجنوبي.

وطال القصف نقاط ومناطق انتشار الإرهابيين في بلدات لحايا واللطامنة والسكيك بريف حماة وخان شيخون بريف إدلب، ما أدى إلى مقتل العشرات منهم وتدمير تحصيناتهم.

«البنتاغون» يحظر على عسكرييه استخدام برمجيات تحديد المواقع

| وكالات- أعلنت وزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون»، أن الجيش الأميركي حظر على أفراده المنتشرين في مهام خارجية استخدام خصائص تحديد المواقع على الهواتف الذكية وأجهزة قياس اللياقة البدنية وغيرها من الأجهزة.

وقال البنتاغون، وفق ما نقل موقع «روسيا اليوم» الإلكتروني: إن إمكانات تحديد المواقع الجغرافية تلك يمكن أن تكشف معلومات شخصية، ومواقع وأعمالا روتينية وأعداد الأفراد التابعين للوزارة وربما تسبب عواقب أمنية غير مقصودة وتزيد المخاطر على القوة المشتركة وعلى المهمة المنوطة بها.

يأتي هذا القرار بعد مخاوف أثيرت في كانون الثاني 2018، عندما كشف تحليل أجراه باحث أسترالي لبيانات نشرها تطبيق «سترافا»، الذي يتعقب مستويات اللياقة البدنية، بشأن أنشطة مستخدميه عن مواقع جنود أميركيين في سورية والعراق.

ونشرت شركة «سترافا» خرائط حرارية توضح تحركات الأشخاص الذين يمارسون التمرينات وهم يرتدون أجهزة قياس اللياقة البدنية وتوقيت وموقع التدريبات عبر التطبيق.

وذكرت تقارير إعلامية، أنه أمكن مشاهدة رسوم لمواقع أميركية في سورية والعراق في الخرائط لأن كثيراً من العسكريين الأميركيين يستخدمون أجهزة قياس مستوى اللياقة البدنية، في حين لا يمتلكها سوى قلة من السكان المحللين.

وقال البنتاغون: «إمكانات تحديد المواقع الجغرافية تلك يمكن أن تكشف معلومات شخصية، ومواقع وأعمالا روتينية وأعداد الأفراد التابعين للوزارة، وربما تسبب عواقب أمنية غير مقصودة وتزيد المخاطر على القوة المشتركة وعلى المهمة»، وأضاف: أن الحظر يسري على الفور. وتوفر شركة «سترافا»، ومقرها في سان فرانسيسكو، تطبيقا يستخدم نظام تحديد المواقع «جي بي إس» في الهواتف المحمولة لتتبع النشاط الرياضي للمشتركين.

ويستخدم التطبيق البيانات التي يجمعها والبيانات على أجهزة اللياقة البدنية مثل «فيتبيت» و«جوبون» ليمكن مستخدميه من متابعة نشاطهم الرياضي ومقارنته بالآخرين.

وتقول الشركة: إن 27 مليون شخص حول العالم يستخدمون التطبيق. والخريطة الحرارية هي عبارة عن رسم توضيحي يصور نشاط مستخدميه في مختلف مناطق العالم.

وصدرت النسخة الأحدث من الخريطة في تشرين الثاني 2017، وقالت «سترافا»: إن هذه النسخة بنيت من مليار نشاط، وتشمل نحو ثلاثة تريليونات نقطة بيانات، وتغطي 27 مليار كيلومتر من مسافات الركض والمشي السريع والسباحة.

مركز المصالحة الروسي: المسلحون يعتقلون عشرات المعارضين السوريين في إدلب وحماة

المصدر: وزارة الدفاع الروسية - قال المركز الروسي لتنسيق المصالحة في سوريا إن مسلحين من تنظيمي "هيئة تحرير الشام" (النصرة) و"جبهة تحرير سوريا" اعتقلوا عشرات المعارضين السوريين في مناطق سيطرتهم في إدلب وحماة.

وذكر المركز التابع لوزارة الدفاع الروسية أن حملة اعتقالات المعارضين السوريين من قبل قيادة التنظيمين ترمي إلى "تقويض التسوية وتطبيع الوضع في منطقة إدلب لخفض التصعيد وإفشال جهود المصالحة بين أطراف النزاع السوري هناك".

ودعا المركز قيادات المسلحين إلى التخلي عن الاستفزازات المسلحة والتحول إلى مسار التسوية السلمية في المناطق الخاضعة لسيطرتهم.

وزير في حكومة العدو الإسرائيلي يرحب بمقتل العالم السوري عزيز إسبر

تلفزيون الجديد - رحب وزير استخبارات العدو الإسرائيلي يسرائيل كاتز، الثلاثاء، بمقتل مدير مركز البحوث العلمية السوري العالم عزيز اسبر، لكنّه رفض التعليق على التقارير التي تفيد بأنّ "اسرائيل" تقف وراء الانفجار.

وكان المرصد السوري لحقوق الانسان أفاد بأنّه تم "اغتيال اللواء في قوات النظام عزيز إسبر، مدير مركز البحوث العلمية في مصياف بريف حماة الغربي، وذلك في انفجار استهدف سيارته في المنطقة" ليل السبت.

ويعتبر العدو الاسرائيلي والولايات المتحدة اسبر عالم اسلحة رفيع المستوى. وأوردت صحيفة "الوطن" القريبة من السلطات السورية الخبر نفسه.

ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز"، الاثنين، عن "مسؤول كبير من وكالة استخباراتية في الشرق الأوسط" قوله إنّ "إسرائيل كانت وراء الاغتيال".

وقال كاتز لاذاعة جيش العدو الاسرائيلي، الثلاثاء: "نحن بالطبع لا نعلق على هذا النوع من التقارير ولن أعلق الان".

 

وأضاف: "أستطيع أن أقول انّه على افتراض انّ تفاصيل انشطة هذا الرجل صحيحة وانّه كان يقوم بتطوير أسلحة كيميائية وصواريخ بعيدة المدى قادرة على ضرب إسرائيل، انا بالتأكيد أرحب برحيله"، بحسب ما نقلت "وكالة الصحافة الفرنسية".

ما هو التكتيك الذي استخدمه الروىس لتحرير حلب ثم درعا ؟

شام تايمز - هجوم لطيف”، عنوان مقال أنطون لافروف، في “إزفستيا”، حول تفوق تكتيك حرب المدن الروسي الذي تم تطويره أثناء المعارك في سوريا، على قدرات المقاتلين.

وجاء في المقال: هناك وجهة نظر منتشرة من عدة سنوات، تقول بأن وسائل الاستطلاع المستخدمة تتيح إمكانية تدمير نقاط دفاع العدو في المدن دون اشتباك معها، بالحد الأدنى من استخدام القوات. تبين أن هذا غير صحيح تماما. فقد قصفوا الموصل ثمانية أشهر، وقصفوه بعشرات القذائف “الذكية”… ولكن ذلك لم يَحُل ذلك دون هجوم دام.

حشدت الولايات المتحدة، لحصار الموصل والهجوم عليها، مائة ألف من جنود الجيش العراقي وكثير من التشكيلات غير النظامية. سوريا، لم تستطع أن تسمح لنفسها بمثل هذا الترف، فكان لا بد من مهاجمة حلب بعدد أقل بكثير، وبقوى الميليشيات وغيرها من المتطوعين، التي تحول إليها جيش البلاد. مفتاح النصر، هو أن حميميم أخذت على نفسها قيادة العمليات. تركيز جميع القوات على معركة المدينة وحدها، سمح بضمان تفوق عددي موضعي على العدو المدافع. تحقق ذلك بهجمات صغيرة متتالية، الأمر الذي لم يسمح للمقاتلين بتحديد محاور الهجوم وتركيز قواتهم على الدفاع.

عمليات الاستطلاع الروسية، التي اعتمدت على مجموعات صغيرة من القوات الخاصة وكثير من الطائرات بلا طيار، مكّنت الطائرات والمدفعية الروسية من توجيه ضربات موضعية دقيقة لخطوط المقاومة ومراكز القيادة ومستودعات الذخيرة.

وبعد أن تم إضعاف المدافعين بما فيه الكفاية، نجحت القوات السورية، بمساعدة المستشارين الروس، في استغلال الخلافات وسوء التنسيق بين المجموعات المتفرقة من الإرهابيين. مجموعات هجوم معززة شقت بـ”أسافين” مناطق المدافعين، وحطمت المرجل الكبير (المنطقة المحاصرة) إلى عدة مناطق، وجردت المدافعين من رغبتهم في المقاومة ودفعتهم إلى الاستسلام.

 

بعد تحليل الخبرات المكتسبة في معركة حلب، تم استخدام هذا التكتيك الروسي بنجاحٍ أكبر، في مدن سورية كبيرة أخرى. وبعد إدراكهم لا جدوى مواجهة مثل هذا التكتيك، سلّم المقاتلون في درعا آلياتهم المدرعة ومدفعيتهم وكميات هائلة من الذخائر، مبدين مقاومة رمزية لا أكثر…

“إسرائيل” تدعو الدروز للانتقال إلى سوريا وإقامة دولة درزية هناك؟!

شام تايمز - ذكرت صحيفة “يديعوت احرونوت” الإسرائيلية أن ناتان ايشل وهو أحد المقربين من رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو دعا الدروز في الأراضي المحتلة إلى الانتقال إلى سوريا وإقامة دولة درزية هناك، وذلك على خلفية احتجاجهم على قانون القومية الذي أقره الكنيست.

ونقل الصحافي “امنون ابراموفيتش” في القناة “الثانية عشر” عن ايشل قوله “بعد أن انطلقنا، لا ينبغي تغيير أي كلمة في قانون القومية، وأي شخص لا يناسبه ذلك، فإن لديه جماعة درزية كبيرة في سوريا وهو مدعو لإقامة الدولة الدرزية هناك”.

وسارع مكتب نتنياهو إلى التنصل من التصريح، وقال ردا على ذلك “بيان من هذا النوع مخالف لرأي رئيس الوزراء وعمله من أجل الطائفة الدرزية، ومن المثير للسخرية محاولة نسب هذه المقولة إليه”.

دولة أوربية تدعو الرئيس الأسد للقدوم و المشاركة بعيد استقلالها

شام تايمز - دعت أوسيتيا الجنوبية الرؤساء، الروسي فلاديمير بوتين، والسوري بشار الأسد، والفنزويلي نيكولاس مادورو، لحضور الاحتفال بالذكرى الـ10 لاعتراف بلدانهم باستقلال الجمهورية عن جورجيا.

 

 

 

هذا وكان رئيس أوسيتيا الجنوبية، أناتولي بيبيلوف، قد أعلن السبت الماضي، أن نظيره السوري بشار الأسد يريد زيارة الجمهورية ويجري العمل على تنظيم الزيارة.

وقال بيبيلوف, ردا على سؤال هل يخطط الأسد لزيارة الجمهورية، “بالطبع يريد، علاوة على ذلك، اتفقنا على أننا سنلتقي بالضرورة في جمهورية أوسيتيا الجنوبية”، مؤكدا أنه لم يتم تحديد موعد الزيارة.

هذا وكانت سوريا في نهاية شهر أيار / مايو الماضي قد اعترفت بجمهوريتي أبخازيا وأوسيتيا الجنوبية، وأقامت علاقات دبلوماسية رسمية معهما على مستوى السفراء، لتكون بذلك أول دولة عربية تعترف بهاتين الدولتين المستقلتين حديثا.